اقرا هذا الخبر بتمعن تجد فيه تحريضا بغيضا ودسا رهيبا من مراسليهم السفيه محمد عبده حسنين ويتهم اهل الدين بافتعال الازمات كل هذا لانهم لم يقفوا دقيقه صمت على طاغوت القبط الهالك عميل امريكا شنودة ثم يأتون بالمهترىء مايسمى بمفتى مصر الاسبق ليجيز المشي في جنازته وتحويلها الى جنازة وجدانية كما يهرف