فدك بين شرع الله وبين الرغبات الدنيوية وحاشا فاطمة رضي الله عنها ان تخالف شرع الله
قصة فدك وفهم الشيعة المغلوط
في نظرك أيها الشيعي ايهما اولى ان نخالف امر الله وامر رسوله لترضى فاطمة او يمضي شرع الله وشرع رسوله على الكبير والصغير
قال صلى الله عليه وسلم "لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها"
ففاطمة رضي الله عنها ليست فوق الشرع والشرع يقول إن الانبياء لا يورّثون فما تركوه فهو صدقة
فما قولكم
لقد تولى علي بن أبي طالب رضي الله عنه الخلافة اكثر من خمس سنوات فهل قام برد فدك أم انه رضي الله عنه امضى ما كان عليه الامر
فهل يشمل غضبكم علي بن أبي طالب ايضا لانه لم يرد فدك