زيادة الايمان ونقصانه

[@القصيم@]

القول بزيادة الايمان ونقصانه وأنه يتجزء محل اجماع بين السلف واتباعهم من الأئمة الأعلام فلا يكون لأنكار المتكلمين بعد ذلك أي قيمة فهو يزيد باالطاعة وينقص باالمعصية بدليل: قول خليل الله ابراهيم عليه السلام فيما حكى الله تعالى عنه(ولكن ليطمئن قلبي) أي:لأزداد ايمانا الى ايماني وقوله تعالى(ويزداد الذين أمنوا ايمانا) وحديث أبي موسى رضي الله عنه قال: قالوا يارسول الله أي الأسلام أفضل ٌقال: من سلم المسلمون من لسانه ويده فهذا الحديث يدل على تفاضل الناس في الأعمال والأخلاق الأسلامية قال الحافظ ابن حجر وذا ثبت أن بعض خصال المسلمين المتعلقة باالأسلام أفضل من بعض حصل المراد بقبول الزيادة والنقصان وقولهلأصحابه(ان أتقاكم وأعلمكم باالله أنا) قال الحافظ ابن حجر ان في هذا الحديث دليل على زيادة الأيمان ونقصانه لأن قوله (أنا أعلمكم باالله) ظاهر في أن العلم باالله درجات وأن بعض الناس فيه أفضل من بعض وأن النبي منه في أعلى الدرجات وابن مسعود رضي الله عنه يقول(اللهم زدنا ايمانا ويقينا وفقها) وعمر بن عبد العزيز رحمه الله يقول (ان للايمان فرائض وشرائع وحدودا وسننا فمن استكلمها استكمل الايمان ومن لم يستكملها لم يستكمل الايمان)

[ولد السعيدي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @القصيم@     وحديث أبي موسى رضي الله عنه قال: قالوا يارسول الله أي الأسلام أفضل ٌقال: من سلم المسلمون من لسانه ويده

استغرب منك انت ومن مثلك ان تأتي بهذا الحديث الذي لا ينطبق عليكم نهائياً.
انتم اكثر الناس سباً وقدحاً بالمسلمين. لم يسلم احد من ألسنتكم،، نسال الله ان يطهرها.
وان يطهر قلوبكم قبل ألسنتكم.

هداكم الله ****

[خليفه الهنائي]

مما هو معلوم


ان من يعصي الله ويكذب ويستمر على كذبه او يزني ويستمر على زناه حتى يوافيه الاجل وهو مستمر على معصيته فهو مخلد بالنار وان كان من الموحديين


اخوة الايمان انما الايمان يزيد عند الذين يطيعون الله ويتعبدونه وان اذنبوا ذنبا تابوا ولم يستمروا عليه


اما من يكذب ويظن ان كذبه يدخله الجنه ويستمر على امره فهذا اهون طريق حتى يظن ان الزني يدخله الجنه والخمر يدخله الجنه ما ادام من الموحديين ويستمر هكذا ظننا ان الله سيخلف وعده


وما اكثر ما نرى ابتعاد المسلميين عنى الدين وانتشار الفحش في زماننا هذا

[مهذب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليفه الهنائي     مما هو معلوم ان من يعصي الله ويكذب ويستمر على كذبه او يزني ويستمر على زناه حتى يوافيه الاجل وهو مستمر على معصيته فهو مخلد بالنار وان كان من الموحديين

كذبت .. !

المعلوم أن الموحدين مصيرهم إلى الجنة رغم أنف الخوارج والمعتزلة .. !!!

وعد من الله على لسان نبيه الصادق المصدوق .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليفه الهنائي     اخوة الايمان انما الايمان يزيد عند الذين يطيعون الله ويتعبدونه وان اذنبوا ذنبا تابوا ولم يستمروا عليه

وقبل أن يتوبوا هل ينقص إيمانهم فقط ، أم يزول بالكلية ، أم لا هذا ولا ذاك .. ؟!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليفه الهنائي     اما من يكذب ويظن ان كذبه يدخله الجنه ويستمر على امره فهذا اهون طريق حتى يظن ان الزني يدخله الجنه والخمر يدخله الجنه ما ادام من الموحديين ويستمر هكذا ظننا ان الله سيخلف وعده

من يظن أن الزنى والخمر تدخله الجنة ليس موحدا يا زميلنا .. !!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليفه الهنائي     وما اكثر ما نرى ابتعاد المسلميين عنى الدين وانتشار الفحش في زماننا هذا

ولم نجدكم تتبرؤون من الإباضية الذين يرتكبون الفواحش وتقولون ليسوا بإباضية ، فلم هذا التناقض .. ؟!!

[@القصيم@]

كذبت .. !

المعلوم أن الموحدين مصيرهم إلى الجنة رغم أنف الخوارج والمعتزلة .. !!!

وعد من الله على لسان نبيه الصادق المصدوق .

وقبل أن يتوبوا هل ينقص إيمانهم فقط ، أم يزول بالكلية ، أم لا هذا ولا ذاك .. ؟!!

من يظن أن الزنى والخمر تدخله الجنة ليس موحدا يا زميلنا .. !!!

ولم نجدكم تتبرؤون من الإباضية الذين يرتكبون الفواحش وتقولون ليسوا بإباضية ، فلم هذا التناقض .. ؟!!

[/quote]

[@القصيم@]

القول بزيادة الايمان ونقصانه وأنه يتجزء محل اجماع بين السلف واتباعهم من الأئمة الأعلام فلا يكون لأنكار المتكلمين بعد ذلك أي قيمة فهو يزيد باالطاعة وينقص باالمعصية بدليل: قول خليل الله ابراهيم عليه السلام فيما حكى الله تعالى عنه(ولكن ليطمئن قلبي) أي:لأزداد ايمانا الى ايماني وقوله تعالى(ويزداد الذين أمنوا ايمانا) وحديث أبي موسى رضي الله عنه قال: قالوا يارسول الله أي الأسلام أفضل ٌقال: من سلم المسلمون من لسانه ويده فهذا الحديث يدل على تفاضل الناس في الأعمال والأخلاق الأسلامية قال الحافظ ابن حجر وذا ثبت أن بعض خصال المسلمين المتعلقة باالأسلام أفضل من بعض حصل المراد بقبول الزيادة والنقصان وقولهلأصحابه(ان أتقاكم وأعلمكم باالله أنا) قال الحافظ ابن حجر ان في هذا الحديث دليل على زيادة الأيمان ونقصانه لأن قوله (أنا أعلمكم باالله) ظاهر في أن العلم باالله درجات وأن بعض الناس فيه أفضل من بعض وأن النبي منه في أعلى الدرجات وابن مسعود رضي الله عنه يقول(اللهم زدنا ايمانا ويقينا وفقها) وعمر بن عبد العزيز رحمه الله يقول (ان للايمان فرائض وشرائع وحدودا وسننا فمن استكلمها استكمل الايمان ومن لم يستكملها لم يستكمل الايمان)

[سني من السلطنة]

لا إله إلا الله ...