العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-09-08, 04:44 AM   رقم المشاركة : 1
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


Post صحابة خير البشرية بين القرآن الكريم وعقيدة الشيعة الإثنى عشرية .. ؟!

لا يحتاج المسلم التالي لكتاب الله الكريم أن يتجشم عناء دراسة علم التفسير
حتى يستشعر التفاوت الكبير بل التضاد بين رؤية القرآن الكريم للصحابة
وبين رؤية الشيعة الإثني عشرية لهم، بين الآيات التي تبشرهم بالجنان وبرضا الله عنه
وبين روايات الطعن فيهم واللعن لهم عند الشيعة الإثني عشرية.
ترى هل كان رب العزة والجلال الذي مدحهم في القرآن
يجهل من هم الصحابة وما سيفعلونه قبل مماتهم ؟!
كلا والله وحاشاه سبحانه عن هذا الإفك.
إذاً: كيف يمدحهم ويثني عليهم ويبشرهم بمغفرته ورضوانه وجنانه
وهم مرتدون منقلبون على أعقابهم لم ينج منهم إلا القليل؟!!
***
لنستعرض أيها الأحبة سويا مجموعة من هذه التناقضات والمفارقات العجيبة :
أولا - القرآن يترضى عن الصحابة والشيعة الإثنا عشرية تلعنهم!!!
قال سبحانه وتعالى:
(( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ))
[التوبة:100]
فالآية صريحة الدلالة على رضاء الله سبحانه وتعالى عن المهاجرين والأنصار
والتابعين لهم بإحسان، وتبشيرهم بالفوز العظيم والخلود في جنات النعيم.
فأي عاقل يلعن من يترضى الله عنهم؟!!
وأي لسان يستطيع أن يشتم ويسب من امتدحهم الله عز وجل؟!!
وأي ضمير يستطيع أن يقول بردتهم وقد وعدهم الله الذي لا يخلف الميعاد
أنهم سيغادرون الدنيا إلى جنات تجري تحتها الأنهار، وأنهم خالدين فيها أبداً، وأنهم من الفائزين؟!!
وقال سبحانه:
(( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً ))
[الفتح:18]
"فمن أخبرنا الله سبحانه أنه علم ما في قلوبهم ورضي عنهم،
وأنزل السكينة عليهم، فلا يحل لأحد التوقف في أمرهم ولا الشك فيهم البتة "
[ ابن حزم في الفصل (4/225) ]
ثانيا - القرآن يعدهم بالحسنى والشيعة الإثنى عشرية تنزلهم منزلة أهل النفاق!!!
قال سبحانه وتعالى:
(( وَمَا لَكُمْ أَلاَّ تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْض
ِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنْ الَّذِينَ أَنْفَقُوا
مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى ))
[الحديد:10].
فوعد الله عز وجل الصحابة الذين أنفقوا قبل الفتح وبعده بالحسنى،
وقد حكم الله لمن وعد بالحسنى بالأمن من عذاب يوم القيامة بقوله تعالى:
(( إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ *
لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ *
لا يَحْزُنُهُمْ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمْ الْمَلائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمْ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ))
[الأنبياء:101-103].
فهل بدا لله بعد ذلك أنّ من قال فيهم هذه الآيات لا يستحقونها
وأنهم ارتدوا على أعقابهم وسلبوا علياً حقه في الخلافة وفعلوا وفعلوا؟!!
أم نقول: صدق الله في جميع أقواله وكذب من قال بغير قوله؟
ثالثا - القرآن يفتخر بهم والشيعة الإثنى عشرية تتبرأ منهم!!!
قال تعالى:
(( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً
سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ
ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ
فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً ))
[الفتح:29]
فهل ذكر الله أوصافاً كهذه لصحابة رسول الله :
في التوراة التي يقرأها اليهود ، والإنجيل الذي يقرأه النصارى ؛
تعظيماً لشأن الصحابة وافتخاراً بهم كخير صحب لخير نبي،
وهو سبحانه يعلم أنهم سيرتدون وينقلبون على أعقابهم،
ويثبتوا عكس ما قيل فيهم في تلك الكتب السماوية؟
لكي تُعطى الحجة بعد ذلك لليهودي والنصراني
بأن يطعن في صدق نبوة محمد عليه الصلاة والسلام؛
لأنّ أصحاب ذاك النبي المبشر عندهم مذكورون بالإيمان والصلاح
والتقوىونصرة الدين، بينما أصحاب محمد مرتدون ومنقلبون على أعقابهم
وهم ليسوا أشداء على الكفار ورحماء بينهم، بل أشداء بينهم وأرأف بالكفار
منهم بقرابة النبي عليه الصلاة والسلام!!
هل كان الله يفتخر برجال لم يثبت على الإيمان منهم سوى سبعة؟!!
رابعا - الله يتوب عليهم ويغفر لهم زلاتهم
والشيعة الإثنى عشرية لا تذكرهم إلا بتلك الزلات!!!
قال تعالى:
(( وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً ))
[النساء:27].
وقال تعالى:
(( وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ *
خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ *
أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ))
[التوبة:102-104]
فهذه الآيات تحدثت عن الصحابة وبينت سعة رحمة الله لمن أذنب منهم،
وبيّنت كذلك إرادة الله ومحبته للتوبة عليهم وغفران ذنوبهم،
وبيّنت بالمقابل ما يريده أرباب الشهوات والضلالة بأصحاب رسول الله من الميل.
ويُضاف إلى هذه الآيات العامة ما قاله تعالى فيمن أخطأ يوم أحد ففر من القتال
كـعثمان بن عفان رضي الله عنه:
(( إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمْ الشَّيْطَانُ
بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ ))
[آل عمران:155]
لكنك تجد الشيعة الإثني عشرية إلى اليوم يعيبون عثمان بن عفان
ويذكرون من جملة هذه المعائب: فراره من أحد !!
سبحان الله... أما يكفي أن يعفو الله عنه؟!
***
كلمة أخيرة :
من ذا الذي يستطيع أن يسلب العباد رحمة ربهم ويستبدل عفو الله لهم بسخطه؛
فيُعيّرهم بذنوبهم وأخطائهم التي تجاوز الله عنها وندموا هم عليها؟
لو أنّ الله عز وجل قد ملّك أحداً من البشر خزائن رحمته لما رأينا أحداً في الجنة:
(( قُلْ لَوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذاً لأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الإِنفَاقِ وَكَانَ الإِنْسَانُ قَتُوراً ))
لكن قف عند قول الله عز وجل: (( وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ )) وتفكّر !
من ذا الذي يجرؤ على مخالفة ما يريده الله، فيريد في قرارة نفسه أن يفتك بهؤلاء الصحابة،
لاعناً كبارهم، شاتماً صغارهم، طاعناً في أعراض أمهاتهم وأمهاتنا (أمهات المؤمنين) ؟!
***
منقول من كتاب " ثم أبصرت الحقيقة "
للشيخ محمد الخضر
بتصرف بسيط






التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» الرسول يصوم عاشورا من كتب الامامية
»» كتبنا الرسالة بتخريج " كشف بيت فاطمة " فأتانا الرد ممن كتبناها ردا عليه وليته لم يفعل
»» إسقاط رواية ( أصابت إمرأة وأخطأ عمر )
»» الفاضلة [ الباحثة عن الحق ] إن تكرمتِ وتكرمَ الأخوة ..!!
»» الأخبار بعلل أثر مالك الدار
 
قديم 20-09-08, 05:21 AM   رقم المشاركة : 2
رافض الروافض
عضو ذهبي






رافض الروافض غير متصل

رافض الروافض is on a distinguished road


صلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً






 
قديم 20-09-08, 07:51 AM   رقم المشاركة : 3
ابوغنام
عضو نشيط






ابوغنام غير متصل

ابوغنام is on a distinguished road


جزاك الله خيرا ونفع بك قال تعالى (وماتغني الآيات والنذر عن قوم لايؤمنون)

واسمح لي بزيادة خير على هذا الخير من ناحية اللغة والبلاغة


(( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ))

نستفيد مايلي
1-من لم يتبع المهاجرين والأنصار لم يدخل في الرضى
2-من اتبعهم بغير إحسان لم يدخل في الرضى
3-في الآية تزكية لمنهجهم الذي سيموتون عليه لذلك أمر من بعدهم باتباعهم وهو علام الغيوب

====
سيماهم في وجوههم من أثر السجود لايعني الأثر الذي على الجبهة بل يعني أن وجوههم منيرة من أثر قيام الليل وإلا لو كان يعني الأثر فهو قد يكون لرقة جلد الجبهة فيظهر الأثر من قليل السجود إذا كان جلد جبهته رقيقا أو به عظم ناتئ وكذلك تظهر هذه العلامة في الرافضة الذين يسجدون على التراب الفرنسي عفوا الكربلائي
=======
كذلك في قوله تعالى عنهم (أولئك هم الصادقون)و(أولئك هم المؤمنون حقا) وأمثالها من الممادح التي أظهر فيها الضمير(هم) في موضع الإضمار
والضمير المنفصل يظهر في موضع الإضمار لثلاث فوائد
1-الحكم على مرجع الضمير (وهو المدح السابق والصفات المذكورة)بما يقتضيه الاسم الظاهر مثل(الصادقون)(المؤمنون حقا)والمفلحون ونحوه

2-بيان علة الحكم أي هم مؤمنون أو صادقون أو مفلحون لما سبق من الصفات

3-أن يعم الحكم كل من يتصف بما يقتضيه الاسم الظاهر







التوقيع :
إن الروافض ألأم الأقوامِ=وأضلهم عن ملة الإسلامِ
قذفوا النبي وعرضه وتظاهروا=بالحب والتبجيل والإكرامِ
الوالغون بعرض أشرف مرسلٍ=وأجل من يمشي على أقدامِ
تبا لهم لايستحون وكلهم=أبناء متعة عابدي الآصنام
أحفاد (مزدك)قد أباح فروجهم=وأباح تفخيذا بسن فطام
كيف الهداية والأئمة منهم=قد قسّموا الأخماس في الأقسامِ
أما علي فهو رابع عشرة=هم أعظم الأجيال والأقوامِ
إنا عليهم ظاهرون بحقنا=بالعلم والأعلام والأقلامِ
خالد بن غنام السهلي
من مواضيعي في المنتدى
»» أسماء الله الحسنى ليست الأئمة بصريح القرآن
»» سيرة رابع الخلفاء على المستقلة(هل أحسن الهاشمي الإختيار)
»» ماموقع الكوراني من القول بالتحريف
»» ملخص مناظرة الشيخ"عدنان العرعور"مع "الفزازي" في التكفير
»» من أخطاء وتناقضات الرافضي حسن فرحان / متجدد
 
قديم 20-09-08, 03:20 PM   رقم المشاركة : 4
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


رفع الله قدركم احبتي في الله وبارك الله فيكم وعليكم وجزاكم الله الخير

في انتظار مخالف للرد







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» هل أخرج الإمام مسلم حديث الغدير في صحيحه
»» لنشارك الرافضة إستغرابهم من إستغراب إبن حجر لهذا الحديث
»» ٱلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ / اكتمل دين الله بما ارتضاه الله لا بولاية علي
»» يا رافضة هل علي نفس النبي صلى الله عليه وسلم ؟
»» نسبة كتاب الضعفاء " لأبن الغضائري " إليهِ وتصحيح المحقق
 
قديم 22-09-08, 07:15 AM   رقم المشاركة : 5
ابوغنام
عضو نشيط






ابوغنام غير متصل

ابوغنام is on a distinguished road


إلحاقا بالكلام السابق وانتظارا لمخالف يناقش أخانا صاحب الموضوع


لاحظت وأنا أقرأ القرآن مايلي
قال تعالى(لقد كان لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه)ولم يقل آله وذكر في أصحاب محمد(محمد رسول الله والذين معه)
وقد سمعت الكوراني الزنديق يقول أن المقصود بها آل محمد فقارن بين الآيتين وتعلم دجة الكوراني

وقال تعالى(إن أهلكني الله ومن معي) وقال (إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك)أين أن الصحابة يقومون الليل مثله وقال بعدها(علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض ...)علم ماسيكون تعالى منهم فحكم على ماسيكون ووصاهم ولو علم ردتهم لم يقل ذلك







التوقيع :
إن الروافض ألأم الأقوامِ=وأضلهم عن ملة الإسلامِ
قذفوا النبي وعرضه وتظاهروا=بالحب والتبجيل والإكرامِ
الوالغون بعرض أشرف مرسلٍ=وأجل من يمشي على أقدامِ
تبا لهم لايستحون وكلهم=أبناء متعة عابدي الآصنام
أحفاد (مزدك)قد أباح فروجهم=وأباح تفخيذا بسن فطام
كيف الهداية والأئمة منهم=قد قسّموا الأخماس في الأقسامِ
أما علي فهو رابع عشرة=هم أعظم الأجيال والأقوامِ
إنا عليهم ظاهرون بحقنا=بالعلم والأعلام والأقلامِ
خالد بن غنام السهلي
من مواضيعي في المنتدى
»» الإمام أفضل من النبي الرسول الإمام
»» العلم الحديث يثبت صدق عائشة وابوهريرة والبخاري ومسلم / 14 مثالا
»» فوائد في العقيدة من دروس ابن عثيمين / الجزء الثاني
»» قصة فيها عبرة بين بدوي والملك عبدالعزيز(في الدعاء)
»» وقفات مع كتاب الرافضة سلامة القرآن من التحريف
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:17 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "