بل و من الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه ،،
فقد أختاروا الأعوان والأصحاب الأفضل ،،
ولم يتجرأ أحد من الخلق على الطعن فيهم أو فى زوجاتهم ،،
ولم يدعى أحد من الخلق حدوث تزوير فى كتبهم التى كتبوها بأيديهم ، فى حين امتلأت كتبهم الموثقة بالطعن فى كتاب الله والقول بتحريفه ،،
،،،
بارك الله فيك أخى الفاضل ،، وسدد رميك ،،