لماذا كان الأمر خاصا في بيته بدلا من أن يكون عاما أمام الجميع ؟

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








إخواني أخواتي الكرام الأفاضل

أسأل الله العلي القدير أن أكون عند حسن ظنك بي

و أسأله سبحانه و تعالى أن يرحمنا برحمته و يدخلها الجنة زمرا مع النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين

دون عتاب أو سابقة عذاب - اللهم آمين آمين آمين


/////////////////////////////////////////////////

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته










سأضع لكم ردود الضيوف و ردي عليهم من المنتديات الأخرى

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ****      • في ( مجمع الزوائد ومنبع الفوائد 169:9 ) روى الهيتميّ عن أبي برزة، قال: صلّيتُ مع رسول الله صلّى الله عليه وآله سبعة عشر شهراً، فإذا خرج من بيته أتى بابَ فاطمة عليها السّلام فقال: السلام عليكم، إنّما يُريدُ اللهُ ليُذهبَ عنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البيتِ ويُطهِّرَكُم تطهيراً . • وفي ( الدرّ المنثور 199:5 ) روى السيوطيّ عن ابن عبّاس، قال: شَهِدتُ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله تسعةَ أشهر.. يأتي كلَّ يومٍ بابَ عليّ بن أبي طالب عند وقت كلّ صلاة، فيقول: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلَ البيت، إنّما يُريدُ اللهُ ليُذهِبَ عنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البيت ويُطهِّرَكُم تطهيراً ـ كلَّ يوم خمس مرّات. • وفي ( أُسد الغابة، لابن الأثير 521:5 )، و ( مسند أحمد بن حنبل 258:3 )، و ( مستدرك الصحيحين 158:3 )، و ( جامع البيان 5:22 )، و ( صحيح الترمذيّ 85:12 )، و ( مسند الطيالسيّ 274:8 ).. وغيرها من مراجع الكتب.. عن أنس بن مالك، قال: إنّ رسول الله كان يمرّ بباب فاطمة ستّة أشهر كلّما خرج إلى صلاة الفجر، يقول: الصلاة يا أهلَ البيت، إنّما يُريدٌ اللهُ ليُذهبَ عنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البيتِ ويُطهِّرَكُمُ تطهيراً . • وروى ابن عبدالبَرّ في ( الاستيعاب 598:2 )، وابن الأثير في ( أُسد الغابة 174:5 )، والهيتميّ في ( مجمع الزوائد 121:9، 168 )، والطبريّ وابن كثير والسيوطيّ في تفاسيرهم للآية، عن أبي الحمراء، قال: حفظتُ من رسول الله صلّى الله عليه وآله ثمانية أشهر بالمدينة، ليس من مرّة يخرج إلى صلاة الغداة إلاّ أتى بابَ عليٍّ رضي الله عنه، فوضع يده على جَنبتَيِ الباب ثمّ قال: الصلاة، الصلاة، إنّما يُريدُ اللهُ ليُذهِبَ عنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البيتِ ويُطهِّرَكُم تطهيراً .

لن أناقشك في مدى صحة هذه الأحاديث بل سأسلم لك بها

و أقول بأن هذه الأحاديث تدل على صحة تسائلي

ففعل النبي عليه الصلاة و السلام في أمر مهم للغاية

كـ تحديد من هم المقصودين بـ أهل البيت (الأئمة - المعصومين و ..الخ ) وكل ما إستنبطته الإثنى عشرية من جزء الآية التي تعرف بـ آية التطهير

لم يكن عاما أمام المسلمين - بل كان يقتصر على ملاحظات البعض الملاصقين

بل هذه الأحاديث تؤكد صحة فهم أهل السنة

فأهل السنة قالوا أن الأصل القرآني نزل بـ نساء النبي عليه الصلاة و السلام أمهات المؤمنين رضي الله عنهن

ثم في السنة النبوية - أدخل علي و أهل بيته رضي الله عنهم في الآية بدليل الأحاديث التي تفضلت بها

فالنبي عليه الصلاة و السلام لم يسلب أمهات المؤمنين رضي الله عنهن من حقهن القرآني كما يفعل الإثنى عشرية و غيرهم من الطوائف الإمامية

ثم الملاحظ من هذه الروايات

أن هناك ربط كبير بين دعوة النبي عليه الصلاة و السلام لـ علي و أهل بيته رضي الله عنهم للخروج إلي الصلاة مستشهدا لهم بهذه الآية

و كأنهم - يتأخرون للخروج إلي الصلاة حتى يأتي النبي عليه الصلاة و السلام ليذكرهم بمراد الله سبحانه و تعالى لهم و بحثهم على الخروج !!!

شيء غريب !؟ أليس كذلك !؟

لأكثر من ثمانية أشهر يتأخرون و لا يخرجون للصلاة إلا بعد أن يذكرهم النبي عليه الصلاة و السلام بالآية الكريمة !!؟

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ****      فحديث الكساء ليس وحده هو الدليل على أن الآية نزلت بهم

لا و الله يا عزيزي الضيف

بل أن الروايات التي إستشهدت بها تدل دلالة قاطعة على صحة فهم أهل السنة

فلا يوجد في الروايات التي إستشهدت بها ما يدل على أن الحصر لـ مفهوم أهل البيت مقتصر على علي و أهل بيته رضي الله عنهم

بل لا يوجد دليل من هذه الروايات على أن الآية نزلت بهم خاصة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ****      فأما إذا كان قصدك لم لم تكن حادثة الكساء أمام الناس لأهميتها فرسول الله كان يحفظ ابنته الصديقة الطاهرة ولا يخرجها أمام الناس ولا زوجاته أيضاً فكيف كانت لتكون هذه الحادثة أمام الناس؟

عزيزي الضيف - إسمح لي برفض المنطق أعلاه

فالصراحة لا أدري من أين جئت به !؟!؟

فهل يتوجب على النبي عليه الصلاة و السلام أن يأتي شخصيا بـ

على و فاطمة و الحسن والحسين أمام كل الصحابة و يقول لهم - أن الآية نزلت بهم رضي الله عنهم !؟!

بل كل ما في الأمر أن يقول النبي عليه الصلاة و السلام مصرحا أمام الصحابة رضي الله عنهم أجمعين

أن جزء الآية التي تعرف بـ آية التطهير نزلت في علي و فاطمة و الحسن و الحسين رضي الله عنهم !؟!؟


ثم كلامك أعلاه يدين الإثنى عشرية الذين زعموا أن فاطمة رضي الله عنها بعد موت أبيها عليه الصلاة و السلام

كانت تخرج على ظهر حمار و علي رضي الله عنه يجره و هي تصول و تجول بين طرقات و بيوت أهل المدينة

بل تخطب في المسجد المليء بالرجال بأعلى صوتها لتسمعهم جميعا

و هي متظلمة تطالب في حقها بأرض فدك التي سلبت منها و ...الخ من أكاذيب !؟

فأين ذهبت هذه الغيرة التي تتكلم عنها بمنطقك أعلاه !؟!؟


ما يزال الطرح قائما

لأن ما تفضلت به لم يحل الإشكاليتين التي طرحتهما لكم في هذا الموضوع

فالروايات التي تفيد أن النبي عليه الصلاة و السلام لمدة 8 أشهر يطرق

على باب بيت علي و أهل بيته رضي الله عنهم ليدعوهم للخروج إلي الصلاة يؤكد صحة و سلامة فهم أهل السنة

الذين قالوا أن هذه الأفعال تدل على أن النبي عليه الصلاة و السلام أدخل علي و أهل بيته رضي الله عنهم من ضمن الآية كـ إضافة لمن نزلت بحقهن الآية - النبي عليه الصلاة و السلام و أمهات المؤمنين رضي الله عنهن

و لا يوجد دليل - لا من قريب و لا من بعيد يفيد أن الآية نزلت بـ علي و أهل بيته رضي الله عنهم فقط

ثم الإشكالية الأخرى - الخصوصية

و تحديد من هم المقصودين بـ اهل البيت لم يكن جامعا أمام جل و أكثر الصحابة رضي الله عنهم أجمعين

بل كان الأمر مقتصرا على الخصوصية - كالقيام بالأفعال داخل بيته أو أمام من كان ملاصقا له في طرقه لباب علي رضي الله عنه و حثه على الخروج للصلاة !؟!


/////////////////////////////////////////////////

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








لقد قارن لي أحد الأعضاء الإثنى عشرية حادثة الكساء بحادثة صلاة ابي بكر رضي الله عنه في مرض النبي عليه الصلاة و السلام

و في الحقيقة لا أدري كيف عمل هذه المقارنة!!!

فالإثنى عشري يريد أن يقول لي أن امر الصلاة كان في بيت النبي عليه الصلاة و السلام لزوجه عائشة رضي الله عنها كما في حادثة الكساء

فالأمرين الصلاة و الكساء كانتا حادثتين خاصتين أو كما يزعم


الظاهر أن المحاور الإثنى عشري يعتقد أن أمر الصلاة في مرض النبي عليه الصلاة و السلام تدل على النص - أي نص الإستخلاف

في حين أن أمر الصلاة نستشهد بها على صحة الخلافة و تزكية النبي لخلافة ابي بكر رضي الله عنه

و أيضا بالإضافة إلي أن حادثة الصلاة في مرض النبي عليه الصلاة و السلام قد فعل بها و تم العمل بها

فعلم جميع الصحابة رضي الله عنهم أجمعين أن النبي عليه الصلاة و السلام قد أمر بصلاة الصديق رضي الله عنه بالمؤمنين في مرضه

و حادثة الصلاة - لا يأخذ منها عقيدة على الإطلاق

بل تدل على رضى النبي عليه الصلاة و السلام و ثقته بالصديق رضي الله عنه فلهذا زكاه لهذه المهمة - مهمة الصلاة بالصحابة رضي الله عنهم أجمعين


في حين أن حادثة الكساء بالنسبة للإثنى عشرية تعتبر حادثة جوهرية عقدية

فهذه الحادثة هي الرابط الحقيقي بينها و بين جزء الآية التي يطلق عليها البعض بـ آية التطهير

و من هذه الآية - لا أدري كيف - إستنبط الإثنى عشرية عصمة أصحاب الكساء

و كما تعلمون يا إخوان - أن العصمة هي نخاع الإمامة

فدونها لا توجد إمامة

فالإثنى عشرية تعول على العصمة كثيرا في الترويج لمبدأ الإمامة

فهي تزعم أن الله سبحانه و تعالى لن يترك هذه الأمة دون إمام معصوم ظاهر



الشاهد

هناك فرق شاسع بين امر الصلاة بالمؤمنين في مرض النبي عليه الصلاة و السلام التي لم نستمد منها عقيدة

و بين حادثة الكساء التي إستمد منها الإثنى عشرية عقيدة العصمة بحق أئمتهم بالإضافة إلي فاطمة رضي الله عنها

فلهذا وجب التنبيه ..........................



/////////////////////////////////////////////////

[Fatima*]

وفّقــك الله شيخنـا الهـآوي,
كالعـادة, أجوبة ترمز إلـى دينٍ أوهن من بيت العنكبوت !!

يُرفع للضيوف الإمـامية بمختلف طوائفهم
.
.
اللهم صلِّ على محمدٍ وعلى آلـ محمد

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








بارك الله فيك أختي الكريمة الفاضلة و جزاك الله خيرا كثيرا على المتابعة

و كما ترين يا أختاه أن هؤلاء القوم لا يفرقون بين حادثة إسمتدوا منها عقيدة

و بين حادثة حصلت و ترجمت في حياة النبي عليه الصلاة و السلام ألا و هي صلاة الصديق في الصحابة رضي الله عنهم أجمعين

فأهل السنة يستشهدون بحادثة الصلاة على ثقة و تزكية النبي عليه الصلاة و السلام لصاحبه ابو بكر رضي الله عنه

و لا يستمدوا أو يستنتجوا منها عقيدة كـ الإمامة و العصمة و غيرها من العقائد التي تعتقد بها الإثنى عشرية

بمعنى آخر

صلى أبو بكر أو لم يصلي رضي الله عنه بالناس فعقيدتنا هي هي لن تتغير

على عكس إلصاق حادثة الكساء بجزء الآية التي يطلق عليها البعض بآية التطهير

فلو أن هذه الحادثة لم تحصل على الإطلاق

فكيف للإثنى عشرية الربط بين مصطلح ( أهل البيت ) التي في الآية و إنزال صفة العصمة عليهم !؟!



/////////////////////////////////////////////////

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






منقول ......

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ****      هل قال الرسول ص اهلي ام اهل بيتي ارجو اعطائي رقم الحديث

عزيزي المحترم - لقد تعبت من هذه الطلبات

فلهذا إسمح لي بأن أجمع لك ما تيسر لي من روايات تفيد أن لفظ ( أهل البيت ) و ( آل محمد ) تأتي أيضا و تشمل أمهات المؤمنين رضي الله عنهن


روايات حادثة الإفك //

صحيح البخاري - (9 / 111)
<< 2443 - حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ النُّمَيْرِيُّ حَدَّثَنَا يُونُسُ وَقَالَ اللَّيْثُ حَدَّثَنِي يُونُسُ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَابْنُ الْمُسَيَّبِ وَعَلْقَمَةُ بْنُ وَقَّاصٍ وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ حَدِيثِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا وَبَعْضُ حَدِيثِهِمْ يُصَدِّقُ بَعْضًا ..... حِينَ قَالَ لَهَا أَهْلُ الْإِفْكِ مَا قَالُوا فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيًّا وَأُسَامَةَ حِينَ اسْتَلْبَثَ الْوَحْيُ يَسْتَأْمِرُهُمَا فِي فِرَاقِ أَهْلِهِ فَأَمَّا أُسَامَةُ فَقَالَ أَهْلُكَ وَلَا نَعْلَمُ إِلَّا خَيْرًا وَقَالَتْ بَرِيرَةُ إِنْ رَأَيْتُ عَلَيْهَا أَمْرًا أَغْمِصُهُ أَكْثَرَ مِنْ أَنَّهَا جَارِيَةٌ حَدِيثَةُ السِّنِّ تَنَامُ عَنْ عَجِينِ أَهْلِهَا فَتَأْتِي الدَّاجِنُ فَتَأْكُلُهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ يَعْذِرُنَا فِي رَجُلٍ بَلَغَنِي أَذَاهُ فِي أَهْلِ بَيْتِي فَوَاللَّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْ أَهْلِي إِلَّا خَيْرًا وَلَقَدْ ذَكَرُوا رَجُلًا مَا عَلِمْتُ عَلَيْهِ إِلَّا خَيْرًا >>


صحيح البخاري - (14 / 402)
<< 4381 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ يُونُسَ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ وَعَلْقَمَةُ بْنُ وَقَّاصٍ وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ حَدِيثِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قَالَ لَهَا أَهْلُ الْإِفْكِ مَا قَالُوا فَبَرَّأَهَا اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكُلٌّ حَدَّثَنِي طَائِفَةً مِنْ الْحَدِيثِ وَبَعْضُ حَدِيثِهِمْ يُصَدِّقُ بَعْضًا وَإِنْ كَانَ بَعْضُهُمْ أَوْعَى لَهُ مِنْ بَعْضٍ الَّذِي حَدَّثَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ .......فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَأُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا حِينَ اسْتَلْبَثَ الْوَحْيُ يَسْتَأْمِرُهُمَا فِي فِرَاقِ أَهْلِهِ قَالَتْ .... فَأَمَّا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ فَأَشَارَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالَّذِي يَعْلَمُ مِنْ بَرَاءَةِ أَهْلِهِ وَبِالَّذِي يَعْلَمُ لَهُمْ فِي نَفْسِهِ مِنْ الْوُدِّ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَهْلَكَ وَلَا نَعْلَمُ إِلَّا خَيْرًا .......... فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ مَنْ يَعْذِرُنِي مِنْ رَجُلٍ قَدْ بَلَغَنِي أَذَاهُ فِي أَهْلِ بَيْتِي فَوَاللَّهِ مَا عَلِمْتُ عَلَى أَهْلِي إِلَّا خَيْرًا وَلَقَدْ ذَكَرُوا رَجُلًا مَا عَلِمْتُ عَلَيْهِ إِلَّا خَيْرًا ...... وَمَا كَانَ يَدْخُلُ عَلَى أَهْلِي إِلَّا مَعِي فَقَامَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ الْأَنْصَارِيُّ .......... قَالَتْ ثُمَّ تَحَوَّلْتُ فَاضْطَجَعْتُ عَلَى فِرَاشِي قَالَتْ وَأَنَا حِينَئِذٍ أَعْلَمُ أَنِّي بَرِيئَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ مُبَرِّئِي بِبَرَاءَتِي وَلَكِنْ وَاللَّهِ مَا كُنْتُ أَظُنُّ أَنَّ اللَّهَ مُنْزِلٌ فِي شَأْنِي وَحْيًا يُتْلَى وَلَشَأْنِي فِي نَفْسِي كَانَ أَحْقَرَ مِنْ أَنْ يَتَكَلَّمَ اللَّهُ فِيَّ بِأَمْرٍ يُتْلَى وَلَكِنْ كُنْتُ أَرْجُو أَنْ يَرَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي النَّوْمِ رُؤْيَا يُبَرِّئُنِي اللَّهُ بِهَا قَالَتْ فَوَاللَّهِ مَا رَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا خَرَجَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ حَتَّى أُنْزِلَ عَلَيْهِ فَأَخَذَهُ مَا كَانَ يَأْخُذُهُ مِنْ الْبُرَحَاءِ .... >>



صحيح مسلم - (13 / 347)
<< 4974 - حَدَّثَنَا حِبَّانُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ أَخْبَرَنَا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ الْأَيْلِيُّ ح و حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ ابْنُ رَافِعٍ حَدَّثَنَا و قَالَ الْآخَرَانِ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ وَالسِّيَاقُ حَدِيثُ مَعْمَرٍ مِنْ رِوَايَةِ عَبْدٍ وَابْنِ رَافِعٍ قَالَ يُونُسُ وَمَعْمَرٌ جَمِيعًا عَنْ الزُّهْرِيِّ أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَعَلْقَمَةُ بْنُ وَقَّاصٍ وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ حَدِيثِ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
.... وَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَأُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ حِينَ اسْتَلْبَثَ الْوَحْيُ يَسْتَشِيرُهُمَا فِي فِرَاقِ أَهْلِهِ قَالَتْ فَأَمَّا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ فَأَشَارَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالَّذِي يَعْلَمُ مِنْ بَرَاءَةِ أَهْلِهِ وَبِالَّذِي يَعْلَمُ فِي نَفْسِهِ لَهُمْ مِنْ الْوُدِّ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هُمْ أَهْلُكَ وَلَا نَعْلَمُ إِلَّا خَيْرًا ....... فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ مَنْ يَعْذِرُنِي مِنْ رَجُلٍ قَدْ بَلَغَ أَذَاهُ فِي أَهْلِ بَيْتِي فَوَاللَّهِ مَا عَلِمْتُ عَلَى أَهْلِي إِلَّا خَيْرًا ....... قَالَتْ ثُمَّ تَحَوَّلْتُ فَاضْطَجَعْتُ عَلَى فِرَاشِي قَالَتْ وَأَنَا وَاللَّهِ حِينَئِذٍ أَعْلَمُ أَنِّي بَرِيئَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ مُبَرِّئِي بِبَرَاءَتِي وَلَكِنْ وَاللَّهِ مَا كُنْتُ أَظُنُّ أَنْ يُنْزَلَ فِي شَأْنِي وَحْيٌ يُتْلَى وَلَشَأْنِي كَانَ أَحْقَرَ فِي نَفْسِي مِنْ أَنْ يَتَكَلَّمَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيَّ بِأَمْرٍ يُتْلَى وَلَكِنِّي كُنْتُ أَرْجُو أَنْ يَرَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي النَّوْمِ رُؤْيَا يُبَرِّئُنِي اللَّهُ بِهَا قَالَتْ فَوَاللَّهِ مَا رَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَجْلِسَهُ وَلَا خَرَجَ مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ أَحَدٌ حَتَّى أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ....... وَزَادَ أَيْضًا قَالَ عُرْوَةُ قَالَتْ عَائِشَةُ وَاللَّهِ إِنَّ الرَّجُلَ الَّذِي قِيلَ لَهُ مَا قِيلَ لَيَقُولُ سُبْحَانَ اللَّهِ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا كَشَفْتُ عَنْ كَنَفِ أُنْثَى قَطُّ قَالَتْ ثُمَّ قُتِلَ بَعْدَ ذَلِكَ شَهِيدًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَفِي حَدِيثِ يَعْقُوبَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ مُوعِرِينَ فِي نَحْرِ الظَّهِيرَةِ و قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ مُوغِرِينَ قَالَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قُلْتُ لِعَبْدِ الرَّزَّاقِ مَا قَوْلُهُ مُوغِرِينَ قَالَ الْوَغْرَةُ شِدَّةُ الْحَرِّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَمَّا ذُكِرَ مِنْ شَأْنِي الَّذِي ذُكِرَ وَمَا عَلِمْتُ بِهِ .... قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطِيبًا فَتَشَهَّدَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ قَالَ أَمَّا بَعْدُ أَشِيرُوا عَلَيَّ فِي أُنَاسٍ أَبَنُوا أَهْلِي وَايْمُ اللَّهِ مَا عَلِمْتُ عَلَى أَهْلِي مِنْ سُوءٍ قَطُّ >>


و هذه الروايات بلفظ الآل

صحيح مسلم - (14 / 229) << 5280 - حَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ وَيَحْيَى بْنُ يَمَانٍ حَدَّثَنَا عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ ....... إِنْ كُنَّا آلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَنَمْكُثُ شَهْرًا مَا نَسْتَوْقِدُ بِنَارٍ إِنْ هُوَ إِلَّا التَّمْرُ وَالْمَاءُ ....... و حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَبُو كُرَيْبٍ قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ وَابْنُ نُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ إِنْ كُنَّا لَنَمْكُثُ وَلَمْ يَذْكُرْ آلَ مُحَمَّدٍ وَزَادَ أَبُو كُرَيْبٍ فِي حَدِيثِهِ عَنْ ابْنِ نُمَيْرٍ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَنَا اللُّحَيْمُ >>



صحيح البخاري - (16 / 467)
<< 4955 - حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ
مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ طَعَامٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ حَتَّى قُبِضَ
>>

صحيح البخاري - (17 / 30)
<< 4996 - حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ
مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنْذُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ مِنْ طَعَامِ الْبُرِّ ثَلَاثَ لَيَالٍ تِبَاعًا حَتَّى قُبِضَ >>

صحيح البخاري - (17 / 41)
<< 5003 - حَدَّثَنَا خَلَّادُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَابِسٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قُلْتُ لِعَائِشَةَ
أَنَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُؤْكَلَ لُحُومُ الْأَضَاحِيِّ فَوْقَ ثَلَاثٍ قَالَتْ مَا فَعَلَهُ إِلَّا فِي عَامٍ جَاعَ النَّاسُ فِيهِ فَأَرَادَ أَنْ يُطْعِمَ الْغَنِيُّ الْفَقِيرَ وَإِنْ كُنَّا لَنَرْفَعُ الْكُرَاعَ فَنَأْكُلُهُ بَعْدَ خَمْسَ عَشْرَةَ قِيلَ مَا اضْطَرَّكُمْ إِلَيْهِ فَضَحِكَتْ قَالَتْ مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خُبْزِ بُرٍّ مَأْدُومٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ حَتَّى لَحِقَ بِاللَّهِ
وَقَالَ ابْنُ كَثِيرٍ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَابِسٍ بِهَذَا >>

صحيح البخاري - (17 / 66)
<< 5018 - حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَابِسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ
مَا فَعَلَهُ إِلَّا فِي عَامٍ جَاعَ النَّاسُ أَرَادَ أَنْ يُطْعِمَ الْغَنِيُّ الْفَقِيرَ وَإِنْ كُنَّا لَنَرْفَعُ الْكُرَاعَ بَعْدَ خَمْسَ عَشْرَةَ وَمَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خُبْزِ بُرٍّ مَأْدُومٍ ثَلَاثًا >>


صحيح البخاري - (20 / 89)
<< 5973 - حَدَّثَنِي عُثْمَانُ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ
مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنْذُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ مِنْ طَعَامِ بُرٍّ ثَلَاثَ لَيَالٍ تِبَاعًا حَتَّى قُبِضَ >>

صحيح البخاري - (20 / 90)
<< 5974 - حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ هُوَ الْأَزْرَقُ عَنْ مِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ عَنْ هِلَالٍ الْوَزَّانِ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ
مَا أَكَلَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْلَتَيْنِ فِي يَوْمٍ إِلَّا إِحْدَاهُمَا تَمْرٌ >>

صحيح البخاري - (20 / 384)
<< 6193 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَابِسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ
مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خُبْزِ بُرٍّ مَأْدُومٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ حَتَّى لَحِقَ بِاللَّهِ
وَقَالَ ابْنُ كَثِيرٍ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ قَالَ لِعَائِشَةَ بِهَذَا >>

صحيح مسلم - (14 / 223)
<< 5274 - حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَإِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ إِسْحَقُ أَخْبَرَنَا و قَالَ زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ
مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنْذُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ مِنْ طَعَامِ بُرٍّ ثَلَاثَ لَيَالٍ تِبَاعًا حَتَّى قُبِضَ >>

صحيح مسلم - (14 / 225)
<< 5276 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي إِسْحَقَ قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ يَزِيدَ يُحَدِّثُ عَنْ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ
مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خُبْزِ شَعِيرٍ يَوْمَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ حَتَّى قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ >>

صحيح مسلم - (14 / 226)
<< 5277 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَابِسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ
مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خُبْزِ بُرٍّ فَوْقَ ثَلَاثٍ >>


إستخدم اللفظين - الأهل و الآل سويا

صحيح البخاري - (7 / 231)
<< 1927 - حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ حَدَّثَنَا هِشَامٌ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ أَنَسٍ ح حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَوْشَبٍ حَدَّثَنَا أَسْبَاطٌ أَبُو الْيَسَعِ الْبَصْرِيُّ حَدَّثَنَا هِشَامٌ الدَّسْتَوَائِيُّ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
أَنَّهُ مَشَى إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِخُبْزِ شَعِيرٍ وَإِهَالَةٍ سَنِخَةٍ وَلَقَدْ رَهَنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دِرْعًا لَهُ بِالْمَدِينَةِ عِنْدَ يَهُودِيٍّ وَأَخَذَ مِنْهُ شَعِيرًا لِأَهْلِهِ وَلَقَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ مَا أَمْسَى عِنْدَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَاعُ بُرٍّ وَلَا صَاعُ حَبٍّ وَإِنَّ عِنْدَهُ لَتِسْعَ نِسْوَةٍ >>


استخدام لفظ ( أهل البيت )

صحيح البخاري - (17 / 305)
<< 5166 - حَدَّثَنِي عُثْمَانُ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قُلْتُ لِلْأَسْوَدِ
هَلْ سَأَلْتَ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ عَمَّا يُكْرَهُ أَنْ يُنْتَبَذَ فِيهِ فَقَالَ نَعَمْ قُلْتُ يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ عَمَّ نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُنْتَبَذَ فِيهِ قَالَتْ نَهَانَا فِي ذَلِكَ أَهْلَ الْبَيْتِ أَنْ نَنْتَبِذَ فِي الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ قُلْتُ أَمَا ذَكَرَتْ الْجَرَّ وَالْحَنْتَمَ قَالَ إِنَّمَا أُحَدِّثُكَ مَا سَمِعْتُ أَفَأُحَدِّثُ مَا لَمْ أَسْمَعْ >>


و هاتين الروايتين كافيتين :

صحيح البخاري - (14 / 478)
<< 4419 - حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
بُنِيَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِزَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ بِخُبْزٍ وَلَحْمٍ فَأُرْسِلْتُ عَلَى الطَّعَامِ دَاعِيًا فَيَجِيءُ قَوْمٌ فَيَأْكُلُونَ وَيَخْرُجُونَ ثُمَّ يَجِيءُ قَوْمٌ فَيَأْكُلُونَ وَيَخْرُجُونَ فَدَعَوْتُ حَتَّى مَا أَجِدُ أَحَدًا أَدْعُو فَقُلْتُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ مَا أَجِدُ أَحَدًا أَدْعُوهُ قَالَ ارْفَعُوا طَعَامَكُمْ وَبَقِيَ ثَلَاثَةُ رَهْطٍ يَتَحَدَّثُونَ فِي الْبَيْتِ فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْطَلَقَ إِلَى حُجْرَةِ عَائِشَةَ فَقَالَ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ وَرَحْمَةُ اللَّهِ فَقَالَتْ وَعَلَيْكَ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ كَيْفَ وَجَدْتَ أَهْلَكَ بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فَتَقَرَّى حُجَرَ نِسَائِهِ كُلِّهِنَّ يَقُولُ لَهُنَّ كَمَا يَقُولُ لِعَائِشَةَ وَيَقُلْنَ لَهُ كَمَا قَالَتْ عَائِشَةُ ثُمَّ رَجَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا ثَلَاثَةٌ مِنْ رَهْطٍ فِي الْبَيْتِ يَتَحَدَّثُونَ وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَدِيدَ الْحَيَاءِ فَخَرَجَ مُنْطَلِقًا نَحْوَ حُجْرَةِ عَائِشَةَ فَمَا أَدْرِي آخْبَرْتُهُ أَوْ أُخْبِرَ أَنَّ الْقَوْمَ خَرَجُوا فَرَجَعَ حَتَّى إِذَا وَضَعَ رِجْلَهُ فِي أُسْكُفَّةِ الْبَابِ دَاخِلَةً وَأُخْرَى خَارِجَةً أَرْخَى السِّتْرَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ وَأُنْزِلَتْ آيَةُ الْحِجَابِ >>


صحيح مسلم - (7 / 266)
<< 2565 - قَالَ أَنَسٌ وَشَهِدْتُ وَلِيمَةَ زَيْنَبَ فَأَشْبَعَ النَّاسَ خُبْزًا وَلَحْمًا وَكَانَ يَبْعَثُنِي فَأَدْعُو النَّاسَ فَلَمَّا فَرَغَ قَامَ وَتَبِعْتُهُ فَتَخَلَّفَ رَجُلَانِ اسْتَأْنَسَ بِهِمَا الْحَدِيثُ لَمْ يَخْرُجَا فَجَعَلَ يَمُرُّ عَلَى نِسَائِهِ فَيُسَلِّمُ عَلَى كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَيْفَ أَنْتُمْ يَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَيَقُولُونَ بِخَيْرٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ وَجَدْتَ أَهْلَكَ فَيَقُولُ بِخَيْرٍ فَلَمَّا فَرَغَ رَجَعَ وَرَجَعْتُ مَعَهُ فَلَمَّا بَلَغَ الْبَابَ إِذَا هُوَ بِالرَّجُلَيْنِ قَدْ اسْتَأْنَسَ بِهِمَا الْحَدِيثُ فَلَمَّا رَأَيَاهُ قَدْ رَجَعَ قَامَا فَخَرَجَا فَوَاللَّهِ مَا أَدْرِي أَنَا أَخْبَرْتُهُ أَمْ أُنْزِلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ بِأَنَّهُمَا قَدْ خَرَجَا فَرَجَعَ وَرَجَعْتُ مَعَهُ فَلَمَّا وَضَعَ رِجْلَهُ فِي أُسْكُفَّةِ الْبَابِ أَرْخَى الْحِجَابَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ وَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ
{ لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ } الْآيَةَ >>


أختم بهذه الروايات التي يطلق عليها بـ روايات رزية يوم الخميس :

صحيح البخاري - (13 / 344)
<< 4079 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ
لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلُمُّوا أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَا تَضِلُّوا بَعْدَهُ فَقَالَ بَعْضُهُمْ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمْ الْقُرْآنُ حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبُ لَكُمْ كِتَابًا لَا تَضِلُّوا بَعْدَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالِاخْتِلَافَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُومُوا
قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ يَقُولُ ابْنُ عَبَّاسٍ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ لِاخْتِلَافِهِمْ وَلَغَطِهِمْ >>

و بناء على زعمكم في مصطلح ( أهل البيت )

فهذا يعني أن الذين إختلفوا و إختصموا هم علي و فاطمة و الحسن و الحسين رضي الله عنهم - أليس كذلك !؟

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ****      وهل معني ذلك انهم مطهرات فلماذا لم يدخلهم تحت الكساء علما" ان من ادخلهم تحت الكساء الكل كان يعلم انهم من اهل البيت قبل ذلك و لا تقل سياق الايات فاني اتيك بمثل ذلك من القراءن بما ينفي حجتك

يا عزيزي - لا أدري كيف تعتقد بأنك قد نفيت حجتي !!!

عموما - في هذا الموضوع لا أريد التطرق إلي التفسير أو المقصود بالتطهير و إذهاب الرجس

بل في هذا الموضوع طرحت سؤال - مللت من طرحه و إعادته

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ****      انا اتيتك بكلام زيد في انهم كانوا ياكلوا الصدقات وانت لم تاتني بكلام احد ينفي ذلك

صحيح البخاري - (12 / 426)
<< سَمِعْتُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَقُولُ أَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُثْمَانَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ يَسْأَلْنَهُ ثُمُنَهُنَّ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكُنْتُ أَنَا أَرُدُّهُنَّ فَقُلْتُ لَهُنَّ أَلَا تَتَّقِينَ اللَّهَ أَلَمْ تَعْلَمْنَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ يُرِيدُ بِذَلِكَ نَفْسَهُ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْمَالِ فَانْتَهَى أَزْوَاجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى مَا أَخْبَرَتْهُنَّ قَالَ فَكَانَتْ هَذِهِ الصَّدَقَةُ بِيَدِ عَلِيٍّ مَنَعَهَا عَلِيٌّ عَبَّاسًا فَغَلَبَهُ عَلَيْهَا ثُمَّ كَانَ بِيَدِ حَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ثُمَّ بِيَدِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ثُمَّ بِيَدِ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ وَحَسَنِ بْنِ حَسَنٍ كِلَاهُمَا كَانَا يَتَدَاوَلَانِهَا ثُمَّ بِيَدِ زَيْدِ بْنِ حَسَنٍ وَهِيَ صَدَقَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقًّا >>


الآن أعيد السؤال مرة أخرى


لماذا كان ربط قصة الكساء بجزء الآية التي يطلق عليها البعض بـ آية التطهير خاصا في البيت و ليس عاما أمام الصحابة رضي الله عنهم أجمعين

و خصوصا إذا ما علمنا أن الإثنى عشرية تعتمد إعتمادا كليا و جوهريا على هذه الآية لإثبات بعض عقائدها التي تفردت بها عن الغير !؟


/////////////////////////////////////////////////

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته










لماذا كان ربط قصة الكساء بجزء الآية التي يطلق عليها البعض بـ آية التطهير خاصا في البيت و ليس عاما أمام الصحابة رضي الله عنهم أجمعين

و خصوصا إذا ما علمنا أن الإثنى عشرية تعتمد إعتمادا كليا و جوهريا على هذه الآية لإثبات بعض عقائدها التي تفردت بها عن الغير !؟



لماذا أمرا هاما لإثبات من هم أهل البيت و عصمة أصحاب هذاالمصطلح و إمامتهم لم يكن عاما بل خاصا

ترك الأمر لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها لكي تخبر به المسملين و تروي لهم ما حصل في بيتها !؟

مع العلم أن النبي عليه الصلاة و السلام عاش سنوات بعد حادثة الكساء

و مع هذا لا يوجد دليل يثبت أن النبي عليه الصلاة و السلام قد تكلم عن هذه الحادثة أو شرحها لأصحابه رضي الله عنهم أجمعين !؟!



/////////////////////////////////////////////////

[خدام الإسلام]

اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبة أجمعين

بارك الله فيك

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








و فيك بارك أخي الحبيب " خدام الإسلام " و جزاك الله خيرا كثيرا

بعدما وجدت أن الضيوف عاجزين عن الرد على الأسئلة الشرعية

بدأت بطرح أسئلة منطقية عقلية لعلي أحصل على الإجابة

و إذا ( الحال من بعضه ) كما يقول إخواننا المصريين - و المعنى أنهم عاجزين عن الرد على مثل هذه الأسئلة أيضا!!!


/////////////////////////////////////////////////

[خالد السلفي]

بارك الله فيك أستاذي الحبيب الهاوي