الحمد لله رب العالمين
إن الأصل الأصيل في الدين يكون بنصوص صريحة في القرآن الكريم وهذا ما افتقرت اليه الاثنى عشرية في اثبات أصولها الهشة فالمصيبة أن نصهم يفتقر الي نصٍ ينص عليه ..
فإن أقوى حججهم في الإمامة هي ( إنما وليكم ) وهي في أقوى حالاتها لا دخل لها بالإمامة إنما هي من المتشابهات في القرآن الكريم لا المحكم فالأصل الأصيل في الدين لا يحتاج الي توضيح بل الأصل يبقى الأصل في القرآن ولا يحتمل الا التأويل لوجهٍ واحد .
فيا رافضة :
هل الأصل في القرآن يكون محكما أم متشابها ؟؟؟
والســلام
تقي الدين السني