جبهة علماء الأزهر جيش الأنبا شنودة يحاصر مشيخة الأزهر والقساوسة يحتلون الأزهر الشريف

[العمرى1]

جبهة علماء الأزهر :جيش الأنبا شنودة يحاصر مشيخة الأزهر والقساوسة يحتلون الأزهر الشريف

--------------------------------------------------------------------------------

جيش الأنبا شنودة يحاصر مشيخة الأزهر والقساوسة يحتلون الأزهر الشريف



كتبت المصريون تحت عنوان " القصة الكاملة لإسلام "كاميليا شحاتة" زوجة كاهن دير مواس "
بعد أن حصلت على تسجيل صوتي من أسرة الشيخ "أبو محمد" ، وهو بمثابة الأب الروحي للسيدة "كاميليا شحاتة " ، التي كانت قبل تشرفها بالإسلام زوجة الكاهن "تيداوس سمعان" كاهن المنيا المعروف ، والتي أثارت ضجة كبرى







في الأسابيع الماضية ، بعد أن قالت الصحيفة في تقدمتها للشيخ أبو محمد وقولها فيه : إنه رجل مسن من أهالي أسيوط وإنه معروف بين أهل الصعيد بمساعدته للرجال أو النساء الذين يريدون إشهار إسلامهم في الأزهر الشريف خاصة وأن زوجة ابنه كانت مسيحية كذلك وأنها تشرفت بالإسلام ، ولأنه يعرف الإجراءات الرسمية المطلوبة لتسجيل إشهار الإسلام فإنه يتطوع لمساعدة الراغبين في الدخول في الإسلام تقربا منه إلى الله تعالى.



قالت الصحيفة : قال الشيخ أبو محمد في الحوار المسجل ، الذي تحتفظ المصريون بنسخته ، إن السيدة "كاميليا" كانت قد اتصلت به طلبت منه مساعدتها من أجل إشهار إسلامها بشكل رسمي في الأزهر الشريف ، ولأنها لا تعرف الطريقة ولا تعرف كذلك أحدا غير الشيخ يمكن أن يساعدها في ذلك فإن بعض أهل الخير قد دلوها عليه ، فلذلك رحب بها الشيخ ودعاها إلى القدوم على زوجته والإقامة معها ومع زوجة ابنه وذلك بقصد منه للتأكد من إسلامها، وقد كتبت بعد ذلك إقرارا أكدت فيه اختيارها الإسلام طواعية برغبتها وإرادتها وأنها تريد أن تشهر ذلك رسميا في الأزهر الشريف.
قالت الصحيفة : وهذا ما يفعله الشيخ أبو محمد مع كل من يقصده لمثل هذا الأمر – أمر إشهار الإسلام- وذلك حتى لا يتهمه أحد بعد ذلك بأنه خطفه أو أكرهه أو نحو ذلك مما يتقنه المرجفون في المدينة ، وقال الشيخ "أبو محمد" : إن هذا الإقرار الذي كتبته كاميليا بخط يدها قد قمت بتسليمه بنفسي إلى الجهة الأمنية التي استدعتني للتحقيق معي بعد تفاعل الأحداث وهذا الإقرار بحوزة تلك الجهة الآن .
قالت الصحيفة : وأضاف "أبو محمد" إن السيدة "كاميليا" أتت في موعدها – الذي ضرب لها منه – وقد لاحظ أهل بيته عليها الحرص الشديد على دوام الذكر وقراءة القرآن ، كما كانت تتوضأ وضوءها للصلاة قبل كل صلاة بفترة كبيرة استعدادا للصلاة ، وقال : إنه كان واضحا أنها تعرف عن الإسلام الكثير ، من طريقة صلاتها ووضوئها وأنها كانت تقرأ القرآن بتجويد منضبط جدا أفضل من كثير ممن عرف من المسلمين ، وأنها كذلك أخبرتهم بأنها كانت قبل إسلامها زوجة لكاهن ، وأن زوجها هذا كان يضع أموال التبرعات التي كانت ترده للكنيسة يضعها في حساب شخصي باسمها هي في دفتر توفير بالبريد ، وأنها قبل سفرها- فرارا بدينها - قامت بسحب كامل المبلغ المودع باسمها وقدره خمسة وثلاثون ألف جنيه ، ووضعته في مظروف وتركته في البيت لزوجها السابق مع رسالة تفيد بذلك ، كما أنها تركت ذهبها الشخصي كله أيضا في بيت هذا الكاهن الذي كان زوجها ، بعد أن باعت شيئا قليلا منه للإنفاق على سفرها وإجراءاتها ، وأضاف الشيخ الكبير "أبو محمد" أنه سافر بها مع شخص آخر اسمه "أبو يحيى" من أهالي المنيا إلى القاهرة قاصدين الأزهر الشريف من أجل تحقيق رغبتها في تسجيل إشهار إسلامها ، وقد قاموا فعلا بملء الاستمارات الرسمية المعدة لذلك بالمشيخة ثم وقعت عليها السيدة "كاميليا" توقيعا يفيد رغبتها الرسمية في ترك المسيحية والدخول رسميا عن طريق الأزهر في الإسلام ، وقد تم تسليم هذه الأوراق إلى الجهة الإدارية المختصة بذلك في الأزهر الشريف وذلك بغرض استكمال للحصول على التوقيعات الرسمية الممهورة بالأختام .
وأضاف الشيخ أبو محمد أنه لما طالت مدة انتظار إنجاز تلك الأوراق فإنه ناشد الموظفين المساعدة حيث إنهم من الصعيد وقد قدموا من سفر بعيد ، وأنه فوق ذلك كبير في السن وصاحب مرض ، وأنهم جميعا يريدون العودة بعد إنجاز الأوراق الرسمية ، فإذا بهؤلاء الموظفين يسألون عن صاحب الشأن أو صاحبة الشأن ، فنطق باسمها ، فجرت عند ذلك همهمة بين الموظفين، قالوا له عقبها : لدينا تعليمات بعدم إنجاز أي ورقة تخص هذه السيدة اليوم ، تعالى غدا ، لأن هناك لجنة من القساوسة ستقابلها وتناقشها ، قال : فخرجنا وكانت السيدة كاميليا قد لبست النقاب ، وأصبحنا في حيرة ، هل نعود بها غدا وقد يقبضون عليها مثل "وفاء قسطنطين" أم نعود بها إلى الصعيد ، وكانت المظاهرات قد وقعت في المنيا والقاهرة بسبب الموضوع ، المهم أننا قررنا العودة في اليوم التالي إلى الأزهر ، وتركنا السيدة "كاميليا" في السيارة في منطقة بعيدة نسبيا عن مشيخة الأزهر مكتفين بما كان بيننا وبينها عن طريق الهاتف خشية أن يكون هناك كمين لها فيقبضون عليها ، وذهبنا للدخول في الأزهر الشريف فوجدنا الأزهر الشريف محاطا بقوات أمن كبيرة ، وفوجئنا بمدخل الأزهر وهو مزدحم بالقساوسة داخل الأزهر ومعهم رجال الأمن ، وفوجئنا بأحد القساوسة يطلب مني تحقيق الشخصية ، فغضبت جدا وقلت لرجال الأمن : هو أنا داخل كاتدرائية ولا داخل الأزهر ، فخجل رجل الأمن الواقف جدا من الكلام واعتذر لنا وتركنا ندخل ، يقول أبو محمد : إنه أدرك من المشهد وحشد القساوسة داخل الأزهر الشريف أن الأمور لن تسير كما تتمنى السيدة الفاضلة المسلمة "كاميليا" ، كما أنه لاحظ أن أعيناً كثيرة بدأت تراقبه هو وصاحبه حيثما تحركوا داخل الأزهر الشريف حتى صلوا فيه وخرجوا ، وقد تتبعهم بعض من كان يظن فيه أنه أحد رجال الأمن ، مما حملهم على التمويه عليه بدخولهم بعض المحلات والخروج من أخرى حتى زاغوا في الزحام وعادوا إلى السيارة فوجدوا السيدة المسلمة كاميليا في حالة قلق ولكن لسانها يلهج بذكر الله والتسبيح ، فطمأنوها وأخبروها بأن الأمور ستكون صعبة هذه الأيام ، وقال أبو محمد إنه فكر في أن يهربها إلى بلد عربي مجاور مثل ليبيا ، بعيدا عن هذه الضغوط والمشاكل من أجل أن تستكمل إشهار إسلامها هناك في مأمن ، لكنه لم يكن معه مال يكفي لذلك ، فسافر بها إلى أسيوط مرة أخرى من أجل الإتيان ببعض المال الذي يساعده على إنقاذ السيدة المسلمة كاميليا ، بعد أن تركها في معية أهل بيت من المسلمين في القاهرة لحين عودته ، وكان يتصل كل فترة بهم ، حتى انقطع الاتصال فجأة ، فأدرك بذلك وصولهم إليها ووقوع الأذى المحقق منهم بها وأنهم قبضوا عليها ، كما قبضوا على الأخ "أبو يحيى" وتم تسليمها إلى الكنيسة كما أعلن بعد ذلك ، وقال أبو محمد : إن بيته تحول إلى مأتم كبير ، خاصة زوجته وزوجة ابنه الذين أحبوا السيدة "كامليا" كثيرا وأثر فيهم كثيرا إخلاصها الشديد لدينها الجديد وتضحياتها في سبيله ونبل أخلاقها ، فكانت ـ حسب قولهم ـ غاية في الأخلاق والأدب وقالوا إنهم على كثرة ما شاهدوا من حالات إسلام جديدة لم يروا سيدة بهذه الأخلاق والتدين ،قال الشيخ وفجأة بعد يومين من احتجازها أتاني اتصال هاتفي قصير منها ، يقول أبو محمد ، كانت من هاتف محمول برقم غريب تؤكد لهم فيه أنها على إسلامها وأنها ستموت عليه ، وطلبت منهم إذا لم تعد أن يصلوا عليها صلاة الغائب ، ثم طلبت من الشيخ أن يمحو رقم هذا الهاتف ولا يتصل عليه ، يقول أبو محمد: إنه على الرغم من أن الجهات الأمنية تعاملت معي باحترام ودون أذى ، إلا أنهم هددوني أكثر من مرة بترك هذا الموضوع – المعاونة على الإسلام - بالكلية ، ولكني أخبرتهم أني لن أتركه ولن أرد أحدا جاءني يريد الدخول إلى دين الإسلام .
وعن وقتها قبل سفرها للقاهرة كيف كانت تقضيه ، قال أنها كانت تقضيه في الصلاة والذكر والقراءة ، فكانت تحب القراءة كثيرا ، وتطلب منا كتبا دينية تزيد معرفتها بدينها الجديد ، وأكد أبو محمد : إنها قالت له أن ابن خالتها كان قد أسلم قبل سنوات وهو يدعو للإسلام ، لكنها لا تعرف شيئا عنه من سنوات ، وقال إن حبها للقراءة والاطلاع كان هو السبب المباشر والرئيسي لإقبالها على الإسلام ، كما حكت زوجته وزوجة ابنه في الشريط نفسه أن رؤيتها للباس المسلمات المحجبات والمنقبات أثر فيها كثيرا وكانت دائما تتمنى أن تلبس مثله ، وكانت تحاول لبس أزياء فضفاضة ومحتشمة إلا أن زوجها السابق الكاهن كان ينهرها ويطلب منها أن ترتدي ملابس "محزقة" – على وفق ما جاء بالوثيقة - ويسخر من لبسها الفضفاض ويصفه بأنه "لبس عبايط" ، وقالت زوجة ابن "أبو محمد" التي كانت هي الأخرى مسيحية ، إن السيدة كاميليا كانت متعمقة جدا في الإسلام ، لدرجة أني لاحظت أنها تبدأ صلاتها بدعاء الاستفتاح ، كما كانت تطلب مني كتبا كثيرة للقراءة ، ونفت أن تكون قد تحدثت عن خلافات أسرية مع زوجها باستثناء موضوع كراهيته للبس المحتشم .
بعد ذلك نقول:
إن قتلانا والحمد لله في مثل هذه المواقف على الدوام في الجنة ، ومقتضى هذا أنهم لن يلحقهم ما يلحق غيرهم من الموت المهين وأن الذين يتقاعسون من المسلمين عن مساعدة الراغبين من غيرهم في الإسلام ليسوا على ماقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم من المسلمين " فالمسلم أخو المسلم لا يخذله ولا يسلمه " وقد قال الحق جل جلاله في شأن المتثاقلين عن نصرة دينهم إنهم استحقوا العذاب العاجل قبل الآجل وذلك في قوله جل جلاله يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ إِلاّ تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (التوبة:38 :39)
وإن الذين هددوا بحكم مناصبهم التي خانوا الله فيها الشيخ أبا محمد في عمله وطاعته لم يبعدوا كثيرا عن هذا الوعيد، ولذلك نقول لهم جميعا ما قاله ربنا جل جلاله : ( فتربصوا حتي يأتي الله بأمره).
وإننا نأمل أن نرى من الأزهر الشريف في عهد شيخه الجديد وقفة لدين الله يضيء بها وجهه ويدخرها للقاء ربه " ) فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً)(الكهف: من الآية110) "



جبهة علماء الأزهر

http://www.jabhaonline.org/index.php...9-27&Itemid=73

[سيف النصر]

بحلول رئيس الأزهر الجديد ستحل الفتنة من جديد بمصر
يجب عزل هذا العجوز الخرف والا فسيكون وراء انتشار الأعاصير الطائفية في هذا البلد العظيم

[على درب السلف]

لا ادري هل الازهر مسيحي ام مسلم
وهل ما فعلوه هو من الاسلام
وهل كان وراء قيام الازهر جهات عليا في الدوله
وهل تقدم مصلحة الكافر على مصلحة المسلم
عجبا لهذا العمل القذر
والله انهم ليسو مسلمين من فعل هذا الفعل ولا من امر بهذا مسلم ولا من ساعد على هذا مسلم
فلعنة الله على الكفر واهل الكفر

[العمرى1]

حسبنا الله ونعم الوكيل فى من باع دينه بدنيا غيره

[ياقوته]

هل نفهم أن الأزهر في حالة معاهدة حتى يرد كل من أراد الأسلام من النصارى

وهل يفهم هذا أنه لم يصبح له قيمه ولا يحمي كل من أسلم وماذا يكون سمعته
بعد عهد قريب
يا أهل مصر أنقذوا الأزهر من أيدي تريد تشويه الأسلام عبر الأزهر
حسبي الله ونعم الوكيل