عندما نسمع ونرى من يسب ويلعن الصحابه ويكفرهم
ويطعن في امهات المؤمنين
ولكن في نفس الوقت هم نفس الأشخاص يمدحون ويكيلون الثناء الى من اصدر بيان انه يصلي وراء الروافض
وانه لافرق بينهم وبين اهل السنه اللذين يدعون الى توحيد الله
وقال انه سيزور المكان اللذي يتبركون فيه بقبورهم
الا يلفت هذا الأمر من لديهم عقول من اخواننا
الا يدعو هذا الأمر الى ان يتفكر المسؤولون في اقالة هذا المدعو بعالم دين وهوعلى رأس الأزهر
اليست مفارقه عجيبه ان يمدحه هؤلاء الروافض وبعد مدحه بساعه هم انفسهم يطعنون في الصحابه
اليس الصحابه اهم من هذا المدعو بعالم دين
فكيف يمدحونه هو ويطعنون في الصحابه وهو المفروض انه يترضى على الصحابه ويحبهم ويجلهم
فهل هو موالي لهم و ما هي المسأله الخفيه والمؤامره
اللتي يشاركهم فيها المدعو احمد الطيب شيخ الأزهر
سؤال موجه الى المسؤولين
هل لهذه الدرجه هم لايعلمون هذه المفارقه العجيبه الغريبه
ام انهم يعلمون وهناك ماهو اخطر واعظم من تصريحات هذا المدعو بشيخ الأزهر
ونحمد الله ونشكره ان جبهة علماء الأزهر لا يوافقونه على تصريحاته
وانهم ينكرونها ولا يعترفون بها
ونحمد الله سبحانه ان احبابنا واخواننا في مصر وهم الشعب المصري المسلم
لا يوافقونه وينكرون عليه هذا الأنحراف
فمن اين أتى هذا المدعو بأحمد الطيب علامات من الأستفهام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟