لا تجد شيعيا واحدا يؤمن أن عقيدته كشيعي ثابته وليست هشه ومهترئة
وأكبر إثبات على هذا السلوك او الهروب من عقيدة التشيع ,, تجدها في محاوري الشيعه الذين يدخلون هنا ويطرحون شبهات هي في الأخير عليهم لا لهم
فعقيدة التشيع ,,, لم ولن تثبت بأي دليل , لا نقلي ولا عقلي
ولهذا يتهرب الشيعه في نقاش العقائد بصفة عامة ,,
وما يسمونه عقيدة عندهم يسمونها التشيع والذي جعلوه عندهم مثل [[[ وتد جحا ]]]
يعلق عليه كل أمر وكل شيء من السيارة إلى الأبره
فهم فيما بينهم يجعلونها أجل وأعلا وأسمى من التوحيد والنبوه
ومع محاوريهم يجعلونها لا قيمة لها مثل أي عمل قد تؤجر عليه ولكن لا تعاقب على تركه
الشيعه يستحيل أن تجد عندهم الصدق في بيان هذه العقيدة
الشيعه لا يعطون التوحيد والنبوه والمعاد والعدل ,,,
أي إهتمام
ولكنهم يعطون هذه العقيدة الشيعيه ما يوازي عقائد المسلمين الحقه مجتمعه
بل هم يعطون الخمس والجنس (( المتعه )) جل إهتمامهم
وتطغى عندهم وعند مراجعهم على كل أمر ديني سواء التوحيد أو النبوه أو المعاد ,, وكتبهم ومسائلهم وإستفساراتهم تبين هذا التوجه عندهم
وتثبت بعدهم عن الدين الإسلامي كعقيدة
فمن يستطيع من محاورينا الشيعه أن يثبت أنه يستطيع الخوض في مجاهل عقيدته التي تسمى التشيع