العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحـــــــــــوار مع الإسـماعيلية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-06-11, 05:19 PM   رقم المشاركة : 1
طـلال
موقوف






طـلال غير متصل

طـلال is on a distinguished road


|| سؤال للجميع ||

السلام عليكم


س/ ماهو الفرق بين الإمام والخليفة ؟

( يفضل في الإجابة طرح الرأي الشخصي بتعبير صاحب الرأي بعيدا عن نسخ صفحات وصفحات من خارج الموقع ولصقها هنا لمنع تشعب الموضوع )







 
قديم 07-07-11, 07:18 AM   رقم المشاركة : 2
طـلال
موقوف






طـلال غير متصل

طـلال is on a distinguished road


سبحان الله
نزلت موضوعين بنفس اليوم تقريبا
واحد وصل 6 صفحات والثاني 51 قراءة ولارد عليه ولا عضو والله العالم بالسبب

عموما
ياناس والله العظيم اني ابغى اسمع من الطرفين واستفيد شخصيا
ياليت اذا فيه اسماعيلية يردون علي .. ماتشوفوني اقول السؤال للجميع ؟







 
قديم 07-07-11, 08:42 PM   رقم المشاركة : 3
مجادل
اسماعيلي






مجادل غير متصل

مجادل is on a distinguished road


انت مبدع ومحترف

تجيد التمثيل باحتراف







التوقيع :
قيل : يابن رسول الله ما اكثر الحجيج , قال : مااكثر الهجيج !
من مواضيعي في المنتدى
»» الى ابو هند
»» اقتراح مهم
»» هديه لابو ياسين
»» سؤال لمن اسمهم اهل السنه والجماعه
»» ملحان ال مطلق
 
قديم 07-07-11, 08:53 PM   رقم المشاركة : 4
محب السعاده
عضو ماسي






محب السعاده غير متصل

محب السعاده is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجادل مشاهدة المشاركة
   انت مبدع ومحترف

تجيد التمثيل باحتراف

لا حول ولا قوة إلا بالله






التوقيع :
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ ۚ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّـهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ ۖ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ۚ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ ﴿73﴾ مَا قَدَرُوا اللَّـهَ حَقَّ قَدْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّـهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ }
...
شهادة احد علماء الإسماعيلية على عبادتهم الكواكب والمجموعة الشمسية وانها ليست إلا الله:

http://dd-sunnah.net/forum/image.php...ine=1433558826
من مواضيعي في المنتدى
»» سلسلة أقوال الباطنية الخفية لإبطال النبوة وهدم دين رب البرية/14
»» تكفير علماء الإسماعيلية للعامي المتعبد لله بصحيفة الصلاة الإسماعيلية
»» أفلاطون تفضل بارك الله فيك....
»» سؤال للهميسع فهل يستطيع الإجابة
»» إسماعيلية هل تجيز دعوة غير الله
 
قديم 07-07-11, 11:51 PM   رقم المشاركة : 5
طـلال
موقوف






طـلال غير متصل

طـلال is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجادل مشاهدة المشاركة
   انت مبدع ومحترف

تجيد التمثيل باحتراف

أخي مجادل
لا أنوي التمثيل أبدا
بل أريد شخص يقنعني بكلام منطقي






 
قديم 07-07-11, 11:53 PM   رقم المشاركة : 6
طـلال
موقوف






طـلال غير متصل

طـلال is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السعاده مشاهدة المشاركة
  
لا حول ولا قوة إلا بالله

أسعدك الله يامحب السعادة
لقد كان طلال أجدر بالرد من مجادل






 
قديم 08-07-11, 12:44 AM   رقم المشاركة : 7
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طـلال مشاهدة المشاركة
  
السلام عليكم

س/ ماهو الفرق بين الإمام والخليفة ؟

( يفضل في الإجابة طرح الرأي الشخصي بتعبير صاحب الرأي بعيدا عن نسخ صفحات وصفحات من خارج الموقع ولصقها هنا لمنع تشعب الموضوع )

وعليكم السلام :

الإمام : يقصد به القدوة ، ويطلق على الحاكم كذلك إن كان قدوة .

الخليفة : يختص به الحاكم ، ولا يلزم أن يكون قدوة .






 
قديم 08-07-11, 02:28 AM   رقم المشاركة : 8
طـلال
موقوف






طـلال غير متصل

طـلال is on a distinguished road


أشكرك أخي مهذب على الرد في صلب الموضوع


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهذب مشاهدة المشاركة
  
وعليكم السلام :



الإمام : يقصد به القدوة ، ويطلق على الحاكم كذلك إن كان قدوة .


الخليفة : يختص به الحاكم ، ولا يلزم أن يكون قدوة .

- هل تعني بكلمة قدوة أن يكون الأكثر معرفة في شؤون الدين والشريعة والمسؤول الأول عن استخلاص الأحكام أم ماذا ؟
- هل يشترط وجود إمام أو خليفة في كل زمان ؟ وإذا كانت الإجابة بنعم فمن هما في هذا الزمان ؟
- هل تجب المبايعة لأي منهما أو كليهما ؟


تقبل تحياتي وتحمل إطالتي ..






 
قديم 08-07-11, 05:50 AM   رقم المشاركة : 9
أبوهريرة اليامي
يامي سلفي







أبوهريرة اليامي غير متصل

أبوهريرة اليامي is on a distinguished road


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إعلم بارك الله فيك أن الدين عندنا ليس بالشخصنة ولا التشخيص الذاتي كل يحلل له أمر يتعلق بأمر من أمور الإسلام بمجرد نظرته الشخصية له فهذا في شرعنا الحكيم ومنهج سيدنا الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم من أعظم المهلكات التي قد يهلك بسببها المرء وهو لايعلم ونحن أهل السنة والجماعة أهل دليل لانقول إلا بالدليل ولانتكلم إلا بالدليل ولا ناور إلا بالدليل وكل مدعي تقام عليه البينة للدلالة عليه إن كان صادقا أو كاذبا.
1- ما معنى الإمامـة ؟
قال ابن منظور في لسان العرب : و أمّ القوم و أمّ بهم تقدمهم ، وهي الإمامة ، والإمام كل من ائتم به قوم كانوا على الصراط المسقيم أو كانوا ضالين . اهـ .

وتُطلق على الولاية الكبرى ، وهي الإمامة العُظمى ، أي ولاية أمر المسلمين ، لأن الإمام يتقدّم الناس ، سواء في الصلاة أو في القتال أو في غيرها ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام : إنما الإمام جنة يقاتل من ورائه ويتقى به . رواه البخاري ومسلم .
ومن هذا الباب كان النبي صلى الله عليه وسلم يتقدّم الصفوف .
قال البراء رضي الله عنه : كُنا والله إذا احمرّ البأس نتّقي به ، وإن الشجاع مِنا للذي يُحاذي به ، يعني النبي صلى الله عليه وسلم . رواه مسلم .
وهذا القول يقوله رجل من أشجع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم ، وهو البراء الذي كان يُلقّب بـ " الْمَهلَكة " .
ذَكَر ابن عبد البر في الاستيعاب عن ابن سيرين أنه قال : كَتَبَ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ألا تستعملوا البراء بن مالك على جيش من جيوش المسلمين فإنه مهلكة من المهالك يقدم بهم .
وتُطلق على إمامة الْمُصلِّين ، وهي بالنسبة للأئمة تكليف ، ولذا قال عليه الصلاة والسلام : المؤذنون أمناء ، والأئمة ضمناء ، اللهم اغفر للمؤذنين ، وسدد الأئمة . رواه ابن خزيمة وغيره .
وقال عليه الصلاة والسلام عن الأئمة : يُصَلُّون لكم ، فإن أصابوا فلكم ، وإن أخطأوا فلكم وعليهم . رواه البخاري .
وفي رواية عند الإمام أحمد : يُصَلُّون بكم ، فإن أصابوا فلكم ولهم ، وإن أخطأوا فلكم وعليهم .

2-أما الخليفة فهذا رأي شيخنا محمد بن عثيمين رحمه الله سُئل شيخنا العثيمين رحمه الله :

كثيراً ما نقرأ ونسمع عن وصف الإنسان
بأنه خليفة الله في أرضه
ويستدلون بقول الله تعالى :
(إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً)

وقوله سبحانه وتعالى
لِداود عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام :
(يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ)
ويُفَرِّقون بينه وبين قول الله سبحانه وتعالى :
(وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ)
فما هو الصحيح في هذا الشيء ؟

********************

فأجاب رحمه الله :

الصحيح - بارك الله فيك -
أنه إن أُريد بالخليفة أنه
وكيل عن الله في خلقه فهذا لا يجوز
لأن الله تعالى أعلم بِخَلْقِه
وهو متصرف فيهم
ولا يحتاج إلى واسطة أو وكيل
وإن أريد بذلك أنه قائم بأمر الله
منفِّذ لأمر الله في عباد الله
فهذا لا بأس به .

وقد ذكر الله عدة آيات تدل على هذا المعنى مثل قوله:
(وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ)
وقوله :
(يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ
فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ)
وما أشبه ذلك
فالخليفة إذا قُصِد به أن الإنسان وكيل لله
وأن الله عز وجل أسند الأمر إليه ؛ فهذا لا يجوز
وإن أُريد بذلك أنه خليفته
أي : مُنَفِّذ لشريعة الله في أرض الله
فهذا لا بأس به
أي أنه يجوز أن يطلق عليه خليفة الله بالمعنى الذي ذكرت . فهذا رأي علمائنا ودلائلهم الواضحة فهم سبقونا الى شرح وتفسير كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم فإن قبلتها كان بها وإن أردت أن نفسرها من منظور شخصي فديننا تفاسيرة لاتقوم على الأهواء والشخصنة






 
قديم 08-07-11, 07:04 AM   رقم المشاركة : 10
طـلال
موقوف






طـلال غير متصل

طـلال is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهريرة اليامي مشاهدة المشاركة
  
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إعلم بارك الله فيك أن الدين عندنا ليس بالشخصنة ولا التشخيص الذاتي كل يحلل له أمر يتعلق بأمر من أمور الإسلام بمجرد نظرته الشخصية له فهذا في شرعنا الحكيم ومنهج سيدنا الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم من أعظم المهلكات التي قد يهلك بسببها المرء وهو لايعلم ونحن أهل السنة والجماعة أهل دليل لانقول إلا بالدليل ولانتكلم إلا بالدليل ولا ناور إلا بالدليل وكل مدعي تقام عليه البينة للدلالة عليه إن كان صادقا أو كاذبا.
1- ما معنى الإمامـة ؟
قال ابن منظور في لسان العرب : و أمّ القوم و أمّ بهم تقدمهم ، وهي الإمامة ، والإمام كل من ائتم به قوم كانوا على الصراط المسقيم أو كانوا ضالين . اهـ .

وتُطلق على الولاية الكبرى ، وهي الإمامة العُظمى ، أي ولاية أمر المسلمين ، لأن الإمام يتقدّم الناس ، سواء في الصلاة أو في القتال أو في غيرها ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام : إنما الإمام جنة يقاتل من ورائه ويتقى به . رواه البخاري ومسلم .
ومن هذا الباب كان النبي صلى الله عليه وسلم يتقدّم الصفوف .
قال البراء رضي الله عنه : كُنا والله إذا احمرّ البأس نتّقي به ، وإن الشجاع مِنا للذي يُحاذي به ، يعني النبي صلى الله عليه وسلم . رواه مسلم .
وهذا القول يقوله رجل من أشجع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم ، وهو البراء الذي كان يُلقّب بـ " الْمَهلَكة " .
ذَكَر ابن عبد البر في الاستيعاب عن ابن سيرين أنه قال : كَتَبَ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ألا تستعملوا البراء بن مالك على جيش من جيوش المسلمين فإنه مهلكة من المهالك يقدم بهم .
وتُطلق على إمامة الْمُصلِّين ، وهي بالنسبة للأئمة تكليف ، ولذا قال عليه الصلاة والسلام : المؤذنون أمناء ، والأئمة ضمناء ، اللهم اغفر للمؤذنين ، وسدد الأئمة . رواه ابن خزيمة وغيره .
وقال عليه الصلاة والسلام عن الأئمة : يُصَلُّون لكم ، فإن أصابوا فلكم ، وإن أخطأوا فلكم وعليهم . رواه البخاري .
وفي رواية عند الإمام أحمد : يُصَلُّون بكم ، فإن أصابوا فلكم ولهم ، وإن أخطأوا فلكم وعليهم .

2-أما الخليفة فهذا رأي شيخنا محمد بن عثيمين رحمه الله سُئل شيخنا العثيمين رحمه الله :

كثيراً ما نقرأ ونسمع عن وصف الإنسان
بأنه خليفة الله في أرضه
ويستدلون بقول الله تعالى :
(إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً)

وقوله سبحانه وتعالى
لِداود عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام :
(يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ)
ويُفَرِّقون بينه وبين قول الله سبحانه وتعالى :
(وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ)
فما هو الصحيح في هذا الشيء ؟

********************

فأجاب رحمه الله :

الصحيح - بارك الله فيك -
أنه إن أُريد بالخليفة أنه
وكيل عن الله في خلقه فهذا لا يجوز
لأن الله تعالى أعلم بِخَلْقِه
وهو متصرف فيهم
ولا يحتاج إلى واسطة أو وكيل
وإن أريد بذلك أنه قائم بأمر الله
منفِّذ لأمر الله في عباد الله

فهذا لا بأس به .

وقد ذكر الله عدة آيات تدل على هذا المعنى مثل قوله:
(وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ)
وقوله :
(يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ
فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ)
وما أشبه ذلك
فالخليفة إذا قُصِد به أن الإنسان وكيل لله
وأن الله عز وجل أسند الأمر إليه ؛ فهذا لا يجوز
وإن أُريد بذلك أنه خليفته
أي : مُنَفِّذ لشريعة الله في أرض الله
فهذا لا بأس به
أي أنه يجوز أن يطلق عليه خليفة الله بالمعنى الذي ذكرت . فهذا رأي علمائنا ودلائلهم الواضحة فهم سبقونا الى شرح وتفسير كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم فإن قبلتها كان بها وإن أردت أن نفسرها من منظور شخصي فديننا تفاسيرة لاتقوم على الأهواء والشخصنة

أهلا وسهلا بأبي هريرة

دعنا نستخلص الفرق بينهما مما تفضلت بلصقه هنا فيما يخدم الموضوع

ذكرت بأن الإمام هو من يتولى أمر المسلمين ويتقدمهم
بينما الخليفة هو من ينفذ أمر الله في عباد الله

ألم ترأن تنفيذ أمر الله في عباد الله جزء من ولاية أمر المسلمين ؟

ثم هل لك أن تجيب على الأسئلة التي طرحتها على الأخ مهذب ؟






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:15 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "