|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لا يزال أمر الناس ماضياً.ما وليهم أثنا عشر رجلاً.
أو عزيزاً ألى أثني عشر خليفه..
بالله عليك أنظر في التأريخ هل كان الأسلام عزيزاً ومنيعاً في خلافة الأمويين والعباسيين |
|
|
|
|
|
هل انت فاقد البصر ام ان اجواء الحسينيات جعلتكم تعيشون في عالم ثاني
لا الومكم فان عقولكم مبرمجة لا تصدق الا الاساطير التي اخترعها اناس حاسدون حاقدون على ما وصله الاسلام بقيادة عظماء العرب من القريشيين ...
نعم ان التأريخ يقول ان الأسلام عزيز ومنيع في خلافة الأمويين القريشيين , بل بلغت عزته ومنعته اوجها , وقد امتد الاسلام بسبب عدلهم وحكمتهم وقوتهم ( ما بين الصين شرقا وجنوب فرنسا غربا) , ولا زالت اثارهم في اسبانيا ولا زال الاوربيون يشكرون هذه الحضارة على ما نقلته لاوربا من علم وفنون وادب
http://alqumaa.net/vb/showthread.php?t=84913
وقد بلغ من منعتهم وعزتهم انه لا يستطيع احد من الملوك ان يمس سيادتهم, جاء في البداية والنهاية ص 8 ج 119 :
((وطمع في (معاوية) ملك الروم بعد أن كان قد أخشاه واذله وقهر جنده ودحاهم , فلما رأى ملك الروم اشتغال (معاوية) بحرب (علي) تدانى إلى بعض البلاد فى جنود عظيمة وطمع فيه فكتب معاوية إليه : والله لئن لم تنته وترجع إلى بلادك يا لعين لأصطلحن أنا وابن عمي عليك ولأخرجنك من جميع بلادك ولأضيقن عليك الأرض بما رحبت , فعند ذلك خاف ملك الروم وانكف وبعث يطلب الهدنة)).
فحديث الاثنا عشر خليفة قريشي , قد طبق كما اخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في القريشيين من الراشدين وبعض الامويين وبعض العباسيين فواصلوا رضي الله عنهم الفتوحات جزاهم الله عن الامة جنات عدن ....
نعم انها الحضارة والامبراطورية العظيمة التي لم يتحمل وجودها ثلة صغيرة من بقايا مجوس كسرى ...فما وجدوا حلاً للتخلص منها الا ان يشقوا وحدة المسلمين وذلك باختراع الاساطير في نقدهم والاف الاحاديث لينسبوها الى الصحابة واهل البيت ... استغلو حب الناس لنسل علي رضي الله عنه ليبثو سمومهم المجوسية ويطعنوا بهذه الفئة المؤمنة لأنها سحقت امبراطوريتهم الطاغوتية التي لم تتجاوز حدود بلاد فارس والتي استعبدت الناس بالظلم والقهر
وبالمناسبة ان الحسن والحسين رضي الله عنهما ادركا هذه المؤامرة على هذه الحضارة فارادوا ان تكمل فتوحات المسلمين على يد ابناء عمهم من الامويين , وقد حدث هذا فعلا
فاما الحسن فاسرع في مبايعة معاوية وقال (فيما معناه) : ان مبايعته خير لي من غدرهم ومكرهم وشقهم لصف المسلمين, وقد اجتمع المسلمون على قلب رجل واحد, واكمل الامويون فتوحاتهم
واما الحسين فطلب (عندما تفاوض مع جيش زياد ابن ابيه) ثلاثة مطالب واحدة منها ان يلحق ببعض الثغور , أي ان يكون اميرا لبعض الجيش ليحرس الخلافة الاسلامية, لكن شمر بن ذي الجوشن (وهو من البقايا الذين اشرت لهم) حرض عليه وفعل فعلته
فبالله عليك هل زاد معمميكم عن هذه المساحة الشاسعة من الفتوحات شبرا واحداً
طيب .. ما حجتكم في هذا الزمان.. فبعد 35 عام على الثورة الخمينوية نسمع منكم الموت لامريكا ولا نرى الا الموت للمسلمين السنة واشعال الفتن في البلاد الاسلامية بل معاونة الصليبيين على احتلال البلاد الاسلامية وهذا باعتراف المعممين
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
يعني مما مضى : لو أن الأمه أجتمعت على أهل البيت(ع) لكان الأسلام منيعاً وعزيزاً.
لكن الأمه خانت نبيها وتوالت عليها النكبات والمصائب والويلات
فتارةً الترك وتارةً والمغول وتارةً حروب بين أميه وبني العباس و هكذا ألى يومك هذا لم يبق من الأسلام ألا أسمه |
|
|
|
|
|
شر البلية ما يضحك
هل انت نفسك مقتنع بما تقول ام تضحك علينا
ومن هم غير الثلة القليلة من شيعة كسرى خانوا الامة وتوالت النكبات والويلات بسببهم ؟؟
ابتداءا من ابي لؤلؤة الذي رأى الصحابة بخلافة عمر بن الخطاب كيف يدوسون على طغيان كسرى لينشروا نور الاسلام وعدله , فلم يتحمل ابو لؤلؤة هذا المجد فغدر بـ(عمر) وهو يظن انه سيوقف هذا النور, وانتم بدل ان تشكرو عمر على انه اوصل الاسلام اليكم قمتم باقامة مزار لقاتله وسميتموه شجاع الدين, وصدقتم الروايات التي تطعن به وبوالد زوجته ومستشاره علي رضي الله عنه
واما المغول فهل اتاك خبر ابن العلقمي الشيعي الذي كان وزيرا للخليفة العباسي المستعصم والذي تواطأ مع هولاكو ، وشجّعه على احتلال بغداد، وأنه كان يرسل الرسل سرًّا إليه ليطلع المغول على عورات الخليفة وضعف الخلافة، ويهون من شأنها ليسهل لهم فتح بغداد. وأنه لما حاول الخليفة أن يستعد لملاقاة جيش العدو قطع ابن العلقمي أرزاق الجند، وثبّط همة الخليفة، وصرفه عن الاستعداد لملاقاة جيش العدو بحجة أنه رتَّب شئون الصلح، إلى آخر هذه الحيل التي انخدع بها الخليفة حتى سقطت بغداد لقمة سائغة في أيدي المغول
وهل اتاك خبر العبيديين الشيعة في مصر وتعاونهم مع الصليبيين ضد صلاح الدين الايوبي الذي فتح بيت المقدس
ناهيك عن كثير من الاحداث التاريخية التي لا تنطق الا بالويلات جراء الطعن بالاخبار وبالخيانات