الزملاء الشيعة الوثقى والشوكة وغيرهم سؤال في عقيدتكم

[نصيرة الصحابة]

اللهم صلــ على محمد وآله وصحبه وسلم


~



~



~


من أهم إعتقاد وعقيدة لديكم هي عصمة الآئمة وعليها كفرتم من شك بها .. وعليه آسألــــــــــ :


* الآن .. اليوم <<

كيف آمنتم .. وأعتقدتم.. وآطمأننتم بصحة عقيدة .. عصمة الآئمة عندكم ..
فقط سؤالـــ لنتعلم .. ولنؤمن بعصمتهم نحن آيضاً !!

أنتظركم ..

[الشريفة فاتن]

نعم علمونا كيف
السلفيون أحسن من الشيعة الشتامين للصحابة عليهم السلام

[نصيرة الصحابة]

بوركت آختي الحبيبة .. الشريفة فاتن ..
مازلنا بالإنتظار ..

* كيف إطمئن وأعتقد الشيعة
بــ إيمانهم .. في عصمة الآئمة وبأي دليلــــ وحجة تأكدوا به في هذا الزعم ؟

أنتظركم أيها الزملاء ؟

[الوثقى111]

تواتر الأدلة العقلية و النقلية ،،،

[الشريفة فاتن]

افصح ......

[نصيرة الصحابة]

أريد الدليلــ من القرآن الكريم آولاً ..
لأن عقيدة بحجم.. ولاية وعصمة .. وأهميتها عندكم وتكفرون منكرها لابد أن تكون بالقرآن مذكورة
بشكل جلي لايحتاج لقرينة أو متشابه .. أين آجد عصمتهم لكونهم أئمة !!

أنتظرك ..

[الوثقى111]

ان تبتت الامامة ،، تبتت العصمة ،، و الامامة تابتة بكل الأدلة
لقد وردت الإمامة في القرآن الكريم بشكل واضح وصريح, ولكن محنة التأويل والمعاندة وليّ النصوص إلى غير وجهتها التي قادها المناوئون لهذا الخط - أي خط الإمامة - هو الذي أوقع البعض في هذه الضبابية في فهم النصوص القرآنية الواردة بهذا الشأن.. وإلاّ فالعربي السليم الذهن الخالي من الشبهات والموروث القبلي والاجتماعي تجاه هذه المسألة لو قرأ آية الولاية وهي قوله تعالى: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم رَاكِعُونَ )) (المائدة:55), لفهم منها على الفور معنى القيادة والإمرة وإدارة شؤون الأمة, إذ لا يمكن ان يتصور من معاني الولاية هنا سوى معنى ولاية الأمر, إذ لا يمكن أن نتصور فيها معنى المحبة أو النصرة لعدم انحصار هذين المعنيين بالمذكورين في هذه الآية فقط, أي الله ورسوله (ص) وأمير المؤمنين علي (عليه السلام), بل آية الولاية التي يراد بها المحبة والنصرة هي قوله تعالى: (( وَالمُؤمِنُونَ وَالمُؤمِنَاتُ بَعضُهُم أَولِيَاءُ بَعضٍ )) (التوبة:الآية71), وإنّما الآية 55 من سورة المائدة فهي تفسر - لمحل (إنّما) - بولاية الأمر.. وقد أجمع المفسرون على نزول هذه الآية بحق أمير المؤمنين(ع) عند تصدّقه بالخاتم اثناء الركوع.
وأيضاً يكفيك ان تراجع قوله تعالى: (( أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمرِ مِنكُم )) (النساء:59), وما ذكره الرازي في تفسيره لهذه الآية الكريمة, وأن المراد منها المعصومون, فإذا قلنا بوجود المعصومين في الأمة وهم الأئمة الطاهرون(عليهم السلام), إذ لم يدّعِ أحد غيرهم العصمة بالإجماع, ثبت المطلوب, وإن قلنا بعدم وجود المعصوم فهذا يعني التكليف بالمحال والتكليف بالمحال باطل.. هذا شيء يسير مما جاء في القرآن الكريم حول الإمامة وهناك المزيد.

[يونس1]

فهذا يعني التكليف بالمحال والتكليف بالمحال باطل.. هذا شيء يسير مما جاء في القرآن الكريم حول الإمامة وهناك المزيد.

ممكن توضح لنا ماذا يعني التكليف بالمحال ؟؟
وما علاقته هنا بالاستدلال هذا ؟؟

[الوثقى111]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس1     فهذا يعني التكليف بالمحال والتكليف بالمحال باطل.. هذا شيء يسير مما جاء في القرآن الكريم حول الإمامة وهناك المزيد. ممكن توضح لنا ماذا يعني التكليف بالمحال ؟؟ وما علاقته هنا بالاستدلال هذا ؟؟

لو قرأت لفهمت و معناها تكليف ما لا يطاق : قبيح بالضرورة ، والله تعالى لا يفعل لحكمته ، فاستحال منه وقوع التكليف بالمحال ،، لان العقل يحكم : بأن القبيح إنما يفعل لاحد الشيئين ، إما للجهل إو لاجل الاحتياج إليه ، والله تعالى منزه عنها. لكونه عالما بالذات غنيا بالاطلاق.
+ بما أن الأخت لم تحدد اي أدلة ،، أخبرها بأن الأدلة الواردة عنا بالتواتر تدل على عصمتهم و امامتهم ،، و هل تضنني مدهب كامل غفل عن هده النقطة !

[نصيرة الصحابة]

اقتباس: ان تبتت الامامة ،، تبتت العصمة ،، و الامامة تابتة بكل الأدلة لقد وردت الإمامة في القرآن الكريم بشكل واضح وصريح, ولكن محنة التأويل والمعاندة وليّ النصوص إلى غير وجهتها التي قادها المناوئون لهذا الخط - أي خط الإمامة - هو الذي أوقع البعض في هذه الضبابية في فهم النصوص القرآنية الواردة بهذا الشأن.. وإلاّ فالعربي السليم الذهن الخالي من الشبهات والموروث القبلي والاجتماعي تجاه هذه المسألة لو قرأ آية الولاية وهي قوله تعالى: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم رَاكِعُونَ )) (المائدة:55), لفهم منها على الفور معنى القيادة والإمرة وإدارة شؤون الأمة, إذ لا يمكن ان يتصور من معاني الولاية هنا سوى معنى ولاية الأمر

نعم فهمنا أنها القيادة وفرضنا أنها كذلك .. فأين آجد التخصيص لعلي فيها !!!!!

الولاية أين هي هذا الركن !!
لماذا نرى بجلاء ووضوح ودون متشابه أو قرائن أمر الصلاة والزكاة والحج !! بينما ماهو آهم منهما بعقيدتك لانرى وضوح وجلاء بأمرها !!
وإنما نأخذها من المتشابه أو بحث قرائن !! لها

أين يفهم المؤمن عند قراءته للقرآن أن علي هو المعني بالآية !!

سبحان الله

بورك فيك آستاذي وشيخي يونس1 لله درك .. ماأجملــ وأقيم ردودكم ..وإستفهامكم