العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-16, 04:18 AM   رقم المشاركة : 1
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


هل قال ابن-تيميةإن فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية، في تقديم أهل بيت الرؤساء

يتناقل الرافضة السبئية هذه العبارة عن شيخ الاسلام وينسبونها لكتابه الرائع
منهاج السنة النبوية حيث ذكر بعض من صنف عندهم وغيرهم هذه العبارة ونسبها بالجزء والصفحة
كما نرى هنا



/////////////////////////////////////////////

1- المستبصر المغربي محمد الكثيري
كما في كتابه السلفية بين أهل السنة والإمامية ص : 643




أما موقف ابن تيمية من أهل البيت فكان غريبا جدا، فعندما ستصادفه عشرات الأحاديث الصحيحة ومن في حكمها، وكلها تشهد لأهل البيت، علي وفاطمة والحسن والحسين، بالأفضلية، وتدعو لاحترامهم ومحبتهم وتقديمهم على غيرهم وهذه الأحاديث تملأ الصحاح وكتب الحديث المختلفة، فإن شيخ الحنابلة، سيقول: " إن فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية، في تقديم أهل بيت الرؤساء " [54]

منهاج السنة، ج 1، ص 13. أنظر صائب عبد الحميد، م س، ص 240

//////////////////////////////////////////////


ولما رجعت لمصدره كتاب
2- المستبصر صائب عبد الحميد// إبن تيمية في صورته الحقيقة ص 31
كما اشار في الهامش وجدت النص كما هو حيث قال هذا الكذاب:
((
والمطلوب هنا:
ما هو موقف ابن تيمية من هذه العقيدة المسطورة في الكتاب والسنة؟
إن ابن تيمية يقول بالحرف الواحد: إن فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية في تقديم أهل بيت الرؤساء!!

(منهاج السنة 3: 269) ))



////////////////////////////////////////////////

3- موسوعة من حياة المستبصرين
تأليف مركز الأبحاث العقائدية مجلد : 3 صفحه : 377


أما موقف إبن تيمية من أهل البيت فكان غريباً جداً، فعندما ستصادفه عشرات الأحاديث الصحيحة ومن في حكمها، وكلها تشهد لأهل البيت، علي وفاطمة والحسن والحسين، بالأفضلية، وتدعو لاحترامهم ومحبتهم وتقديمهم على غيرهم. وهذه الأحاديث تملأ الصحاح وكتب الحديث المختلفة، فإن شيخ الحنابلة، سيقول: "ان فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية، فى تقديم أهل بيت الرؤساء

//////////////////////////////////////////


4- كتاب مراقد أهل البيت صادر عن العشيرة المحمدية
تأليف الصوفي محمد زكي ابراهيم



و مع أشد الأسف‏:
في منهاج السنة (الجزء الثالث، الصحيفة 269) لابن تيمية: يندد باحترام المسلمين لأهل البيت، قوله غفر اللّه له: إن فكرة تقديم آل الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم هي من أثر الجاهلية في تقديم أهل بيت الرؤساء.

/////////////////////////////////////////////////////



,وبعد الرجوع لكتاب منهاج السنة وجدنا التالي

ثم بايعوا أبا بكر من غير طلب منه ولا رغبة بذلت لهم ولا رهبة فبايعه الذين بايعوا الرسول تحت الشجرة والذين بايعوه ليلة العقبة والذين بايعوه لما كانوا يهاجرون إليه والذين بايعوه لما كانوا يسلمون من غير هجرة كالطلقاء وغيرهم
ولم يقل أحد قط إني أحق بهذا من أبي بكر ولا قاله أحد في أحد بعينه إن فلانا أحق بهذا الأمر من أبي بكر
وإنما قال من فيه أثر جاهلية عربية أو فارسية إن بيت الرسول أحق بالولاية لكون العرب كانت في جاهليتها تقدم أهل بيت الرؤساء وكذلك الفرس يقدمون أهل بيت الملك، فنقل عمن نقل عنه كلام يشير به إلى هذا كما نقل عن أبي سفيان وصاحب هذا الرأي لم يكن له غرض في علي بل كان العباس عنده بحكم رأيه أولى من علي وإن قدر أنه رجح عليا فلعلمه بأن الإسلام يقدم الإيمان والتقوى على النسب فأراد أن يجمع بين حكم الجاهلية والإسلام

https://ar.wikisource.org/wiki/%D9%8...D9%8A%D8%A9/42

رحم الله شيخ الاسلام رحمة واسعة







التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» ضُبّاط الحرس الثوري في القنصليات و السفارات الإيرانية
»» حجاج مصر والعراق يفضحون اللأميني وعيد غديره المجوسي
»» تحذير من سلسلة القادمون The Arrivals الرافضية الخبيثة
»» ##الاثناعشرية دين مجوسي ## ادخل لترى دينك يا اثناعشري
»» النجف تزف 23 فطيسة خليجي من لواء ابي الفضل العباس
 
قديم 11-01-16, 04:55 AM   رقم المشاركة : 2
فاطمه الاحساء
عضو ماسي








فاطمه الاحساء غير متصل

فاطمه الاحساء is on a distinguished road


» منهاج السنة النبوية الجزء السادس
أبو العباس تقي الدين أحمد بن عبد الحليم ابن تيمية

وجواب عاشر : وهو أن النص على الجزئيات لا يمكن ، والكليات قد نص [ عليها ] عليها : ساقطة من ( ن ) . . فلو نص على معين وأمر بطاعته في تعيين الكليات كان هذا باطلا ، وإن أمر بطاعته في الجزئيات ، سواء وافقت الكليات أو خالفتها ، كان هذا باطلا ، وإن أمر بطاعته في الجزئيات إذا طابقت الكليات ، فهذا حكم كل متول .

وأيضا فلو نص على معين لكان من يتولى بعده ، إذا لم يكن منصوصا عليه ، يظن الظان أنه لا تجوز طاعته ، إذ طاعة الأول إنما وجبت بالنص ، ولا نص معه .

وإن قيل : كل واحد ينص على الآخر ، فهذا إنما يكون إذا كان الثاني معصوما .

والعصمة منتفية عن غير الرسول ، وهذا مما يبين أن القول بالنص فرع على القول بالعصمة ، وذلك من أفسد الأقوال .

فكذلك هذا ، أعني النص الذي تدعيه الرافضة ب : فكذلك هذا النص الذي تدعيه أعني الرافضة ، وهو الأمر بطاعة المتولي في كل ما يقوله ، من غير رد ما يقوله إلى الكتاب والسنة إذا نوزع .

[ ص: 452 ] وأما إذا كان يرد ما تنوزع فيه إلى الكتاب والسنة ب فقط : والسنة إذا نوزع . لم يحتج حينئذ إلى نص عليه لحفظ الدين ، فإن الدين ب : فالدين . محفوظ بدونه .

وبالجملة فالنص على معين : إن أريد به أنه يطاع كما يطاع الرسول في كل ما يأمر به م : يؤمر به . وينهى عنه ويبيحه ، وليس م : ليس . لأحد أن ( * ينازعه في شيء ، كما ليس [ له ] له : ساقطة من ( ن ) ( م ) . أن * ) ما بين النجمتين ساقط من ( م ) ينازع الرسول ، وأنه يستبد بالأحكام ، والأمة معه كما كانت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - فهذا م : لهذا ، وهو تحريف . لا يكون لأحد بعد الرسول ، ولا يمكن هذا لغيره ، فإن أحدا بعده لا يأتيه الوحي كما كان يأتيه ، ولم يعرف أحد كل ما عرفه الرسول ، فلم يبق سبيل إلى مماثلته : لا من جهته ، ولا من جهة الرب تعالى .

وإن أريد بالنص أنه يبين للأمة أن هذا أحق بأن يتولى عليكم من غيره ، وولاية هذا أحب إلى الله ورسوله ، وأصلح لكم في دينكم ودنياكم ، ونحو هذا مما يبين أنه أحق بالتقدم في خلافة النبوة - فلا ريب أن النصوص الكثيرة بهذه المعاني دلت على خلافة أبي بكر .

وإن أريد أنه أمرهم أن يتابعوه ، كما أمرهم أبو بكر أن يتابعوا عمر ، ويعهد إليهم في ذلك - فهذا إذا علم أن الأمة م : للإمامة ، وهو تحريف . تفعله ، كان تركه خيرا [ ص: 453 ] من فعله . وإن خاف أن لا تفعله إلا بأمره ، كان الأمر أولى به .

ولهذا لما خشي عليهم أبو بكر - رضي الله عنه - أن يختلفوا بعده ، عهد إلى عمر ، ولما علم النبي - صلى الله عليه وسلم - أنهم يبايعون أبا بكر لم يأمرهم بذلك ن ، م : أنهم يبايعوا أبا بكر لم يأمر بذلك . .

كما في الصحيحين أنه قال لعائشة : " ادعي لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف عليه الناس من بعدي " ثم [ قال ] قال : زيادة في ( ب ) . : " يأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر " سبق هذا الحديث فيما مضى 1 \ 492 .

فعلم أن الله لا يولي إلا أبا بكر والمؤمنون لا يبايعون إلا أبا بكر م : إلا هو . . وكذلك سائر الأحاديث الصحيحة تدل على أنه علم ذلك ، وإنما كان ترك الأمر مع علمه أفضل ، كما فعل [ النبي ] النبي : ساقطة من ( ن ) . - صلى الله عليه وسلم - ؛ لأن الأمة إذا ولته طوعا منها بغير التزام - وكان هو الذي يرضاه الله ورسوله - كان أفضل للأمة ، ودل على علمها ودينها .

فإنها لو ألزمت بذلك ، لربما قيل : إنها أكرهت على الحق ، وهي لا تختاره ، كما كان يجري [ مثل ] مثل : ساقطة من ( ن ) ( ب ) . ذلك لبني إسرائيل ، ويظن الظان أنه كان في الأمة بقايا جاهلية من التقدم بالأنساب ، فإنهم كانوا يريدون أن لا يتولى إلا من هو من بني عبد مناف ، كما كان أبو سفيان وغيره [ ص: 454 ] يختارون ذلك . فلو ألزم المهاجرين ن ، ب : المهاجرون . والأنصار بهذا ، لظن الظان أنهم كانوا من جنس أبي سفيان وأمثاله ، وكانوا يعرفون اختصاص الصديق بالنبي - صلى الله عليه وسلم - أولا وآخرا ، وموافقته له باطنا وظاهرا .

فقد يقول القائل : إنهم كانوا في الباطن كارهين ن ، ب : كانوا ، وهو تحريف . لمن يأمرهم بمثل ما أمرهم به الرسول ، لكن لما ألزمهم بذلك احتاجوا إلى التزامه ، لو لم يقدح فيهم بذلك لم يمدحوا إلا بمجرد الطاعة للأمر ، فإذا كانوا برضاهم واختيارهم اختاروا ما يرضاه م : ما يراه . الله ورسوله من غير إلزام ، كان ذلك أعظم لقدرهم ، وأعلى لدرجتهم ، وأعظم في مثوبتهم ب : في بيوتهم ، وهو تحريف . ، وكان ما اختاره الله ورسوله للمؤمنين به هو أفضل الأمور له ولهم .

ألا ترى أنه - صلى الله عليه وسلم - أمر زيد بن حارثة ، وبعده أسامة [ بن زيد ] بن زيد : زيادة في ( ب ) . ، وطعن بعض الناس في إمارتهما ب : في أصل ولايتهما . ، واحتاجوا مع ذلك إلى لزوم طاعتهما . فلو ألزمهم بواحد لكان [ يظن ] بهم ن : لكان بهم ، ب : لكان لهم . أن مثل هذا كان [ في ] في : ساقطة من ( ن ) ، ( ب ) . نفوسهم ، وأنه ليس الصديق م : للصديق . عندهم بالمنزلة التي لا يتكلم فيها أحد .

فلما اتفقوا على بيعته ، ولم يقل قط أحد م : أحد قط . : إني أحق بهذا الأمر منه ، [ ص: 455 ] لا قرشي ولا أنصاري ، فإن من نازع أولا من الأنصار لم تكن منازعته للصديق ، بل طلبوا أن يكون منهم أمير ومن قريش أمير .

وهذه منازعة عامة لقريش ، فلما تبين لهم أن هذا الأمر في قريش قطعوا المنازعة ، وقال لهم الصديق : " رضيت لكم أحد هذين الرجلين : عمر بن الخطاب أو أبا عبيدة بن الجراح ب : وأبي عبيدة . " قال عمر : فكنت والله أن أقدم فتضرب عنقي ، لا يقربني ذلك ن ، ب : لا يقربني من ذلك ، وهو خطأ . إلى إثم ، أحب إلي من أن أتأمر م : أن أمر . على قوم فيهم أبو بكر " وقال له بمحضر الباقين : " أنت خيرنا وأفضلنا وأحبنا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - " وقد ثبت ذلك في الأحاديث الصحيحة انظر ذلك في حديث السقيفة الذي سبق فيما مضى 1 \ 536 ، 2 \ 50 .

ثم بايعوا أبا بكر من غير طلب منه ولا رغبة بذلت لهم ب : بذلتهم ، وهو تحريف . ولا رهبة ، فبايعه الذين بايعوا الرسول تحت الشجرة ، والذين بايعوه ليلة العقبة ، والذين بايعوه لما كانوا يهاجرون إليه ، والذين بايعوه لما كانوا يسلمون من غير هجرة ، كالطلقاء وغيرهم .

ولم يقل أحد قط : إني أحق بهذا من أبي بكر ، ولا قاله أحد في أحد بعينه : إن فلانا أحق بهذا الأمر من أبي بكر .

وإنما قال من فيه أثر جاهلية عربية أو فارسية : إن بيت الرسول أحق [ ص: 456 ] بالولاية . لكون ب : لأن . العرب [ كانت ] في جاهليتها ب : في جاهليتها كانت . وسقطت كانت من ( ن ) . تقدم أهل بيت الرؤساء ، وكذلك الفرس يقدمون أهل بيت الملك .

فنقل عمن نقل عنه كلام يشير به إلى هذا ، كما نقل عن أبي سفيان في جميع النسخ : عن أبي عثمان ، وأرجو أن يكون الصواب ما أثبته . . وصاحب هذا الرأي لم يكن عبارة " لم يكن " ساقطة من ( م ) . له غرض في علي ; بل كان العباس عنده بحكم رأيه أولى من علي ، وإن قدر أنه رجح عليا ، فلعلمه ب : فعله ، وهو تحريف ، وفي ( ن ) ، ( م ) : فعلمه ، وأرجو أن يكون الصواب ما أثبته . بأن الإسلام يقدم الإيمان والتقوى على النسب ، فأراد أن يجمع بين حكم الجاهلية والإسلام .

فأما الذين كانوا لا يحكمون إلا بحكم الإسلام المحض ، وهو التقديم بالإيمان والتقوى ، فلم يختلف منهم اثنان في أبي بكر ، ولا خالف أحد من هؤلاء م : أحد لأمره من هؤلاء . ولا من هؤلاء في أنه ليس في القوم أعظم إيمانا وتقوى م : أو تقوى . من أبي بكر ، فقدموه مختارين له مطيعين ، فدل ذلك ذلك : ساقطة من ( ب ) . على كمال إيمانهم وتقواهم ، واتباعهم لما بعث الله به نبيهم من تقديم الأتقى فالأتقى ، وكان ما اختاره الله لنبيهم ب : لنبيه . - صلى الله عليه وسلم - ولهم أفضل لهم ، والحمد لله على أن هدى هذه الأمة ، وعلى أن جعلنا من أتباعهم .

http://library.islamweb.net/newlibra...108&startno=20

شيخ الاسلام يتكلم عن فكرة تقديم ذرية الملك او ذرية الرؤساء او اهل بيت الرؤساء في الخلافة من بعده ! وليس في المحبة والاحترام والتبجيل والتقدير والمكانة في القلوب ! وشتان بين هذا وهذا
بل سياق الكلام يتكلم عن الخلافة لا المحبة والاحترام ! سبحان الله ؟ حتى الرد كان الرد على استدلالات ابن المطهر في الامامة لا المحبة والاحترام ! الروافض حتى في الكذب فاشلين .

ـــ لو ترك الروافض الكذب لسقطـ دينهم المخترع ـ ـ شكر الله سعيك ابن الخطاب .







التوقيع :
حساب وقناة اخونا أبو عمر الباحث مكافح الشبهات :
..
https://twitter.com/AntiShubohat
..
https://www.youtube.com/user/AntiShubohat/videos

حساب وقناة اخونا - حبيب المهتدين - رامي عيسى :
https://twitter.com/RAMY_EASA2016

https://www.youtube.com/channel/UCtm...Uf8_3yA/videos
من مواضيعي في المنتدى
»» المبتدع الضال المقبالي يدعوا للأحتفال بالمولد النبوي
»» ساهم في طباعة كتاب ( إنا كفيناك المستهزئين في الدفاع عن النبي الأمين )
»» تعرفوا الى افضل الاضحيه عند الاسماعيليه ..
»» شاهدوا مايفعله الرافضه في محرم !!
»» فاطمه تحرج الاثني عشريه ( بروايه واحده عن المعصوم ) سؤال واحد فقط
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:08 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "