توفي الرسول يوم الإثنين فمن كان يتولىأمر الدوله ويأم المسلمين بعد يوم الخميس

[فتى الشرقيه]

يا شيعه
ألهذه الدرجه جهل أئمتكم هذا الأمر
ألهذه الدرجه تتجاهلون تأريخ سيرة نبيكم

أم ان الأمر يبطل حقيقة الإمامة عندكم ولهذا تتجاهلون وتسكتون

[فتى الشرقيه]

توفي الرسول صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين
ومرض عليه الصلاة والسلام يوم الخميس
السؤال / موجه للشيعه فقط لا غير
من كان يتولى أمر المسلمين في أيام الخميس والجمعه والسبت والأحد ويوم الإثنين
من كان يصلي بالمسلمين هذه الأيام

[آملة البغدادية]

بارك الله فيك فتى الشرقية على السؤال المطروح منذ 5 سنوات

لم يجب أحد ولن لسبب بسيط أن علماءهم أنفسهم تخبطوا في الجواب لثبوت إمامة أبي بكر رضي الله عنه تاريخياً بالإجماع في مرض النبي صلى الله عليه وسلم بأحاديث صحيحة تدل على صحة خلافة الصديق

ومع هذا أضع لكم نماذج من تخبط الشيعة وحيرتهم وهروبهم من الجواب ، هذا مع تزويرهم المعتاد للتاريخ بإمامة علي رضي الله عنه ، والمهزلة أنهم لم يستشهدوا بالرواية في كتاب إرشاد القلوب للديلمي وطبعا بدون وثاقة السند .

في موقع القطرة لصاحبها الخبيث شيخ الظلالة ياسر لعنه الله جواب عن سؤال (هل صلى أبي بكر فعلاً في مرض الرسول) ؟

كان الجواب مؤكداً باستشهاده بكلام عالمهم المفيد وهو من أكابر علماءهم، وقد حاول بنفي إمامة صلاة أبي بكر بأنها ليست إمامة صغرى لإمامة كبرى بشكل مفلس ، أقتبس منه :

(فصل ثم يقال لهم: قد اختلف المسلمون في تقديم النبي (صلى الله عليه وآله) أبا بكر للصلاة . فقال المُسَمَّوْن السنة: إن عائشة أمرت بتقديمه عن النبي صلى الله عليه وآله . وقالت الشيعة: إنها أمرته بذلك عن نفسها دون النبي (صلى الله عليه وآله)، بلا اختلاف بينهم أن النبي (صلى الله عليه وآله) خرج إلى المسجد وأبو بكر في الصلاة، فصلى تلك الصلاة، فلا يخلو أن يكون صلاها إماماً لأبي بكر والجماعة، أو مأموماً لأبي بكر مع الجماعة، أو مشاركاً لأبي بكر في إمامتهم، وليس قسم رابع يدعى فنذكره على التقسيم.)

الملاحظ أن الخبيث لم يأتي برد واحد منه بل نسخ رواية الديلمي التي لم يستشهد بها المفيد نفسه .

أما المرجع السبحاني فانكر رواية الديلمي ووافق أهل السنة ، قال في رده على سؤال :
لماذا لم يصل علي بن أبي طالب (عليه السلام)بالناس صلاة واحدة في أيام مرض النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)الّذي مات فيه، ما دام هو الإمام من بعده؟ فالإمامة الصغرى دليل على الإمامة الكبرى.

الجواب : إنّ هذا السؤال يشير إلى أُمور ثلاثة:
الأوّل: أنّ الإمامة الصغرى (في الصلاة) دليل على الإمامة الكبرى (الولاية).
الثاني: أنّ علياً لم يصل بالناس أيام مرض النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وهو دليل على عدم كونه إماماً.
الثالث: أنّ أبا بكر صلى بالناس في مرض النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وهذا دليل على إمامته الكبرى.
وإليك تحليل هذه الأُمور:
أما الأوّل فهو أمر عجيب إذ كيف يستدل بتكليف الإنسان بوظيفة صغيرة (كإمامة الجماعة) على كفاءته واستحقاقه لوظيفة ومنصب خطير (الولاية).

( أمّا الثاني ، فجوابه أنّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)كان يؤم الناس طيلة أيام مرضه فلم يكن لعلي مع وجود النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مجال للصلاة بالناس. )

أما الثالث فقد استند على اختلاف الروايات عند أهل السنة في صلاة أبي بكر وادعى على عدم إجماعهم !، ثم استند المدلس على تخلف الصديق لجيش أسامة برواية ضعيفة .

هنا الرد على شبهة لعن النبي صلى الله عليه وسلم لمن تخلف عن جيش أسامة ، للأهمية
http://www.saaid.net/Doat/dimashqiah/21.htm

وعن جواب مركز الأبحاث العقائدية هو الآخر استدل باختلاف الروايات دون أن يأتي باستدلال منطقي على أهم تكليف للإمامة الإلهية للمسلمين حيث تركها علي الوصي !:

(فقد اتّضح لك أيّها الأخ الكريم تضارب روايات القوم في هذه القصّة، وأنّه دليل على أنّها مختلقة أو محرّفة، وقد قلنا: أنّه إن ثبتت لم يكن في ذلك فضل لأبي بكر ما دام حكم القوم في إمام الجماعة ما قد عرفت. )


أرأيتم تخبطهم في أكبر دليل على نقض الولاية المزعومة والإمامة الخرافة التي نسفها التاريخ ؟
نقول للشيعة اتباعكم للمراجع هو تشيعكم بتمامه ولن يوردوكم إلا لسفينة الهلاك

[ابن الخطاب]

سؤال محرق للدين الرافضي


أين فر الرافضة؟؟؟؟؟


أزعجونا بخرافة تنصيب الغدير

فلما طلبنا دور واحد قام به هذا المنصب

طيلة ثلاثة أشهر حتى وفاة النبي صلى الله عليه وسلم

أصابهم الخرس

[فتى الشرقيه]

يرفع لكل رافضي
فهل يجهلون أين كان علي رضي الله عنه ,, وماهو دوره في تلك الفتره

[فتى الشرقيه]

الحقيقة مؤلمة على الرافضة
فهل هذا من جهلهم بسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
أم طمس تاريخ الرسول صلى الله عليه وسلم , حتى لا يعلم الشيعي كيف كانت حياته عليه الصلاة والسلام ,, وكيف كان يعلم أصحابه الدين قولا وعملا