الإسماعيليون والحوار المذهبي

[محمد1982]

http://www.najran999.com/vb/showthread.php?t=46084

[فتى الشرقيه]

قول لهم تحاوروا بعضكم مع بعض لإثبان من الداعي

وبعدها تحاوروا مع بعضكم البعض لإثبات من الإسماعيلي الحق من بين فرقكم التي تدعي أنها هي المتبعه للإمام الحق [[[ السليمانيه وفروعها ,, النزرايه وفروعها ....... ]]]

وبعد أن تتفقوا تحاوروا مع أبناء عمومتكم الإثناعشريه , وإتفقول لمن الإمامة بعد جعفر الصادق
وبعدها
وبعدها
ويعدها

[يامي - شرقاوي - سني]

هم أمام خيارين أحلاهما مُرّ :


إمّا المطالبة بالإنضمام إلى منظّمة المذاهب الإسلاميّة,وتبادل الحوارات الدّينيّة,


وذلك يعني الدّخول في دهاليز كشف حقائق المذهب الإسماعيلي وهذا مالا

يُريده الإسماعيلية ..


وإمّا التّنازل,وهذا يعني تهميش المذهب الإسماعيلي كـ مذهب له حزبه

الأقلّيّة,وتهميش مطالبهم كشعب لهم حقوقهم الدينيّة..

[أبو ياسين]

[أبو سناء]

تقولون ( إعرف الحق تعرف أهله).... ( فهل يوجد حق أحق من قول الله). ... ضربتم به عرض الحائط أيها الإسماعيليون .... يقول الله الذي له الخلق والأمر( فلا تدعوا مع الله أحدا)... فكان جوابكم سمعنا وعصينا بل سندعوا عناداً واستكباراً يا محمداه ويا علياه ويا فاطمتاه وياحسناه ويا حسيناه ...
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ }
أي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به.
فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه،
قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ }
وقال شعيب عليه الصلاة والسلام لقومه: { وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه } .
تفسير السعدي.
فقول الله تعالى( فلا تدعوا مع الله أحدا). ... أهله هم أهل السنة والجماعة الذين طبقوه قولاً وفعلاً فلم يدعوا مع الله أحدا بإخلاص بفضل الله وهدايته ورحمته كما فعله قدوتهم محمدٌ صلى الله عليه وسلم والأئمة من بعده رضي الله عنهم الذين لم يدعوا مع الله أحدا ..

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء     تقولون ( إعرف الحق تعرف أهله).... ( فهل يوجد حق أحق من قول الله). ... ضربتم به عرض الحائط أيها الإسماعيليون .... يقول الله الذي له الخلق والأمر( فلا تدعوا مع الله أحدا)... فكان جوابكم سمعنا وعصينا بل سندعوا عناداً واستكباراً يا محمداه ويا علياه ويا فاطمتاه وياحسناه ويا حسيناه ... (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ) { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ } أي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به. فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه، قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ } وقال شعيب عليه الصلاة والسلام لقومه: { وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه } . تفسير السعدي. فقول الله تعالى( فلا تدعوا مع الله أحدا). ... أهله هم أهل السنة والجماعة الذين طبقوه قولاً وفعلاً فلم يدعوا مع الله أحدا بإخلاص بفضل الله وهدايته ورحمته كما فعله قدوتهم محمدٌ صلى الله عليه وسلم والأئمة من بعده رضي الله عنهم الذين لم يدعوا مع الله أحدا ..

قال الله تعالى(الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير ( 13 ) إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير ( 14 ) ) .
كم من إسماعيلي خاف مقام ربه عندما يسأله بقوله تعالى( ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون)... فتاب وآمن ولم يدعوا مع الله أحدا وكان مع الصادقين من أهل السنة وجماعة المسلمين الموحدين...
وهاجر بعد أن لاقى المضايقة ممن أصر واستكبر عن الإيمان بكلام ربه لينقذ نفسه وعائلته من الشرك ودخول جهنم إن بقي على دين قومه المحادين الله ورسوله الذين ليس لديهم جوابٌ لربهم ولا عذر يعتذرون به أمام الله وقد تلي عليه قول ربه ( فلا تدعوا مع الله أحدا)....
فهو بين خيارين إمَّا الإيمان بكلام الله ودعاء الله بأسمائه الحسنى يا الله يا رحمان يارحيم يا لطيف يا قوي يا عزيز يا من يجيب الضطر إذا دعاه ويكشف السوء أو الكفر والتكذيب بكلام الله ودعاء وإشراك الأئمة ودعاء يا محمداه يا علياه يا فاطمتاه يا حسناه يا حسيناه يا إمام الزمان ...
وتكذيب الله بعد أن هداه الله بكلامه الصراط المستقيم .
فاالله خيره وتوعدالظالم أي (المشرك) بقوله تعالى
في سورة الكهف الآية [29]: ﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقًا29﴾.
يظن كثير من الناس ومنهم من يُعنى بتلاوة القرآن وتفسيره أن الله تعالى يُخيّر في الآية بين الإيمان والكفر، ومن الأساتذة من يعتبر الآية دليل الحرية في الفكر والتفكير وإبداء الرأي مما يدل على عظمة المنهج في القرآن الكريم، وهو يخيّر بين الحق والباطل والإيمان والكفر دون إكراه أو قهر أو قسر. والحقيقة أن الآية لا تُخيّر كما ظنّوا أو زعموا لما يأتي:

أ- لأن التخيير يُستخدم له حرف «أو» لا حرف «الواو»، وفي الآية حرف «الواو» لا حرف «أو»؛ فلا تخيير في الآية إذاً كما هو واضح بيّن.

ب- لأن التخيير يكون بين شيئين حَسَنَين كلاهما خير وبر وصلاح وإصلاح، ولا سيّما حين يكون المُخيِّرُ رحيماً كريماً لطيفاً خبيراً. فالطبيب يخيّرك بين دوائين أحياناً؛ فإن لم تجد الأول استعملت الثاني، وكلا الدوائين ناجع مفيد، وسبيل للشفاء من الداء، بإذن الله الذي يفعل ما يشاء، ولا يُعقَل ولا يُقبَل أن يخيّر المريض بين دواء ناجع فاعل وآخر سُمٍّ قاتل. والآية نزلت في كفارٍ متكبّرين من قريش رفضوا أن يجلسوا مع الفقراء المؤمنين في مكة المكرمة، وطلبوا من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يخصَّهم بمجلسٍ لا يحضره غيرهم ليحاوروه، فنزل قوله تعالى: ﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا28﴾ [الكهف: 28] ﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ﴾ إلى قوله ﴿مُرْتَفَقًا﴾ لينحسِم الموقف ويبين حكم الله في المساواة والعدل والإنصاف، وأن الله تعالى يحب ويؤثر أهل الإيمان والحق ولو كانوا فقراء.

ويكره ويمقت ويتوعد أهل الكفر والباطل ولو كانوا أغنياء؛ لأن الغنى غنى النفس بما تحمل من عقيدة التوحيد السليمة مع العزة والكرامة، لا غنى المال في ساحة الشرك واتباع الهوى، وأن الرُّشْدَ قد تبيَّن فعلى الخَلْق اتباعه وأن الغيَّ هلاك ودمار فعلى الناس اجتنابه، فمن شاء الرشد والحق فليؤمن كما أمر الله وليستقم، واللام في «فليؤمن» هي لام الأمر، والله يأمر بالإيمان والعدل والإحسان، ومن رفض الإيمان والحق والرشد «فلْيكفر» واللام هنا –وإن كانت جازمةً وهي لام الأمر- فالأمرُ هنا قد خرج عن معناه الأصلي إلى التهديد والوعيد والإنذار كما يقرّر علم البلاغة. لأن الله لا يأمر بالكفر والباطل والطغيان، بل ينهى عن ذلك وعن كل فحشاء أو منكر، ويتوعّد من يفعل ذلك بعذاب أليم، وندم مقيم في الدنيا والآخرة.

ودليل أنَّ المراد من قوله تعالى: ﴿وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ﴾ التهديد والوعيد والإنذار، لا التخيير أو الاختيار هو: ذكر العذاب الذي هدَّد الله به من كفر في الآية [29] من الكهف: ﴿إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا﴾ فمن آمن نجا وفاز وظَفِر، ومن كفر فقد هلك وخاب وخَسِر.

ويؤيّد هذا قوله تعالى في سورة الإنسان الآية [3]: ﴿إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا3﴾ أي بينا للإنسان طريق الحق وطريق الباطل، وعرفناه سبيل الإيمان وسبل الشيطان والطغيان والكفران، فإما أن يؤمن فيهتدي ويكون «شاكراً»، وإما أن يكفر ويضل فيكون «كفوراً» وجاءت بصيغة المبالغة لأنها الأكثر، وجاءت مع الشكر بدون صيغة المبالغة لأنها الأقل. حيث قل من يشكر وكثر من يكفر، فإن آمن وشكر نجا وفاز، وإلا هلك فندم وخاب وخسر فجاء بعد ذلك العقاب لمن كفر، فقال تعالى في السورة نفسها الآية [4]: ﴿إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَا وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا4﴾ ...
ونتيجة التكذيب الخلود في نار جهنم نسأل الله السلامة من عذاب جهنم .

[تميمي سني]

لن يدخلوا في حوار أبداً على هذا المستوى لأن فيه كشفٌ للكثير مما يخفونه وكثرة الأسئلة عن هذا الدين بصورة رسمية ولفت نظر الكثير من الناس ممن يجهل هذا الدين!
من أجل هذا رفض رأس الشر العديني وطرد أحمد بن تركي لتدخله في أمرٍ لا يعنيه وهو من أختصاص الداعي!!!!!!!!!!

[فتى الشرقيه]

لاإمام
لا داعي
لا عقيدة واضحه

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه     لاإمام لا داعي لا عقيدة واضحه

يبدو أننا سنشاهد كل عشرين شخص لهم داعي ....

وسيصبح هناك دوري المكارمة للمحترفين

[عقائدي]

ما علمنا الا ان القلة محمودة والكثرة مذمومة..

أما حوار يحدد الأضداد من يشارك فيه ومن لا يحق له ذلك.. فهنيئاً لكم ذلك الحوار..