من يفهمني كلام هذا المعمم عن التحريف

[ابوغنام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وجدت على هذا الرابط
http://www.youtube.com/watch?v=8qwFQj4ud7I

وخلاصة كلامه عن التحريف أنه خمسة أنواع

1-تحريف الترتيب ونقل الكلام من موضع الى موضع وهذا واقع

2-الزيادة بكلمة او كلمتين اوتغيير الحركات وهو تحقق في صدر الاسلام وفي عصر النبي وفي عصر الخلفاء

3-بمعنى الزيادة والنقيصة في الاية او السورة مع التحفظ على اصل القرآن قال وهذا واقع
4-بمعنى الزيادة فقط اي ان بعض المصحف الموجود ليس من القرآن وهذا باطل
5-بمعنى النقيصة ان الموجود لايشتمل على جميع القرآن يعني انه قد ضاع جزء من القرآن وهذا هو الخلاف بين الشيعة والسنة


السؤال:المعمم يقول إن الموجود في المصحف كله كلام الله وليس فيه زيادة من غيره ولكن قد يكون ضاع منه شيء ولم يحفظه الله من الضياع

هل النقطة الثانية من كلامه تناقض النقطة الخامسة؟لأنه في النقطة الثانية أثبت النقيصة وفي الخامسة قال فيها خلاف ولم يثبت ولم ينف

فهل هي تناقض كلامه أم هي اعتراف بأن الشيعة يقولون بالنقطة الخامسة؟

أم أن النقطة الثانية تدخل ضمن النقطة الأولى بحيث يكون نقصان الآية المقصود به أن تكون نقصت من محلها ووضعت في موضع آخر؟


إن كان هذا قصده فلماذا لم يدرجها ضمن النقطة الأولى؟

تناقض عجيب وأظنها محاولة لتشتيت فكر العامي الشيعي حتى لايفهم شيئا عن التحريف بعدما فضح الله أمرهم

[تقي الدين السني]

أخي الحبيب ابو غنام
نفع الله بك وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا

[ابوغنام]

واياك ياتقي الدين وزادك الله تقى وعلما


تعديل


السؤال:المعمم يقول إن الموجود في المصحف كله كلام الله وليس فيه زيادة من غيره ولكن قد يكون ضاع منه شيء ولم يحفظه الله من الضياع

هل النقطة الثالثة من كلامه تناقض النقطة الخامسة؟لأنه في النقطة الثانية أثبت النقيصة وفي الخامسة قال فيها خلاف ولم يثبت ولم ينف

فهل هي تناقض كلامه أم هي اعتراف بأن الشيعة يقولون بالنقطة الخامسة؟

أم أن النقطة الثانية تدخل ضمن النقطة الأولى بحيث يكون نقصان الآية المقصود به أن تكون نقصت من محلها ووضعت في موضع آخر؟


إن كان هذا قصده فلماذا لم يدرجها ضمن النقطة الأولى؟

تناقض عجيب وأظنها محاولة لتشتيت فكر العامي الشيعي حتى لايفهم شيئا عن التحريف بعدما فضح الله أمرهم

[تقي الدين السني]

هل نجيب أخي الحبيب أم للرافضة السؤال ؟

[ابوغنام]

نعم هو مطروح للجميع ونريد الفائدة لنا ولغيرنا