أيها الرافضة أنتم من قال فيهم الله ( ليغيظ بهم الكفار )

[تركي الأشعري]

هذا موضوع يسبب لهم حساسيه وقولون والتهاب كبدي ونقص في النظر وجلطه دماغيه لانه يغيضهم سبحان الله لاندري لماذا الاجابه في نفس الآيه


بارك الله في اخي تقي الدين ورفع الله قدره

وسدد الله رميه

[أبو إلياس]

قال الإمام ابن كثير رحمه الله :
( كما قال تعالى : " وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ " وذلك أشد الغيظ والحنق قال الله تعالى : " قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور " أي مهما كنتم تحسدون عليه المؤمنين ، ويغيظكم ذلك منهم ، فاعلموا أن الله متمُّ نعمته على عباده المؤمنين ، ومكمِّلُّ دينه ، ومعلٍ كلمته ، ومظهرُّ دينه ، فموتوا أنتم بغيظكــم "إن الله عليم بذات الصدور" أي هو عليم بما تنطوي عليه ضمائركم ، وتكنّه سرائركم من البغضاء ، والحسد ، والغلّ للمؤمنين ، وهو مجازيكم عليه في الدنيا ، بأن يريكم خلاف ما تؤملون ) .

[أبو إلياس]

"أشداء على الكفار رحماء بينهم " قال الحسن : بلغ من شدتهم على الكفار أنهم كانوا يتحرزون من ثياب المشركين حتى لا تلتزق بثيابهم ، وعن أبدانهم حتى لا تمس أبدانهم ، وبلغ تراحمهم فيما بينهم أن كان لا يرى مؤمن مؤمنا إلا صافحه وعانقه . ومثله قوله : "أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين .

"تراهم ركعا سجدا "هذا إخبار عن كثرة صلاتهم ومداومتهم عليها "يبتغون فضلا من الله ورضوانا " أي يلتمسون بذلك زيادة نعمهم من الله ويطلبون مرضاته "سيماهم في وجوههم من أثر السجود " أي علامتهم يوم القيامة أن يكون مواضع سجودهم أشد بياضا ، عن ابن عباس وعطية ، قال شهر بن حوشب : تكون مواضع سجودهم كالقمر ليلة البدر ، وقيل : هو التراب على الجباه لانهم يسجدون على التراب ، لا على الاثواب ، عن عكرمة وابن جبير وأبي العالية . وقيل : هو الصفرة والنحول ، قال الحسن : إذا رأيتهم حسبتهم مرضى وما هم بمرضى " ذلك مثلهم في التوراة " يعني أن ما ذكر من وصفهم هو ما وصفوا به في التوراة أيضا ، ثم ذكر نعتهم في الانجيل فقال : "ومثلهم في الانجيل كزرع أخرج شطأه " أي فراخه ، وقيل : ليس بينهما وقف ، والمعنى ذلك مثلهم في التوراة و الانجيل جميعا .

"فآرزه " أي شده وأعانه وقواه ، قال المبرد : يعني أن هذه الافراخ لحقت الامهات حتى صارت مثلها "فاستغلظ " أي غلظ ذلك الزرع "فاستوى على سوقه " أي قام على قصبه واصوله ، فاستوى الصغار مع الكبار ، والسوق جمع الساق والمعنى أنه تناهى وبلغ الغاية "يعجب الزراع " أي يروق ذلك الزرع الاكرة الذين زرعوه ، قال الواحدي : هذا مثل ضربه الله تعالى لمحمد صلى الله عليه وآله وأصحابه ، فالزرع محمد ، والشطأ أصحابه والمؤمنون حوله ، وكانوا في ضعف وقلة كما يكون أول الزرع دقيقا ثم غلظ وقوي وتلاحق ، فكذلك المؤمنون قوى بعضهم بعضا حتى استغلظوا واستووا على اثرهم .
ليغيظ بهم الكفار " أي إنما كثرهم الله وقواهم ليكونوا غيظا للكافرين بتوافرهم وتظاهرهم واتفاقهم على الطاعة "وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم " أي من أقام على الايمان والطاعة منهم . بحارُ الأنوارِ 22/304 نقلًا عن مجمَع البيانِ للطُبرسِي 9/127 ، 128 ...

رضيَّ اللهُ عنكُم يا من أغاظَ اللهُ بكُم الكفَّارَ ومن كرِه ذكرَكُم والترضِّي عنكُم ...

[تقي الدين السني]

بارك الله فيكم أخي الحبيب الجالودي وأخي تركي اشعري ,,

وأستاذي وحبيبي الغالي ابو إلياس ,,

[ابو القعقاع العراقي]

بارك الله فيك استاذنا الحبيب تقي
وزادك الله علما ونفع بك

في الصميم

[تقي الدين السني]

وفيك بارك الله مولانا أبو القعقاع ونفع الله بك ,,

[تقي الدين السني]

لا إله إلا الله ,,

[محب الزهراء]

بسم الله الرحمن الرحيم

وَقَالُوا مَا لَنَا لا نَرَى رِجَالاً كُنَّا نَعُدُّهُم مِّنَ الأَشْرَارِ (62) أَتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيًّا أَمْ زَاغَتْ عَنْهُمُ الأَبْصَارُ (63) إِنَّ ذَلِكَ لَحَقٌّ تَخَاصُمُ أَهْلِ النَّارِ (64)
____________________________
بدون تعليق

[نصيرة الصحابة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يازهراء     بسم الله الرحمن الرحيم وَقَالُوا مَا لَنَا لا نَرَى رِجَالاً كُنَّا نَعُدُّهُم مِّنَ الأَشْرَارِ (62) أَتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيًّا أَمْ زَاغَتْ عَنْهُمُ الأَبْصَارُ (63) إِنَّ ذَلِكَ لَحَقٌّ تَخَاصُمُ أَهْلِ النَّارِ (64) ____________________________ بدون تعليق

ولماذا لاتطبق هذه الآية على من تكفرونهم ! ووالله أنكم لفي سكرة يامن شذ من إجماع الخلف والسلف الصالح !!

أجب هل يغيظك ذكر الصحب الكرام أم أنك ممن يترضى عنهم .. إمتحن درجتك ومكانك !!

بوركت آستاذنا تقي الدين ..

[عفوك ياألله]

بارك الله فيك أستاذنا وحبيبنا تقي الدين السني

في هذا الزمان أصبحت الطوائف والمذاهب الهدامه أكثر جرءه في كفرها والبوح به
فتخلت عن التقيه لأعتقادها بأنها أصبحت قوه بعد تحالفها المفضوح مع الصهيونيه العالميه
وهذا والله من فضل الله ليعرفهم الجميع

ففي الغرب الرسوم المسيئه للرسول صلى الله عليه وسلم

و لكن الفرق أن بعض الرؤساء في تلك الدول أعتذروا شخصياَ عن تلك الرسوم

وهنا

وبين ظهرانينا ماهو أشد فدحاَِ وأيلاماَ وكفراَ ... خطئ رسول الله .. وشتم عرضه واتهمت زوجته الشريفه رضي الله عنها بالفسق والفجور وكفر أصحابه وخيار الأئمه

وأهين بيت الله ... ( كربلاء أشرف من مكه )

وكربلاء هي القبلة

لأنها أشرف القبضات ومكة هي ظهورها .

ولم نرى لهم أعتذار ؟

نزلة أيه صريحه تكفر من استهزأ في أصحاب رسول الله


( وكيف من طعن في عرض الرسول وكفر أصحابه ولعنهم )

قال الله تعالى ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ[التوبة:65-66]