بسم الله .
أولا وقبل كل شئ ،تقوى الله هو المعيار الذي يحدد الأفضلية بين المسلمين،وليس المكان أو الزمان ،أو الحسب.
فلو كان النسب هو محدد الأفضلية لما كفر إبن نوح عليه السلام.
لنفترض ان علي هو من أسلم أولا.
ولكن هل إسلام الصبي الذي تربى في حجر النبوة،كإسلام الشيخ
الذي كبر في الجاهلية؟وأيهم يسهل إقناعه؟
ومن كان الإسلام أحوج إليه،الشيخ ام الصبيb][/b