لم تكن زلة لسان من العلماني يحيى الحقير بل هو منهج فكري يقوده ويسعى من خلاله العلمانيون إلى زعزعة ثقتنا بديننا وبرسولنا الحبيب
يقول يحيى الحقير لعنة الله : الأحاديث التي فيه جانب من خطابها تحس إنه متوحش: إما أن أشك في صحتها أو أشك في سياقاتها أو لا أرى إنه في خطاب نبوي على الأرض يستعين بالسماء ويتواصل مع السماء من خلال الوحي مع الله تعالى لا أتصور أن يكون خطابه بهذه الوحشية المفرغة من سياقاتها
لكن ما ذا قال يحيى الحقير في هذا المقطع ؟
يقول الفقه منتج ثقافي وليس منتج ديني وبالتالي هو محمل بكل العيوب الثقافية
يصف تغطية الوجه بأنها عادة إجتماعية ثقافية !!!
يصف تغطية الطالبات في المرحلة الإبتدائية بالأخطاء الإدارية !!
الانتقاص من أصحاب اللحى .
يتفق مع المذيعة في انتقادها قطع الحصص المدرسية لأداء الصلاة !!
اكتفي بهذا كي لا أفسد عليكم المقطع
السكوت عن هؤلاء الفئة الضالة المسئين لديننا ولحبيبنا المصطفى كـ يحيى الأمير وعبد الله الله بن بخيت وغيرهم جريمة كبرى
لا أرى له مبرراً لاسيما أننا في دولة تحكم بشرع الله !!