تكالب الطوائف علينا يذكرنا بيوم الاحزاب ( حم لا ينصرون )

[تركي الأشعري]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على من لانبي بعده محمد صلى الله عليه وسلم

اما بعد:

اليهود خانوا في المدينه والمشركين طوقوا المدينه
والمنافين يلمزون ويطعنون في الظهر

ومازاد ذلك المؤمنين الا ايمانا

هذا قبل 1426 سنه تقريبا

والان تكالب علينا جميع الطوائف والفرق الطائفيه في كل مكان في العالم

ففي فلسطين اليهود يقتلون المسلمين ولايقتلون الشيعه ولا الاباضيه
في مصر الصوفيه والشيعه والنصارى والسفاره الاسرائيليه كلهم ضد اهل السنه والجماعه ويجب محاربة (الوهابيه)
في العراق المسلم السني يذبح ذبح الشاه
في امريكا يريدون حرق القرآن يوم السبت ضد المسلمين وليس ضد الشيعه او ضد الصوفيه ولم ينكر احد الفرقتين
رابط الخبر

http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=399703&pg=1

في المملكه العربيه السعوديه
اغلاق جميع مواقع العلماء احتجاجا بقرار الملك بحصر الفتوى على هيئة الافتاء فأخذ الليبراليين بإستخدام اجندتهم في حجب ومنع اي استفسار عن اي مسأله فقهيه حتى لو رجل يسأل عن حكم اطلاق الريح في الصلاة واعتبروا هذه فتوى واغلقوا عقولهم وكذلك الان يريدون ان يستغلوا هذا القرار في الغاء جميع البرامج الدينيه والقنوات الدينيه وكأني اخالهم بمنع الدروس في المساجد

في لندن الرافضه يحتفلون بموت ام المسلمين والمؤمنين والموحدين واتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم ويلعنونها جهارا

http://www.youtube.com/watch?v=VC8VpE-DyPk

(عن ثوبان ، قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :
" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها " ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : " بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن " ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : " حب الدنيا ، وكراهية الموت ")

فليكن شعارنا يامؤمنين (حم لاينصرون ) وهو شعار المهاجرين والانصار في غزوة الاحزاب

وخير هدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وخير قرن قرنه

كتب على عجاله

تركي الأشعري

[ابو وئام]

قال تعالى

( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب )


ولن تسقط الراية باذن الله

[مسلم بعقيدتي]

قال صلى الله عليه وسلم : «إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلاًّ لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ».

رواه أبو داود عن ابن عمر بإسناد حسن، وصححه الألباني.


جزاك الله خيرا .. واحسن اليك