العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-08-03, 10:09 PM   رقم المشاركة : 1
حفيد الفاروق
عضو






حفيد الفاروق غير متصل

حفيد الفاروق


صواريخ رافضية ( نكتية ).... وخرافات شيطانية مجوسية

[ALIGN=CENTER]تأييدات إلهية


الله أكبر!

بعد سنوات من انتقال آية الله العظمى الحائري إلى رحمة الله تعالى ومجيء آية الله العظمى السيد البروجردي إلى قم وتصدّيه لزعامة الحوزة العلمية فيها، وكان السيد الكلبايكاني آنذاك حديث العهد بالمرجعية ومن كبار أساتذة الحوزة أيضاً، انعقدت جلسة في حضور السيد البروجردي لتدارس أوضاع الحوزة، فاجتمعت كلمة كبار الأساتذة على أن يكون جانب كبير من إدارة الحوزة بيد السيد الكلبايكاني، فاستنكف السيد من قبول هذه المسؤولية الثقيلة وخاصة إنها تستلزم منحه شهرية للطلبة بينما كان السيد من هذه الناحية غير متمكّن.

فألحّ سماحة الشيخ مرتضى الحائري - ابن المرجع المؤسس - الذي كان جالساً في صف السيد الكلبايكاني على أن يتقبل المسؤولية، ولكنه أكد استنكافه وعدم قبوله بها وذكر للحضور أن السبب الأساس هو العجز المالي، إلا أن الحضور بما فيهم زعيم الحوزة والمرجع الديني الكبير السيد البروجردي ألحّوا عليه وبإصرار حتى وافق السيد.

وكان عليه أول الأمر الإعلان عن منح الرواتب الشهرية لطلبة الحوزة وكانت بداية الشهر على الأبواب وليس بيد السيد مال. فاضطرّ إلى الاقتراض من أحد الأثرياء ليبدأ في توزيع الرواتب والباقي على الله تعالى.

وذات مرّة أخذ قرض مؤجّلة، إذ كان عليه تسديدها في وقت وأجل محدّد، فلما اقترب موعد التسديد أخبره أحد مقرّبيه تذكيراً وتأكيداً، إلا أن السيد لم يكن لديه مال فاكتفى بقوله: (الله أكبر)!

وإذ كنا غداة يوم التسديد جالسين عند السيد وإذا برجل دخل ووضع بين يديه مبلغاً من (الحقوق الشرعية) بمقدار الدين الذي كان على السيد تسديده في ذلك اليوم. فقال السيد: (الله أكبر)!

سأله أحد الجالسين عن سبب التكبير، أجابه السيد بابتسامة فقط.

ثم قال الرجل الذي جاء بالمال: لقد أُلهِمْتُ أن آتي إلى قم وادفع هذا المبلغ إلى سماحتكم.[/ALIGN]



[ALIGN=CENTER]كتابةُ عند جنازة عزيز!

عهد المجتهد الكبير آية الله العظمى الشيخ محمد حسن النجفي (رحمة الله عليه) على نفسه أن يكتب كلّ ليلة قسطاً من كتابه الفقهي الاستدلالي الكبير المعروف بـ (جواهر الكلام) الذي يعتبر عند الفقهاء من أهم مصادر البحث العلمي في الفقه الإسلامي.

ففي تلك الليلة التي مات فيها ابنه العزيز، حضر جنازته وبيده قلمه وأوراقه، يكتب أسطراً من الكتاب ودموعه منهمرة على لحيته البيضاء، والحزن يعصر قلبه على ذلك المصاب الجلل.

يقول الشيخ عباس القمي (صاحب كتاب مفاتيح الجنان): (حدثني الشيخ الفقيه الحاج ميرزا حسين بن الميرزا خليل الطهراني أنه كان لصاحب الجواهر ولد رشيد، اسمه الشيخ حميد، وكان متكفلاً بكل أمور والده، والشيخ صاحب الجواهر متفرغاً لتأليف كتابه الفقهي ولا يحمل همّ الأمور المعاشية، فتوفي ولده هذا دفعةً. فحزن عليه الشيخ وقال: انقطعت بي الأسباب، وضاق صدري وضاقت الدنيا في عيني، صرت لا استقر ليلاً ولا نهاراً، دائم التفكر، مضطرب القلب حزيناً كئيباً، وبينما أنا كذلك وقد خرجت من مجلس كنت فيه أول الليل، وأنا متوجه إلى البيت؛ إذ نوديت من خلفي: لا تفكّر، لك الله، فالتفت من حولي لم أر أحداً، فحمدت الله تعالى وتوجهت إليه، ففتحت عليّ بعد تلك الليلة أبواب رحمته، وانتظمت أموري وترفّقت أحوالي).[/ALIGN]








[ALIGN=CENTER]كرامة صاروخ ارض جو

يا سبحان الله!

ويقول السيد رضي الشيرازي أيضاً: قبل عشرين عاماً تقريباً، جاء المرحوم آية الله ملاّ علي الهمداني إلى طهران لاجل العلاج. فذهبت لعيادته مع أحد الأصدقاء، جلسنا عنده ثلاثين دقيقة تقريباً وكان حديثنا يدور حول مسألة فقهية. وبعد ذلك عرّفني له صديقي قائلاً: أن هذا السيد هو السيد الشيرازي.

ولكن المرحوم الهمداني ما استذكر شيئاً في وقته. ولما ودّعناه وتقدمت نحو الباب، استوضح عني من صديقي، فقال له:

هو السيد رضي حفيد المجدّد الشيرازي الكبير!

فناداني المرحوم الهمداني، واعتذر من عدم تذكره حالاً، ثم قال: أجلس لأسرد لك قصّة عن جدّك الشيرازي:

(كنت في طهران أدرس عند المرحوم الشيخ عبد النبي النوري، نقل لي الشيخ أنه لما كان يحضر دروس المرحوم جدّك في سامراء كان يأتيه بعض المال من أهله من مدينة (نور)، فمع راتبه الذي يعطيه المجدّد الشيرازي كان يسدّ حوائجه ولا يزيد. واستمر الأمر على هذا المنوال حتى انقطع المال الذي كان يأتيه من أهله، في الوقت الذي كان قد دفع لكاتب يستنسخ له كتاب (وسائل الشيعة). - وهو كتاب ضخم طبع حديثاً في عشرين جزء لا يستغني عنه طالب العلوم الدينية -.

فستقرض الشيخ مبلغاً قدره مائة وعشرون (توماناً).

وعلى اثر ذلك صار الشيخ كآسف البال لا يدري كيف يسدّد هذا الدين الثقيل ومن أين يؤمّن سائر حاجاته. إذ أن ما يعطيه أستاذه المجدّد الشيرازي لم يكفه ولا يغطي حاجاته كلها. فأخذ الشيخ في ذلك اليوم يصلي في حجرته، ثم توسّل بأهل البيت (عليهم السلام) وشكا إليهم حاله، وخصّص الخطاب إلى الإمام الحجة بن الحسن المهدي (عجّل الله فرجه الشريف).

يقول الشيخ: غلبني النعاس وبينما أنا بهذه الحالة استغرقت إلى النوم وإذا بي أرى في المنام جمال سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان جالساً وعلى رأسه الشريف عمامة خضراء.

دخلت عليه مسلّماً، فردّ عليّ السلام قائلاً:

(يا شيخ عبد النبي، هناك مائة وعشرون (توماناً)، خذها وسدّد بها دينك!

فاستيقظت من النوم وبينما كنت أتأمّل في رؤياي هذه، وإذا بالباب يطرق! قمت وفتحت الباب، وكان الطارق (نصر الله) الخادم الخاص للمجدّد الشيرازي، فقال: إن السيد يطلبك! فأسرعت ودخلت عليه، وكان جالساً في السراب.

فلما وقعت عليه عيني، وإذا هو على ذات الهيئة والهيبة التي رأيت فيها النبي محمد في رؤياي!

فسلّمت عليه، فردّ علي سلامي وقال فوراً:

(يا شيخ عبد النبي، هناك مائة وعشرون توماناً خذها وسدّد بها دينك)!

يا سبحان الله إنها نفس الجملة التي قالها لي رسول الله في الرؤيا!!!

وهنا أردت أن أنقل للسيد الشيرازي رؤياي التي رأيتها، فقال السيد: لا حاجة! وكأنه كان يعلم بها[/ALIGN].







التوقيع :
[ALIGN=CENTER]http://www.alasra.org/images/G1.GIF
يا كاتبَ التاريخِ أنصفْ أمة * * * ما أُنصفتْ من حملةٍ شعواء
ماذا جنوا إن كانَ كلُّ قديمهم * * * ذوداً عن الأوطانِ يومَ بلاءِ
أيكون فخراً للعدو إذا اعتدى * * * ويكونُ إرهاباً من السجناءِ
يا منطق الطاغوت سحقاً جملة * * * والعارُ للجبنـاءِ والشركاءِ
http://www.alasra.org/images/1pan.gif[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]جميع صوتيات علماء الشيعة (يا شيعي ) فكر قبل فوات الاوان [/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][RAM2]http://box.emanway.com/quran/qatami/85_albrooj.rm[/RAM2]
.
.
.
http://www.shojoon.org/album/forums/f_face/t3442.gif[/ALIGN]
اعتداء وجرائم الهندوس في المسلمين
من مواضيعي في المنتدى
»» عاجل : اين ستقام محاضرة الشيخ عثمان الخميس ( لماذا يكرهون الصحابة ومن هم ؟)
»» برنامج يسرع الأنترنت عندك 2000 مرة رائع بمعنى الكلمة أسالوا مجرب
»» ورم سرطاني يهدد حياة الطفل الزهراني (صوره
»» حدث في كربلاء ... ما كنت ا تمناه..... !!
»» سيفعل الرافضة مثل هذا .... لو حكموا البلاد
 
قديم 25-08-03, 12:59 PM   رقم المشاركة : 2
مؤدب
اعطوني ذا عقل
 
الصورة الرمزية مؤدب







مؤدب غير متصل

مؤدب is on a distinguished road



اضحك الله سنك ...


كتب الله لك الاجر والنية الطيبة


مؤدب







التوقيع :
لمن يريد أن يسبني أو يشتمني أو يقلل من قدري فله ذلك . على هذا الإميل .


[email protected]

( ألا يسع الرافضة ما وسع أمير المؤمنين من السكوت عن الصحابة لو فرضنا ظلمهم له ) ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» هل تأذنوا لابن اختي أن يشارك هنا
»» أريد أربعة أسماء عاجلاً
»» التحدي الموجه إلى موقف الإسلام من موضوع المرأة وتعدد الزوجات
»» تحدي مؤدبي من نوع آخر / مؤدب
»» حملة تفتيح العقول / عام
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:06 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "