أولا
وجود أبي بصير يعني أن الحديث صحيح عند الشيعة ..لأنه من أصحاب الأجماع .. ولا ينظر في باقي الرجال إن كان أحد رجال الأجماع موجودا في باقي السند (( مهما كان بقية الرجال)) وهم 18 رجلا >
مصحف فاطمة
الجفر
الجامعة
لاحظوا قوله قرآنكم هذا ........... وليس فيه من قرآننا حرف واحد ...وحروف القرآن عربية
(( والا أنا غلطان )) ومصحف فاطمة ليس فيه من حروف قراننا حرف واحد .
ابراهيم (آية:4)
فبأي لسان أملى رسول الله وأخبر عن مصحف فاطمة .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وهل هو صلى الله عليه وسلم بهذه الطريقة بلغ الدين .. أخبر فقط أهل بيته وهو مأمور بإبلاغ الناس
والله يقول :
يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين
المائدة (آية:67)
بعد هذا يقولون نحن لم نقل القرآن محرف نحن مذهب الحق ....
المعصوم الآن خالف القرآن والسنة ...فهل هو كافر عندكم
وجود أحمد بن محمد يصحح الحديث عند الشيعة بغض النظر عن غيره
===================
اقتباس:
قال موالي العترة هداه الله
أما يكفيكم إجماع أصحاب أصولنا الأربعة على عدم التحريف؟؟
وهي :
1- الكافي
2- من لا يحضره الفقيه3- تهذيب الأحكام
4- الاستبصار
وهنا نستعرض ما يعتقده أصحاب هذه الكتب في القرآن:
أولاً ((الشيخ الصدوق رضي الله عنه)) : صاحب كتاب (من لا يحضره الفقيه) يقول :
( إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد صلى الله عليه وآله هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب إلينا أنا نقول أكثر من ذلك فهو كاذب ).
بالمناسبة الصدوق سالف الذكر يلقب عند الشيعة (( الكذوب )) ولم يوثقه أحد .. ومع ذلك كتابه أصح الكتب وأوثقها وأحسنها و و و و و و وهم يكذبونه
======================
المجلسي مجدد دين الشيطان
بحارالأنوار 545 22 باب 2- وفاته و غسله و الصلاة عليه
63- كا، ]الكافي
[ محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن ابن رئاب عن أبي عبيدة عن أبي عبد الله ع قال إن فاطمة ع مكثت بعد رسول الله ص خمسة و سبعين يوما و كان دخلها حزن شديد على أبيها و كان جبرئيل ع يأتيها فيحسن عزاءها على أبيها و يطيب نفسها و يخبرها عن أبيها و مكانه و يخبرها بما يكون بعدها في ذريتها و كان علي ع يكتب ذلك فهذا مصحف فاطمة ع
نفس حديث الكذوب السابق
بحارالأنوار 116 25 باب 4- جامع في صفات الإمام و شرائط
1- مع، ]معاني الأخبار[ ل، ]الخصال[ ن، ]عيون أخبار الرضا عليه السلام[ الطالقاني عن أحمد الهمداني عن علي بن الحسن بن فضال عن أبيه عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا ع قال للإمام علامات يكون أعلم الناس و أحكم الناس و أتقى الناس و أحلم الناس و أشجع الناس و أسخى الناس و أعبد الناس و يلد مختونا و يكون مطهرا و يرى من خلفه كما يرى من بين يديه و لا يكون له ظل و إذا وقع إلى الأرض من بطن أمه وقع على راحتيه رافعا صوته بالشهادتين و لا يحتلم و تنام عينه و لا ينام قلبه و يكون محدثا و يستوي عليه درع رسول الله ص و لا يرى له بول و لا غائط لأن الله عز و جل قد وكل الأرض بابتلاع ما يخرج منه و تكون رائحته أطيب من رائحة المسك و يكون أولى بالناس منهم بأنفسهم و أشفق عليهم من آبائهم و أمهاتهم و يكون أشد الناس تواضعا لله عز و جل و يكون آخذ الناس بما يأمر به و أكف الناس عما ينهى عنه و يكون دعاؤه مستجابا حتى أنه لو دعا على صخرة لانشقت بنصفين و يكون عنده سلاح رسول الله ص و سيفه ذو الفقار و تكون عنده صحيفة فيها أسماء شيعتهم إلى يوم القيامة و صحيفة فيها أسماء أعدائهم إلى يوم القيامة و تكون عنده الجامعة و هي صحيفة طولها سبعون ذراعا فيها جميع ما يحتاج إليه ولد آدم و يكون عنده الجفر الأكبر و الأصفر إهاب ماعز و إهاب كبش فيهما جميع العلوم حتى أرش الخدش و حتى الجلدة و نصف الجلدة و ثلث الجلدة و يكون عنده مصحف فاطمة ع