ويقول رب العزة عن المهاجرين:
۩ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40)۩
۩ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ۩ سورة الحج: الآية 41
هذه الآيات تمدح الصحابة رضوان ربي وسلامه عليهم، حتى الذين تولوا الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، بشكل غير مباشر فروحها يتعارض مع ما يعوي به شيعة إبليس بأن أكثرية الصحابة، أي المهاجرين والأنصار، عندما مكنهم الله تعالى في الأرض، خانوا الله ورسوله وغصبوا الخلافة من صاحبها الشرعي، وأنكروا الخلافة الإلـهية لعلي(زعموا)، وبدلوا دين الله وتعمّدوا غصب إرث ابنة رسول الله وضربوها!
وفي هذه الآية يقول، الرافضي/ الطوسي(شيخ الطائفة الرافضية) في كتابه: التبيان – ج7 ص321
وهذه الآية اول آية نزلت في الامر بالقتال.
ثم بين حالهم فقال " الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق " بل ظلما محضا " الا أن يقولوا ربنا الله " والمعنى الا أن يقولوا الحق، فكأنه قال الذين أخرجوا بغير حق، الا الحق الذي هو قولهم ربنا الله.
إلى أن يقول: ص322
يقول الله تعالى (الذين ان مكناهم في الارض)
ف (الذين) صفه من تقدم ذكره من المهاجرين في سبيل الله....
الرابط:
http://www.yasoob.org/books/htm1/m016/20/no2017.html
ونجد علياً في دين الرافضة يمدح الخليفتين اللذين سبقاه بل ويقول أنهم خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.
كتاب الشافي في الإمامة للرافضي/ على بن حسين الموسوي – ج3 ص114
ألا إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر، ولو شئت لسميت الثالث.
وهذا الكلام يدل على أنه على سبيل التعريض وقد يحتاج (أي علي(الرافضة) إلى التعريض فيحسن منه بعد أن تكون الأدلة المؤمنة من اللبس واشتباه الشبهة بالحجة متقدمة
ومعلوم أن جمهور أصحابه وجلهم كانوا ممن يعتقد إمامة من تقدم عليه، وفيهم من يفضلهم على جميع الأمة.
الرابط:
http://goo.gl/oOb7xN
شرح نهج البلاعة للرافضي/ ابن أبي الحديد (656 هـ) الجزء 6 صفحة58
اما بعد فإن الله بحسن صنعه وقدره وتدبيره اختار الإسلام دينا لنفسه وملائكته ورسله وبعث به أنبياءه إلى عباده
فكان مما أكرم الله عز وجل به هذه الأمة وخصهم به من الفضل أن بعث محمدا صلى الله عليه وسلم إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفرائض وأدبهم لكيما يهتدوا وجمعهم لكيلا يتفرقوا وزكاهم لكيما يتطهروا فلما قضى من ذلك ما علية قبضه الله إليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه
ثم إن المسلمين من بعده استخلفوا أميرين منهم صالحين فعملا بالكتاب والسنة وأحييا السيرة ولم يعدوا السنة ثم توفيا رحمهما الله.
الرابط:
www.yasoob.com/books/htm1/m015/18/no1898.html
ومن كتاب: وقعة صفين – للرافضي/ ابن مزاحم المنقري - ص201.
(أحسنا السيرة وعَدَلا في الأمة)
الرابط:
http://www.yasoob.org/books/htm1/m025/28/no2854.html
ومن كتاب: نهج السعادة للرافضي/ المحمودي - ج4 ص26-27
10 - ومن كتاب له إلى أهل مصر... فكان مما أكرم الله عز وجل به هذه الأمة، وخصهم به من الفضل، أن بعث محمدا ص فعلمهم الكتاب والحكمة، والفرائض والسنة وأدبهم لكيما يهتدوا وجمهم لكيما لا يتفرقوا وزكاهم لكيما يتطهروا. فلما قضى من ذلك ما عليه، قبضه الله إليه، فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه.
ثم إن المسلمين من بعده استخلفوا أميرين منهم صالحين أحييا السيرة ولم يعدوا السنة.
الرابط:
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/14/no1446.html
وفي كتاب: الدرجات الرفيعة للرافضي/ علي بن معصوم (1120 هـ) صفحة336
فكان مما أكرم الله عز وجل به هذه الأمة وخصهم به من الفضل أن بعث محمدا إليهم فعلمهم الكتاب والحكم والسنة والفرائض وأدبهم لكيما يهتدوا وجمعهم لكيما لا يتفرقوا وزكاهم لكيما يتطهروا فلما قضى من ذلك ما عليه قبضه الله إليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه،
ثم إن المسلمين من بعده استخلفوا أميرين منهم أحسنا السيرة.
الرابط:
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2344.html
وفي كتاب: بحار الكفر والشرك والنجاسات – للرافضي/ المجلسي - ج33 ص534.
(الباب الثلاثون باب الفتن الحادثة بمصر وشهادة محمد بن أبي بكر ومالك الأشتر وبعض فضائلهما وأحوالهما وعهود أمير المؤمنين إليهما)
720 - قال ابن أبي الحديد في شرح النهج: روى إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب الغارات ووافق ما رأيته في أصل كتابه روى بإسناده عن الكلبي أن محمد بن حذيفة هو الذي حرض المصريين على قتل عثمان.....
من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى من بلغه كتابي من المسلمين، سلام عليكم فإني أحمد الله إليكم الذي لا إله إلا هو. أما بعد:
فإن الله بحسن صنعه وقدره وتدبيره اختار الإسلام دينا لنفسه وملائكته ورسله وبعث به أنبياءه إلى عباده فكان مما أكرم الله هذه الأمة وخصهم به من الفضل أن بعث محمدا صلى الله عليه وآله إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفرائض وأدبهم لكي ما يهتدوا وجمعهم لكي ما لا يتفرقوا وزكاهم لكي ما يتطهروا فلما قضى من ذلك ما عليه قبضه الله إليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه
ثم إن المسلمين من بعده استخلفوا أميرين منهم صالحين أحييا السيرة ولم يعدوا السنة.
الرابط:
http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/13/no1312.html
فأنصف بحقهما ولم يشطب حسناتهما، كما يفتري شيعة الكفر والشيطان ممن ينتسب للتشيع لأمير المؤمنين سيدنا/ علي رضى الله عنه وأرضاه، فلا يرى فيهما إلا ظالمين غاصبين(وحاشاهما رضى الله عنهما وأرضاهما)!
ولقد ورد في كتب دين الرافضة أن علياً أقر بأن علمه مساوياً لعلم عثمان رضي الله عنهما وأرضاهما.
ففي نهج النياحة والندامة، للرافضي/ علي بن الحسين بن موسي – ج2 ص68:
ومن كلام له لما اجتمع الناس إليه وشكوا ما نقموه على عثمان وسألوه مخاطبته واستعتابه لهم، فدخل على عثمان فقال:
إِنَّ النَّاسَ وَرَائي، وَقدِ استَسفَرُوني بَينَكَ وَبَينَهُم، ◄◄◄وَوَاللهِ مَا أَدرِي مَا أَقُولُ لَكَ!
◄مَا أَعرِفُ شَيئاً تَجهَلُهُ،
◄وَلاَ أَدُلُّكَ عَلَى أَمر لاَ تَعرِفُهُ
◄إِنَّكَ لَتَعلَمُ مَا نَعلَمُ،
◄مَا سَبَقنَاكَ إِلَى شَيء فَنُخبِركَ عَنهُ،
◄وَلاَ خَلَونَا بِشَيء فَنُبَلِّغَكَهُ،
◄وَقَد رَأَيتَ كَمَا رَأَينَا، وَسَمِعتَ كَمَا سَمِعنَا،
◄وَصَحِبتَ رَسُولَ الله صلى الله عليه وآله، كَمَا صَحِبنَا.
◄وَمَا ابنُ أَبِي قُحَافَة وَلاَ ابنُ الخَطَّابِ بِأَولَى بِعَمَلِ الحَقِّ مِنكَ، وَأَنتَ أَقرَبُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله، وَشِيجَةَ رَحِم
مِنهُمَا،
وَقَد نِلتَ مَن صَهرِهِ مَا لَم يَنَالاَ.
فَاللهَ اللهَ فِي نفسِكَ! فَإِنَّكَ وَاللهِ مَا تُبَصَّرُ مِن عَمىً، وَلا تُعَلّمُ مِن جَهل، وَإِنَّ الطرُقَ لَوَاضِحَةٌ، وَإِنَّ أَعلاَمَ الدِّينِ لَقَائِمَةٌ...... " اه .
الرابط:
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0965.html
وفي كلام علي، أوضح دليل على إقراره التساوي في العلم بينه وبين عثمان رضي الله عنهما
وأيضاً في قوله (وَقَد نِلتَ مَن صَهرِهِ مَا لَم يَنَالاَ
رد أخر على شيعـ إبليس ـة إضافة إلى النصوص الأخرى بأن (السيدة/ زينب، السيدة/ رقية، والسيدة/ أم كلثوم – عليهن السلام) لسن ببنات سيدنا رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، وإنما هن ربيباته.
وأيضاً الإقرار في قوله (وَمَا ابنُ أَبِي قُحَافَة وَلاَ ابنُ الخَطَّابِ بِأَولَى بِعَمَلِ الحَقِّ مِنكَ)
أن الخليفتين الراشدين وزيري نبينا في الأرض كان على الحق وبالحق يعدلون.
ولتخسأ شيعـ إبليس ـة وعليهم ذلة وترهق وجوههم قترة
وحقيقة لا أدري كيف تعوي شيعـ إبليس ـة أن الأمة قد ارتدت إلا ثلاثة بعد وفاة سيدنا/ رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.
ثم نجد في كل هذه النقولات من دين شيعة إبليس أن من يزعمون إمامته يسميهم بالمسلمين
وأما عن وعد الله عز وجل، بالتمكين والإستخلاف في الأرض فقد زعمت الرافضة شيعة كسري آل بيت النار أن الآية التالية نزلت في من يزعمون إمامتهم.
قال تعالي:
۩ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ۩ سورة النور: الآية 55
جاء في روايات دين الرافضـ شيعة إبليس ــة، عن جعفر بن محمد، في كتاب: الكفر الكافي – للهالك/ الكليني ج1 ص193
3 - الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن عبد الله بن سنان قال:
سألت أبا عبد الله عن قول الله جل جلاله:
(وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض كما استخلف الذين من قبلهم)
قال: هم الائمة
الرابط:
http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0979.html
الحديث الثالث : ضعيف. على المشهور لكن مضمونه مروي بأسانيد كثيرة.
يقول الهالك في تعليقه على الرواية:
فعلى هذا ي
كون المراد بالذين آمنوا وعملوا الصالحات النبي وأهل بيته ،
وتضمنت الآية البشارة لهم بالاستخلاف والتمكن في البلاد ، وارتفاع الخوف عنهم عند قيام المهدي منهم
فيكون المراد بقوله « كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ » هو أن جعل الصالح للخلافة خليفة مثل آدم وداود وسليمان ،
ويدل على ذلك قوله : « إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً » (٣) و « يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً » (٤) وقوله : « فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً » (٥) وعلى هذا إجماع العترة الطاهرة ، وإجماعهم حجة ، لقوله صلىاللهعليهوآله: إني تارك فيكم الثقلين.
وأيضا فإن التمكن في الأرض على الإطلاق، ولم يتفق فيما مضى فهو منتظر!!
لأن الله عز اسمه لا يخلف وعده.
المصدر:
مرأة العجول – للهالك/ المجلسي – ج2 ص351
http://books.rafed.net/view.php?type...d=1001&page=68
وفي هذه الآية الكريمة، يضع الشيخ/ عبد الرحمن الدمشقية – أذهب الله عنه الرجس وطهره تطهيرا.
إلزاماً لشيعـ إبليس ـة، فيقول:
الآية هنا تتضمن وعداً لا يتحقق إلا بتحقيق الشرطين المقترنين به وهذان الشرطان هما:
1- عبادة الله وحده✔✔✔
2- عدم شرك أحد معه✔✔✔
فيلزم من دين الرافضـ شيعة إبليس ـة أن من يزعمون إمامتهم أما:
1- أنهم عبدوا الله وحده لكن الله عجز عن الوفاء بوعده (وحاشاه سبحانه) فأخلف وعده بعدم تمكينهم
2- وأما إن من يزعمون إمامتهم لم يحققوا عبادة الله وحده من دون أن يشركوا به شيئا
فلهذا لم يتحقق ما وعد الله به (وحاشاه سبحانه أن يخلف وعده)
معنى الرواية ان الله وعد من تزعم الرافضة إمامتهم أن يستخلفهم في الأرض ، وأن يجلعهم أئمة لأتباعهم ....
وهذا القصر على الأئمة مردود، لأنه لا يتفق مع صياغة الأية، الدالة على العموم .
الموعودون بالاستخلاف في الأرض هم المؤمنون:
۩ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ... ۩
۩ الَّذِينَ ۩: اسم موصول في محل نصب مفعول به.
ومن المعلوم أن اسم الموصول يدل على العموم، وهذا العموم يتضح من خلال صلة الموصول:
۩ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ۩
الموعودون هم من اتصفوا بصفتين: الإيمان والعمل الصالح.
والتقدير: وعد الله المؤمنين العاملين للصالحات.
الوعد بالاستخلاف في الأرض للمؤمنين الصالحين من هذه الأمة المسلمة
وهذا يشمل كل فئات هؤلاء، من العلماء والحكماء والدعاة والأولياء وعامة المسلمين.
والمرفوض هو تخصيص الأية بمن يزعم الرافضة إمامتهم .
والمشكلة عند المجوسي الهالك/ الكليني ورواياته التفسيرية أنه يفرغ الأية من دلالتها العامة ، كما تبدو في صياغتها وألفاظها وسياقها، ويخصصها بما لم تخصص به.
لتشهد لدين الرافضة على الإمامة المفتراة كفراً على الله تعالى
قال تعالى:
۩ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ۩ سورة النور: الآية 55
وهذه الآية فيها من العبارات ما فيها:
۩ يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً ۩،فشيئا أتت نكرة في سياق النفي، معناها تعم كل أحد صنم كان أم حي، بشر كان أو جماد
وفيها أيضا بأن الخبير العليم قدم جواب الشرط على سؤال، فقدم الجنات على الشرط وهو عبادته،
وفيها نفائس كثيرة لكن هذا ما أستحضرناه.
أنتهى.
وأما قول االمجوسي/ مجلسي الكفر والشرك:
فيكون المراد بقوله « كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ »
هو أن جعل الصالح للخلافة خليفة مثل آدم وداود وسليمان ،
فهذا إقرار منه لعنه الله بأنه عليا والحسن فقط ولا أحد سواهما لا الحسين ولا اياً ممن تزعم شيعـ إبليس ـة إمامتهم يستحق الخلافة لعدم صلاحيته لها
أما النكرة خسرو مجوس والذي مات أبيه الذي ينسبونه إليه (الحسن العسكري) عقيمـــــاً!! فمعدوم عند العقلاء
مرة مجوسي عقيم من البصرة راح للدكتور في بغداد يبغى علاج وقال للدكتور: يا دكتور ممكن اني انا عقيم مثل الوالد والمرض فينا وراثي ....
تفرج فيه الدكتور باستغراب وقال له ابوك عقيم ومن وين جيت انت
قال المجوسي: والله اني جاي من البصرة
وأما قول المجوسي الهالك/ مجلسي الكفر والشرك:
وتضمنت الآية البشارة لهم بالاستخلاف والتمكن في البلاد ، وارتفاع الخوف عنهم عند قيام المهدي منهم
فلا زلنا ننتظر منذ ما يزيد على الـ 1200 عام من الرافضة شيعـ إبليس ـة، أن يخبرونا ويثبتوا لنا:
من هي أمه؟ وما أسمها؟
ومتى ولد هذا النكرة؟
ولنا سؤال نريد الجواب لمن وعاه:
جاء في روايات دين شيعـ إبليس ـة أن الناس كلهم (سوى شيعـ إبليس ـة) أولاد بغايا وأولاد زنا
الرابط:
في دين شيعـ إبليس ـة الناس أولاد بغايا ما خلا شيعتنا
المكاسب المحرمة - الهالك الملعون/ خميني الكفر والشرك - ج ١ - الصفحة ٢٥٢
عن أبي حمزة عن أبي جعفر، قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم. فقال: الكف عنهم أجمل.
ثم قال: يا أبا حمزة إن ◄◄◄الناس كلهم أولاد بغاة –أي أولاد زنا- ما خلال شيعتنا
-----------------------
فقال خميني الكفر والشرك معلقاً على تلك الرواية: (الظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم)!
الرابط:
http://goo.gl/jmmm6N
الحدائق الناضرة - المجوسي الهالك/ البحراني - ج ١٨ - الصفحة ١٥٥
وخامسا: أن قوله: " إنه كما لا يجوز أخذ مال المخالف وقتله لا يجوز تناول عرضه "
فإن فيه - زيادة على ما عرفت - (1):
أن الأخبار قد جوزت قتله وأخذ ماله مع الأمن وعدم التقية، ردا عليه وعلى أمثاله ممن حكم باسلامه، وهي جارية على مقتضى الأخبار الدالة على كفره.
الهامش:
(1) أقول: ◄◄من أوضح الواضحات في جواز غيبة المخالفين ◄◄طعن الأئمة ◄◄بأنهم أولاد زنا
فمن ذلك ما رواه الكافي ج ٨ ص ٢٨٥ عن أبي حمزه عن أبي جعفر قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم، فقال: الكف عنهم أجمل.
ثم قال: والله يا أبا حمزة إن ◄◄◄الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا
ثم قال: فنحن أصحاب الخمس والفئ وقد حرمناه على جميع الناس ما خلا شيعتنا.
وما رواه في التهذيب ج ٤ ص ١٣٦ عن ضريس الكناسي، قال: قال أبو عبد الله:
أتدري من أين دخل على الناس الزنا؟ فقلت: لا أدري.
فقال: من قبل خمسنا - أهل البيت - إلا لشيعتنا الأطيبين، فإنه محلل لهم لميلادهم. ونحوهما في أخبار الخمس كثير.
فإذا كان ◄◄◄الأئمة قد طعنوا فيهم بهذا الطعن واغتابوهم بهذه الغيبة التي لا أعظم منها في الدين بالنسبة إلى المؤمنين والمسلمين فكيف يتم ما ذكره من المنع من غيبتهم
وبالجملة فالأمر فيما ذكرناه أشهر من أن ينكر.
وحينئذ فيحمل قوله في الخبر الأول "الكف عنهم أجمل" على ◄◄◄رعاية التقية، حيث إنه بعد هذا الكلام عقبه بتصديق ما نقله عن بعض أصحابنا
الرابط:
http://goo.gl/795YT4
في كتاب: الكفر الكافي - للملعون الهالك/ كليني الشرك والكفر- ج ٨ - الصفحة ٢٨٥
(2).431 - علي بن محمد، عن علي بن العباس، عن الحسن بن عبد الرحمن، عن عاصم بن حميد، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم؟ فقال لي: الكف عنهم أجمل،
ثم قال: والله يا أبا حمزة إن ◄◄◄الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا
قلت: كيف لي بالمخرج من هذا؟ ..... الخ
الهامش:
(3) أي يقذفونهم بالزنا فأجاب (يعني أبا جعفر) بأنه ◄◄لا ينبغي لهم ترك التقية لكن لكلامهم محمل صدق.
◄قوله: " كيف لي بالمخرج " ◄◄أي بم أستدل وأحتج على من أنكر هذا. (آت)
الرابط:
http://goo.gl/EIC5HS
رسائل المرتضى - الوضيع الملعون - ج ١ - الصفحة ٣٩٨
المسألة العاشرة ◄ ◄ ◄ وجه طيب الولد وخبثه►
إذا كانت ◄الطائفة مجمعة على أن ◄مناكح الناصبة حرام إذا ◄◄لم يخرجوا من أموالهم ما وجب عليهم فيها من ◄حقوق الإمام، ولا حللهم بما يتعلق بالنكاح من ذلك، كما حلل أولياءه.
وكانت أيضا مجمعة على ذكر ◄فساد المولد علامة على عدم اختيار صاحبه الأيمان، وإن كان مستطيعا له، ◄وكان أنها في ولد الزنا معروفا بإجماعها علي►
الرابط:
http://goo.gl/Rhb5QY
السؤال:
هل كانت النصرانية الخرافة/ نرجس بنت زنا أم منافقة أم بنت حيضة قبل أن تسلم حسب دين شيعـ إبليس ـة؟
وكيف أصبحت أصبحت بنت شرف لما أسلمت؟
أما نفاقها فهذا مستحيل لأنها لم تكن أصلا في بلاد المسلمين وهي علنا نصرانية ولم تنافق أحد.
بقى الجواب هل هي:
بنت زنا أم بنت حيضة كما جاء في روايات دين شيعـ إبليس ـة في غير الشيعة؟؟
ونفس الأمر ينطبق على أم من يزعمون إمامتهم وزوجة الحسين التي أصلها مجوسية وبنت الملعون كسرى عدو الله ورسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.
ولله در القائل:
ما آن للسـرداب أن يَلِدَ الذي........كلمتمــــوه بجهلكــم مـا آنا
فعلى عقولكـم العفـاءُ فإنكـم........ثلثتــمُ العَنْقــــاءَ والغِيلانــا
وهذا رابط موقع مولانا/ نور الدين المالكي الجزائري – جزاه الله عن الإسلام والمسلمين الفردوس الأعلى.
في الرد على الرافضي/ كمال الحيدري، في برنامج الأطروحة المهدوية
الرابط:
http://www.alrad.net/hiwar/hydary/index1.html