[ALIGN=CENTER]
سؤال طرحه اخينا الحبيب ابو مظفر على الأباضية فأحببت ان اقتبسه
ما حكم إباضي ثبتت ولايته عندكم :
إذا تولى إبليس واعتقد ولايته ( المتضمنة لمحبته والثناء عليه و القول بصلاحه وإيمانه وتقواه )
وذلك لحجة ظهرت عند ذلك الإباضي دون غيره
فهل يجوز له أن يتولى إبليس في (( حكم الظاهر )) بعد أن أخبر الله بكفره ولعنه وعداوته ؟
ثم
ما هو (( موقف الإباضية )) من هذا الإباضي المتولي لإبليس لعنه الله ؟
هل يتبرءون منه أم يتولونه أم يتوقفون فيه ؟
لا أريد نصوص في أن إبليس ملعون وكافر ، فهذا لا أحتاج أن أسأل عنه أصلا .
وإنما أريد نصوص في حكم ذلك ((( الإباضي الولي ))) الذي يتولى إبليس لعنه الله .
هل يجوز له ذلك ؟
وما موقفكم منه ؟[/ALIGN]