اركان الاسلام عندهم لا تتضمن الشهادتين انما وضعوا بدلا عنها الولاية
وهل الولاية اهم من الشهادين لكي تذكر الرواية الولاية وتسقط ذكر الشهادتين
الكافي باب دعائم الإسلام كتاب الإيمان والكفر
عن أبي جعفر قال: بني الإسلام على خمس: على الصلاة والزكاة والصوم والحج والولاية، ولم يناد بشيء كما نودي بالولاية فأخذ الناس بأربع وتركوا هذه - يعني الولاية )
وأيضا ما ذكر في نفس الموضع على لسان جعفر الصادق (وحاشاه عن ذلك): (فقال: جعفر قال: (بني الإسلام على خمسة أشياء على الصلاة والزكاة والحج والصوم والولاية قال زرارة قلت: وأي شيء من ذلك أفضل ؟ فقال: الولاية أفضل)
=========
لم يذكر في الرواية ان من بين اركان الاسلام الشهادتين
وهل الولاية اهم من الشهادين لكي تذكر الرواية الولاية وتسقط ذكر الشهادتين
بني الإسلام على خمسٍ
فهل تجتمع ( لا إله إلا الله) مع (الإمامة)..في هذه الخمس..؟
أم تطرد...إحداهما...الأخرى..؟
............
و لا حظ الفرق
ان المسلمين يقولون ان الاسلام بني على خمس اوله شهادة لااله الا الله وأن محمد عبده ورسوله
لكن الشيعة لا يعدون شهادة التوحيد والرسالة شيئا ويفضلون الولاية والوصاية وهذا واضح كما جاء في نص الرواية التي ذكرتها .
================
هل تجتمع (لاإله إلا الله) مع ( الإمامة)...في أركان الإسلام الخمسة..؟
خالد أهل السنة - شبكة الدفاع عن السنة
الحمد لله رب العالمين
سؤال للزملاء الرافضة
هل تجتمع (لاإله إلا الله) مع ( الإمامة)...في أركان الإسلام الخمسة..؟
..............
بني الإسلام على خمسٍ
فهل تجتمع ( لا إله إلا الله) مع (الإمامة)..في هذه الخمس..؟
أم تطرد...إحداهما...الأخرى..؟
............
يا رافضي...افتح عي************...جيداً
(( بني الإسلام على خمسٍ ))
فهل تجتمع
( لا إله إلا الله)
مع
(الإمامة)
في هذه الخمس..؟
أم تطرد...إحداهما...الأخرى..؟
في موقع السيد السيستاني في الانترنت، وتحديدا في موقع مركز الأبحاث العقائدية الذي يعد مركزا من مراكز سماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني.
هذه الفتاوى والآراء تعرف الإمامة كما يلي:
هي الاعتقاد بأن الله تعالى لمحل لطفه وعنايته بشأن المسلمين بعد قبض نبيه (ص) لابد أن ينصب له نائبا عنه يقوم مقامه في تطبيق أحكام الشريعة، وأن هذا النائب هو الإمام علي (عليه السلام)، وأن الأئمة من ولده وهم أحد عشر إماما كلهم معصومون، وأن الذي لا يعتقد بإمامة أحدهم على حد الشرك بالله وأن من يموت ولا يعرف إمام زمانه يموت ميتة جاهلية، ويكون من الهالكين الخالدين في جهنم.
كما جاء في هذه الفتاوى والآراء المنشورة في الإنترنت أيضا: من لم يؤمن بالإمامة هو شخص جاهلي أي على الحالة التي كانت قبل الإسلام.
وفيها أيضا: إن الإمامة ترتقى أكثر لأن تكون من أساسيات الدين كالتوحيد والنبوة، فكما أن من لا يؤمن بالله أو النبي (ص) لا يكون مؤمنا كذلك من لا يؤمن بالإمام.
وفيها أيضا: الإمام له منزلة لا تقل عن منزلة النبي (ص) وسنته كسنة النبي (ص) وأن يجب الرجوع إليه والإيمان به والأخذ عنه.
وفيها أيضا نقلا عن الإمام جعفر الصادق: الإيمان يشارك الإسلام والإسلام لا يشارك الإيمان، وأن من أسلم ولم يقر بالإمامة كان مسلما وكان ضالا.
وفيها: إثبات لارتداد 70,000 من الصحابة بسبب إنكارهم الإمامة. جاء في نص بهذا الخصوص منشور في مركز الأبحاث العقائدية في سياق الرد على سائل:
"العجيب منك أن... لا تعقل ارتداد سبعين ألف من المسلمين بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وسلم) وتركهم وصيته دون تنفيذ".
=============
تكفير منكر الولاية الامامة وحتى لو قدم الصحابة على سيدنا علي
من هذه الفتاوى والآراء قول الشيخ المفيد:
"اتفقت الإمامية على أن المتقدمين على أمير المؤمنين عليه السلام (يقصد أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم) ضلال فاسقون، وأنهم بتأخيرهم أمير المؤمنين عن مقام رسول الله صلوات الله عليه وآله ـ عصاة ظالمون، وفي النار بظلمهم مخلدون.
يقول الشيخ المفيد أيضا: اتفقت الإمامية أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله من فرض الطاعة له فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار".
أما السيد الخميني فيقول: "الإيمان لا يحصل إلا بواسطة ولاية علي وأوصيائه من المعصومين الطاهرين عليهم السلام، بل لا يقبل الإيمان بالله ورسوله من دون الولاية".
- والإمامة عند الشيعة أحد مباني الإسلام الخمسة، أعني أركان الإسلام الخمسة ، فهم يعتقدون كما جاء في أصول الكافي عن أبي جعفر أنه قال : (بني الإسلام على خمس ، على الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج والولاية، ولم يناد بشيء كما نودي بالولاية، فأخذ الناس بأربع وتركوا هذه –يعني الولاية-) (أصول الكافي : 2/18) وفي الشافي شرح الكافي تصحيح لهذا الحديث (5/28) .
. وقال الشيخ المفيد في موضع آخر : اتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار وأن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم ، فإن تابوا من بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لردتهم عن الإيمان ، وأن من مات منهم على ذلك فهو من أهل النار . ................. واعلم أن جمعا من علماء الامامية حكموا بكفر أهل الخلاف ، والأكثر على الحكم بإسلامهم