الزميلal_sadri ومسلم هنا الجواب :حول الجانب الشرعي لتصرف ام المؤمين عائشة بدفن اباها

[يونس1]

اقتباس: [=al_sadri;685244]الاخ العزيز يونس 1 حياك الله عذرا لتأخري في الرد ......وأقول

الله يحيك ويهديك
لا بأس عليك المهم انك ما نسيت الموضوع
اصحابك الشيعة غضوا النظر عنه .!

اقتباس: اخي العزيز ....وهذه لم افهمها جيدا ....هل هي نفقة دائمة لهن ام مؤقتة تنتهي بوفاتهن ؟

نعم تنتهي بوفاتهم فالنبي صلى الله عليه واله وسلم لا ينفق على اهلها من بعدها .

اقتباس: واذا كانت مؤقتة فمن هو الذي اباح لهن بالتصرف في الارض ؟؟؟

لاحول ولا قوة الا بالله
لو لم ترد كان افضل !
يا ايها الفاضل
لم يتصرفوا في الارض
لم يتصرفوا في الارض
عدتها لك مرتين لعلك تتذكر ؟
وراجع كلامي حول استأذان ام المؤمنين سلام الله عليها ورضوانه واجابتها بالقبول .؟.

اقتباس: وهل هناك دليل من القرأن والسنة على الاباحة لهن في ارث النبي صل الله عليه واله ؟؟؟

لاحول ولا قوة الا بالله
انا اكلم نفسي او ارد على نفسي ؟
لم يرثن بل هي نفقة
لم يرثن بل هي نفقة
هل فهمت ؟؟
الله ما يعيدها ؟!

اقتباس: ترث البناء لا الارض والبنت ترث اباها حسب قول الله سبحانه

لاحول ولاقوة الا بالله
انت ترد علي َّ ؟!
ام تحاول ان تعلمني ؟!!
لدي هنا موضوع بخصوص نقاش فقه المعصوم في ارث النساء اي الزوجات . ولم يناقشه احد منكم سوى اخوك المقداد وخرج من الموضوع مستسلما .
وطرحته في منتدى الرافضة يحسين ولم يحاور احد للموضوع سوى رد هزيل من المدعو ابراهيم فواز .
الامر الاخر :
انت من ادعيت وتبجحت بقولك انهن يرثون عندكم ولا مشكلة عندكم .!
فتاتي الان وتبين لي انهن يرثن العقار وليس الارض .
سبحان الله

والامر الثالث :
انا كنت اعتقد ايضا ان المرأة ترث العقار وليس الارض .
ولكن اتضح لي انها لاترث لا من الارض ولا من العقار
وترث من محصول الارض اذا كان لها محصول او المواد العينية التي تتغير وحتى هذه ترث اقيامها وليس نفسها .
راجع نفس موضوعي وسترى العجب .
اما البنت : فحينما تراجع وتطلع على العلة من استثناء الزوجة من الارث للارض والعقار من قبل معصومكم وهي حتى لايضيع الارث في الغرباء الداخلين على الاصل من الورثة , فستجد ان البنت طوعيا ستدخل ضمن الاستثناء هذا لانها بالتقادم ستفقد الارث ويتحول الى الغرباء شائت ام ابت .

اقتباس: اعتقد الخلل في المنتدى ...لأن الامر حصل معي ايضا ....وياليت الاخوة المشرفون الكرام يعالجون السبب وشكرا تحياتي للجميع

وتحياتي لك
وياليت لاينتقل هذا الخلل الى ردودك حفظك الله وهداك واصلحك

[abuleid]

أحسنت أخي يونس1

[BOU-AHMAD]

احسن الله اليك اخي يونس
وزادك الله علما وحلما

[يونس1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuleid     أحسنت أخي يونس1

واحسن الله اليك اخي العزيز وباركك المولى القدير

اقتباس: bou-ahmad احسن الله اليك اخي يونس وزادك الله علما وحلما

حياك الله اخي الحبيب وبارك الله فيك
وننتظر الزميل الصدري او احد الشيعة الافاضل
للتعليق .؟

[السيد مومن]

الاخ الفاضل يونس حفظك الله ورعاك
اسمح لي اخي ان ابين هذه النقطة
اخي بيوت نساء النبي هي بيوتهن اعطاهن الله اياهن كملك صرف مالك السموات والارض وامرهن ان يقرن في بيوتهن وان لاينتقلن الى اي بيت اخر الا لامر هو شرعي
فقال الله لهن يخاطبهن وهن اهل البيت (( وقرن في بيوكن )) وهذا امر لهن خاص دون نساء المؤمنين
والفعل قرن هو فعل امر
والله لايأمر الا بما هو مستطاع
فلو ان البيوت لم تكن ملك لهن لما امرهن ان الله ان يتصرفن ويستنفعن فيما هو ليس من حقهن بل هو من حق المسلمين
فلو كانت بيوت امهات المسلمين من حق بيت مال المسلمين لكان من حق الرسول او الخليفة ان يتصرف بهذه البيوت ويضعها في في بيت مال المسلمين او ينفع بها مسلم اخر
لكن لما كان الله قد ملكهن هذه البيوت بقوله وقرن في بيوتكن واذكرن ما يتلى في بيوتكن لم يكن لاحد من المسلمين ان يخرجهن من هذه البيوت ولا حتى رسول الله نفسه الا بامر من الله سبحانه
وخصوصن بعد ان امر الله رسوله واعلمه انه لايمكن له بعد اية التخيير ان يطلق واحدة من نسائه
وبما انه لايمكن له عليه الصلاة تطليق احداهن وبما انهن اصبحن امهات المؤمنين على الدوام فان امر الله لان يقرن في بيوت يتوجب ان تكون هذه البيوت لهن على دوام حياتهن لايغادرنها الا لامر شرعي وان يبقين مستقرات في هذه البيوت لانها مستقر لهن


فعائشة لما تصرفت ببيتها في دفن الشيخين انما تصرفت في بيتها الذي ملكها الله لها واعطاها حرية التصرف فيه
فأن قالوا ماهو الدليل على ان الله اعطاهن حق التصرف
نقول قول الله وتسمية البيوت ببيوتهن واعطاء الكلمة لما في معناها اولا
وثانيا اجماع الصحابة وعدم اعتراض احد منهم لا على ابو بكر ولا على عمر ولا عائشة لما تصرفت بالبيت وهذه الاجماع ان يكن مساويا للنص لان الصحابة والامة لايجتمعون على ضلال فهو على الاقل كاشف لفهم الثصحابة بان تسمية الله لبيوتهن بهذا اللفظ انما فهمو منه اعطائهن حق التصرف فيه الا فيما يؤدي الى معصية امر الله بعدم الاستقرار في البيت لان التصرف في البيت انما الممنوع منه هو ان يؤدي هذا التصريف الى عدم تحقيق امر الله في الاستقرار في البيت فمتى ما اومن ذلك حق لهن التصرف في البيوت

فعلى النافي ان يأتي بدليل مضاد يثبت فيه ان البيوت ليست بيوتهن اولا ثم ليثبت انهن لا يحق لهن التصرف في هذه البيوت ..... ودونه خرط القتاد حتى يثبت ان البيوت ليست بيوتهن


===========


اقول ربما سيثير الاخ الصدري او اي معترض شبهة انه اذا اذا كانت البوت بيوتهن فكيف حق للمسلمين التصرف فيهن وضمهن الى المسجد
اقول ان المسلمين ما تصرفوا في البيوت على اساس المنفعة الفردية الشخصية لكل فرد مسلم بل انهم ما صنعوا سوى انهم اعادوا وضموا بيوت الله ((( بيوتهن لان المالك الحقيقي هو الله وهو الذي ملكهن اياه من دون مقابل او ثمن ))) ضموها واعادوها الى مالكها الاصلي الا وهو الله وضموها الى بيته الله المسجد النبوي الشريف لان المساجد انما هي بيوت الله وليس لاي مسلم حق التصرف فيها بالنفع

[يونس1]

اقتباس: السيد مومن;770516]الاخ الفاضل يونس حفظك الله ورعاك اسمح لي اخي ان ابين هذه النقطة اخي بيوت نساء النبي هي بيوتهن اعطاهن الله اياهن كملك صرف مالك السموات والارض وامرهن ان يقرن في بيوتهن وان لاينتقلن الى اي بيت اخر الا لامر هو شرعي فقال الله لهن يخاطبهن وهن اهل البيت (( وقرن في بيوكن )) وهذا امر لهن خاص دون نساء المؤمنين والفعل قرن هو فعل امر والله لايأمر الا بما هو مستطاع

السلام عليكم اخي العزيز السيد مومن
واشكر بيان رايك وتفاعلك مع الموضوع واني سعيد والله بذلك جدا ان يناقش اخ من اهل السنة معي هذا الامر . وقد طلبت من الاخوة ان يصوبوني فيما اقول .
ارجع لما تفضلت به مشكورا
اخي العزيز
اختلف الفقهاء في هذا الامر فمنهم من قال انها اجر او مهر متقدم لهن قبضهن حين الدخول بهن .
ومنهم من قال انها نفقة لهن وهي جارية حتى بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم .
واذهب الى الرأي الثاني لما له مدلول واكثر صحة من الاقوال الاخرى في احاديث السنة .

فالقول الاول لا يصح لما لم يثبت بقول صحيح لا من نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم ولا من النبي نفسه ولا من الصحابة . ربما هناك اقوال وروايات ليست في امهات الكتب .

اما استشهادك بالاية الكريمة التي مطلعها وقرن في بيوتكن ...
فهذا ليس دليل على ان الله اعطاهن البيوت لنسبة البيوت اليهن .
فاكثر مفسري اهل السنة يذكرون ان الاية نازلة في نساء النبي الا ان نساء المسلمين تبع لهن .
والا جاز لنساء المسلمين ان يتبرجن تبرج الجاهلية .

وبالجملة فأن نسبة البيوت اليهن ما هو الا لكونهن من اهل البيت او لسكناهن في بيت النبي صلى الله عليه واله وسلم .
ولو اعتمدنا على هذه الاية في ان الله وهبهن البيوت .
فكيف يتلائم ويتوافق قول الله في نسبة البيوت الى النبي صلى الله عليه واله وسلم :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاتَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُم إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ... وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً)(الأحزاب:53)

فهل تعتقد ان نسبة البيوت الى النبي صلى الله عليه واله وسلم نسبة مجازية ؟
وان قلت انها بيوته غير بيوت النساء . فهذا لا يصح لكون البيوت هذه تشير الى ان النساء رضي الله عنهن وسلامه ساكنن فيهم بدليل الايات الاخرى التالية لهذه الاية وهي ايات الحجاب والتكلم مع نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم من وراء حجاب .
وان قلت انها مشتركة فسقطت حجة الهبة من الله لهن وتملكهن وحدهن .وترتبت عليه امور شرعية اخرى بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم .

اقتباس: فلو ان البيوت لم تكن ملك لهن لما امرهن ان الله ان يتصرفن ويستنفعن فيما هو ليس من حقهن بل هو من حق المسلمين

لا اعرف ما هو مدى حقهن في التصرف والانتفاع اخي العزيز ؟
فتخصيص السكن لهن من رسول الله وبامر الله لا يعني ان يقيدن في الانتفاع والتصرف .
فالانتفاع لهن في السكن حتى وفاتهن . والتصرف جائز في تصليحه وتبديل جدرانه او تغيير بابه وسقفه وما الى ذلك بحيث لا يضيق عليهن .
اما بيعه او هبته فهذا غير جائز .
ولو كان ملكيتهن صرف لما استطاع الولاة من التصرف به الا بموافقة اهل النساء رضي الله عنهن وسلامه والرجوع اليهم .

اقتباس: فلو كانت بيوت امهات المسلمين من حق بيت مال المسلمين لكان من حق الرسول او الخليفة ان يتصرف بهذه البيوت ويضعها في في بيت مال المسلمين او ينفع بها مسلم اخر

اخي هي بيوت النبي وليست بيت مال المسلمين
والنبي صلى الله عليه قال بالحديث الشريف الصحيح كما ورد في اول واصل الموضوع ما تركنا صدقة بعد نفقة نسائي ومؤونة عاملي .
والبيت هو من النفقة بدليل الاية الكريمة :
أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن فإن أرضعن لكم فآتوهن أجورهن وأتمروا بينكم بمعروف.

فهذه ادلة من السنة والقران ان عليهن ولهن السكن .
ولكونهن امهات المؤمنين ولا يحق ان ينكحهن احد من بعد النبي صلى الله عليه واله وسلم ,فتبقى النفقة هذه سارية في حياتهن .
وتكون صدقة جارية بعد وفاتهن . كما ذكر النبي صلى الله عليه واله وسلم .

اقتباس: لكن لما كان الله قد ملكهن هذه البيوت بقوله وقرن في بيوتكن واذكرن ما يتلى في بيوتكن لم يكن لاحد من المسلمين ان يخرجهن من هذه البيوت ولا حتى رسول الله نفسه الا بامر من الله سبحانه وخصوصن بعد ان امر الله رسوله واعلمه انه لايمكن له بعد اية التخيير ان يطلق واحدة من نسائه وبما انه لايمكن له عليه الصلاة تطليق احداهن وبما انهن اصبحن امهات المؤمنين على الدوام فان امر الله لان يقرن في بيوت يتوجب ان تكون هذه البيوت لهن على دوام حياتهن لايغادرنها الا لامر شرعي وان يبقين مستقرات في هذه البيوت لانها مستقر لهن

قد بينت ان الله نسب البيوت الى النبي صلى الله عليه في كتابه العزيز ولا يمكن ان يؤخذ القران انه يتعارض مع بعضه .
فهي بيوت النبي . ونسبتها الى النساء لكونهن من الساكنات فيه .
ولا يصح ان يقال ان النبي يحرم عليه حلال من قضاء وحكم الله بانه لا يستطيع ولا يحق له الطلاق .
بدليل ان اية الطلاق نزلت مخاطة له وامر محكم يبدأ الله بنبيه ورسوله قبل المسلمين فيقول الله :

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا .

فالنبي صلى الله عليه واله وسلم من حقه التطليق ولا شك . نعم قيد الله هذا التطليق ان كان النساء يردن الحياة الدنيا .
وهنا ايضا وقفة مع دليل اخر في ذهابك الى ان قول الله في اية وقرن في بيوتكن هو دليل على نسبة البيوت الى النساء رضي الله عنهن وسلامه ولهذا اعتبرت ان البيوت تمليك من الله .
وهنا الله في سورة الطلاق يقول : لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ
فنسب البيوت الى الزوجات .
فهل نقول ان كل زوجة سكنت في بيت زوجها هي تمليك من الله لها ؟
هذا مخالف طبعا للشرع والنقل والعقل .
اذا لايصح هذا الاستدلال والتأويل . بارك الله فيكم .

اقتباس: فعائشة لما تصرفت ببيتها في دفن الشيخين انما تصرفت في بيتها الذي ملكها الله لها واعطاها حرية التصرف فيه فأن قالوا ماهو الدليل على ان الله اعطاهن حق التصرف نقول قول الله وتسمية البيوت ببيوتهن واعطاء الكلمة لما في معناها اولا وثانيا اجماع الصحابة وعدم اعتراض احد منهم لا على ابو بكر ولا على عمر ولا عائشة لما تصرفت بالبيت وهذه الاجماع ان يكن مساويا للنص لان الصحابة والامة لايجتمعون على ضلال فهو على الاقل كاشف لفهم الثصحابة بان تسمية الله لبيوتهن بهذا اللفظ انما فهمو منه اعطائهن حق التصرف فيه الا فيما يؤدي الى معصية امر الله بعدم الاستقرار في البيت لان التصرف في البيت انما الممنوع منه هو ان يؤدي هذا التصريف الى عدم تحقيق امر الله في الاستقرار في البيت فمتى ما اومن ذلك حق لهن التصرف في البيوت

لو كان هذا القول صحيح لكان الاحرى بالنبي ان يستأذن زوجته في دفنه في ملكها وبيتها ؟ قبل ان يستأذن الشيخان في مثل هذا الطلب ؟
ولكن الحقيقة ان النبي صلى الله عليه استأذن ان يمرض في بيت عائشة من باقي نسائه . ولم يصح ان النبي صلى الله عليه
قد امر او اشار الى اين يدفن .
فام المؤمنين سلام الله عليها ورضي الله عنها لم تفعل باستأذانها للشيخان الجليلان ان يدفن في بيتها هو من باب التصرف في ملكها . بل كما قلنا انه كان استاذان في عدم مضايقتها لها . وموافقتها من هذا الباب لا من باب تصرفها في ملكهها .
ثم اني قلت يمكن لام المؤمنين التصرف في بيتها من من التصليح والتبديل وقبول من يدفن في حجرتها او لا وهذا لايتعارض ان كان البيت ملكها او منتفعة به .

اقتباس: فعلى النافي ان يأتي بدليل مضاد يثبت فيه ان البيوت ليست بيوتهن اولا ثم ليثبت انهن لا يحق لهن التصرف في هذه البيوت ..... ودونه خرط القتاد حتى يثبت ان البيوت ليست بيوتهن

الثابت والاقرب بالدليل من القران والسنة والعقل والوقائع ان البيوت لم يتملكنهن لا في حياة النبي صلى الله عليه واله وسلم ولا بعده . والقران ذكرها
وعلى المخالف الدليل ايضا ؟

===========

اقتباس: اقول ربما سيثير الاخ الصدري او اي معترض شبهة انه اذا اذا كانت البوت بيوتهن فكيف حق للمسلمين التصرف فيهن وضمهن الى المسجد اقول ان المسلمين ما تصرفوا في البيوت على اساس المنفعة الفردية الشخصية لكل فرد مسلم بل انهم ما صنعوا سوى انهم اعادوا وضموا بيوت الله ((( بيوتهن لان المالك الحقيقي هو الله وهو الذي ملكهن اياه من دون مقابل او ثمن ))) ضموها واعادوها الى مالكها الاصلي الا وهو الله وضموها الى بيته الله المسجد النبوي الشريف لان المساجد انما هي بيوت الله وليس لاي مسلم حق التصرف فيها بالنفع

بل تعود الى قول النبي صلى الله عليه واله وسلم بما ترك هو صدقة بعد مؤونة عاملة ونفقة نسائه .
فبوفاتهن تكون هذه صدقة يتصرف بها الامام بمشورة المؤمنين في محل وضعها وانتفاع العامة من المؤمنين .

والله اعلم

[يونس1]

يرفع للزميل الصدري وبقية الزملاء الشيعة الضيوف
ولاطلاع الاخوة اهل السنة رفع الله قدرهم

[يونس1]

برفع للفائدة والتصويب

[أبو سند]

بارك الله فيك اخي الحبيب حوار شيق وممتع وبالنهايه هروب الصدري واخوانه

[غدا نلتقي]

لتذكير الزملاء الرافضة