|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن - الإسلام |
|
|
|
|
|
|
|
هذا الببغاء لايمل ولايكل.. وانا منزعج لتهجم ذلك الجسار على شخصي اكثر من مره ولم اسمع كلمه من اي عضو بالمنتدى بحقه..لابأس
ولابأس ان نكرر / إذا اردنا التقليد نعرضه على الكتاب والسنه وماخالف رمينا به
جزاك الله خيرا اخي الحنبلي
|
|
|
|
|
|
يا أخوتي أنظروا كيف أرد أنا من كتب علماءه وكيف يرد هو .... دققوا :................
الحكم على المخالف للأباضية بالموت غيلة على فراشه
ذكر الدرجيني في ( كتاب طبقات المشائخ بالغرب : 2/292) وهو كتاب طبقات المشائخ بالمغرب لأبي العباس أحمد بن سعيد الدرجيني (670هـ ت)
نقلا خطيرا يدل على تأصل مسألة الاستحلال عند أئمتهم ، فيقول :
"وذكر أن الإمام عبد الوهاب رضي الله عنه قال :
ذاكرت أبا مرداس في الوجوه التي يحل بها أو بأحدها إراقة دماء الموحدين !!!!
فذكرت أحدها ، فتنكر وكره ،
فأمسكت عن باقيها!!!
ثم ذكر الإمام أربعين وجها !!
وقيل سبعين وجها يحل بها دم من فعل شيئا .
فكيف ولو سمعها أبو مرداس كلها على تحرجه ".
وواضح أن تحرج ابن مرداس من هذه الوجوه لأنها ليست من باب الحدود الشرعية المعروفة ،
وإنما من قبيل العصبية للمعتقد الإباضي ،
و الحكم على المخالف بأنه عدو الله ورسوله ونحو ذلك من ألوان البراءة التي تصل إلى استحلال القتل .
طيب خلينا من هذا خذا النص الآخر و انظر ما أرخص دماء المخالفين عندهم !!!
وذكر الدرجيني في ( كتاب طبقات المشائخ بالغرب : 2/347)
عن فتوح بن أبي حاجب المزاتي :
" وعن فتوح رحمه الله أنه سمع رجلا يطعن في دين الوهبية( فرقة من الأباضية ) من المخالفين (من الغير أباضي)،
فغضب ، وأخرجه ذلك ،
وأحنقه ، حتى قال : ما ههنا أحد من أولاد المشومات ؟!
فسمعه جماعة من شبان مزاتة وفتاكهم ، ممن يغضب لغضبه ،
فعلموا أنه عرض بفعلة تفعل بالرجل [أي القتل]
وأنه رأى أن دمه مباحاً .!!!!! [كذا بالنصب!]
فلما كان الليل نام الرجل في أعلى داره
فتسوروا إليه وخنقوه حتى مات !!!
وذلك في بعض قرى بعض الزاب ،
فلما مات رموا به في الزقاق
فلما أصبح وجده الناس لا روح فيه ،
ففتشوا ليجدوا فيه أثر جرح أو ضربة فلم يجدوه ،
فقالوا : والله ما قتله إلا الملائكة ،
قيل ثم إن الفاعلين لذلك مروا بالشيخ بعد عام ،
فوجدوه يدرس زرعا ،
فقالوا : يا شيخ ! هل هنا أحد من أولاد المشومات؟!
يذكرونه فعلتهم ،
فأثنى عليهم !!!!
وشكر فعلتهم ".!!!
فانظر ما أرخص دماء المخالفين عندهم !!!
فلمجرد غضب شيخهم من طعن المخالف في مذهبه نادى في قومه معرضا بقتل الرجل ،
فلم يتأخروا عن ذلك ، حتى خنقوا الرجل وهو نائم وألقوه في الزقاق ميتا .
ثم تبقى فعلتهم أمرا يفخرون به عند لقيا شيخهم
فيكيل لهم الثناء والشكر على حسن ما فعلوه من قتل تلك النفس المسلمة .
فتبا له من مذهب غال ، وشيخ ضال . وأتباع جهال !!
والوهبية :
نسبة إلى عبدلله بن وهب الراسبي الأباضي ( كتاب الكشف والبيان لأبي سعيد محمد بن سعيد الأزدي القلهاتي القسم الثاني )
ويقول المارغيني منهم: ((وقالت المشائخ إن هذا الدين الذي دنا به الوهبية من الإباضية من المحكِّمة دين المصطفى صلى الله عليه وسلم هو الحق عند الله وهو دين الإسلام، من مات مستقيماً عليه فهو مسلم عند الله، ومن شك فيه فليس على شيء منه، ومن مات على خلافه أو مات على كبيرة موبقة فهو عند الله من الهالكين أصحاب النار)) .
أنظروا إلى ردي وإلى رده وحكموا أينا الجاهل
هذا الرجل لا يعرف كتب قومه ولا يعرف تاريخهم
ثم أقصى ما يقوله هو اللعن على علماءه إن قالوا وذهبوا
بهذا الفعل أو هذا القول !!