بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد
كل ما نستدل بكتاب من كتب الصوفية وننزل لهم وثائق منها من أجل أن يتفكروا بها ليعودوا للكتاب والسنة نجد المتصوفة يغلقون أسماعهم وأبصارهم ويغلقون على قلوبهم بكلام معمميهم ويرددون اسطوانتهم المعهودة (( هذا مدسوس بكتبنا )) ..!!
فالحقيقة مرة فلهذا لا تجد صوفي شجاع يعترف بهذه الكتب وكما قيل نحن على دين لو أعلناه أذلنا ولو كتمناه أعزنا الله .. خابوا وخسروا أصحاب العمائم من دعاة الضلالة وأفراخ اللئام ..!!
وان لا أتهم الصوفية بشكل عام فبعض المتصوفة لا يقرؤون ما في كتبهم ولو أطلعوا عليها لولو منها فرارا ..!!
إليكم هذا الوثيقة من احد مواقع الفرخ الصوفي (( صقر الإسلام )) خادم أهل الشرك والشناعة يروج لكتب لو أنزلنا منها وثائق لدس شرفاء المتصوفة برؤوسهم بالتراب ولعلموا حقيقة معمميهم وأفراخهم اللئام ..!!
هذا الفرخ وغيره من الأفراخ يروجون لكتب الزندقة وبهذا الموضوع وثيقة ترويج لكتاب الزنديق الأكبر (( تفسير ابن عربي )) .!!
::: شاهدوا الوثيقة :::
والآن سأنقل لكم ما يوجد بهذا الكتاب حتى تعلموا المتصوفة ماذا يروجون والله المستعان
كتاب/ تفسير أبن عربي
الوثيقة الأولى
محمد هو الله ذاتاً وصفه عند ابن عربي ولاحول ولاقوة إلا بالله
الوثيقة الثانية
إبليس يـوم القيامة تنتفي عنه اللعنه ويعود لمكانة القرب مـن الله عز وجل
الوثيقة الثالثة
علي رضي الله عنه هو النبأ العظيم وفلك نوح عندابن عربي .. ؟؟
الوثيقة الرابعة
أقرأ تفسير قوله تعالى ( وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ) عند أبن عربي
الوثيقة الخامسة
قال تعالى ( إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ فَارِضٌ ) البقرة هنا الصوفي وهذا ماقاله ابن عربي بتفسيره
وهذه الوثيقة بالذات هدية للفرخ الصوفي (( صقر الإسلام )) خادم أهل الشرك والشناعة
قال الله تعالى
( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتاً عِندَاللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ )
هذا هو حال أهل الشرك والشناعة ينكرون هذه الكتب في مواقعنا ويتهموننا بالدس
وينشرونها بمواقعهم والله المستعان
والسؤال الآن
لماذا يتهمونا بالدس وهم من يطبعونها وينشرونها بمواقعهم وجلساتهم الخاصة ؟؟
الجواب للعقلاء فقط
وقريبا بإذن الله سننقل لكم من مواقعهم سبهم للصحابة
وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين
05-03-09, 04:51 PM
هل يعتقد الفرخ صقر الإسلام أن محمد هو الله ذاتاً وصفه تفضلوا هنا
العرض العادي
