عندما قصفت غزة وارتكب الصهاينة تلك المجزرة البربرية في اهلها اخذت ايران وربيبها حزب الشيطان في الزمجرة والصياح والنياح والتهديد بالويل والثبور حتى كبرت في اعين السذج من الناس واصبحو يسبحون بحمدها ويدعون لها بالنصر حتى في ازمة سفينة الحرية حيث ترى في الشات عبر شاشات الفضائيات وقرءت مرة رسالة يقول فيها احد السذج المضحوك عليهم ( اين انت يا حسن نصرالله ليس لها الا حسن نصر الله ) ولكن حسن نصر الله وايران اكتفو بالصمت والفرجة اتدرون لماذا لان حليفهم الصهيوني تورط وارتكب حماقة لم يكونو يتوقعونها وليس هناك عذر تقوله اسرائل فقامت ايران بالتوغل في الاراضي العراقية حتى تلفت انضار العالم وتخفف الظغط عن الصهاينة .
ولكن ماذا فعلت تركيا السنية اقامت الدنيا ولم تقعدها البت الراي العالمي على الصهاينة واخذ المسؤولون الاتراك يتحركون في كل مكان وصرحو وفعلو حيث لم يكتفو بالكذب بالصراخ كما تفعل دولة المجوس والكل شهد الفرق الواضح البائن بين من يفعل وبين من يتحدث .
ورسالة الى السذج هل يوجد في سفينة الحرية رافضي واحد لاوالله والله انهم اكثر عداوة لاهل السنة في فلسطين وغيرها من اليهود .
من المتناقضات الفاضحة الواضحة خرج انصار مقتدى القذر في مضاهرات مؤيدة للفلسطينيين وهم يقتلونهم في العراقي بل ان الصهاينة لم يفعلو بالفلسطينيين ما فعله جيش الشيطان .
ان اراد نجاد ان يثبت لناانه صادق فليعلن الحرب على اسرائل ونقول والله ثم والله لن يفعل .