العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-02-03, 08:39 PM   رقم المشاركة : 1
انس بن مالك
عضو فعال






انس بن مالك غير متصل

انس بن مالك


عمران لماذا تلهو بأحاديث رسول الله

اولا كنت قد قرات مقال لعمران هنا ولكنى بحث عن الرابط مرة اخرى بعد ان نقلت ما فيه فلم اجده فاضررت لعمل رابط اخر به ردى واتمنى ان يقرأه المعنيون بالرد
ان الحمد لله نحمده ونستعين به ونستهديه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا
كما هو عهدى بهم ........ أراجع وراءهم فارى ما يقطعونه وما يبترونه
وحتى لا اطيل سأرد على الزميل ( الامين ) عمران فيما اقتبسه من تفسير وروايات وأحاديث وما كذب به وما صدق
أولا اسمعوا معى عن الحديث الذى قال به عمران وقال انه تمتع
- عن عمران بن حصين قال :
نزلت اية المتعه في كتاب الله تبارك وتعالى وعملنا بها مع رسول الله صلى الله عليه واله فلم تنزل اية تنسخها ولم ينه عنها رسول الله صلى الله عليه واله حتى مات .
احمد بن حنبل : المسند ج4 ص 436 \ ط بيروت
هذا ما ذكره عمران وللأسف لم يحمل امانة البحث او النقل ......... اتعلم لماذا يا عمران لأن المقصود هنا هى تمتع الحج وليس تمتع ( النساء ) وان كنت لا تصدق فتعالوا جميعا معى اخوانى اقرؤوا معى
- صحيح مسلم باب جواز التمتع
- 2918) ــ وحدّثنا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ وَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَ أَبُو كُرَيْبٍ. قَالُوا: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي ذَرَ رَضِيَ اللّهُ عنه قَالَ: كَانَتِ الْمُتْعَةُ فِي الْحَجِّ لأَصْحَابِ مُحَمَّدٍ خَاصَّةً
- 2927) ــ وحدّثني عُبَيْدُ اللّهِ بْنُ مُعَاذٍ. حَدَّثَنَا أَبِي. حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلاَلٍ عَنْ مُطَرِّفٍ قَالَ: قَالَ لِي عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ ،: أُحَدِّثُكَ حَدِيثاً عَسَى اللّهُ أَنْ يَنْفَعَكَ بِهِ: إِنَّ رَسُولَ اللّهِ جَمَعَ بَيْنَ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ. ثُمَّ لَمْ يَنْهَ عَنْهُ حَتَّىٰ مَاتَ. وَلَمْ يَنْزِلْ فِيهِ قُرْآنٌ يُحَرِّمُهُ. وَقَدْ كَانَ يُسَلَّمُ عَلَيَّ حَتَّىٰ اكْتَوَيْتُ. فَتُرِكْتُ. ثُمَّ تَرَكْتُ الْكَيَّ فَعَادَ.
- 2928) ــ حدّثناه مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَ ابْنُ بَشَّارٍ. قَالاَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ. حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلاَلٍ قَالَ: سَمِعْتُ مُطَرِّفاً ، قَالَ: قَالَ لِي عِمْرَان بْنُ حُصَيْنٍ. بِمِثْلِ حَدِيثِ مُعَاذٍ.
- 2929) ــ وحدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَ ابْنُ بَشَّارٍ. قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّىٰ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ مُطَرِّفٍ ، قَالَ: بَعَثَ إِلَيَّ عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ فِي مَرَضِهِ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ. فَقَالَ: إِنِّي كُنْتُ مُحَدِّثَكَ بِأَحَادِيثَ. لَعَلَّ اللّهَ أَنْ يَنْفَعَكَ بِهَا بَعْدِي. فَإِنْ عِشْتُ فَاكْتُمْ عَنِّي. وَإِنْ مُتُّ فَحَدِّثْ بِهَا إِنْ شِئْتَ: إِنَّهُ قَدْ سُلِّمَ عَلَيَّ. وَاعْلَمْ أَنَّ نَبِيَّ اللّهِ قَدْ جَمَعَ بَيْنَ حَجَ وَعُمْرَةٍ، ثُمَّ لَمْ يَنْزِلْ فِيهَا كِتَابُ اللّهِ، وَلَمْ يَنْهَ عَنْهَا نَبِيُّ اللّه .
- (2930) ــ وحدّثنا إِسْحَـٰقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ. حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ. حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ الْحُصَيْنِ رَضِيَ اللهُ عنه قَالَ: اعْلَمْ أَنَّ رَسُولُ اللّهِ جَمَعَ بَيْنَ حَجَ وَعُمْرَةٍ. ثُمَّ لَمْ يَنْزِلْ فِيهَا كِتَابٌ. وَلَمْ يَنْهَنَا عَنْهُمَا رَسُولُ اللّهِ . قَالَ فِيهَا رَجُلٌ بِرَأْيِهِ مَا شَاءَ.
- (2931) ــ وحدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى. حَدَّثَنِي عَبْدُ الصَّمَدِ. حَدَّثَنَا هَمَّامٌ. حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ مُطَرِّفٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللّهُ عنه قَالَ: تَمْتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ . وَلَمْ يَنْزِلْ فِيهِ الْقُرْآنُ. قَالَ رَجُلٌ بِرَأْيِهِ مَا شَاءَ.
- (2932) ــ وَحَدَّثَنِيهِ حَجَّاجُ بْنُ الشَّاعِرِ. حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللّهِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ. حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ. حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ وَاسِعٍ عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللّهُ عنه بِهَـٰذَا الْحَدِيثِ. قَالَ: تَمَتَّعَ نَبِيُّ اللّهُ وَتَمَتَّعْنَا مَعَهُ
- (2933) ــ حدّثنا حَامِدُ بْنُ عُمَرَ الْبَكْرَاوِيُّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ. قَالاَ: حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ. حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي رَجَاءٍ قَالَ: قَالَ عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ ،: نَزَلَتْ آيَةُ الْمُتْعَةِ فِي كِتَابِ اللّهِ (يَعْنِي مُتْعَةَ الْحَجِّ). وَأَمَرَنَا بِهَا رَسُولُ اللّهِ . ثُمَّ لَمْ تَنْزِلْ آيَةٌ تَنْسَخُ آيَةَ مُتْعَةِ الْحَجِّ. وَلَمْ يَنْهَ عَنْهَا رَسُولُ اللّهِ حَتَّىٰ مَاتَ. قَالَ رَجُلٌ بِرَأْيِهِ، بَعْدُ، مَا شَاءَ.
- واما ما اوردها فى كتاب الامام أحمد ( مسنده ) فهى :
- 19532) ــ حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا يحيى حدثنا عمران القصير حدثنا أبو رجاء عن عمران بن حصين قال: «نزلت آية المتعة في كتاب الله تبارك وتعالى وعلمنا بها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم تنزل آية تنسخها ولم ينهِ عنها النبيّ صلى الله عليه وسلم حتى مات».
- وهى التى تفسرها كل الاحاديث السابقة التى أوردتها وعليه يبطل احتجاج عمران بهذا الحديث

الامر الثانى
استشهدت يا عمران بتفسير القرآن فى سرد اثباتك علينا فهل سردت لنا تفسير الآيات ( والذين هم لفروجهم حافظون ) وآيات ( فما استمتعم به منهم ) وأتحداك ان تجد فيها ما يدل على المتعه
أما الأولى ( والذين هم لفروجهم حافظون ) فكل التفاسير ( ابن كثير & القرطبي & الطبري & البحر الرائق & رسالة ابي زيد القيروانى & المهذب & المغنى & تفسير القرآن & ... الخ لم تذكر سوى المملوكة ( السرائر ) والزوجه ..... وكما تعلم ان المتمتعه ليست زوجه لانه لا يقع عليه الشروط التى ذكرها القرآن فى الميراث وغيره .
الأمر الثالث :
قلت يا عمران
----------------------------------------------------- ( ودعنا نعرض عن كل هذا السجال ولنرى ما جاء في صحيح مسلم لنكتشف الحقيقه التي هي :
ان الخليفه عمر هو من حرم نكاح المتعه !!!!!!

-----------------------------------------------------
إذا انت تقول ان الخليفة عمر هو من ( حرم المتعه ) وذكرت الاحاديث وسارد عليها جميعا بإذن الله ثم اعقب .
اما الحديث الأول :
- اخرج مسلم في صحيحه بارسناد الى ابي نضرة قال :
كان ابن عباس يامر بالمتعة وكان ابن الزبير ينهي عنها فذكر ذلك لجابر فقال :
على يدي دار الحديث تمتعنا في عهد رسول الله صلى الله عليه واله فلما قام عمر قال :
(( ان الله يحل لرسوله ماشاء فاتموا الحج والعمره وابتوا نكاح هذه النساء فلئن اوتي برجل نكح امراءة الى اجل الا رجمته بالحجارة ))
مسلم : الصحيح ج 2 ص 885 \ ط بيروت

هذا هو الحديث يا عمران
2900) ــ حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَ ابْنُ بَشَّارٍ. قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ. حَدَّثَنَا شُعْبَةُ. قَالَ: سَمِعْتُ قَتَادَةَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ، قَالَ: كَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَأْمُرُ بِالْمُتْعَةِ. وَكَانَ ابْنُ الزُّبَيْرِ يَنْهَىٰ عَنْهَا. قَالَ: فَذَكَرْتُ ذٰلِكَ لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ. فَقَالَ: عَلَىٰ يَدَيَّ دَارَ الْحَدِيثُ. تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ . فَلَمَّا قَامَ عُمَرُ قَالَ: إِنَّ اللّهُ كَانَ يُحِلُّ لِرَسُولِهِ مَا شَاءَ بِمَا شَاءَ. وَإِنَّ الْقُرْآنَ قَدْ نَزَلَ مَنَازِلَهُ. فَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ. كَمَا أَمَرَكُمُ اللّهُ. وَأَبِتُّوا نِكَاحَ هٰذِهِ النِّسَاءِ. فَلَنْ أُوتَىٰ بِرَجُلٍ نَكَحَ امْرَأَةً إِلَىٰ أَجَلٍ، إِلاَّ رَجَمْتُهُ بِالْحِجَارَةِ.
2901) ــ وَحَدَّثَنِيهِ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ. حَدَّثَنَا عَفَّانُ. حَدَّثَنَا هَمَّامٌ. حَدَّثَنَا قَتَادَةُ ، بِهَـٰذَا الاْسْنَادِ. وَقَالَ فِي الْحَدِيثِ: فَافْصِلُوا حَجَّكُمْ مِنْ عُمْرَتِكُمْ. فَإِنَّهُ أَتَمُّ لِحَجِّكُمْ. وَأَتَمُّ لِعُمْرَتِكُمْ
لاحظ الحديث جيدا واقرأ معى التالي :
2902) ــ وحدّثنا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ وَ أَبُو الرَّبِيعِ وَ قُتَيْبَةُ. جَمِيعاً عَنْ حَمَّادٍ. قَالَ خَلَفٌ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ قَالَ: سَمِعْتُ مُجَاهِداً يُحَدِّثُ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُمَا. قَالَ: قَدِمْنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ وَنَحْنُ نَقُولُ: لَبَّيْكَ بِالْحَجِّ. فَأَمَرَنَا رَسُولُ اللّهِ أَنْ نَجْعَلَهَا عُمْرَةً.

فى الشطر الاول عرم بن الخطاب لم يخالف رسول الله أبدا يا عمران ولم يحلل أو يحرم وكونه نهى لا يوجب تحريم ( هذا فى الشطر الاول )
نأتى للشطر الثاني :
( وأبتوا ) وهى بتشديد التاء ( ومنها نقول يا عمران ) بت فى الامر اى نهاه أو اتى بنهايته أو قطع بما فيه من قول ....... وقصد عمر رضى الله عنه بهذا اى اقطعوا وأنهوا ........ فلماذا لم تسال نفسك ولماذا لم تعترض على الشطر الاول واعترضت على الشطر الثانى ( فهنا ليس تحريم ) وانما نهي وسأعلق كما قلت لك بعد تمام ذكر ما اوردته انت .
الحديث الثاني :
(3370) ــ حدّثني مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ: أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ. أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ قَالَ: سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللّهِ ، يَقُولُ: كُنَّا نَسْتَمْتِعُ، بِالْقُبْضَةِ مِنَ التَّمْرِ وَالدَّقِيقِ، الأَيَّامَ، عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللّهِ ، وَأَبِي بَكْرٍ، حَتَّى نَهَى عَنْهُ عُمَرُ، فِي شَأْنِ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ.


3372) ــ حدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيادٍ: حَدَّثَنَا أَبُو عُمَيْسٍ عَنْ إِيَاسِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ: رَخَّصَ رَسُولُ اللّهِ ، عَامَ أَوْطَاسٍ، فِي الْمُتْعَةِ ثَلاَثاً، ثُمَّ نَهَى عَنْهَا.

(3373) ــ وحدّثنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ: حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ الْجُهَنِيِّ عَنْ أَبِيهِ سَبْرَةَ؛ أَنَّه قَالَ: أَذِنَ لَنَا رَسُولُ اللّهِ بِالْمُتْعَةِ، فَانْطَلَقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ إِلَى امْرَأَةٍ مِنْ بَنِي عَامِرٍ، كَأَنَّهَا بَكْرَةٌ عَيْطَاءُ، فَعَرَضْنَا عَلَيْهَا أَنْفُسَنَا. فَقَالَتْ: مَا تُعْطِي؟ فَقُلْتُ: رِدَائِي. وَقَالَ: صَاحِبِي: رِدَائِي. وَكَانَ رِدَاءُ صَاحِبِي أَجْوَدَ مِنْ رِدَائِي. وَكُنْتُ أَشَبَّ مِنْهُ، فَإِذَا نَظَرتْ إِلَى رِدَاءِ صَاحِبِي أَعْجَبَهَا، وَإِذَا نَظَرَتْ إِلَيَّ أَعْجَبْتُهَا. ثُمَّ قَالَتْ: أَنْت وَرِدَاوكَ يَكْفِينِي يَكْفِينِي، فَمَكَثْتُ مَعَهَا ثَلاَثاً، ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللّهِ قَالَ: «مَنْ كَانَ عِنْدَهُ شَيْءٌ مِنْ هَـٰذِهِ النِّسَاءِ الَّتِي يَتَمَتَّعُ، فَلْيُخَلِّ سَبِيلَهَا».
3374) ــ حدّثنا أَبُو كَامِلٍ فضَيْلُ بْنُ حُسَيْنٍ الْجَحْدَرِيُّ: حَدَّثَنَا بِشْرٌ (يعْنِي ابْنَ مُفَضَّلٍ): حَدَّثَنَا عُمَارَةَ بْنُ غَزَّيَةَ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ ، أَنَّ أَبَاهُ غَزَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ فَتْحَ مَكَّةَ. قَالَ: فَأَقَمْنَا بِهَا خَمْسَ عَشْرَةَ، (ثَلاَثِينَ بَيْنَ لَيْلَةٍ وَيَوْمٍ) فَأَذِنَ لَنَا رَسُولُ اللّهِ فِي مُتْعَةِ النِّسَاءِ،. فَخَرَجْتُ أَنَا وَرَجُلٌ مِنْ قَوْمِي، وَلِي عَلَيْهِ فَضْلٌ فِي الْجَمَالِ، وَهُوَ قَرِيبٌ مِنَ الدَّمَامَةِ، مَعَ كُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا بُرْدٌ، فَبُرْدِي خَلَقٌ، وَأَمَّا بُرْدُ ابْنِ عَمِّي فَبُرْدٌ جَدِيدٌ، غَضٌّ؛ حَتَّى فَتَقُولُ: بُرْدُ هٰذَا لاَ بَأْسَ بِهِ، ثَلاَثَ مِرَارٍ أَوْ مَرَّتَيْنِ، ثُمَّ اسْتَمْتَعْتُ مِنْهَا، فَلَمْ أَخْرُجْ حَتَّى حَرَّمَهَا رَسُولُ اللّهِ
3375) ــ وحدّثني أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ صَخْرٍ الدَّارِمِيُّ: حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ: حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ: حَدَّثَنَا عُمَارَةُ بْنُ غَزِيَّةَ: حَدَّثَنِي الرَّبِيعُ بْنُ سَبْرَةَ الْجُهَنِيُّ عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ: خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ عَامَ الْفَتْحِ إِلَى مَكَّةَ، فَذَكَرَ بِمِثْلِ حَدِيثِ بِشْرٍ. وَزَادَ: قَالَتْ: وَهَلْ يَصْلُحُ ذَاكَ؟ وَفِيهِ: قَالَ: إِنَّ بُرْدَ هَـٰذَا خَلَقٌ مَحٌّ.
(3376) ــ حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللّهِ بْنِ نُمَيْرٍ: حَدَّثَنَا أَبِي: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عُمَرَ: حَدَّثَنِي الرَّبِيعُ بْنُ سَبْرَةَ الْجُهَنِيُّ ، أَنَّ أَبَاهُ حَدَّثَهُ؛ أَنَّهُ كَانَ مَعَ رَسُولِ اللّهِ فَقَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي قَدْ كُنْتُ أَذِنْتُ لَكُمْ فِي الإِسْتِمْتَاعِ مِنَ النِّسَاءِ، وَإِنَّ اللّهَ قَدْ حَرَّمَ ذَلِكَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، فَمَنْ كَانَ عِنْدَهُ مِنْهُنَّ شَيْءٌ فَلْيُخَلِّ سَبِيلَهُ، وَلاَ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً».
3377) ــ وحدّثناه أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بِهَـذَا الاْسْنَادِ. قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللّهِ قَائِماً بَيْنَ الرُّكْنِ وَالْبَابِ، وَهُوَ يَقُولُ: بِمِثْلِ حَدِيثِ ابْنِ نُمَيْرٍ.
(3378) ــ حدّثنا إِسْحَـٰقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ الرَّبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ الْجُهَنِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ: أَمَرَنَا رَسُولُ اللّهِ ، بِالْمُتْعَةِ، عَامَ الْفَتْحِ، حِينَ دَخَلْنَا مَكَّةَ، ثُمَّ لَمْ نَخْرُجْ مِنْهَا حَتَّى نَهَانَا عَنْهَا.
3379) ــ وحدّثنا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الرَّبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ. قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي، رَبِيعَ بْنَ سَبْرةَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبْيِهِ سَبْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ أَنَّ نَبِيَّ اللّهِ ، عَامَ فَتْحِ مَكَّةَ، أَمَرَ أَصْحَابَهُ بِالتَّمَتُّعِ مِنَ النِّسَاءِ. قَالَ: فَخَرَجْتُ أَنَا وَصَاحِبٌ لِي مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ، حَتَّى وَجَدْنَا جَارِيَةً مِنْ بَنِي عَامِرٍ، كَأَنَّهَا بَكْرَةٌ عَيْطَاءُ، فَخَطَبْنَاهَا إِلَى نَفْسِهَا، وَعَرَضْنَا عَلَيْهَا بُرْدَيْنَا، فَجَعَلَتْ تَنْظُرُ فَتَرَانِي أَجْمَلَ مِنْ صَاحِبِي، وَتَرَى بُرْدَ صَاحِبِي أَحْسَنَ مِنْ بُرْدِي، فَآمَرَتْ نَفْسَهَا سَاعَةً ثُمَّ اخْتَارَتْنِي عَلَى صَاحِبِي، فَكُنَّ مَعَنَا ثَلاَثَاً، ثُمَّ أَمَرَنَا رَسُولُ اللّهِ بِفِرَاقِهِنَّ.
(3380) ــ حدّثنا عَمْرٌو النَّاقِدُ وَ ابْنُ نُمَيْرٍ. قالاَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ عَنْ أَبِيهِ؛ أَنَّ النَّبِيَّ نَهَى عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ
(3381) ــ وحدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ رَسُولَ اللّهِ نَهَى، يَوْمَ الْفَتْحِ، عَنْ مُتْعَةِ النِّسَاءِ.
3382) ــ وَحَدَّثَنِيهِ حَسَنٌ الْحُلْوَانِيُّ وَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ يَعَقُوبَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ صَالِحٍ. أَخْبَرَنَا ابْنُ شِهَابٍ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ الْجُهَنِيِّ عَنْ أَبِيهِ ،؛ أَنَّهُ أَخْبَرَهُ: أَنَّ رَسُولَ اللّهِ نَهَى، عَنِ الْمُتَعَةِ زَمَانَ الْفَتْحِ، مُتْعَةِ النِّسَاءِ وَأَنَّ أَبَاهُ كَانَ تَمَتَّعَ بِبُرْدَيْنِ أَحْمَرَيْنِ.
(3383) ــ وحدّثني حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى: أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ: أَخْبَرَنِي يُونُسُ. قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ: أَنَّ عَبْدِ اللّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ ، قَامَ بِمَكَّةَ فَقَالَ: إِنَّ نَاساً، أَعْمَى اللّهُ قُلُوبَهُمْ، كَمَا أَعْمَى أبْصَارَهُمْ، يُفْتُونَ بِالْمُتْعَةِ، يُعَرِّضُ بِرَجُلٍ. فَنَادَاهُ فَقَالَ: إِنَّكَ لَجِلْفٌ جَافٍ، فَلَعَمْرِي لَقَدْ كَانَتِ الْمُتْعَةُ تُفْعَلُ عَلَى عَهْدِ إِمَامِ الْمُتَّقِينَ (يُرِيدُ رَسُولِ اللّهِ ) فَقَالَ لَهُ ابْنُ الزُّبَيْرِ: فَجَرِّبْ بِنَفْسِكَ. فَوَاللّهِ لَئِنْ فَعَلْتَهَا لأَرْجُمَنَّكَ بِأَحْجَارِكَ. قَال قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: فَأَخْبَرَنِي خَالِدُ بْنُ الْمُهَاجِرِ بْنِ سَيْفِ اللّهِ؛ أَنَّهُ بَيْنَا هُوَ جَالِسٌ عِنْدَ رَجُلٍ جَاءَهُ رَجُلٌ فَاسْتَفْتَاهُ فِي الْمُتْعَةِ، فَأَمَرَهُ بِهَا. فَقَالَ لَهُ ابْنُ أَبِي عَمْرَةَ الأَنْصَارِيُّ: مَهْلاً قَالَ: مَا هِيَ؟ وَاللّهِ لَقَدْ فُعِلَتْ فِي عَهْدِ إِمَامِ الْمُتَّقِينَ. قَالَ ابْنُ أَبِي عَمْرَةَ: إِنَّهَا كَانَتْ رُخْصَةً فِي أَوَّلِ الإِسْلاَمِ لِمَنِ اضْطُرَّ إِلَيْهَا، كَالْمَيْتَةِ وَالدَّمِ وَلَحْمِ الْخِنْزِيرِ، ثُمَّ أَحْكَمَ الله الدِّينَ وَنَهَى عَنْهَا. قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: وَأَخْبَرَنِي رَبِيعُ بْنُ سَبْرَةَ الْجُهَنِيُّ أَنَّ أباه قَالَ: قَدْ كُنْتُ اسْتَمْتَعْتُ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللّهِ امْرَأَةً مِنْ بَنِي عَامِرٍ، بِبُرْدَيْنِ أَحْمَرَيْنِ، ثُمَّ نَهَانَا رَسُولُ اللّهِ عَنِ الْمُتْعَةِ. قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: وَسَمِعْتُ رَبِيعَ بْنَ سَبْرَةَ يُحَدِّثُ ذَلِكَ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ، وَأَنَا جَالِسٌ.
(3384) ــ وحدَّثني سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَعْيَنَ: حَدَّثَنَا مَعْقِلٌ عَنِ ابْنِ أَبِي عَبْلَةَ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ: حَدَّثَنِي الرَّبِيعُ بْنُ سَبْرَةَ الْجُهَنِيُّ عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ رَسُولُ اللّهِ نَهَى عَنِ الْمُتْعَةِ. وَقَالَ «أَلاَ إِنَّهَا حَرَامٌ مِنْ يَوْمِكُمْ هَـٰذَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. وَمَنْ كَانَ أَعْطَى شَيْئاً فَلاَ يَأْخُذْهُ».
وحيث انك تعترض على الحديث ان عمر هو المحرم تعلى معى الىسيدنا وامامنا على بن ابي طالب كرم الله وجهه
(3385) ــ حدّثنا يَحْيَى بْنِ يَحْيَى: قَالَ: قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَبْدِ اللّهِ وَ الْحَسَنِ ابْنَيْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِمَا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ؛ أَنَّ رَسُولَ اللّهِ نَهَى، عَنْ مُتْعَةِ النِّسَاءِ، يَوْمَ خَيْبَرَ؛ وَعَنْ أَكْلِ لُحُومِ الْحُمُرِ الإِنْسِيِّةِ
3386) ــ وحدّثناه عَبْدِ اللّهِ بْنُ مُحَمَّدُ بْنِ أَسْمَاءَ الضُّبَعِيُّ: حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ عَنْ مَالِكٍ بِهَـٰذَا الإِسْنَادِ. وَقَالَ: سَمِعَ عَلِي بْنَ أَبِي طَالِب يَقُولُ لِفُلاَنٍ: إِنَّكَ رَجُلٌ تَائِهٌ، نهَانَا رَسُولُ اللّهِ ، بِمِثْلِ حَدِيثِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ.
) ــ حدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَ ابْنُ نُمَيْرٍ وَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ. جَمِيعاً عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ قَالَ زُهَيْرٌ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنِ الْحَسَنِ وَ عَبْدِ اللّهِ ابْنَيْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِمَا عَنْ عَلِيَ ، أَنَّ النَّبِيَّ نَهَى عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ يَوْمَ خَيْبَرَ، وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ.
3388) ــ وحدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللّهِ بْنِ نُمَيْرٍ: حَدَّثَنَا أَبِي: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللّهِ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنِ الْحَسَنِ وَ عَبْدِ اللّهِ ابْنَيْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ؛ عَنْ أَبِيهِمَا عَنْ عَلِيَ أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ ، يُلَيِّنُ فِي مُتْعَةِ النِّسَاءِ. فَقَالَ: مَهْلاً، يَا ابْنَ عَبَّاسٍ! فَإِنَّ رَسُولَ اللّهِ نَهَى عَنْهَا يَوْمَ خَيْبَرَ. وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الإِنْسِيَّةِ.
3389) ــ وحدّثني أَبُو الطَّاهِرِ وَ حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَىٰ. قَالاَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ: أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنِ الْحَسَنِ وَعَبْدِ اللّهِ ابْنَيْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَنْ أَبِيهِمَا أَنَّهُ سَمِعَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ يَقُولُ لاِبْنِ عَبَّاسٍ ،: نَهَى رَسُولُ اللّهِ ، عَنْ مُتْعَةِ النِّسَاءِ، يَوْمَ خَيْبَرَ، وَعَنْ أَكْلِ لُحُومِ الْحُمُرِ الإِنْسِيَّةِ.
هذا حتى لا نقول ان عمر هو وحده من قال بالنهى ولا تنفكون تكررونها وراء سادتكم واراءكم ومادمتم يا عمران تستدل بصحيح مسلم او البخارى او غيره من كتبنا فالتزم امانة البحث والتحري جيدا حتى تكحون منصفا .
اما استشهادك بالاصفهانى فلست أدري ما اقول لك والله .
عموما فنكن بجوار الحديث ولنعد اليه
قلت
(والان اخ خالد ما ردك على صحيح مسلم اولا , ولا نطالبك بغيره من الكتب مما لم نذكره لك خاصه صحيح البخاري الذي اسمح لي ان اورد حديث واحد منه على عجل .
- عن سلمة بن الاكوع عن النبي صلى الله عليه واله قال :
(( ايما رجل وامراءة توافقا فعشرة ما بينهما ثلاث ليال فان احبا ان يتزايدا او يتتاركا تتاركا ))
صحيح البخاري ج7 ص 24
-------------- ارى اننى رددت على نفسك فى صحيح مسلم هذا ان لم تفهم وتعى ما به فهذا امر اخر ولا توجد مشكله اشرحه لك حديثا حديثا ان لم تفهمهم .............
المهم والشاهد فى قولك عن حديث البخارى انك وللأسف ( محتال ) ولست بامين فى نقل الحديث ولا فى روايته للأسف وهذا عار عليك اتعلم لماذا ......... هذا هو الحديث يا عمران واقرأه
(4998) ــ وقال ابنُ أبي ذِئبٍ حدثني إياسُ بن سلمةَ بن الأكوع عن أبيهِ عن رسولِ الله صلى الله عليه وسلم: «أيما رجُلٍ وامرأة توافَقا فعِشْرةُ ما بينهما ثلاثُ لَيال، فإن أحبّا أن يَتزايَدا أو يتتاركا تتاركا. فما أدري أشيءٌ كان لنا خاصة، أم للناس عامَّة». قال أبو عبد الله: وقد بَيَّنهُ عليّ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه منسوخ.فهل تلاحظ انك قصصت وبترت منه الكثير فعلا وخاصة الجزء الهام ...............اخبرنى لماذا تفعلون ذلك .
وعليه أيضا يسقط احتجاجك بهذا الحديث أيضا

رابعا
قلت يا عمران :
ختاما اذكر لك ما جاء في ( الجامع لاحكام القران ) للقرطبي :
بالاسناد الى ا بن عباس , قال :
(( ما كانت المتعة الا رحمة من الله تعالى رحم بها عباده , ولولا نهي عمر عنها ما زنى الا شقي )) .
القرطبي : الجامع لاحكام القران ج 5 ص 136 \ ط القاهره


رجاء يا عمران ان تذكر لأخوانك هنا تفسير القرطبي ولا تستدل ببتر مرة اخرى فعجب ان تقول يقول تفسير القرطبي ثم تأتى بحديث لأبن عباس وكان حرى بك ان تذكر المسائل التى ذكره وكان حرى بك أن تذكر حديث ابن عباس منفصل .. وستعلم انك تحاول فقط عد وتبيان كم من المصادر والدلائل دون اى فائدة من توضيح ما تود قوله سوى الخداع
خامساً :
قلت يا عمران من شروط المتعه : (4- اذن الولي اذا كانت البنت باكرا على راي الكثير من الفقهاء . (

فهل نطلب منك أن تقرا لنا بنفسك من هذه المصادر (7 – جواز التمتع بالبكر ولو من غير اذن وليها ولو من غير شهود أيضا. ( المرجع : شرائع الاحكام لنجم الدين الحلي 2 :186 ، تهذيب الاحكام 7 :254)
: الاستبصار للطوسي 3 :145 ، الكافي في القروع 5 :463 ) وهذه فقط للمتمتعه المتزوجه حيث انه لا يجوز لك السؤال عنها ان كانت عاهرة او متزوجه .
اما قولك
-------------
كما يجب النظر الى ما يسود مجتمعاتنا من فساد وزنى ( والعياذ بالله ) وما انخرط فيه شبابنا جريا وراء الشهوات واسكات نداء الجنس والغريزه بسبب الكثير من الظروف منها اجتماعيه وخلقيه ومنها اقتصاديه ومالية ومنها مرضية ومنها ظروف غربة وابتعاد عن الاوطان ومنها الكثير غيره مما يمنع الشباب من الزواج الدائم و وحيث ان الله تعالى رحم كل اولئك بهذا النوع من الزواج , فليس كل شخص يجب عليه اللجوء الى الزواج المؤقت ما دام هو يستطيع الزواج الدائم
-----------------
فالرد عليه من هنا

كتبت مجلة ( الشراع ) الشيعية العدد ( 684 ) السنة (الرابعة ) الصفحة الرابعة : أن رفسنجاني أشار إلى ربع مليون لقيط في إيران بسبب زواج المتعة !!! . وقد وُصفت مدينة ( مشهد ) الشيعية الإيرانية حيث شاعت ممارسة المتعة بأنها : ( المدينة الأكثر انحلالا على الصعيد الأخلاقي في آسيا ) . انتهى ، بتصرف عن المجلة الآنفة الذكر


ثم تعود مرة اخرى يا عمران وتشهد نفسك على نفسك ان المتعه حلال وتقول ( كما اثبتنا أنفا ) اين اثبت ....... بالبتر والقص من الاحاديث أهذا هو الدين أن تبتر احاديث رسول الله لكى تثبت بها باطل ............
عموما ان كنت مصر ساستخرج لك المرة القادمة من ما كتبته ما لم تفهمه .
ولكنك قلت فى اخر جمله لك (واليكم حديث واحد لاني لا احب ان اطيل عليكم وللعلم هناك الكثير : ) يا عمران لقد اطلت ولكن بلا فائدة اتعلم لماذا ........
قلت (في المتعة :
(صحيح مسلم) ... في كتاب النكاح في باب نكاح المتعة (روى بسنده) عن عطاء قال قدم جابر بن عبدالله معتمراً فجئناه في منزله فساله القوم عن اشياء ثم ذكروا المتعة فقال نعم استمتعنا على عهد الرسول (ص) وابي بكر وعمر (رواه ابو داود) ايضاً في صحيحه ج13 باب الصداق باختصار (ورواه احمد بن حنبل) ايضاً في مسنده ج3 ص380 (وذكره المتقي ايضا) في كنز العمال ج8 ص294 وقال اخرجه عبدالرزاق .
نعم قال استمتعنا على عهد رسول الله ونعم اقول لك شرب الخمر اناس على عهد رسول الله ولعب الميسر قوم على عهد رسول الله وزنى اخرون على عهد رسول الله وقتل اخرون على عهد رسول الله ...... ولكن
نزل التحريم ............ وكما انك تستدل باحاديث عن ما تعتقده تحليل وهو فى الواقع سرد لما كان يحدث كن على خلق حسن واذكر ما اكملوه من احاديث نسخت وهى لرسول الله ايضا ولعلى بن ابي طالب رضى الله عنه
يا عمران احذر انت تلهوا باحاديث رسول الله فانتبه ........ انتبه انتبه .







التوقيع :
لله دِينى... لا للسيــــد البـَدَوي..!! ولا الرفاعي ولا غَازي ولا العَدَوي
ولا الحسيــــنِ ، ولا أم الحسيــــن ، ولا بنت الحسين عَرُوسِ المنزل العَلوي
تيجــانُ رأسي ، وأزهـى روضـةً نبتـتْ روحى بها ، ونَمَتْ فى ظلها الأبوي
أحبْبتـــُهم.... ، وأُحِـــــبُ الله قبْلهــــــــمُ ومـــا علىّ إذا قال العــــــُدَاة : غَوِي
ليـــس الغــوىُّ الذى تصــــفوا مودتــــه لله ، إن الغــَوِىَّ المشــــركُ الثنــوي
مـــن يستجــيرُ بـقبــرِ الميتــين ، ومـــن يُحـيي رَجـــَاه بميْتٍ فى التراب طُوي
ومن يَشـــــُدُّ الرحـــالَ المُثقـــلاتِ إلــى قــبر الولي ، ويُحْــيي حَفْلــهُ السنوي
*******
أستغفـــر الله .. عَـــاد الشــــركُ ألوانــا وكُــلُّ ما حولنـــــــا قد صـــار أوثانـــا
المـــال ، والجــاهُ والنـفس التى فـُطِـرتْ على اتبـــاعِ هَواهــــا حيثمــا كانـــــــا
جَهـــلاً ، وتهريـــجَ غوغـــَاءٍ وأدمغــــةٍ من الجمـــودِ تـــرى التقليــــدَ إيمانــــا
هَامـــَت برائحـــة الأجـــــداد فانكفـــأتْ فــوق الرمـــام تُنـــاجي الدُّود غفرانــا
فــــــإن دفَعْــــتَ بهـــم للنـــور ثانيـــــةَ وَرُحـــت تقـــرأ فـي الأمواتِ قرآنـــــا
قــــالوا هــــو الدين أثــــوابٌ مُرقعـــــةٌ تُعـــلي التَّصــوُّف في أيامنـــا شـانـــــا
أو أنــكروه ، وقالـــــوا الديـنُ محنتُــــنا وخاصمــُوه وقالــوا : ( أُسُ ) بــلوانـــا
وأسلمــــــوه إلـي الجــــزار يَذبَحــــــــُهُ ويستـــقي دَمــــَهُ ظُلمــــــاَ وعُدوانـــــا
وكفَّنـــــوه ، وســــــاروا فى جنازتــــــِهِ لا يعـــرفون لبــــاب القــــــــبرِ تِبيانــــــا
****
مَاذا أصـــاب شُمُــوخَ المسلمين . ترى؟؟ يا للمغاويـــر ، بــــاتَ السيـــفُ خَزْيانـــا
وبــات كلُّ جـوادٍ كـــــــان مَرْكَبُهُــــــــمْ يشـــكوا إلى الله أصـفــــــاداً وخِذلانــــــا
نِعـــال شــُرِّ عُلوجِ الأرض تسحقهــــم !! فقــــراً ، وضعفـاً ، وأسقامـاً ، وأحزانـــا
وكـــــلُ من حولهـــم لا يأبهُــــونَ بــــهم وهــــــم أذلُّ عبــــــــاد الله إنســانــــــــــا
عـــودُوا فما انتبهـــوا ، أوذوا فما انتقموا واستُعمِـــروا ، وكـــان الأمر ما كانـــــــا
واستصرختهـــم قبابُ القدس فارْتَعــــدوا جُبنـــاَ ، وفــــــاض سحـــــابُ الدمـع هتّانا
ولـم يَزَالـــوا برغـــــم التيــــــه في دَعــَةٍ لمـّــــا يُفِيقــــــُوا ، وقــرنُ الشر قَدْ بانـــــا
مستسلميـن كأهـــلِ الكهــــفِ تُقلبهـــــــم (1) وقــــع المصائِـــــبِ إمّا زلـــزلت. آنـــــــَا
يـــا مسلمــــون !! أقــــال الله عثرتكـــــم أيّــــانَ تمضـــي الخُطـــا أيّـــان أيَّــانــــــا
هـــلاّ عرفتـــم .. لـمــاذا ضــاع عزكــــمُ فى زحمـــة النــــــاس تيجانــــا ، وعُبدانا
وهـل وعيتـم من التــاريــخ ما حفــــــرت أقلامـــه فى سجــــــل الدهـــــــــر ألونـــا
هــذا التفـرقُ من حــول اللــــواء ، ومـــا أبدعتمــوه من الرايـــــــات فتــّـــانـــــــا
فاجنـــــوا الثمــار التى من بعض غرسكمُ تأتـي البواكيـــرُ قبــــل الجَنْي عُنْوانــــــا
أو فانهضـــُوا وانفضـــوا عنكم ترابَكــــُمُ واحمـوا العقيـدة ، واحمـوا هديها النبوي
تَعْلـــوا بكـــم رايـــةُ التوحيـــد خالصــــةَ لله فوق سمـــاء ( المُنْــتـــدَى ) الحَيـــوي
وتستـــرد لكــــم ما ضـــــــاع فى زمـــنٍ أخفـــى الحقيقـــــةَ فيـــه أفْـــقُـــهُ الدمـوي
وطهروا القلــبَ من شـــــركٍ ومن بــِدَعٍ وحاربوهـــــا بقلــــــبٍ باليقيــــن قـــــــوي
إن الطريــــــق لنيـــل العـــز واحــــــدةٌ ونـور ساحتهـا الفيحاء غيمـه غيـــر ضـَوِ
وصوتَـــها ملءُ سمــــع الكــــون فاتبعـوا هــذا الأذان فــــدربُ المخلصيـــــــن سوي

غير ضَوِ : غير ضعيف

1 – المقصود به أهل التصوف ( أنهم مستسلمين )
من مواضيعي في المنتدى
»» حديث انحسار الفرات عن ذهب .... هام
»» 'يا حسين سننتقم لك' .. الشيعة يطالبون بالهجوم على مناطق السنة
»» المتعة ..... باطل يراد به حق
»» الرد على كتاب الأسرار الفاطمية
»» أي، اسود السنة ( الهاكر )
 
قديم 20-02-03, 08:57 PM   رقم المشاركة : 2
البرقعي
عضو مميز






البرقعي غير متصل

البرقعي is on a distinguished road


بارك الله فيك أخينا أنس ..!!

يا عمران ألم أقل لك من قبل إنك كعهدي بك ..!!


ما أنت إلا مطبر ..!!



رد الله غربتك عن وطنك ..!!

وردك إلى الدين الحق ..!!







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:34 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "