السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً- القول بإغتصاب إبنة المعصوم !!
و قال الوالد العلامة نور الله ضريحه: روى الكليني في الحسن كالصحيح عن زرارة عن أبي عبد الله عليه السلام في تزويج أم كلثوم، فقال: إن ذلك فرج غصبناه.
اسم الكتاب: ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ج13
المؤلف: المجلسي الثاني، المولى محمد باقر بن المولى محمد تقي
تاريخ وفاة المؤلف: 1110 ه ق
الناشر: مكتبة آية الله المرعشي النجفي
تاريخ الطبع: 1406 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي
(الحديث الثاني و الخمسون و المائة)
ص: 311 - ص 312
يدل على ذلك ما رواه الكليني في الكافي في باب عقده في تزويج أم كلثوم، عن زرارة في الصحيح عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في تزويج أم كلثوم، فقال: ان ذاك فرج غصبناه
الرسائل الفقهية (للخواجوئي)، ج2،
الناشر: دار الكتاب الإسلامي
تاريخ الطبع: 1411 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي
ص: 107
باب في تزويج أم كلثوم
(الحديث الأول) حسن.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج20، ص: 42
" فأما" ما رواه الكليني في الحسن كالصحيح، عن زرارة، عن أبي عبد الله" ع" في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج أغصبناه.
اسم الكتاب: روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه ج8
المؤلف: المجلسي الأول، محمد تقي بن مقصود علي الأصفهاني
تاريخ وفاة المؤلف: 1070 ه ق
عدد المجلدات: 13
الناشر: المؤسسة الثقافية الإسلامية للكوشانبور
تاريخ الطبع: 1406 ه ق
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد حسين الموسوي الكرماني- الشيخ عليپناه الإشتهاردي- السيد فضل الله الطباطبائي
ص: 127 - ص 128
وهي الصحيحة الثالثة، عن أبي عبدالله (عليه السلام): في تزويج أُمّ كلثوم فقال: إنّ ذلك فرج غصب منّا، إنّ ذلك فرج غصبناه.
محاضرات فـي الاعـتـقـادات
(القسم الثاني)
للعلامة السيد علي الحسيني الميلاني
سلسلة الكتب العقائدية (167)
إعداد مركز الأبحاث العقائدية
الصفحة 695 - الصفحة 697
رواية أُخرى:
وهي الصحيحة الثالثة، عن أبي عبدالله (عليه السلام): في تزويج أُمّ كلثوم فقال: إنّ ذلك فرج غصب منّا، إنّ ذلك فرج غصبناه.
محاضرات فـي الاعـتـقـادات
(القسم الثاني)
للعلامة السيد علي الحسيني الميلاني
سلسلة الكتب العقائدية (167)
إعداد مركز الأبحاث العقائدية
الصفحة 695 - الصفحة 697
ثانياً -إنكار تزويجها أو الدخول بها :
و ذكر أبو محمد النوبختي في إثباة الإمامة، أن أم كلثوم بنت علي عليه السّلام كانت صغيرة، و مات عمر قبل أن يدخل بها.
اسم الكتاب: الرسائل الفقهية ج2
المؤلف: الخواجوئي المازندراني الخاتونآبادي،( محمد) إسماعيل بن محمد حسين
تاريخ وفاة المؤلف: 1171 أو 1173 ه ق
الناشر: دار الكتاب الإسلامي
تاريخ الطبع: 1411 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي
106 - 110
وكذلك :
قال الشيخ جعفر النقدي في الاَنوار العلوية :... فروي أنّه [ أي عمر ] لما دخل عليها كان ينظر شخصها من بعيد ، وإذا دنا منها ضُرِبَ حجاب بينها وبينه فاكتفى بالمصاهرة
الانوار العلوية : 435.
زواج أم كلثوم
قراءة في نصوص زواج عمر من أم كلثوم بنت علي
تاليف / السيّد علي الشهرستاني
ص 14 - ص 16
هذا الى جانب العديد من النصوص والروايات التى حاول من خلالها الرافضة طمس وتشوية وتزوير الحقائق الثابتة عند المسلمين الخاصة بفضائل آل البيت والصحابة رضى الله عنهم جميعا نذكر على سبيل المثال ونحن بصدد طعنهم بعلى بن أبي طالب رضى الله عنه :
أنه زوج عمر بن الخطاب جنية ( أرسل إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها: سحيقة بنت حريرية فأمرها فتمثلت في مثال (أم كلثوم) وحجبت الأبصار عن أم كلثوم بها ) وقول أخر يقول بعدم وقوع التزويج بين عمر وأُمّ كلثوم.
حيث قالوا :
وقد ذهب إلى هذا الرأي الشيخ المفيد (ت 413) في المسائل السروية (المسألة العاشرة)، وكذا في المسائل العكبرية (المسألة الخامسة عشر)، وله رسالة بهذا الصدد طبعت على انفصال ضمن منشورات مؤتمر الشيخ المفيد.
هذا، وقد كذّب خبر التزويج علماء آخرون كالسيد مير ناصر حسين اللكهنوي الهندي في كتابه (إفحام الأعداء والخصوم بتكذيب ما افتروه على سيدتنا أُمّ كلثوم)، والشيخ محمّد جواد البلاغي في كتابه (تزويج أُمّ كلثوم بنت أمير المؤمنين وانكار وقوعه)، وغيرهم.
و لما سئل آية اللَّه العلامة عن قصتها و تزويجها، و قيل: ان ذلك نقل شائع، قال في الجواب: لا يجوز أن ينسب الى أحد من الذرية ارتكاب محرم متفق على تحريمه، و اسناد النقص إلى الرواية أولى من إسناده إليهم عليهم السّلام.
أقول: الظاهر أنه من مفتريات بني أمية، و على تقدير الصحة و الوقوع، فالعذر ما قدمناه.اسم الكتاب: الرسائل الفقهية ج2
المؤلف: الخواجوئي المازندراني الخاتونآبادي،( محمد) إسماعيل بن محمد حسين
تاريخ وفاة المؤلف: 1171 أو 1173 ه ق
الناشر: دار الكتاب الإسلامي
تاريخ الطبع: 1411 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي
106 - 110
ثالثا - عدة أم كلثوم !!
(مجلسي موثق21/197 – بهبودي صحيح3/121)
حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ سَمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ وَ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَرْأَةِ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا أَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِهَا أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلْ حَيْثُ شَاءَتْ إِنَّ عَلِيّاً ( عليه السلام ) لَمَّا تُوُفِّيَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ .
2- (مجلسي صحيح21/199 – بهبودي صحيح3/122)
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ غَيْرُهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) عَنِ امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ زَوْجُهَا أَيْنَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا تَعْتَدُّ أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلَى حَيْثُ شَاءَتْ ثُمَّ قَالَ إِنَّ عَلِيّاً ( عليه السلام ) لَمَّا مَاتَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَأَخَذَ بِيَدِهَا فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ
كموثقة معاوية بن عمار، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام قال: سألته عن المرأة المتوفّى عنها زوجها أ تعتد في بيتها أو حيث شاءت، قال: بل حيث شاءت، ان عليا عليه السلام لما توفى عمر أتى أم كلثوم، فانطلق بها الى بيته «2».
و صحيحة سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد اللَّه عليه السّلام عن امرأة توفي زوجها أين تعتد في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت ثم قال: ان عليا عليه السّلام لما مات عمر أتى أم كلثوم، فأخذ بيدها فانطلق بها الى بيته «3».
اسم الكتاب: الرسائل الفقهية ج2
المؤلف: الخواجوئي المازندراني الخاتونآبادي،( محمد) إسماعيل بن محمد حسين
تاريخ وفاة المؤلف: 1171 أو 1173 ه ق
الناشر: دار الكتاب الإسلامي
تاريخ الطبع: 1411 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي
106 - 110
ما رواه في الكافي «1» عن معاوية بن عمار في الموثق عن أبي عبد الله عليه السلام «قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته».و عن سليمان بن خالد «2» في الصحيح «قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها، أين تعتد في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته».
اسم الكتاب:
الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، ج25
الموضوع: الفقه الاستدلالي
المؤلف: ( المحدث البحراني) يوسف بن أحمد بن إبراهيم
تاريخ وفاة المؤلف: 1186 ه ق
الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين
تاريخ الطبع: 1405 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: الشيخ محمد تقي الإيرواني- السيد عبد الرزاق المقرم
ص: 471 - ص: 472
و يمكن ترجيح الخروج و البيتوتة في غير منزلها لجهة أخرى فروى في الكافي عن معاوية بن عمّار في الموثّق عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: «سألته عن المرأة المتوفّى عنها زوجها تعتدّ في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: لا بل حيث شاءت إنّ عليّا عليه السّلام لمّا توفّي عمر أتى أمّ كلثوم فانطلق بها إلى بيته» «2».
و عن سليمان بن خالد في الصحيح قال: «سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن امرأة توفّي عنها زوجها أين تعتدّ في بيت زوجها تعتدّ أو حيث شاءت؟ قال: حيث شاءت، ثمّ قال: إنّ عليا عليه السّلام لمّا مات عمر أتى أمّ كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته
جامع المدارك في شرح مختصر النافع، ج4
المؤلف: الخوانساري، السيد أحمد
تاريخ وفاة المؤلف: 1405 ه ق
الناشر: مؤسسة إسماعيليان للطباعة و النشر
تاريخ الطبع: 1405 ه ق
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: علي أكبر الغفاري
ملاحظات: صور هذا الكتاب من نسخة طبعت سنة 1398 ه ق في مكتبة الصدوق
ص: 561 0 ص: 562
و في الصحيح، عن سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن امرأة توفّي عنها زوجها اين تعتدّ، في بيت زوجها (تعتدّ- كا) أو حيث شاءت؟
قال (بلى- كا): حيث شاءت ثمَّ قال: إنّ عليّا عليه السّلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته «4».
نهاية المرام في شرح مختصر شرائع الإسلام، ج2،
اسم الكتاب:
نهاية المرام في شرح مختصر شرائع الإسلام
الموضوع: الفقه الاستدلالي
المؤلف: صاحب المدارك،( العاملي، السيد السند)، محمد بن علي الموسوي
تاريخ وفاة المؤلف: 1009 ه ق
ص: 121 - ص: 123
رابعاً - زيد أبن أم كلثوم ووفاتهما :
عن ابن القداح ) (1) ، عن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) ، قال : ماتت ام كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة ، لا يدرى أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الاخر ، وصلى عليهما جميعا .
ـ التهذيب 9 : 362 | 1295 .
(1) في المصدر : عن القداح .
كتاب وسائل الشيعة ج 26
5 ـ باب انه لو مات اثنان بغير سبب الغرق والهدم ، واقترنا
أو اشتبه السابق ، لم يرث أحدهما من الاخر شيئا ، الا أن
يعلم السبق بقرينة ، وكراهة كتم موت الميت في السفر .
ص 301 ـ 320
الاتفاق عليه، مضافا إلى خبر القداح «1» عن الباقر (عليه السلام) «ماتت أم كلثوم بنت علي (عليه السلام) و ابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر، و صلى عليهما جميعا».
اسم الكتاب:
جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، ج39
المؤلف: صاحب الجواهر( النجفي)، محمد حسن بن باقر بن عبد الرحيم
تاريخ وفاة المؤلف: 1266 ه ق
الناشر: دار إحياء التراث العربي
الطبعة: السابعة
مكان الطبع: بيروت- لبنان
المحقق / المصحح: الشيخ عباس القوچاني
ص : 307 - ص : 308
و كذا لا إشكال في الأوّل؛ لأنّ بعد العلم بالمعيّة يعلم عدم حياة الوارث بعده، التي هي شرط الإرث، و لا خلاف فيه، بل هو إجماعيّ محقّقاً و محكياً «3»، فهو الدليل عليه.مضافاً إلى ما مرّ من ثبوت اشتراط التوريث الذي هو مخالف للأصل بتحقق حياة الوارث بعد المورّث.و إلى رواية القداح: «ماتت أُمّ كلثوم بنت علي (عليه السّلام) و ابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيّهما هلك قبل، فلم يورث أحدهما عن الآخر، و صلّى عليهما جميعاً» «4».
مستند الشيعة في أحكام الشريعة، ج19
المؤلف: النراقي، المولى أحمد بن محمد مهدي
تاريخ وفاة المؤلف: 1245 ه ق
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث
تاريخ الطبع: 1415 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: قم المقدسة
ردمك( شابك): 0- 76- 5503- 964
المحقق / المصحح: لجنة التحقيق في مؤسسة آل البيت عليهم السلام
ص: 452 - ص: 453
و في القوي، عن القداح، عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال: ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام و ابنها زيد في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل، فلم يورث أحدهما من الآخر و صلى عليهما جميعا.
و ذكر الأصحاب أن كل موضع لا يدري التقدم و التأخر لا يرث أحدهما من الآخر للشك في حصول السبب، و الخبر شاهد.
باب ميراث الجنين و المنفوس و السقط
«روى حريز عن الفضيل»
(1) في الصحيح كالشيخ، و يدل على أنه لا يشترط الاستهلال في العلم بالحياة لأنه ربما كان أخرس فإذا تحرك حركة الحي يحكم
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج11،
المؤلف: المجلسي الأول، محمد تقي بن مقصود علي الأصفهاني
تاريخ وفاة المؤلف: 1070 ه ق
الناشر: المؤسسة الثقافية الإسلامية للكوشانبور
تاريخ الطبع: 1406 ه ق
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد حسين الموسوي الكرماني- الشيخ عليپناه الإشتهاردي- السيد فضل الله الطباطبائي
ص: 324 - ص: 325
و احتج الشيخ في الخلاف بالإجماع، و بما روى عمار بن ياسر قال:أخرجت جنازة [2] أم كلثوم بنت علي- عليه السّلام- و ابنها زيد بن عمر، و في الجنازة الحسن و الحسين- عليهما السّلام- و عبد اللّه بن عمر و عبد اللّه بن عباس و أبو هريرة، فوضعوا جنازة الغلام ممّا يلي الامام و المرأة وراءه و قالوا: هذا هو السنة
مختلف الشيعة في أحكام الشريعة، ج2
المؤلف: العلامة الحلي، الحسن بن يوسف بن المطهر الأسدي
تاريخ وفاة المؤلف: 726 ه ق
الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين
تاريخ الطبع: 1413 ه ق
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: لجنة التحقيق في مؤسسة النشر الإسلامي
ص: 308 - ص: 309
و قال الحسن البصريّ بالعكس «3».لنا: ما رواه الجمهور عن عمّار بن أبي عمّار «4» قال: شهدت جنازة أمّ كلثوم «5» بنت عليّ بن أبي طالب عليه السلام و ابنها زيد بن عمر «6»، فوضع الغلام بين يدي الإمام و المرأة خلفه، و في الجماعة الحسن و الحسين عليهما السلام، و ابن عبّاس، و ابن عمر، و ثمانون نفسا من الصحابة، فقلت: ما هذا؟ فقالوا: هذه السنّة «1».
اسم الكتاب:
منتهى المطلب في تحقيق المذهب (ط-الحديثة)، ج7
المؤلف: العلامة الحلي، الحسن بن يوسف بن المطهر الأسدي
تاريخ وفاة المؤلف: 726 ه ق
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
تاريخ الطبع: 1412 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: مشهد المقدسة
المحقق / المصحح: قسم الفقه في مجمع البحوث الإسلامية
ص: 356 ، ص: 357
و الإجماع عن الخلاف و ظاهر الجواهر على تقديم الصبي لست فصاعدا للإمام عليها، بل في الخلاف عن عمار بن ياسر «3» «أخرجت جنازة أم كلثوم و ابنها زيد بن عمر و معها الحسنان و ابن عباس و عبد الله بن عمر و أبو هريرة، فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الامام و المرأة وراءه، و قالوا: هذا هو السنة»
اسم الكتاب:
جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، ج12
المؤلف: صاحب الجواهر( النجفي)، محمد حسن بن باقر بن عبد الرحيم
تاريخ وفاة المؤلف: 1266 ه ق
الناشر: دار إحياء التراث العربي
الطبعة: السابعة
مكان الطبع: بيروت- لبنان
المحقق / المصحح: الشيخ عباس القوچاني
[في حكم اجتماع الطفل مع الرجل و المرأة]
ص: 80 - ص: 81
[11] «10» 10- قال الباقر عليه السلام: ماتت أمّ كلثوم بنت عليّ عليه السلام و ابنها زيد بن عمر بن الخطّاب في ساعة واحدة لا يدرى أيّهما هلك قبل فلم يورث أحد هما من الآخر و صلّى عليهما جميعا.
هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل، ج8
المؤلف: الحرّ العاملي، محمد بن الحسن بن علي
تاريخ وفاة المؤلف: 1104 ه ق
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
تاريخ الطبع: 1412 ه ق
الطبعة: الأولى
مكان الطبع: مشهد المقدسة
المحقق / المصحح: قسم الحديث في مجمع البحوث الإسلامية
ص: 353 - ص: 355
بلا خلاف ظاهر بل عليه الإجماع في الروضة و حكاه في المسالك عن جماعة و هو الحجة المعتضدة بما تقدم في عدم الموارثة بين القتلى و نحوهم من الأدلة مضافا إلى الرواية ماتت أم كلثوم بنت علي ع و ابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما مات قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلى عليهما جميعا الفصل
اسم الكتاب:
رياض المسائل في تحقيق الأحكام بالدلائل( ط- القديمة) ج2
المؤلف: الطباطبائي، صاحب الرياض، السيد علي بن محمد بن أبي المعاذ
تاريخ وفاة المؤلف: 1231 ه ق
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء الثراث
ص: 380 - ص 381
الأن كما ورد فى دينكم فأم كلثوم رضى الله عنها يتهمها معصومكم ( بالإغتصاب ) وفى مرة أخرى انها إعتدت فى بيت أبيها وفى مرى أخرى ان لها إبن !!!
لماذا تعتد إمرأة لازوج لها ( مسرحية للمعصومين ) أم هو الكذب على أهل بيت الرسول صل الله عليه وسلم ؟
هل نفهم أن قولكم بوجود إبن لها يعنى الطعن بشرفها ( حاشاها ) أم لها زوج شرعي ؟
ببساطة يا رافضي هل لهذا الإبن أب ولهذه المعتدة زوج ومن هو ؟