قدم الخ أبو سراج هدية معتبرة للروافض الذين يتكالبون على نفي كل رواية تعرض عليهم ويضعفونها في حين أنها روايات " عمدة" فيما بينهم
ووضع لهم الفتوى التالية من المرشد الأعلى الخامنائي تسفه أقوالهم
بهذه الفتوى التي أوردها الأخ أبوسراح اشتغلت الذاكرة وجئته بهدايا تسحق هؤلاء الصبية
1 - يكفي أن تكون الرواية موافقة للذوق حتى تصبح اسمنتية
قال الخوئي : "والرواية وإن كانت صحيحة لكن مضمونها صحيح غير قابل للإنكار وكذلك إذا كان مفهومها موافق للذوق السليم "كتاب الصلاة8/361 وللثاني مصباح الفقاهة1/326"
2 - يكفي أن يكون الحديث مشهورا حتى ولو كان ضعيفا
أ - البهبهائي: الحديث الضعيف المنجبر بالشهرة حجةالفوائد الحائرية تحت الفائدة رقم31
ب - الحلي: " والرواية وإن كانت ضعيفة السند لكنها لاشتهارها بين الأصحاب قويت" (محتلف الشعة3/253)
ج - يوسف البحراني: والرواية وان كانت ضعيفة السند الا انها مجبورة بعمل الاصحاب، والامران اصطلاحيان، ولا ترجيح لاحدهما على الآخر. واما عندنا فالامر اهون من ذلك.ج2 ص 48
http://shjaffar.jeeran.com/%D8%A7%D9...9%88%D8%A9.htm
3 - يكفي أن تكون الرواية مناسبة للمذهب ( مثل المتعة)
والرواية وإن كانت ضعيفة إلا أنها مناسبة للمذهب" المفيد في جواهر الكلام 71/43
بل تصل المهزلة قمتها :
والرواية لا داعي لطرحها وإن كانت ضعيفة بعد صحة مضمونها وكون موردها قابلا للمسامحة "مصباح الفقيه3/84 آغا رضا الهمداني"
وبل يزداد الأمر انحدارا
يكفي أن يشهد النجاشي ( وننتظر من يوثق النجاشي)
وهذه الرواية وإن كانت ضعيفة سندا، إلا أن فيه شهادة النجاشي بذلك كفاية» (أنظرمعجم رجال الحديث14/353)
مع تحياتي للأخ أبي سراج المهدي