العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-02-11, 11:56 PM   رقم المشاركة : 1
فتح روما
عضو ذهبي






فتح روما غير متصل

فتح روما is on a distinguished road


السقيفة 12 لماذا تغيظهم بيعة السقيفة إن كانوا مؤمنين؟ آخر مقالات السقيفة

لماذا تغيـظهم بيـعة السقيـفة إن كانوا مؤمنيـن؟!
د. حامد الخليفة
خاص بـالراصد
في ختام هذه السلسلة من المقالات حول أبعاد بيعة السقيفة التي تجلت فيها الشورى وتألق الحوار بين رجال الإيمان والعدل والوفاء والصبر، أئمة الأمة وقادتها من المهاجرين والأنصار، الذين لا ينحرف عن منهجهم إلا تائه أو مشبوه أو هالك، فبعد كل ما سبق حول أهمية بيعة السقيفة، وبيان بطلان الشبهات التي نسجها الحاقدون حولها، آن لنا أن نقف وقفة نوجه فيها هذا السؤال لكل من يرفض تلك البيعة ونتائجها المباركة، فنقول للرافضة وأتباعهم: لماذا تبغضون بيعة السقيفة إن كنتم مؤمنين؟! ولماذا يغيظكم يوم السقيفة؟!
وقد تبيّن فيما سبق من مؤهلات إمامها أبي بكر الصدّيق أنّه (الأول) في الأمّة بعد نبيها صلى الله عليه وسلممن بين جميع الصحابة؛ بما له من سبق حاسم، ومواقف سامية تفرد بها، ونصوص نبوية جازمة تنوه بمكانته ومناقبه وفضائله، وتحذر مِن تجاوزه، أو محاولة التقدم عليه، فلماذا يغيظهم يوم السقيفة؟
ومن لا يقرّ بتقديم أبي بكر الصدّيق رضي الله عنه يُغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أراد أن يكتب له كتاباً حين قال لزوجه رضي الله عنها: (ادْعِي لِي أَبَا بَكْرٍ أَبَاكِ وَأَخَاكِ حَتَّى أَكْتُبَ كِتَاباً فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَمَنَّى مُتَمَنٍّ وَيَقولُ قَائِلٌ: أَنَا أَوْلَى، وَيَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلا أَبَا بَكْرٍ)([1]).
فإذا عُلِمَ هذا فلن تكون هناك غرابة في أنّ الصدّيق كان هو المرشح الوحيد لجميع المسلمين يوم السقيفة، وبإشارة ورغبة وإرشاد من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنّ كل من في السقيفة بايعه، ولم يتخلف أحد عن البيعة، كما بايعه الصحابة البيعة العامة في المسجد، وما ورد عن موقف سعد بن عبادة وبعض من كان معه رضي الله عنهم، إنّما كان أمراًً عارضاً، زال حين تجلّت لهم الأدلة الشرعية التي تقدم بها الصدّيق والفاروق في حوارهم الأخوي الراقي، فالغرابة كل الغرابة فيمن يُصدّق بأنّه كان هناك منافس لأبي بكر يوم السقيفة أو بعده، فُيسقط خيار النّبي صلى الله عليه وسلم وإجماع المهاجرين والأنصار الذي تجلى حين قال لهم عمر الفاروق رضي الله عنه في السقيفة: ( من هذا الذي له هذه الثلاث؟!: " إذ هما في الغار" من هما؟! " إذ يقول لصاحبه "من صاحبه؟! " لا تحزن إنّ الله معنا " مع من؟! فبسط عمر يد أبي بكر رضي الله عنهما فقال بايعوه فبايع الناس أحسن بيعة وأجملها )([2]) فهل يغتاظ من اجتماع المسلمين ووحدتهم، وبيعة المهاجرين والأنصار وطاعتهم مسلم؟!
ولماذا تغيظهم بيعة السقيفة ورسول الله صلى الله عليه وسلم أغلق كل باب وخوخة تؤدي إلى المسجد؛ إلا باب وخوخة خليفته الصدّيق؟([3])
فمن يغتاظ من بيعة السقيفة إنّما يردّ ما أمر به النّبي صلى الله عليه وسلم، وينقض الواقع الذي عاشته الأمّة آنذاك، وينشر ما يُردده المخالفون من أباطيل وافتراءات، ذلك أنّه لا يستطيع باحث أن يثبت برواية صحيحة أنّ هناك من تخلف عن الصلاة خلف الصدّيق إمام الصحابة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو تخلف عن نفيره الذي قاده رضي الله عنه بنفسه لمواجهة المرتدين!.
وكيف يغتاظ من يزعم أنّه مسلم من بيعة السقيفة، ولا يستطيع باحث أن يثبت أنّ هناك صحابياً واحداً لم يخاطب الصدّيق بـ "يا خليفة رسول الله ؟!" إلا إذا كان باحثاً من إخوان الرافضي أبي مِخْنَف لوط بن يحيى الإخباري التالف الذي لا يوثق به، كما أجمع على ذلك أهل الجرح والتعديل، ذلك الذي يتناقل رواياته أهل الأهواء والجهلة، ومن لا علم لهم ولا دراية بمكر وبهتان أعداء الصحابة وأحقادهم التي لا زالوا يؤزّونها، وينفخون في نيرانها، مستهدفين يوم السقيفة، وما أينع فيه من الثمار التي أسهم أبو بكر إسهاماً مباشراً في قطافها ووضعها في سلة المصالح العليا للأمّة، مما جعل الصحابة لا يرضون سواه خليفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، يتجلى ذلك في انقيادهم له وحرصهم على تخصيصه بلقب "خليفة رسول الله" بروح تبعث على الحب والاعتزاز؛ والأصالة والطاعة والتفاؤل، وهم الذين قال الله تعالى عنهم: ] أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ[ (الحشر8).
فالصادقون يسمون الصدّيق خليفة رسول الله ويأتمون بإمامته، ويفخرون بقيادته، والمنافقون يشاركون مسيلمة الكذاب في حربه على الصدّيق والصادقين، فيخترعون الأباطيل، وينشرون الأوهام، للتشويش على الخلافة الراشدة انتصاراً للمرتدين!! وانتقاماً من أبناء خير القرون الصحابة المكرمين، ومن تبعهم بإحسان من المؤمنين!!.
المذهل أنّ علياً والزبير رضي الله عنهما يلقبان الصديق بخليفة رسول الله حين بايعاه في البيعة العامّة في اليوم التالي ليوم السقيفة، والرافضة وإخوانهم من المستشرقين والعلمانيين يرفضون ذلك !! والشاهد هنا إجماع الصحابة على مخاطبة قائدهم أبي بكر بـ يا "خليفة رسول الله" فهل خُوطب غير الصدّيق رضي الله عنه بهذا الخطاب الرباني المحبب إلى نفوسهم رضي الله عنهم؟
ومثلما كان الحوار والتشاور والاتفاق بين الصحابة أمراً طبيعياً، فإنّ موقف أعداء الصحابة المحارب لبيعة السقيفة لا غرابة فيه، ذلك أنّ بهتانهم وتزييفهم لتلك البيعة منهج من مناهج كيدهم بالإسلام والمسلمين، ومتى كان الرافضة يتوانون عن خوض الوحل، وهم يقدسون قاتل أمير المؤمنين الفاروق عمر رضي الله عنه! ومتى كان المستشرقون لا يحرثون في زوابع الفتن، وأعاصير التحريض والكراهية ضد المسلمين؟!.
فلماذا تغيظهم بيعة السقيفة إن كانوا مؤمنين؟! وأبو بكر الصدّيق هو الذي بصّر الأمة يوم وفاة النّبي صلى الله عليه وسلمحتى استقر حالها على أتم وجه وأجمله؟! وهو الذي وحَّد كلمة الصحابة في السقيفة وعالج شبهاتها، حتى تعانقت قلوبهم أخوّة وعطاء ووفاء للنّبي صلى الله عليه وسلم ولرسالته الخالدة؟!
فلماذا يغيظهم يوم السقيفة ولولاه لاستبيحت المدينة على أيدي طلائع المرتدين من بني عبس وذبيان في ذي القَصّة؟! ولماذا تغيظهم بيعة السقيفة ولولاها لما كان نصرٌ يوم اليمامة على قائد الردة الأكبر مسيلمة الكذاب وجنده؟ ولولاها لما توحدت جزيرة العرب بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولما كانت اليرموك وأجنادين وذات الصواري وفتوح الشام وما بعدها في الغرب والأندلس، ولولاها لما كانت أمجاد القادسية ونهاوند وتُستَر وما بعدها من فتوح في الشرق، ولماذا يغيظهم يوم السقيفة ولولاه لما كان الأذان يصدح في دمشق والقيروان وغرناطة، ولما ما كانت بغداد ولا كابل من بلاد المسلمين؟ ولماذا يغيظهم يوم السقيفة ولولاه لبقيت فارس تحت نير أكاسرة المجوس الظالمين الوثنيين؟!
ثم لماذا لا نَحذرُ أعداء بيعة السقيفة ونُحِذر منهم ونتوجس منهم كلّ شرّ وغدر؟ ونرتاب بهم وبكل من له صلة بهم؟!! كيف لا وهم شركاء في كلّ مصيبة ومأساة مسّت الأمة بنيرانها، فمن اغتال الفاروق في محرابه؟! ومن غدر بذي النورين وهو يقرأ في مصحفه؟! ومن ضرب علياً على باب مسجده؟! ومن طعن الحسن بن علي في فخذه؟! ومن غرّر بالحسين وخذله وغدر به في كربلاء يوم مخرجه؟! ومن لا زال يجدد مأساته الرهيبة في كل عام مرات ومرات؟! فيزرع الضغينة ويبذر الكراهية، ليصنع من صديدها أفيون الحقد على أمّة الصحابة ومن تبعهم بإحسان!.
ومن لا زال ينشر الشك بالكتاب والسنّة؟ وينتقص الشيخين وأمّ المؤمنين؟ ويوقد الفتن بين المسلمين، ويفتري على أئمة الأمّة، ويزيف عقيدتها؟ ومن لا زال يزرع الكيانات الطائفية، ويقيم الدويلات الطفيلية، داخل الدول والأوطان، تمزيقاً للوحدة وتسعيراً للفتنة؟! إلى غير هذا من مساوئ ورزايا تتأجج شرورها على عامة أمصار الأمّة وامتداداتها الجغرافية والعقدية! أليس كلّ من يفعل هذا وغيره الكثير من البلايا، هم أدوات الردة، ونواقيس الفتنة، ومطايا الغزاة والمعتدين، أعداء الصحابة الرافضين لبيعة السقيفة التي أشرق يومها على الأمّة أخوّة ومودة ووحدة وعزة وسلاماً؟!

وبعد كل هذا لماذا لا نغضب على أعداء يوم السقيفة، وهم ينشرون ثقافة الكراهية بكل ألوانها الطائفية والشعوبية ضد رايات السقيفة وأبطالها الذين وحدوا الأمّة، وحملوا الرسالة، وحفظوا العقيدة؟! ولماذا نتعامل معهم بسذاجة وأيديهم ملطخة بدماء أئمتنا وخلفاء نبينا صلى الله عليه وسلم؟!! وكيف نأمنهم وأيديهم بيد كل عدو وغاز وحاقد ومستبيح لأمّة الكتاب والسنّة، وحرماتها وعقيدتها وأخلاقها؟!.
فإقرار بيعة السقيفة سيبقى علامة على صحة الإيمان وموالاة النّبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين، وسيبقى رفضها حرباً على آل البيت الطيبين، وموالاة للزنادقة والشعوبيين، وانتصاراً للشيطان الأكبر ومراجعه الماكرين، فمن يرفض خلافة الصدّيق يضع نفسه ومعتقده خارج جماعة المسلمين، ويؤكد تعاونه مع أعداء الدين، ومن يوالي هؤلاء أو يقاربهم أو يُزين باطلهم فإنّه متواطئ مع المعتدين، ومفرط بأمن أمّة النّبي الأمين صلى الله عليه وسلم.
فبمثل هذه القواعد تقاس المواقف والسياسات التي يتبناها من يزعم أنّه يعمل على نصرة الدين، وحماية وحدة المسلمين، وموالاة من قال الله تعالى فيهم: ]وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ[ (النور55) أولئك الذين تحقق لهم موعود الله تعالى فاستخلفهم عزّ وجلّ بعد نبيه صلى الله عليه وسلم، ومكّن لهم دينهم وأورثهم تركة إمبراطوريتي فارس المجوسية والروم الصليبية، بعد أن أنجزوا بيعة السقيفة، وهذا من أهم الأسباب التي أغاظت أعداء الصحابة، فصبوا جام غضبهم وبهتانهم على يوم السقيفة الأغر، ليفسدوا ثماره اليانعة!
فالمؤمنون يستمدون من يوم السقيفة الإخلاص لعقيدتهم، والاتباع لنبيهم صلى الله عليه وسلم والحرص على وحدة أمتهم، ويتمسكون في التعامل فيما بينهم بأخلاق الحوار والشورى والمسامحة، فيصنعون الأمن، وينشرون العدل، ويقيمون المحبة، وينتجون السلام، على منهج إمامهم وخليفة نبيهم - صلى الله عليه وسلم- الصديق رضي الله عنه الذي قال فيه القائل واصفاً سَبْقَهُ وتفرده:
بـالله لا يـدرك أيـامـــه ذو مئزر حافٍ ولا ذو رداء
من يسع كي يدرك أيامه مجتهد الشدّ بأرض فضاء([4]).
([1]) صحيح مسلم: (6332).
([2]) البيهقي: السنن الكبرى، ح (16990) النسائي: السنن الكبرى، ح (7117)
([3]) صحيح البخاري: فضائل أبي بكر، ح (3381) ح (447) صحيح مسلم: ح (4146).
([4]) ابن عساكر: تاريخ دمشق، 2/218، 30/444.






 
قديم 09-02-11, 08:04 PM   رقم المشاركة : 2
فتح روما
عضو ذهبي






فتح روما غير متصل

فتح روما is on a distinguished road


0
فمن يغتاظ من بيعة السقيفة إنّما يردّ ما أمر به النّبي صلى الله عليه وسلم، وينقض الواقع الذي عاشته الأمّة آنذاك، وينشر ما يُردده الرافضة من أباطيل وافتراءات، ذلك أنّه لا يستطيع باحث أن يثبت برواية صحيحة أنّ هناك من تخلف عن الصلاة خلف الصدّيق إمام الصحابة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو تخلف عن نفيره الذي قاده رضي الله عنه بنفسه لمواجهة المرتدين!.







 
قديم 10-02-11, 10:28 PM   رقم المشاركة : 3
فتح روما
عضو ذهبي






فتح روما غير متصل

فتح روما is on a distinguished road


السقيفة منها كان طريق الشورى وإجماع المهاجرين والأنصار على إمامة أبي بكر الصديق رضي الله عنه
ومنها خرج المدافعون عن الكتاب والسنة وفيها وضعت خطط سحق الردة والمرتدين
ورجالها هم الذين أزاحوا طاغوت المجوس وطغيان الصليبيين وأبناؤها هم الذين نشروا الإسلام في العالمين وعلى خطى رجالها يجب أن يكون التصحيح في هذا العصر المتمثل في:
- تثبيت أخلاق الشورى وقيم ا لعدل والمحاسبة وسحق المرتدين
- إزاحة دولة المجوس الثانية وأذنابها في بلاد المسلمين
- تطهير مناهجنا وصفوفنا من داخلها من كل رافضي عبد للمجوس
- تهيأة الإمة لانطلاقة الفتوح الكبرى التي تفتح رومية البابا ويبلغ فهيا الإسلام ما بلغ الليل والنهار
فأين أتباع صناع السقيفة الذين يعملون لعقيدتهم ولنصرة أمتهم ؟
اللهم اجعلنا منهم ومعهم وفي مقدمتهم في كل ميدان







 
قديم 13-02-11, 10:50 PM   رقم المشاركة : 4
فتح روما
عضو ذهبي






فتح روما غير متصل

فتح روما is on a distinguished road


-
وكيف يغتاظ من يزعم أنّه مسلم من بيعة السقيفة، ولا يستطيع باحث أن يثبت أنّ هناك صحابياً واحداً لم يخاطب الصدّيق بـ "يا خليفة رسول الله ؟!" إلا إذا كان باحثاً من إخوان الرافضي أبي مِخْنَف لوط بن يحيى الإخباري التالف الذي لا يوثق به، كما أجمع على ذلك أهل الجرح والتعديل، ذلك الذي يتناقل رواياته أهل الأهواء من المستشرقين وتلامذمتهم أمثال طه حسين ومحمد الشنقيطي وهشام جعيط وحسن المالكي ونبيل فياض والرافضي رضا مظفر وغيرهم من الجهلة ومن لا دراية لهم بمكر وبهتان الرافضة والفرق الباطنية وأحقادهم التي لا زالوا يؤزّونها، وينفخون في نيرانها، مستهدفين يوم السقيفة، وما أينع فيه من الثمار التي أسهم أبو بكر الصديق رضي الله عنه إسهاماً مباشراً في قطافها ووضعها في سلة المصالح العليا للأمّة، مما جعل الصحابة لا يرضون سواه خليفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، يتجلى ذلك في انقيادهم له وحرصهم على تخصيصه بلقب "خليفة رسول الله" بروح تبعث على الحب والاعتزاز؛ والأصالة والطاعة والتفاؤل، وهم الذين قال الله تعالى عنهم: ( أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ) (الحشر8)
فمن لا يبايع الصديق خليفة لرسول الله فهو عدو للصادقين الذين جعلوه خليفة لهم وهو ولي للمرتدين الذين حاربوه تحت إمرة مرجعهم الأكبر مسيملة الكذاب
فليختر الرافضة والنصيرية والاسماعلية وإخوانهم الإمام الذي يريدون والراية التي يرتضون!







 
قديم 14-02-11, 01:33 PM   رقم المشاركة : 5
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


رضي الله عن ابي بكر الصدّيق فكان كان الرجل الذي
ثبّت هذا الدين بعد أن إرتدت العرب وتكالب المنافقين وضعفت
النفوس ،،،، كان قويا في الحق

هو افضل هذه الامة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان احب
الرجال إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

هو الصديق وكفى
هو صاحب الرسول في الهجرة
هو الذي امره صلى الله عليه وسلم بأن يصلى بالمسلمين
هو الذي ابي رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يصلي بالناس احداً غيره
هو الخليفة من بعد رسول الله






 
قديم 14-02-11, 01:39 PM   رقم المشاركة : 6
الدردور
عضو ماسي






الدردور غير متصل

الدردور is on a distinguished road


جزاك الله خير الجزاء أخي الحبيب فتح روما
و بارك الرحمن لك و بك على الطرح الطيب
و غفر الله لك و لوالديك






التوقيع :
لتستغفر لذنوبك فتغفر لك باذن الله في دقيقتين.

http://www.2min.way2sunnah.net



أعتز بأهل الفخر و الكرامة ,,, و أصلي من وادي الدواسر علامة
من مواضيعي في المنتدى
»» الأقصى و فلسطين في قلوبنا ,, حقائق
»» سؤالين فقط من لها يا أثنا عشرية
»» سؤال هام للروافض
»» الملك بشار الأسد !! بقلم الشيخ علي بن صالح الجبالي
»» ( مجموعة حقائق الرافضة ) أجوبة شيخ الإسلام إبن تيمية في الرافضةالشيعة العالمية
 
قديم 14-02-11, 10:52 PM   رقم المشاركة : 7
فتح روما
عضو ذهبي






فتح روما غير متصل

فتح روما is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر مشاهدة المشاركة
  
رضي الله عن ابي بكر الصدّيق فكان كان الرجل الذي

ثبّت هذا الدين بعد أن إرتدت العرب وتكالب المنافقين وضعفت
النفوس ،،،، كان قويا في الحق

هو افضل هذه الامة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان احب
الرجال إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

هو الصديق وكفى
هو صاحب الرسول في الهجرة
هو الذي امره صلى الله عليه وسلم بأن يصلى بالمسلمين
هو الذي ابي رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يصلي بالناس احد غيره

هو الخليفة من بعد رسول الله

وفقك الله أخي رهين الفكر
وطريق السقيفة وبيعتها الخالدة ستبقى منارة شامخة مضيئة على طريق العاملين لبعث الأمة من جديد لا ينكر فضلها إلى هالك
جزاك الله خيرا






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:59 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "