الأقصى و فلسطين في قلوبنا ,, حقائق

[الدردور]

ابو ردينة يعلن وصول جزء من المساعدات للشعب الفلسطيني


اعلن نبيل ابو ردينه المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية الأربعاء عن وصول جزء من الأموال التي رصدت لمساعدة الشعب الفلسطيني الى حساب الرئاسة الفلسطينية .

وقال ابو ردينة خلال مؤتمر صحفى عقده مع خافيير سولانة المنسق الاعلى للسياسية الخارجية عقب لقاء الاخير مع ابو مازن فى غزة " لقد وصل جزء هام من هذه الأموال الى حساب الرئاسة الفلسطينية، وطالب الرئيس بسرعة تحويل ما تبقى من أموال ونحن نثمن هذه المواقف العربية الهامة من كافة الأقطار العربية التي قدمت مساعداتها العاجلة للشعب الفلسطيني لمواجهة الصعوبات والمعاناة الحالي .

واشار إلى أن الاتحاد الاوروبي وفقاً لقرار الرباعية أقر الآلية التي تم التحدث عنها ومن المفترض أن تبدأ تنفيذ هذه الآلية مع بداية شهر اغسطس القادم بما يتعلق بشؤون العاملين في قطاع الصحة مضيفا الى انه تم أمس تحويل جزء من المبالغ الى الرئاسة الفلسطينية من جامعة الدول العربية ومن الكويت والسعودية ومن ليبيا و الامارات كما شكل الرئيس لجنة لمتابعة هذا الأمر".


المصدر : عرب 48

[الدردور]

الهيئة تحتضن حفل تكريم "الأيادي البيضاء" الداعمة للقدس وفلسطين



*د.المعتوق: الكويت ستبقى سندا وعونا للفلسطينيين في الضفة والقدس وقطاع غزة ومناطق اللاجئين


* إسماعيل هنية: الكويت لم تدخر جهدا في مساندتنا ومداواة جراحاتنا وأشكر سمو الأمير على الحفاوة والتكريم


*فلسطين وقف إسلامي لا يجوز لحكومة أو منظمة أو حزب سياسي أو تيار التنازل عن شبر من أرضها


الرومي: فلسطين قضية المسلمين الأولى والمركزية وواجبنا أن نضاعف من جهودنا لنصرتها وتقديم العون والمساعدة لأهل الرباط


بحفاوة بالغة استقبلت الهيئة الخيرية بالتعاون مع قطاع الرحمة العالمية بجمعية الإصلاح الاجتماعي ضيف سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية في سياق حفل تكريم الجهات الإنسانية والأيادي البيضاء الداعمة للقدس والقضية الفلسطينية، وذلك بحضور نخبة من قيادات العمل الخيري والإسلامي والمهتمين بقضية فلسطين، وحشود غفيرة.


وفي مستهل كلمته رحب رئيس الهيئة بالسيد إسماعيل هنية الذي حل ضيفا عزيزا كريما على أشقائه في الكويت، سائلا المولى عز وجل أن يسدد خطاه وأصحابه في حماية مقدساتنا والذود عنها في أرض فلسطين الغالية، كما رحب بالمؤسسات والجمعيات الكويتية الداعمة لقضية فلسطين، والتي لم تدخر وسعا في مناصرة هذه القضية الإسلامية العادلة في جميع جوانبها وتداعياتها الإنسانية.


وقال د. المعتوق في كلمته إن الكويت - كانت وستظل بأجهزتها الرسمية وجمعياتها الخيرية وشعبها المعطاء - سندا وعونا لإخواننا الفلسطينيين في الضفة والقدس وقطاع غزة وفي مناطق اللاجئين، وهذا واجبنا الشرعي والإنساني والقومي تجاه إخواننا الذين يتعرضون لتحديات عظيمة، وقد استبشرنا خيرا باتفاق المصالحة بين الفرقاء الفلسطينيين الذي رعته الشقيقة مصر، واستكملته الشقيقة قطر، ونأمل أن يكلل هذا الاتفاق بالنجاح، وأن تعود اللحمة الفلسطينية، ووحدة الصف الفلسطيني إلى سابق عهدها، وأن تلتقي كل الفصائل في المساحات المشتركة واضعين نصب أعينهم قول الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا".


وأضاف رئيس الهيئة: إننا حينما نتحدث عن القضية الفلسطينية تستدعي الذاكرة مباشرة قضية القدس والمسجد الأقصى وما يتعرض له من مخططات الهدم والتهويد، تلك القضية التي ارتبطت بعقيدتنا ارتباطا وثيقا، واحتلت في وجدان الأمة الإسلامية وضميرها مكانة خاصة، قال تعالى"سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله"، مؤكدا أن قضية فلسطين ليست قضية الفلسطينيين وحدهم، وإنما قضية العرب والمسلمين جميعا، ومن واجبهم نصرتها، والذود عنها، ومساندة إخواننا الذين قدر الله تعالى أن يكونوا في الصفوف الأمامية دفاعنا عن أمننا الإسلامي والقومي.


وحول دور الهيئة في دعم قضية فلسطين قال د. المعتوق، انطلاقا من واجبنا الإسلامي والإنساني، وكما هو حال العديد من الجمعيات الخيرية الكويتية، فقد أولت الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية - من خلال لجنة فلسطين الخيرية- القضية الفلسطينية اهتماماً خاصاً من خلال تنفيذ العديد من البرامج والمشاريع الخيرية في القدس وقطاع غزة والضفة الغربية، ومناطق اللاجئين الفلسطينيين في الأردن ولبنان والسودان واليمن ومخيمات الحدود العراقية السورية، وذلك بالتعاون مع العديد من الجمعيات الخيرية داخل فلسطين وخارجها:


أولا: على صعيد المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية، لقد وفقنا الله سبحانه وتعالى إلى تنفيذ حزمة مشاريع تحت عنوان حملة " دروب الأقصى" بالتعاون مع "شركاء الخير" للتصدي لمخططات تهويد القدس الشريف والإسهام في دعم أهلها وتثبيتهم، وتتضمن مشروع شد الرحال، ومشروع حفاظ الذكر، ومشروع مصاطب العلماء، ومشروع ترميم البيوت المقدسية، ومشروع رعاية مساجد القدس.


كما وفقنا الله سبحانه وتعالى إلى إنشاء صندوق وقفي جديد باسم "صندوق القدس"، ويهتم برعاية المسجد الأقصى، ومساجد فلسطين، وتقديم الرعاية الصحية لأهل الإسراء عبر توفير الأجهزة والمعدات الطبية والأدوية والعلاج المجاني للمحتاجين، وكذلك يرعى الصندوق القرآن الكريم والأيتام والأسر الفقيرة وينفق على ترميم وصيانة المنازل وبرامج التدريب المهني والمشاريع الإنتاجية في الأراضي المحتلة.


ثانيا: لقد اهتممنا في غزة والضفة الغربية بتنفيذ العديد من المشاريع ، منها مشروع مستشفي الإسراء للسرطان، وتوفير السماعات الطبية، وإنشاء مركز صحي في شمال غزة، وتجهيز أحد بنوك الدم، وإنشاء محطات لتحليه المياه، وتزويد مستشفى دار السلام بالأجهزة الطبية، وإنشاء المخابز، وتأهيل البيوت المهدمة، وإنشاء غرف عمليات صغرى في بعض المستشفيات، وتقديم اغاثات عاجلة لضحايا السيول في غزة 2010م ، ومشاريع كسوة الشتاء، وإعادة ترميم المساجد والمدارس التي تهدمت بفعل العدوان، ومشروع تأهيل منازل المعاقين، ومشروع تأهيل وتشغيل الأرامل والمطلقات، ومساعدة الطلبة المحتاجين في الجامعة الإسلامية، وإنشاء مزارع فاكهة في الأراضي المحررة، وغيرها.


ثالثا: دعم اللاجئين الفلسطينيين في لبنان من خلال مشاريع تأثيث مركز أيتام نهر البارد، ومشروع إنارة منازل الفقراء، ومشروع تشطيب مركز صحي في شمال لبنان، ومشروع كفالة الأسر الفلسطينية المتعففة، ومشروع دعم مركز التدريب المهني للطلبة الفلسطينيين، ودعم مشروع المعهد الشرعي في لبنان.


رابعا: تنفيذ العديد من المشاريع في المخيمات الفلسطينية بالأردن بالتنسيق مع مكتب الهيئة، ومن أمثلتها إنشاء وحدات أسنان، وتقديم أجهزة حاسوب للمدارس الابتدائية، وإقامة مراكز ومخيمات وحلقات لتحفيظ القرآن الكريم ،وكفالة طلبة العلم، ومشروع الحقيبة المدرسية، ومعونة الشتاء، وترميم المنازل، فضلا عن مشروع التنمية المجتمعية الذي استفاد منه عشرات الآلاف ويعني بإقامة المشروعات الصغيرة الفردية والجماعية.


خامسا: نركز في اليمن والسودان على الاهتمام بطلبة العلم الفلسطينيين عبر مشاريع مختلفة، ونتعاون مع الوقف السني العراقي في تقديم المساعدات للمخيمات الفلسطينية على الحدود العراقية السورية، هذا فضلا عن المشاريع الموسمية المتمثلة في مشاريع إفطار الصائم والأضاحي وكسوة العيد وغيرها.


وفي ختام كلمته وجه المعتوق خالص شكره وتقديره لكافة الجهات والمؤسسات الكويتية الداعمة للجهود والبرامج والمشروعات الخيرية في فلسطين، مثمناً دورها الإنساني في هذا الجانب، سائلاً الباري جلت قدرته أن يأجرها ويسدد على الخير خطاها، وأن ينعم الله على أمتنا وأهلنا في فلسطين بتحرير الأقصى الشريف ويحفظ أهلنا هناك.


الكويت في مقدمة المانحين

ومن جهته أكد رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية أن الكويت مقربة إلى قلوب الفلسطينيين والمجاهدين، والحكومة الكويتية تعمل على دعم الجامعات الفلسطينية سنويا بمبلغ 18 مليون دولار لدعم التعليم، موضحا أن الربيع العربي هو تباشير النصر وتراجع الهيمنة الأمريكية.
وأضاف في كلمته إن أول من وصل إلى غزة بعد انتهاء الحرب هم الكويتيون، معربا عن سعادته بزيارة الكويت وتشرفه بأن يكون ضيفا على أمير البلاد وشعب الكويت كونها المرة الأولى التي يزور بها هذه الدولة الحبيبة على حد تعبيره.


وتابع هنية: إن الكويت دولة أصيلة في مواقفها مع القضية الفلسطينية فهي داعمة ومحتضنة لهذا الجرح دائما ومساندة وملتزمة، بل مستعدة لتقديم الأرواح في سبيل الأقصى وفلسطين، قائلا: ما قدمتموه لإخوانكم على أرض فلسطين المباركة، أسهم إسهاما مباشرا في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني ومواجهة آثار الحرب والعدوان، وفي تكريس هويته فلسطين كأرض عربية وإسلامية، مشيرا إلى أن الكويت تدفع سنويا 18 مليون دولار سنويا للجامعات الفلسطينية.


وأضاف: بعد ان فازت حماس في الانتخابات عام 2006 تعرضنا لمعركة على أكثر من صعيد انساني ومالي واقتصادي، بل تعرضنا لحصار جوي وبحري وبري، حصار لم يشهد له التاريخ بتحويل غزة الى سجن كبير يحتوى على مليون و800 ألف نسمة، كما أسفرت حرب ال 22 يوما عن 1500 شهيد و5000 جريح وألف معاق وتدمير 5 آلاف منزل وتهجير أكثر من 25 ألف أسرة من بيوتها وتدمير المقرات الحكومية والمساجد والجامعات والمدارس وكل ذلك لإسقاط المقاومة وإسكات الحكومة واعادة الجندي الاسرائيلي المأسور شاليط مع فرض عزلة سياسية على الشعب الفلسطيني ومنع الحكومة من التواصل الخارجي حيث مكثت أنا خمس سنوات في غزة لم اخرج من تحت الأنقاض ومن بين الجراح وبين هنية ان الهجمة الصهيونية الشرسة المدعومة من امريكا واوروبا وحكومات اسقطتها الثورات العربية كانوا يريدون منا الاعتراف بإسرائيل والتنازل عن %78 من ارض فلسطين حتى يتوقف الحصار، لكننا قلناها على الرغم من الجراح والمجازر والحصار ان فلسطين ليست ملكاً للفلسطينيين فقط فهي وقف إسلامي لا يجوز لحكومة أو منظمة ولا حزب سياسي ولا فصيل ان يتنازل عن شبر من ارض فلسطين ولن نعترف باسرائيل لأنه كيان غاصب لهذه الأرض المباركة، لان فلسطين عقيدة ودين وليست تراب بل هي آية من كتاب الله.


وثمن هنية العطاء الكويتي اللا محدود قائلا ان غزه مازالت تعاني من آثار الحصار فأسرهم مازالت مشردة وهناك الآلاف بلا عمل والبنية التحتية مدمرة وأوضاع معيشية صعبة بحاجة الى وقفة من أشقائنا من عمقنا العربي والإسلامي، فنحن بحاجة الى تخفيف آثار الحرب والعدوان لتعزيز الصمود لأننا متفائلون آخذين بأسباب النصر والصمود وان الكويت موقفها مشرف ومشهود منذ سنوات الصراع.


وعبر هنية باسمه وباسم الشعب الفلسطيني عن شكره وتقديره لدولة الكويت الشقيقة ولصاحب السمو أمير البلاد على الحفاوة والتكريم مضيفا "اننا متأكدون ان فلسطين ستبقى بخير ان شاء الله مادامت أمثال هذه الدولة الشقيقة تقف معنا من منطلق الدين والواجب والعروبة".


فلسطين قضية المسلمين الأولى

وفي كلمته قال رئيس جمعية الإصلاح الاجتماعي حمود الرومي بالأصالة عن نفسي وبالإنابة عن إخواني في الجمعية يسرني أن أرحب بالأخ المجاهد إسماعيل هنية، متمنيا له والوفد المرافق طيب الإقامة وحسن الوفادة بين إخوانه في الكويت.


وأضاف الرومي إننا ننظر بعين الاحترام والاعتزاز والفخر لمواقفكم البطولية في حركات المقاومة الفلسطينية دفاعا عن الأراضي المحتلة وذودا عن المقدسات الإسلامية ، فقد ضربتم أروع الأمثلة في العزة والإباء، والثبات والإخلاص، والتضحية والشجاعة، في مواجهة أشرس أعداء الأمة، الكيان الصهيوني الغاصب.


وشدد على أن الكويت – أميرا وحكومة وشعبا- كانت سباقة إلى مساعدة إخواننا الفلسطينيين، ولا تكاد تخلو جمعية خيرية من لجنة أو قطاع لدعم الشعب الفلسطيني في كل مكان يمكن الوصول إليه، ونحن في جمعية الإصلاح الاجتماعي ماضون بإذن الله تعالى في مد يد العون وتقديم المساعدات لإخواننا ما استطعنا إلى ذلك سبيل، لأن ما نقوم به هو واجب شرعي علينا، ومسؤولية إنسانية تجاه إخواننا الذين يتعرضون للتحديات المستمرة.


وأكد أن قضية فلسطين هي قضية المسلمين الأولى والمركزية، وواجبنا أن نضاعف من جهودنا لنصرتها وتقديم العون والمساعدة لأهل الرباط الذين حافظوا على استمرار هذه القضية حية وخالدة بثباتهم وتضحياتهم، ولم ينجروا إلى سيناريوهات التسوية والتصفية التي سلكها آخرون، وأطمئن الأخ إسماعيل هنية أننا بإذن الله تعالى على العهد باقون، مجددا ترحيبه بضيف الكويت، و الهيئة الخيرية على استضافتها لهذا الملتقى، كما شكر ممثلي الجمعيات الخيرية الكويتية التي لم تقصر في القيام بواجبها تجاه إخوانهم في فلسطين.


الحفل يشهد عروض فيديو"وانتصر الصمود" و"كويت الرحمة" و"غزة نحن معكم"


شهد الحفل عرض فيديو بعنوان "وانتصر الصمود"، مشاهد الحرب الصهيونية على قطاع غزة وأثارها التدميرية التي طالت البشر والشجر والحجر، وتعرض لصمود الشعب الفلسطيني وعدم انكساره في ظل محاولات تركيعه.


كما شهد الحفل عرض فيديو بعنوان"غزة نحن معكم"، وتناول المشاريع والبرامج التي دشنتها لجنة فلسطين الخيرية التابعة للهيئة الخيرية في المجالات الصحية والتعليمية والاغاثية، ورعاية الأسر المتعففة.


وفي السياق نفسه، تابع الحضور عرض فيديو تحت عنوان "كويت الرحمة"، تناول عديد المشاريع التي أنشأها قطاع الرحمة في الأمانة العامة للجان الخيرية في جمعية الإصلاح الاجتماعي.


يشار إلى أن وفد جمعية الرحمة وجمعية الإصلاح الاجتماعي افتتح حديثا في قطاع غزة مسجد الأبرار الذي أعادت جمعية الرحمة اعماره بعد ان دمرته قوات الاحتلال خلال الحرب على القطاع قبل أكثر من ثلاثة أعوام، كما قام الوفد بوضع الوفد حجر الأساس لإعادة اعمار مسجدين في شمال القطاع وافتتاح مركز الرحمة للأيتام في بلدة بيت لاهيا.


وضم الوفد الذي وصل إلى القطاع في الثالث والعشرين من فبراير الجاري 19 شخصية كويتية برئاسة رئيس مجلس إدارة جمعية الرحمة العالمية الشيخ جاسم بن مهلهل الياسين ومن أعضائه رئيس جمعية الإصلاح الاجتماعي الشيخ حمود الرومي ورئيس مكتب فلسطين في جمعية الرحمة الدكتور وليد العنجري. وتفقد الوفد خلال زيارته للقطاع مشروعي مزرعة «بيروحاء الكويت للنخيل» و«حدائق ذات بهجة» و«مستشفى الكويت التخصصي» في مدينة رفح.


منح الشيخ القطان وسام العزة

هنية يقلد رئيس الهيئة والرومي و المدير العام و 40 مؤسسة خيرية دروعا تذكارية


كرم السيد إسماعيل هنية رئيس الهيئة د.المعتوق ومدير عام الهيئة د.سليمان شمس الدين، ورئيس جمعية الإصلاح ، وقلد خطيب منبر الدفاع عن الأقصى المبارك وسام العزة.


وسلم هنية 40 مؤسسة خيرية دروعا تذكارية كان لها دور ملموس في دعم القدس وفلسطين ماديا ولوجستيا، ومن المكرمين مدير لجنة فلسطين محمد بوغيث، ورئيس مكتب فلسطين في الرحمة العالمية د.وليد العنجري، والشيخ نادر النوري أمين عام جمعية عبدالله النوري، وعبدالقادر العجيل مدير عام بيت الزكاة، والأمين العام للأمانة العامة للأوقاف د.عبدالمحسن الخرافي، وهيا الشطي ممثلة مجموعة قوافل الخير، وأبرار الشيحة ممثلة مجموعة مزون النسائية، ويوسف العبدالجادر من شباب من أجل القدس، وأمين عام اللجنة المشتركة للإغاثة فيصل الجيران، وفارس العنزي من "مهندسون لأجل الكويت" بجمعية المهندسين الكويتية، ود.غازي العنزي من لجنة أنصار القدس، وعبدالرحمن العون من جمعية الهلال الأحمر الكويتي، وأحمد العبيد من مؤسسة القدس الدولية، وخليل العوضي ممثل تلفزيون الراى، وخالد القطان ممثل مجلة المجتمع ، ود.أسامة الكندري ممثل المشاركين في أسطول الحرية، ونادية فريد ممثلة اللجنة النسائية في لجنة فلسطين ، ومحمد ابراهيم اسماعيل ممثل لجنة زكاة العثمان، وعبدالإله المطوع ممثل ثلث المرحوم عبدالله المطوع، وناصر الهاجري ممثل شركة محمد ناصر الهاجري، ولؤى تيسير ممثل شركة الفن الرفيع للدعاية والإعلان، ود.شافي العجمي ممثل رابطة علماء الخليج، ود.إبراهيم مهنا ممثل رابطة علماء فلسطين.


المصدر : موقع الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية

[الدردور]

وفد من جمعية خدمات الطفولة والأسر ة الفلسطينية – يزور الفلسطينية الكويتية
.
زار وفد من جمعية خدمات الطفولة الجمعية الفلسطينية الكويتية للرعاية الاجتماعية وقد شارك في هذا الوفد كلا من مدير الجمعية أ. حازم الصفدي المدير التنفيذي للجمعية و أ. نسيم الزيناتى أمين السر و أ. ممدوح قويدر مسئول لجنة العلاقات العامة وكان في استقبالهم م. حاتم النحال نائب مدير ا لجمعية الفلسطينية و أ. بهاء العكة مسؤول العلاقات العامة بالجمعية.
وفى بداية الزيارة شكرت جمعية خدمات الطفولة والأسر الفقيرة الإخوة في دولة الكويت على ما يقدموه من مساعدات للشعب الفلسطيني ووقوفهم بجانب الشعب المحاصر .
هذا وقدم الصفدي نبذة عن المشاريع التي تقدم إلى الأسر الفقيرة من مشروع الكفالات وتوزيع مساعدات أسرية للأيتام وأيضا الأنشطة الصفية و برامج الدورات خلال المراكز والمجموعات المتطوعة فيها , واصفا ان الجمعية الفلسطينية الكويتية بصاحبة الرؤية الواسعة في العمل الخيرى والإنساني .
رحب النحال بالوفد الزائر و بفكرة مشاريع الجمعية , موضحا ان زيارتهم مهمة إنسانية، وأن الجمعية الفلسطينية الكويتية تشيد بالمشاريع الاجتماعية التي تمس حاجة المجتمع المدني الفلسطيني.
و في نهاية الزيارة شكر النحال الوفد الزائر مشيدا بالجهود المبذولة في مجال رعاية هذه الشريحة الهامة في المجتمع.


المصدر : شبكة فلسطين للحوار

[ريم الشاطي]

عندما يتكاتف المسلمون ويحررون الاقصى هنا سيكون الفخر جائزا لي وبغير ذلك لا فخر....وجهت نظري ارجو ان تتقبلها بارك الله فيك

[الدردور]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الشاطي     عندما يتكاتف المسلمون ويحررون الاقصى هنا سيكون الفخر جائزا لي وبغير ذلك لا فخر....وجهت نظري ارجو ان تتقبلها بارك الله فيك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أختي الفاضلة بارك الله فيك و جزاك الرحمن خير الجزاء
أنا لا أفخر بشيئ من ما كتبته و لكنه ليعرف القاصي و الداني
ما تقدمه دول الخليج بلا منة أما أن يخرج علينا من ينكر فهذا لا يجوز لا شرعا و لا مروءة
هل يصح أن يذكر ما تقدمه إيران و ينكر ما تقدمه دول الخليج
أرجو أن نكون منطقيين و صادقين مع أنفسنا
كنت أتمنى أنك تقولين كلمة حق لمن ينكر لأنك أكثر عضو لديه مصداقية
ممن رافقتهم في هذه الشبكة المباركة و لا يهونون باقي الأعضاء الأفاضل

[سيوف العـز]

بارك الله فيك اخي الحبيب الدردور

موضو قيم ويستحق المتابعة

[محب ابو بكر و عمر]

الان حان وقت المصراحة اخي الحبيب الدردور .
اولا لا يوجد شيء اسمه فلسطين وشيء اسمه الكويت وشيء اسمه الخليج .
يوجد شيء اسمه : وان أمتكم أمة واحدة وانا ربكم فاعبدون..
والكويتي الملتزم بالكتاب والسنة احب الي من اخي من ابي وأمي الغير ملتزم بالكتاب والسنة .
ثم ام الكويت ودول الخليج قدمت دعما عظيما للقضية والشعب الفلسطيني وهذا لا ينكره الا سفيه .
واليوم وانا الكويت والخليج في خطر عظيم من ايران فقد أجلت مؤقتا التفكير في فلسطين ولا هم لي الا القضاء على ايران وكل مناصر لها وادعو الله ان يرزقنا الشهادة في سبيله دفاعا عن الكويت والخليج وان يكون قبري في بقيع الغرقد .
لكن بما ان الشعب الفلسطيني مظلوم ظلم عظيم من امريكا والغرب لانها سبب دمار فلسطين وتقدم كل اشكال الدعم لتدمير فلسطين وأهلها فهم مستاؤون جداً من العلاقات التي تربط الخليج بأمريكا والغرب .
لا نريد ان نناقش هل الخليج على حق ام على باطل في علاقته بالغرب ولا سيما انني شخصيا متفهم سبب هذه العلاقة وان كثرة أعداء الخليج وخاصة من الجيران له دور كبير في هذه العلاقة .
نعم حاولت السعودية ودول الخليج مصادقة الجيران لكن لم تجد منهم الا الخيانة وخفة العقل والسفاهة والعدوان .
نعم لو كان العرب على وعي تام ربما الخليج غير كل مواقفه من الغرب لكن للأسف العرب ليسوا بعيدين النظر .
وأخيرا اخي الدردور نحن وانتم نعمل لوجه الله ولا نريد من احد جزاء ولا شكورا .

[ريم الشاطي]

اقتباس: هل يصح أن يذكر ما تقدمه إيران و ينكر ما تقدمه دول الخليج

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته....

ايران مفهوم مرادها مهما قدمت فهي دنيئه تبحث عن الفنه بهذه الاساليب وستطعن اخوتنا في ظهورهم فهي تتصيد في الماء العكر الذي لم يعكره غيرنا للاسف.... ثم نحن ولله الحمد نبتغي وجه الله ولذلك لا اجد اننا قدمنا اي شي مهما قدمنا لانه واجب علينا وذكره او مقارنت ما نفعله مع الاعداء الانجاس تقليل مما فعلنا فايران ان قدمت فلن تصل الى نقطه في بحر مما نكنه في قلوبنا للقدس فالامور ليست بالماديات بل بعتقاد القلوب.. .... وعندما يلومني اي فلسطيني اننا مقصرين فوالله انني اخجل منه واقول نعم قصرنا فنحن لم نحرر القدس من ايدي الخنازيرالغاصبين رغم اننا امة المليار مسلم احببنا الدنيا وكرهنا الاخره ....

[الدردور]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيوف العـز     بارك الله فيك اخي الحبيب الدردور موضو قيم ويستحق المتابعة

حياك الله و بياك أخي الحبيب سيوف العز
و بارك الله فيك و جزاك الرحمن خير الجزاء
أرجو منك و من الأخوة أن لا يعتقدوا بأننا نمن على الشعب الفلسطيني الشقيق
و لكنها حقائق يجب أن تبين للأجيال و خاصة الحديثة التي لا ترى و لا تسمع إلا الدعم الإيراني المجوسي

[الدردور]

[quote=محب ابو بكر و عمر;1616617][size="5"]الان حان وقت المصراحة اخي الحبيب الدردور .
اولا لا يوجد شيء اسمه فلسطين وشيء اسمه الكويت وشيء اسمه الخليج .
يوجد شيء اسمه : وان أمتكم أمة واحدة وانا ربكم فاعبدون..
والكويتي الملتزم بالكتاب والسنة احب الي من اخي من ابي وأمي الغير ملتزم بالكتاب والسنة .
ثم ام الكويت ودول الخليج قدمت دعما عظيما للقضية والشعب الفلسطيني وهذا لا ينكره الا سفيه .
واليوم وانا الكويت والخليج في خطر عظيم من ايران فقد أجلت مؤقتا التفكير في فلسطين ولا هم لي الا القضاء على ايران وكل مناصر لها وادعو الله ان يرزقنا الشهادة في سبيله دفاعا عن الكويت والخليج وان يكون قبري في بقيع الغرقد .
لكن بما ان الشعب الفلسطيني مظلوم ظلم عظيم من امريكا والغرب لانها سبب دمار فلسطين وتقدم كل اشكال الدعم لتدمير فلسطين وأهلها فهم مستاؤون جداً من العلاقات التي تربط الخليج بأمريكا والغرب .
لا نريد ان نناقش هل الخليج على حق ام على باطل في علاقته بالغرب ولا سيما انني شخصيا متفهم سبب هذه العلاقة وان كثرة أعداء الخليج وخاصة من الجيران له دور كبير في هذه العلاقة .
نعم حاولت السعودية ودول الخليج مصادقة الجيران لكن لم تجد منهم الا الخيانة وخفة العقل والسفاهة والعدوان .
نعم لو كان العرب على وعي تام ربما الخليج غير كل مواقفه من الغرب لكن للأسف العرب ليسوا بعيدين النظر .
وأخيرا اخي الدردور نحن وانتم نعمل لوجه الله ولا نريد من احد جزاء ولا شكورا

حياك الله و بياك أخي الحبيب
فعلا وقت مصارحة لتبيان الحقائق