مثل ماقال ابوبصير عن الامام جعفر الصادق: ليس لة بصر بعلم الرجال ههههه
مثل ماقال الشيرازى عن الخمينى زنديق وكافر
بسم الله الرحمن الرحيم
******************** *
ما مدى صحه هذا الكلام بأنه يوجد في كتاب عبد الله بن أحمد بن حنبل سب وشتم وتكفير لأبي حنيفة النعمان وقد أكد ذلك باسم الكتاب ورقم الصفحة؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنا ننبهك بداية إلى أن أهم ما يتعين علينا في هذا العصر إصلاح أنفسنا ومجتمعنا، فعلينا أن يحاسب كل منا نفسه، وينظر في عيوبه، ويسعى جاداً في إصلاحها، كما ننبه إلى تأكيد احترام وتوقير أهل العلم وتقديرهم، والتغاضي عن زلاتهم، فقد قال ابن القيم رحمه الله: العلماء بحار وأخطاؤهم أقذار، والماء إذا جاوز القلتين لم يحمل الخبث.
وقال الذهبي رحمه الله: أخطأ ابن خزيمة في حديث الصورة ولو أن كل إمام أخطأ ألغيناه لم يبق لنا إمام.
ويتأكد هذا الأمر في علماء السلف، فإنه لا يحق لنا أن نقول فيهم إلا الدعاء لهم بالمغفرة، فنقول ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا.
وأما ما سأل عنه السائل فإنه يوجد فعلاً في كتاب السنة لعبد الله بن الإمام أحمد ابن حنبل كلام حول هذا الموضوع، وقد تكلم الدكتور محمد سعيد القحطاني في تحقيقه لهذا الكتاب على هذه الانتقادات التي انتقد بها أبو حنيفة، فذكر أن أكثر من خمسين في المائة منها لا يصح سنده عمن عزي إليهم، وذكر أن ما ذكر من اتهامه بالكفر إن قصد به ما نسب إليه من القول بخلق القرآن فهو مردود بما ورد بسند صحيح عند اللالكائي وعند البيهقي من نفي القول به عنه.
وبما روى الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد عن الإمام أحمد أنه قال: لم يصح عندنا أن أبا حنيفة كان يقول بخلق القرآن، وذكر الدكتور كذلك أن عبد الله بن الإمام أحمد لم ينفرد بالكلام على أبي حنيفة، بل تكلم فيه ابن حبان والبخاري وابن قتيبة وابن أبي شيبة والخطيب البغدادي واللالكائي، ثم نقل عن ابن عبد البر أن من وثقوا أبا حنيفة وزكوه أكثر ممن تكلموا فيه، ونقل عن شيخ الإسلام ابن تيمية أنه قال: من ظن أنا أبا حنيفة وغيره من أئمة المسلمين أنهم يتعمدون مخالفة الحديث الصحيح لقياس أو غيره فقد أخطأ عليهم، وتكلم إما بظن وإما بهوى.
هذا وليعلم أنه قد زكى الإمام أبا حنيفة كثير من الأئمة، فقد نقل المزي في تهذيب الكمال تزكيته والثناء عليه عن كثير من الأئمة منهم ابن معين وابن المبارك وابن جريج ويحيى بن سعيد القطان والشافعي، فذكروا من سعة علمه وورعه واشتغاله بالعبادة، وقد أطال المزي في ذلك فذكر في حياة أبي حنيفة والثناء عليه قريباً من ثلاثين صفحة، وقد ألف الذهبي كتاباً في فضائل أبي حنيفة وصاحبيه، سماه مناقب الإمام أبي حنيفة وصاحبيه أبي يوسف ومحمد بن الحسن، وذكر في هذا الكتاب ثناء التابعين وأتباعهم على أبي حنيفة، منهم الأعمش والمغيرة وشعبة وسعيد بن أبي عروبة وابن عيينة، وقد ألف فيه الحافظ محمد بن يوسف الصالحي الشافعي رحمه الله كتاباً سماه عقود الجمان في مناقب أبي حنيفة النعمان.
وقد ألفت في هذا العصر بعض الكتب في الرد عنه، بعضها في الرد على ابن أبي شيبة، وبعضها في الرد على الخطيب، ومن أهمها رسالة دكتوراه كتبها الدكتور محمد قاسم عبده الحارثي اسمها مكانة الإمام أبي حنيفة بين المحدثين، فحبذا لو أمكن الاطلاع عليها، وعلى تحقيق الدكتور القحطاني لكتاب السنة،
****************
الإمام أبو حنيفة النعمان - رحمه الله و رضي عنه - إمام جليل , و ما انتقد عليه و ما قرأته من كلام فيه فتفصيله كالآتي :
1 - إما أن يكون من كلام الأقران و هذا يُطوى و لا يُروى بين العامة كما قال أهل العلم , و لهذا نظائر فليس الأمر مختصاً بالإمام أبي حنيفة , بل حصل من الإمام الذهلي من هجر للإمام أبي عبدالله البخاري و ذم له ما هو معلوم و حصل للإمام مالك ما هو معلوم مع الإمام ابن أبي ذئب فلهذا قال أهل العلم : ما بين الأقران يُطوى و لا يُروى
2 - إما أن يكون قد وصل الإمام الذي تكلّم فيه أمر كان قد قاله سابقا و لم يعلم برجوعه فطعن فيه
مثاله : مسألة خلق القرآن فقد قال بها أبو حنيفة في فترة من حياته ثم تراجع عنها فلهذا طعن فيه من طعن لأجل هذا
3 - ما قيل فيه انه استتيب من الكفر مرتين فقد قال الإمام أحمد : أظن أنه استتيب في هذه الآية ( سبحان ربك رب العزة عما يصفون ) قال أبو حنيفة : هذا مخلوق ، فقالوا له : هذا كفر فاستتابوه "
4 - قوله في الإيمان : فقد عُدّ من مرجئة الفقهاء و كان بعض أهل العلم شديدا على مرجئة الفقهاء فلهذا طعنوا فيه مع العلم ان بعض الأئمة يرون ان الخلاف لفظي في هذه المسألة
5 - ضعّفوه في الرواية - و هذا لا يشينه - فلم يكن ثبتاً في الحفظ
و مع هذا يبقى الإمام ابو حنيفة إماماً من أئمة المسلمين له حق الإجلال كما لغيره من أهل العلم
و رحم الله الإمام ابن قيّم الجوزية لما مدحه و قال عنه :
وكذلك النعمان قال وبعده*** يعقوب والألفاظ للنعمان
من لم يقر بعرشه سبحانه*** فوق السماء وفوق كل مكان
ويقر أن الله فوق العرش لا*** يخفى عليه هواجس الأذهان
فهو الذي لا شك في تكفيره*** لله درك من إمام زمان )
******************** **
سئل الشيخ الألباني في إحدى إشرطته.
ما هو ضابط كلام الأقران بعضهم في بعض؟
فأجاب:
الضابط أن يُنظر هل هذا الطاعن يحتمل أن يكون طعنه في معاصره بوازع عداوة شخصية أم لا ، فاذا كان الاحتمال الأول لم يقبل و اذا كان الاحتمال الآخر قُبل ، و كل من الاحتمالين ينبغي أن يدرس دراسة خاصة ، أي لا بد من ترجيح أحد الاحتمالين على الآخر بوجود دليل مرجح،
مثلا: عالمين متعاصريين بلدين ، احتمال أن يكون بينهما شيء من التنافس أكثر مما لو كان المتعاصرين في بلدين بعيدين أحدهما على الآخر ، هذا مما يلفت النظر أن المسألة تحتاج الى اجتهاد ، كذالك اذا جاء امام بعد ذالك التعاصر و أيضا طعن في من طعن فيه قرينه و معاصره فذالك مما يرجح أن الطعن ليس بسبب المعاصرة بل بسبب أن المطعون فيه يستحق الطعن ، ثم يتأكد الأمر في ما اذا تتابع علماء الحديث على تأييد ذالك الطعن على مر العصور ، فهناك يتأكد أن رد هذه المطاعن المتوجهة للشخص الواحد انما سببه المعاصرة لأن هذه المعاصرة لم تتحقق للذين جائوا من بعد المتعاصرين ، و هذا مثاله واضح جدا في اتفاق جماهير علماء الحديث على تضعيف الامام أبي حنيفة رحمه الله سواءا من كان منهم معاصرا له أو كان ممن جاء بعده ، فاتفاقهم على تضعيف أبي حنيفة يبعد اعلان الطعن فيه بالمعاصرة لأنه لم يستقر الطعن فيه بالتضعيف المعاصر له كسفيان الثوري و غيره ، فخلاصة الكلام لا بد من النظر في هذه القاعدة بالعين الفاحصة و ترجيح ما يقتضيه الدليل.
******************** **
وهذا ما قلناه ضعّفوه في الرواية - و هذا لا يشينه - فلم يكن ثبتاً في الحفظ أما غير ذلك فلا
****************
وخذ أمثلة من عندكم
المعارضين لولاية الفقية
أثار مذهب الخميني - في نقله لوظائف مهديهم بالكامل للفقيه، وحصر الولاية به
ثائرة جملة من شيوخ الشيعة، ونشب صراع حاد بين الخميني وأحد مراجعهم الكبار عندهم وه1-"شريعتمداري" [انظر: عبد الجبار العمر/ الخميني بين الدين والدولة، مبحث الخميني وشريعتمداري ص144 وما بعدها.]
قال الدكتور موسى الموسى:
((ان على العالم اجمع من مسلمين وغير مسلمين ان يعرفوا ان فقهاء ايران الكبار والمراجع الدينية العظام عارضوا ولاية الفقية معارضة شديدة واعلنوا انها لاتمت الى الدين بصلة وانها بدعة وضلال )) –الثورة البائسة ص 51-
ومن ابرز المعارضين لولاية الفقيه :
1- آية الله (( شريعتمداري )): قال الدكتور موسى الموسوى : (( وكاد الامام الشريعتمداري الزعيم الروحي الكبير والذي ساهم في الثورة الايرانية مساهمة عظمية في احر ايامها ان يدفع حياته ثمناً لمعارضته هذه الفكرة .
وعندما اصر الامام الشريعتمداري على موقفه المعارض أرسل الخميني عشرة الآف شخص من جلاوزته يحملون العصى والهروات الى دار الامام يرديون قتله وقتل اتباعه وهم ينادون بصوت واحد ويشيرون الى دار الامام ( وكر التجسس هذا لابد من حرقه ) ودافع حرس الامام لشريعتمداري دفاع الابطال عن ار الامام واستشهد رجلين من اتباعه في ذلك الهجوم البربري الذي شنه امام قائم على امام قاعد.
وهكذا اعطى الامام الخميني درساً بليغاً لك الائمة الاخرين الذين اردوا الوقوف ضد ولايته ليعملوا ان مصير الامام الشريعتمداري سيكون مصيرهم اذا ما اردوا الوقوف ضد رغبته )) – الثورة البائسة ص 51 –
وانظر ايضاً :
-والخميني بين الدين والدولة لعبدالجبار العمر ص 144-
2-الشيخ ( محمد جواد مغنية ) :
حيث استنكر على الخميني ولاية الفقية فقال : (("قول المعصوم [الأئمة عندهم معصومون كرسول الله صلى الله عليه وسلم.] وأمره تماماً كالتنزيل من الله العزيز العليم {وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى، إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى} [النجم 3]. ومعنى هذا أن للمعصوم حق الطاعة والولاية على الراشد والقاصر والعالم والجاهل، وأن السلطة الروحية والزمنية - مع وجوده - تنحصر به وحده لا شريك له، وإلا كانت الولاية عليه وليست له، علماً بأنه لا أحد فوق المعصوم عن الخطأ والخطيئة إلا من له الخلق والأمر جل وعز..
أبعد هذا يقال: إذا غاب المعصوم انتقلت ولايته بالكامل إلى الفقيه؟" [الخميني والدولة الإسلامية: ص59.].
فهذا في نظره غاية الغلو، إذ كيف يجعل حكم الفقيه كحكم المعصوم؟ ثم يوضح ذلك بقوله: "حكم المعصوم منزه عن الشك والشهبات؛ لأنه دليل لا مدلول، وواقعي لا ظاهري.. أما الفقيه فحكمه مدلول يعتمد على الظاهر، وليس هذا فقط، بل هو عرضة للنسيان وغلبة الزهو والغرور، والعواطف الشخصية، والتأثير المحيط والبيئة، وتعيير الظروف الاقتصادية والمكانة الاجتماعية، وقد عاينت وعانيت الكثير من الأحكام الجائرة، ولا يتسع المجال للشواهد والأمثال سوى أني عرفت فقيهاً بالزهد والتقوى قبل الرياسة، وبعدها تحدث الناس عن ميله مع الأولاد والأصهار" [الخميني والدولة الإسلامية: ص59-60.].
3- آية الله ( حسن طبطائي القمي ) :
في مقال لجريدة كيهان اللندنية بتاريخ 21 أبان 1366هـ .
قال الدكتور ( موسى الموسوي ) : (( ولم يكن نصيب الامام الطبطائي القمي في خراسان من المحن والبلاء اقل من نظيره الامام الشريعتمداري في قم عندما عارض ولاية الفقية معارضة الابطال .
لقد تقبل الامام القمي ما لاقاه من الاضطهاد من زميله القديم في السجن والجهاد الامام الخميني صابراً محتسباً في سبيله ))- الثورة البائسة ص 51 -
4- العلامة الدكتور ( موسى الموسوي) :
(( وموضوع ولاية الفقيه من البدع التي ابتدعها الخميني في الدين الإسلامي واتخذ منه أساساً للاستبداد المطلق باسم الدين ))-الثورة البائسة ص49
إذن علماؤكم الذين عاصروا الخمينى أكدوا أن الخومينى مبتدع
ورفضوا هذه النظرية التى إبتدعها ولك ان تعرف مقدار الخمينى عند الشيعة على مر العصور حتى تعلم عدد اتباعه
****
السيد إبراهيم ابو المكارم يقول ان السيستانى مجوسى
لماذا تبالغون بمهاجمة السيد السيستاني . هل لأنه سحب وكالته منك ؟ ام لأسباب اخرى وما هي هذة الاسباب
اولا انا لم اكن يوما من الايام ولن اكون وكيلا للفارسي المجوسي علي السيستاتي اما الاسباب فهي كثيرة تتعلق اولا وقبل اي شئ بالعقيدة ثم ان السيستاني هذا يقيم في العراق منذ عشرات السنين ولا زال لايجيد اللغه العربية لانه يقرف منها فتصور يأخ عقيل مدى عنصرية هذا الرجل وهل تعتقد ان عنصريا كهذا يمكن للانسان احترامه ثم ان الرجل له تأثير سئ على العراقيين سنة وشيعة وهو واحد من اقطاب المشروع الفارسي تم زرعه بالنجف الاشرف لتضليل الشيعة في العراق وغيره بهدف تسهيل تحقيق الحلم الفارسي باعادة امجاد امبراطورية المجوس تحت عباءة لاسلام والتستر بأطهر المذاهب
هذا هو كلام الأقران عندكم فهل عندكم له ضابط مثلنا أم ليس له ضابط
*****
ياعزيزى لازم تتعلم شى اسمة جرح الاقران ودوافعة بعدين تعال ناقش