العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-04-10, 12:28 AM   رقم المشاركة : 1
نفسي دون عرض الرسول وصحبه
عضو فضي







نفسي دون عرض الرسول وصحبه غير متصل

نفسي دون عرض الرسول وصحبه is on a distinguished road


معاناة الشيعه في عهد معاوية


معاناة الشيعة في عهد معاوية

واضطهدت الشيعة أيام معاوية اضطهاداً رسمياً في جميع أنحاء البلاد ، وقوبلوا بمزيد من العنف والشدة ، فقد انتقم منهم معاوية كأشد ما يكون الانتقام قسوةً وعذاباً ، فقد قاد مركبة حكومته على جثث الضحايا منهم .
وقد حكى الإمام الباقر ( عليه السلام ) صوراً مريعة من بطش الأمويِّين بشيعة آل البيت ( عليهم السلام ) ، فيقول ( عليه السلام ) : ( وَقُتلت شيعتُنا بكل بلدة ، وقُطعت الأيدي والأرجل على الظِّنَّة ، وكان من يُذكَر بِحُبِّنا ، والانقطاع إلينا ، سُجن ، أو نُهب مَالُهُ ، أو هُدمت دَارُه ) .
وتحدث بعض رجال الشيعة إلى محمد بن الحنفية عَمَّا عانوه من المحن والخطوب قائلين : ( فما زال بنا الشَّين في حُبِّكم ، حتى ضربت عليه الأعناق ، وأبطلت الشهادات ، وشُرِّدنا في البلاد وأوذينا ) ، وقد كانت الشيعة تشكِّل خطراً على حكومة معاوية ، فاستعمل معهم أعنف الوسائل وأشدها قسوة من أجل القضاء عليهم .
ومن بين الإجراءات القاسية التي استعملها ضِدَّهم ما يلي :
الإجراء الأول : القتل الجماعي :

أسرف معاوية إلى حَدٍّ كبير في سفك دماء الشيعة ، فقد عهد إلى الجلادين من قادة جيشه بِتَتَبّع الشيعة وقتلهم حيثما كانوا ، وقد قتل بسر بن أبي أرطاة - بعد التحكيم - ثلاثين ألفاً ، عدا من أحرقهم بالنار ، وقتل سمرة بن جندب ثمانية آلاف من أهل البصرة .
وأما زياد بن أبيه فقد ارتكب أفظع المجازر ، فقطع الأيدي والأرجل ، وسمل العيون ، وأنزل بالشيعة من صنوف العذاب ما لا يوصف لِمَرارته وقسوته .
وعمد معاوية إلى إبادة القوى المفكرة والواعية من الشيعة ، وقد ساق زُمراً منهم إلى ساحات الإعدام ، وأثكل أمَّهاتهم ، وأنزل الحِداد في بيوتهم ، وفيما يلي بعضهم :
1 - حِجر بن عَدِي ( رضوان الله عليه ) :

فَقد رفع حجر بن عدي علم النضال ، وكافح عن حقوق المظلومين والمضطهدين ، وسحق إرادة الحاكمين من بني أمية ، الذين تلاعبوا في مقدرات الأمة ، وحوَّلوها إلى مزرعة جماعية لهم ، ولعملائهم ، وأتباعهم ، لقد استهان حجر من الموت ، وسخر من الحياة ، واستلذَّ الشهادة في سبيل عقيدته .
وامتحن حجر كأشَدِّ ما تكون المِحنة قسوة حينما رأى السلطة تُعلِنُ سَبَّ الإمام علي ( عليه السلام ) ، وترغم الناس على البراءة منه ، فأنكر ذلك ، وجاهر بالردِّ على وُلاة الكوفة ، واستحلَّ زياد بن أبيه دَمه ، فألقى عليه القبض ، وبعثه مخفوراً مع كوكبة من إخوانه إلى معاوية ، وأُوقِفوا في ( مرج عذراء ) .
فصدرت الأوامر من دمشق بإعدامهم ، ونفَّذَ الجلاَّدون فيهم حكم الإعدام ، فخرَّت جثَثُهم على الأرض ، وهي مُلفَّعة بدم الشهادة والكرامة ، تضيء للناس معالم الطريق نحو حياة أفضل ، لا ظلم فيها ولا طغيان .
2 - رَشيد الهجري ( رضوان الله عليه ) :

وفي فترات المحنة الكبرى التي منيت بها الشيعة في عهد ابن سمية ، تَعرَّض رشيد الهجري لأنواع المحن والبلوى ، فقد بعث زياد شرطته إليه ، فلما مَثُلَ عنده صاح به : ما قال لك خَليلُك - يعني : عَلياً - أنا فاعلون بك ؟
فأجابه بصدق وإيمان : تقطعون يدي ورجلي ، وتصلبوني ، فقال الخبيث مستهزئاً وساخراً : أما والله لأكذِّبن حديثه ، خَلُّوا سبيله ، وخَلَّت الجلاوزة سراحه .
وندم الطاغية ، فأمر بإحضاره فصاح به : لا نجد شيئاً أصلح مما قال صاحبك ، إنك لا تزال تبغي لنا سوءاً إن بقيت ، اقطعوا يديه ورجليه ، وبادر الجلادون فقطعوا يديه ورجليه ، وهو غير حافل بما يعانيه من الآلام .
ويقول المؤرخون : إنه أخذ يذكر مثالب بني أمية ، ويدعو إلى إيقاظ الوعي والثورة ، مما غاظ ذلك زياداً ، فأمر بقطع لسانه الذي كان يطالب بالحق والعدل ، وينافح عن حقوق الفقراء والمحرومين .
3 - عمرو بن الحَمْق الخزاعي ( رضوان الله عليه ) :

ومن شهداء العقيدة الصحابي العظيم عمرو بن الحمق الخزاعي ، الذي دعا له النبي ( صلى الله عليه وآله ) أن يمتِّعَه الله بشبابه ، واستجاب الله دعاء نبيه ، فقد أخذ عمرو بعنق الثمانين عاماً ، ولم تر في كريمتِه شعرة بيضاء ، وتأثَّر عمرو بِهَدي أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وأخذ من علومهم ، فكان من أعلام شيعتهم .
وفي أعقاب الفتنة الكبرى التي مُنيت بها الكوفة في عهد الطاغية زياد بن سمية ، شعر عمرو بتتبُّع السلطة له ، ففرَّ مع زميله رفاعة بن شداد إلى الموصل ، وقبل أن ينتهيا إليه كَمِنا في جبل لِيَستَجِمّا فيه ، وارتابت الشرطة ، فبادرت إلى إلقاء القبض على عمرو ، أما رفاعة ففرَّ ولم تستطع أن تلقي عليه القبض .
وجيء بعمرو مخفوراً إلى حاكم الموصل عبد الرحمن الثقفي ، فرفع أمره إلى معاوية ، فأمره بطعنه تسع طعنات بمشاقص ، لأنه طعن عثمان بن عفان .
وبادرت الجلاوزة إلى طعنه ، فمات في الطعنة الأولى ، واحتُزَّ رأسه الشريف ، وأرسل إلى طاغية دمشق ، فأمر أن يُطاف به في الشام ، ويقول المؤرخون : إنه أول رأس طِيفَ به في الإسلام .
ثم أمر به معاوية أن يُحمل إلى زوجته السيدة آمنة بنت شريد ، وكانت في سجنه ، فلم تشعر إلا ورأس زوجها قد وضع في حجرها ، فذعرت وكادت أن تموت ، وحُمِلت من السجن إلى معاوية ، وجرت بينها وبينه محادثات دَلَّت على ضِعَة معاوية ، واستهانته بالقِيَم العربية والإسلامية القاضية بمعاملة المرأة معاملة كريمة ، ولا تؤخذ بأي ذنب يقترفه زوجها ، أو غيره .
4 - أوفى بن حصن ( رضوان الله عليه ) :

وكان أوفى بن حصن من خيار الشيعة - في الكوفة - ، وأحد أعلامهم النابهين ، وهو من أشدِّ الناقمين على معاوية ، فكان يذيع مساوئه وأحداثه ، ولما علم به ابن سمية أوعز إلى الشرطة بإلقاء القبض عليه ، ولما علم أوفى بذلك اختفى ، وفي ذات يوم استعرض زياد الناس ، فاجتاز عليه أوفى ، فَشكَّ في أمره ، فسأل عنه ، فأُخبِر باسمه .
فأمر بإحضاره ، فلمَّا مَثُل عنده سأله عن سياسته ، فعابها وأنكرها ، فأمر زياد بقتله ، فهوى الجلادون عليه بسيوفهم وتركوه جثة هامدة .
5 - عبد الله الحضرمي ( رضوان الله عليه ) :

وكان من أولياء الإمام علي ( عليه السلام ) ، ومن خُلَّص شيعته ، كما كان من شرطة الخميس ، وقد قال له الإمام ( عليه السلام ) في يوم الجمل : ( أبشِر يا عبد الله ، فإنك وأباك من شرطة الخميس ، لقد أخبرني رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) باسمك واسم أبيك في شرطة الخميس ) .
ولما قُتل الإمام ( عليه السلام ) جزع عليه الحضرمي ، وبنى له صومعة يتعبَّد فيها ، وانضم إليه جماعة من خيار الشيعة ، فأمر ابن سمية بإحضارهم ، ولما مَثَلوا عنده أمر بقتلهم ، فَقُتِلوا صبراً .
6 - جويرية العبدي ( رضوان الله عليه ) :

وكان من عيون شيعة الإمام ( عليه السلام ) ، وفي فترات المحنة الكبرى التي امتحنت بها الشيعة أيام ابن سمية ، بعث خلفه ، فأمر بقطع يده ، ورجله ، وصلبه على جذع قصير .
7 - صيفي بن فسيل ( رضوان الله عليه ) :

وهو من أبطال العقيدة الإسلامية ، الذي ضرب أروع الأمثلة للإيمان ، فقد سُعِيَ به إلى الطاغية زياد ، فلما جيء به إليه صاح به : يا عدوَّ الله ، ما تقول في أبي تراب ؟ قال صيفي : ما أعرف أبا تراب .
فقال زياد : ما أعرفك به ؟ قال صيفي : أما تعرف علي بن أبي طالب ؟
فقال زياد : بلى ، فذاك أبو تراب ، قال صيفي : كلا ذاك أبو الحسن والحسين .
وانبرى مدير شرطة زياد مُنكِراً عليه : يقول لك الأمير : هو أبو تراب ، وتقول أنت : لا ؟! فصاح به البطل العظيم مستهزئاً منه ومن أميره : وإن كذب الأمير أتريد أن أكذب ؟! وأشهد على باطل كما شهد ؟! وعندها تحطَّم كبرياء الطاغية ، وضاقت به الأرض ، فقال له : وهذا أيضاً مع ذنبك .
وصاح بشرطته : عَليَّ بالعصا ، فأتوه بها ، فقال له : ما قولك ؟ وانبرى البطل بكل بسالة وإقدام غير حافل به قائلاً : أحسن قول أنا قائله في عبد من عباد الله المؤمنين .
وأوعز السفَّاك إلى جَلاَّديه بضرب عاتقه حتى يلتصق بالأرض ، فسعوا إليه بهراواتهم ، فضربوه ضرباً مبرحاً حتى وصل عاتقه إلى الأرض ، ثم أمرهم بالكف عنه ، وقال له : إيه ، ما قولك في علي ؟ - وحسب الطاغية أن وسائل تعذيبه سوف تقلبه عن عقيدته - .
فقال صيفي له : والله لو شرحتني بالمواسي والمدى ، ما قلت إلا ما سمعت مني ، وفقد السفاك إهابه فصاح به : لَتَلعَنه أو لأضرِبَنَّ عُنُقك .
وهتف صيفي يقول : إذا تضربها والله قبل ذلك ، فان أبَيْت إلا أن تضربها رضيتُ باللهِ وشقيتَ أنت .
وأمر به زياد أن يوقر في الحديد ، ويُلقى في ظُلُمات السجون ، ثم بعثه مع حجر بن عدي إلى الشام فاستشهد معه .
8 - عبد الرحمن العنزي ( رضوان الله عليه ) :

وكان من خيار الشيعة ، وقد وقع في قبضة جلاوزة زياد ، فطلب منهم مواجهة معاوية ، لعله يعفو عنه ، فاستجابوا له وأرسلوه مخفوراً إلى دمشق ، فلمَّا مَثُل عند الطاغية معاوية قال له : إيه أخا ربيعة ، ما تقول في علي ؟
قال عبد الرحمن : دعني ولا تسألني ، فهو خير لك ، فقال معاوية : والله لا أدعك .
فانبرى البطل الفَذ يُدلي بفضائل الإمام ( عليه السلام ) ، ويشيد بمقامه قائلاً : أشهد أنه كان من الذاكرين الله كثيراً ، والآمرين بالحق ، والقائمين بالقسط ، والعافين عن الناس ، والتاع معاوية ، فعرَّج نحو عثمان ، لعلَّه أن ينال منه ، فيستحلّ إراقة دَمه ، فقال له : ما قولك في عثمان ؟ فأجابه عبد الرحمن عن انطباعاته عن عثمان .
فغاظ ذلك معاوية وصاح به : قتلتَ نفسك ، وظن عبد الرحمن أن أسرته ستقوم بحمايته وإنقاذه ، فلم ينبرِ إليه أحد .
ولما أمِن منهم معاوية بعثه إلى الطاغية زياد ، وأمره بقتله ، فبعثه زياد إلى ( قِسِّ الناطف ) ، فَدُفن وهو حَيّ ، لقد رفع هذا البطل العظيم راية الحق ، وحمل مِعْوَل الهَدم على قلاع الظلم والجور ، واستشهد منافحاً عن أقدس قضية في الإسلام .
هؤلاء بعض الشهداء من أعلام الشيعة ، الذين حملوا مشعل الحرية ، وأضاءوا الطريق لغيرهم من الثوَّار الذين أسقطوا هيبة الحكم الأموي ، وعملوا على إنقاضه .
ولم يقتصر معاوية في تنكيله على السادة من رجال الشيعة ، وإنما تجاوز ظلمه إلى السيدات من نسائهم ، فأشاع فيهم الذعر والإرهاب ، فكتب إلى بعض عُمَّاله بحمل بعضهِنَّ إليه ، فَحُمِلت له هذه السيدات :
1 - الزرقاء بنت عدي .
2 - أم الخير البارقية .
3 - سودة بنت عمارة .
4 - أم البراء بنت صفوان .
5 - بكارة الهلالية .
6 - أروى بنت الحارث .
7 - عكرش بنت الأطرش .
8 - الدارمية الحجونية .
وقد قابلهن معاوية بمزيد من التوهين والاستخفاف ، وأظهر لهن الجبروت والقدرة على الانتقام ، غير حافل بِوَهن المرأة وضعفها .
الإجراء الثاني : هَدم دورهم :

وأوعز معاوية إلى جميع عُمَّاله بهدم دور الشيعة ، فقاموا بنقضها ، وتركوا شيعة آل البيت ( عليهم السلام ) بلا مأوى يأوون إليه ، ولم يكن هناك أي مُبرِّر لهذه الإجراءات القاسية سوى تحويل الناس عن عترة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) .
الإجراء الثالث : حرمانهم من العطاء :

ومن المآسي الكئيبة التي عانتها الشيعة في أيام معاوية ، أنه كتب إلى جميع عُمَّاله نسخة واحدة جاء فيها : ( انظروا إلى من قامت عليه البيِّنة أنه يُحبُّ علياً وأهل بيته فامحوه من الديوان ، وأسقطوا عطاءه ورزقه ) ، فبادر عُمَّاله في الفحص في سجلاَّتهم ، فمن وجدوه مُحباً لآل البيت ( عليهم السلام ) مَحوا اسمه ، وأسقطوا عطاءه .
الإجراء الرابع : عدم قبول شهادتهم :

وعمد معاوية إلى إسقاط الشيعة اجتماعياً ، فعهد إلى جميع عُمَّاله بعدم قبول شهادتهم في القضاء وغيره ، مبالغةً في إذلالهم وتحقيرهم .
الإجراء الخامس : إبعادهم إلى ( خُرَاسان ) :

وأراد زياد بن أبيه تصفية الشيعة من الكوفة ، وكَسر شوكتهم ، فأجلى خمسين ألفاً منهم إلى ( خُرَاسان ) ، وهي المقاطعة الشرقية في فارس ، وقد دقَّ زياد بذلك أول مسمار في نعش الحكم الأموي ، فقد أخذت تلك الجماهير التي أبعدت إلى فارس تعمل على نشر التشيُّع في تلك البلاد ، حتى تحوَّلت إلى مركز للمعارضة ضد الحكم الأموي ، وهي التي أطاحت به تحت قيادة أبي مسلم الخراساني .
هذا بعض ما عانته الشيعة في عهد معاوية من صنوف التعذيب والإرهاب ، وكان ما جرى عليهم من المآسي الأليمة من أهم الأسباب في ثورة الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، فقد رفع ( عليه السلام ) علم الثورة لينقذهم من المِحنة الكبرى التي امتُحِنوا بها ، ويعيد لهم الأمن والاستقرار .


هذه أحد الأكذوبات التي يتداولونها فيما بينهم مثلهم مثل اليهود يمثلون أنفسهم بأنهم هم المختارون المضطهدون من الشعوب وحكامها لأنهم على الحق وغيرهم على الضلالة






 
قديم 10-04-10, 12:42 AM   رقم المشاركة : 2
ابن الجزيرة
عضو نشيط






ابن الجزيرة غير متصل

ابن الجزيرة is on a distinguished road


هذا أخي يضعنا عند إشكال

كيف الإمام المعصوم يسلم شيعته للطاغية ، وهو يعلم الغيب ، فهل باعهم كما باعوه ؟؟؟



ابن الجزيرة







التوقيع :
قال شيخ الإسلام ابن تيمية «ليس لأحد أن ينصب للأمة شخصا يدعو إليه ويوالي ويعادي عليه غير النبي وليس لأحد أن ينصب للأمة كلاما يدعو اليه ويوالي ويعادي عليه غير كلام الله ورسوله وما أجمعت عليه الأمة»

عطروا مسامعكم بكلام الله
من مواضيعي في المنتدى
»» استفسار بخصوص الموسوعة الإسلامية الشاملة لأهل الخبرة
»» مناظرة بين الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه مع أحد الرافضة
»» سؤال للروافض _ لماذا دخل علي في آل البيت؟
»» الزميل الحسام ، تفضل هنا (توضيح استشكال المذاهب )!
»» رونالدو وميسي يزوران المساجد !!
 
قديم 10-04-10, 12:51 AM   رقم المشاركة : 3
نفسي دون عرض الرسول وصحبه
عضو فضي







نفسي دون عرض الرسول وصحبه غير متصل

نفسي دون عرض الرسول وصحبه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزيرة مشاهدة المشاركة
   هذا أخي يضعنا عند إشكال

كيف الإمام المعصوم يسلم شيعته للطاغية ، وهو يعلم الغيب ، فهل باعهم كما باعوه ؟؟؟



ابن الجزيرة

هذه التناقضات التي عندهم لكني عندما أقراء لهم لا أقول إلا عشنا وشفنا






 
قديم 10-04-10, 02:54 AM   رقم المشاركة : 4
الصنديد الأموي
موقوف







الصنديد الأموي غير متصل

الصنديد الأموي is on a distinguished road


رضي الله عن معاوية ..
ورحم الله باقي حكام الدولة الأموية العظيمة
والله اني احبهم لأنهم نشروا الإسلام في اصقاع الارض
والسبب الثاني لأن الروافض يبغضونهم وهذا سبب كافي لحب الدولة الاموية

جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع .






 
قديم 10-04-10, 02:31 PM   رقم المشاركة : 5
نفسي دون عرض الرسول وصحبه
عضو فضي







نفسي دون عرض الرسول وصحبه غير متصل

نفسي دون عرض الرسول وصحبه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلاد الرافضة مشاهدة المشاركة
  
رضي الله عن معاوية ..

ورحم الله باقي حكام الدولة الأموية العظيمة
والله اني احبهم لأنهم نشروا الإسلام في اصقاع الارض
والسبب الثاني لأن الروافض يبغضونهم وهذا سبب كافي لحب الدولة الاموية


جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع .

جزاك الله خير على حبك لدولة الإموية أسأل الله أن يحشرني واياك واعضاء هذا المنتدى معهم بالفردوس الاعلى مع المصطفى صلى الله عليه وسلم وأصحابة






 
قديم 10-04-10, 08:34 AM   رقم المشاركة : 6
محب الإمام علي
عضو ذهبي







محب الإمام علي غير متصل

محب الإمام علي is on a distinguished road


ياليته سوى فيهم كذا فعلاً
بل لوكنت مكان سيدي معاويه رضي الله عنه
لاحرقتهم اجمعين .







التوقيع :
هل من رافضي يعلمني ماذا تعني
كلمة مدرسة آل البيت
وهل هنالك إختلاف بين مدرسة الرسول ومدرسة آل البيت .!
من مواضيعي في المنتدى
»» اسطورة للدكتور الدليمي فضائح ومستنقعات الرافضة
»» الآيات الناهية عن الإستغاثة والتوسل بغير الله جل جلاله تعالوا يا إماميه
»» يادولتنا العزيزه إن حدثت حرب مع إيران ..الشعب يتعهد لكم بإحراق القطيف في غضون ساعات
»» نصيحه إنسانيه لمقلدي المراجع : حتى نعيش مع بعضنا في سلام وكلٌ يتعبد الله بطريقته .؟!
»» الفرق بين الرهن العقاري والتمويل العقاري موضوع مبسط
 
قديم 10-04-10, 02:35 PM   رقم المشاركة : 7
نفسي دون عرض الرسول وصحبه
عضو فضي







نفسي دون عرض الرسول وصحبه غير متصل

نفسي دون عرض الرسول وصحبه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الإمام علي مشاهدة المشاركة
   ياليته سوى فيهم كذا فعلاً
بل لوكنت مكان سيدي معاويه رضي الله عنه
لاحرقتهم اجمعين .

مرحباً بأخي محب الأمام علي حشرك الله معه بالجنه .
أتعلم أن كل ماذكر بمقالي ماهو غلا تخريف وهلوسة وهذيان الروافض ومعاوية رضي الله عنه أجزم بأنه لم يفعل ماذكر والسبب وبكل بساطه لأنه تربية الرسول صلى الله عليه وسلم الذي رباهم على الأحسان والرفق واللين والمسامحة






 
قديم 10-04-10, 02:43 PM   رقم المشاركة : 8
أبومصعب
عضو نشيط







أبومصعب غير متصل

أبومصعب is on a distinguished road


من يستمع إلى تظلم الروافض يخال نفسه أمام شهادة أحد اليهود في محمكة نورمبارغ !!!!!
ولا عجب فدين الروافض من صنع يهودي!!!!!!!!!!
لكن تمنيت أن شهاداتهم صدق وأن ما فعله بهم الأمويون حقيقة حتى نستريح من هذا الوباء
وهذه الجرثومة الرافضية.







 
قديم 10-04-10, 10:04 PM   رقم المشاركة : 9
نفسي دون عرض الرسول وصحبه
عضو فضي







نفسي دون عرض الرسول وصحبه غير متصل

نفسي دون عرض الرسول وصحبه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومصعب مشاهدة المشاركة
   من يستمع إلى تظلم الروافض يخال نفسه أمام شهادة أحد اليهود في محمكة نورمبارغ !!!!!
ولا عجب فدين الروافض من صنع يهودي!!!!!!!!!!
لكن تمنيت أن شهاداتهم صدق وأن ما فعله بهم الأمويون حقيقة حتى نستريح من هذا الوباء
وهذه الجرثومة الرافضية.

اليهود مرادفة لكلمة روافض شيء بديهي فهم يأخذون من أسيادهم اليهود بداية من تظلمهم ومحاولة أستمالة عواطف الناس بقولهم أنهم كانوا أمة مستضعفة وعانت عبور الزمن وهم ليسوا أكثر من شرذمة نشرت الفساد وحرفت بالدين وتطاولت على أكابر هذا الدين الحنيف فلا أقول إلا حسبي الله عليهم






 
قديم 10-04-10, 10:36 PM   رقم المشاركة : 10
سعيد الزهراني
عضو ذهبي






سعيد الزهراني غير متصل

سعيد الزهراني is on a distinguished road


ههههههههههه ماصارت حكومة سيدي معاوية رضي الله عنه صارت حكومة الخميني والمالكي وجبر صولاغ
كل يرى الناس بعين طبعه وعلى فكره يسمون الفتوحات الاسلامية احتلال







التوقيع :
الحمدلله الذي جعلنا مسلمين وجعلنا على الهدى ونسأله ان يثبتنا عليه يوم نلقاه وان يثبتنا على التوحيد وان يهدي ضال المسلمين
من مواضيعي في المنتدى
»» قام الشعب بواجبه خير قيام
»» ما رايكم
»» الي اين الاتجاه
»» بارك الله في شرطة وبلدية القطيف
»» ملك البحرين يخيب امال مؤيديه
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:16 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "