هل يجوز أن نرد الصاع صاعين دعوه للنقاش

[أبو إلياس]

أرجُو مِن الإخوَة الإنشغَال بالمَوضوعِ ، وتركِ الزَّمِيل المُخرِّف ...

المَوضُوع حِوارٌ علمِيٌّ بَين أهلِ السُّنَّة ، وكيفِيَّة التَّعامُل مَع الرَّافِضَة ...

أعتذِرُ علَى المُداخلَة أخِي الحَبِيبُ المركَزِيُّ ...

[شمري طي]

اقتباس: اين طعن الرافضة بالذات الالهية او الرسول او اهل بيته ؟

.................................
7
7

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمري طي     # الزر الأزرق : للماء . [ وبكم ينزل الغيث ] بحار الأنوار 102 : 144 [ وبكم تنزل السماء قطرها ورزقها، وبكم ينزل الله الغيث ] كامل الزيارات 200 # الزر الأصفر : للشمس كما تفضلتم مشكورين / # الزر الاخضر : للأرض . [ قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إني وأحد عشر من ولدي وأنت يا علي زر الأرض ] الغيبة 138 , 139 الكافي 1 : 534 الأنوار البهية 91 بحار الانوار 36 : 259 [ وبكم تنبت الأرض أشجارها ] كامل الزيارات 200 / # الزر الأحمر : للبرق والرعد [ أما إنه ما كان من هذا الرعد ومن هذا البرق ، فإنه من أمر صاحبكم ، قلت : من صاحبنا ؟ قال : أمير المؤمنين عليه السلام ] الإختصاص 327 / # زر ( السايلنت x ) [ إنّ الدنيا تمثل للإمام في مثل فلقة الجوز ، فلا يعزب عنه منها شيء ، وإنه ليتناولها من أطرافها كــمــا يتناول أحدكم من فوق مائدته ما يشاء ] الإختصاص 217 البحار 25 : 367 بصائر الدرجات 408 / # زر إطفاء الولاية " الموجود في الأعلى " [ فإذا ذهب الاثنا عشر من ولدي ساخت الأرض بأهلها ] الغيبة 138 , 139 الكافي 1 : 543 بحار الأنوار 36 : 259 / # بقية الأزرار : والله قد كنت مع إبراهيم في النار وأنا الذي جعلتها برداً وسلاماً وكنت مع نوح في السفينة فأنجيته من الغرق وكنت مع موسى فعلّمته التوراة وأنطقت عيسى في المهد وعلمته الإنجيل وكنت مع يوسف في الجبّ فأنجيته من كيد إخوته وكنت مع سليمان على البساط وسخّرت له الرياح الأنوار النعمانية 1 : 31 يا علي أنت ديّان هذه الأمة والمتولي حسابهم وأنت ركن الله الأعظم يوم القيامة ألا وإنّ المآب إليك والحساب عليك والصراط صراطك والميزان ميزانك والموقف موقفك بحار الأنوار 24 : 272 / # أخيراً البطارية التي تزود الجهاز بالكهرب [ إنه لا فرق بين الله - و - الأئمة إلا أنهم عباده فقط ] مشارق الأنوار 134 الإنسان الكامل 128 الرسائل الثمانية 88 دعاء ذي الجوشن 576 الأنوار النعمانية 2 : 100 العياشي 2 : 42 البرهان 2 : 52 بحار الأنوار 4 : 25

[الغامدي 07]

اظن ان انتيل نظر الى الدلائل التي اثبتت عليهم ولم تستطع الدخول مره اخرى في الموضوع

جزاكم الله خير ياخواني اهل السنه على الموضوع واسكنم فسيح جناته بغير حساب ولاعقاب

[محب الإمام علي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتيل     اين طعن الرافضة بالذات الالهية او الرسول او اهل بيته ؟ ولكنهم فعلا طعنوا ببعض افعال زوجات الرسول وبعض افعال الصحابة كما كل واحد من اي مذهب يفعل انتيل

بارك الله فيك أخي المركزي .

الصفوي أنتيل يقول فعلاً طعنوا ببعض أفعال أزواج الرسول !
نقول طعنهم الله برماحٍ من لهب في نار جهنم مخلدين فيها .. اللهم آمين .

وكأنه يوحي لنا بأن الطعن في الفعل فقط دون المساس بعرض وشرف الرسول صلى الله عليه وسلم
ويستبعد القول بالإفك وكذلك التكفير .!
ويناقض نفسه كما هي عقيدته .!!
لكن العتب ليس على هذا المسكين أنتيل إنما على عقيدته التي ورطته .

ونسي أن كتبه التي يأخذ منها عقيدته التي يتعبد بها للشيطان أغلبها يطعن في شرف الرسول من جهة عائشه رضي الله عنها
بتأكيد حادثة الإفك .!
وبعضها المتناقض الآخر يقول إنما كانت المقصود في الآيه ماريه ورمتها عائشه بالفحش
وكل هذا حتى لايقال أن عائشه رضي الله عنها نزلت فيها آيه من السماء تبرأها حتى قيام الساعه .!
فهؤلاء يتفنون بالطعن والكذب والتدليس قبحهم الله .

نقول وهل من لوازم الطعن ببعض الأفعال الخاطئه كما تقول يوجب الحكم بالتكفير على الإنسان .؟!
وهل الطعن في بعض الأفعال
التي صدرت من بعض أزواج الرسول كما تعتقد وكما هو مسطر في دينك السطحي المستحدث يوجب تكفيرهن كعائشه وحفصه ؟!؟
إن قلت إنما نكفرها لخروجها على إمامها الذي لم يقل يوماً أنا إمام معصوم منصب من الله ؟فأتَبعوني !!
نقول لك وهل إمامك المعصوم الحسن أخطأ حينما تنازل وبايع لمعاويه بالخلافه وضرب بالعصمه عرض الحائط بل إنه حتى رد كلام الله وتنصيبه له بموالاة الكافر معاويه ( والعياذ بالله) وتسليمه رقاب المسلمين كما تعتقد في دينك المهلهل .!
هل أخطأ الحسن رضوان الله عليه برده كلام الله في تنصيبه وبرفسه للعصمه وموالاة الكافر وتسليم الدين ورقاب المسلمين والإسلام لكافر منافق .! ومنه قياساً على كلام دينك الخنفشاري يصبح الحسن كافر والعياذ بالله ؟ أم أنه أصاب ومنه لاعصمه ولاتكفير ولاهم يحزنون ؟

قبح الله الرافضه أينما حلوا تفسد العقائد والأخلاق والشهامه والقيم
والإنسانيه .

[مرابط من تونس]

لا خلاف على أن الإسلام دين التسامح والدعوة القائمة على الحكمة والموظة الحسنة
ولكن مع من؟
هنا لا بد من توضيح حقائق نغفل عنها

كما يحضنا دينا على بر مخالفينا الذين لم يصدر منهم سوء نحونا أو نحو ديننا فإنه يأمرنا بكراهية من تصدر منه الأذية بحق شريعتنا
: الحب في الله والبغض في الله

قال الله تعالى:إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينً
بل إن الأمر أوسع من ذلك
قال الله تعالى: لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

وعليه سناول أن نبين كيف تعامل القرآن والرسول صلى الله عليه وسلم مع من آذوا الله أو رسوله صلى الله عليه وسلم

قال الله تعالى:
وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ

وهنا أسأل: هل طعن الروافض في الإسلام أم لا؟
هل تنطبق عليهم الآية أم لا؟
الثابت أن ديننا ليس فيه شيء من هذا
من ضربك على خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر.
إنما هو دين قائم على:

أحبوا أولياء الله واكرهوا أعداء الله.
أمنوا من عاهدتم، واقتلوا من غدر بكم

ثبت في الصحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بقتل كعب بن الأشرف الذي آذى الله ورسوله وأذن لمحمد بن مسلمة في قتله، فقتله. وأهدر دم المرأة اليهودية التي سبت النبي صلى الله عليه وسلم

قال ابن القيم: "وفيها تعيين قتل الساب لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن قتله حد لا بد من استيفائه، فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يؤمن مقيس بن صبابة، وابن خطل والجاريتين اللتين كانتا تغنيان بهجائه، مع أن نساء أهل الحرب لا يقتلن كما تقتل الذرية، وقد أمر بقتل هاتين الجاريتين، وأهدر دم أم ولد الأعمى لما قتلها سيدها لأجل سبها النبي صلى الله عليه وسلم.

لقد قال صلى الله عليه وسلم : "من لكعب فإنه آذى الله ورسوله"، وكان يسبه، وهذا إجماع من الخلفاء الراشدين ولا يعلم لهم في الصحابة مخالفة

وهنا نسأل
هل آذى الروافض الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ؟
الإشراك بالله؟
تحريف القرآن
الطعن في أمانة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي عرضه " زوجاته"

بل لنلاحظ أين تنتهي المجادلة بالحسنى؟
قال الله تعالى: وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ
فهل الروافض ظالمين أم لا؟

قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

هل الروافض منافقون أم لا ؟هذا إذا لم نقل منافقين

قال الله تعالى: فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ

هل اعتدى الروافض علينا أم لا؟

قال الله تعالى: وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ

ولا أعتقد أن العفو مع الظالمين وأعداء الله ورسوله

قال الله تعالى: وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا
مالا تقولون في الآية الأخيرة

هذا بعض ما في ديننا يثبت ويؤكد أن لا مهادنة مع كل من آذى الله ورسوله

بقيت الملاحظة الأخيرة

قد يكون عامة الرافضة المضللين والذين ينطبق فيهم حكم الفاسقين يحتاجون إلى لين ورفق في الدعوة

لكن هؤلاء الذين تحاورونهم وفيهم من هو متوجد بينكم من سنوات ولم يتغير بل هو مسترسل في الإنتقاص من الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين وما زالوايدافعون عن أئمة الكفر والضلال ويحرفون الحق

أهؤلاء أهل للمجادلة بالحسنى؟

هذا رأيي رايته فإن كان صوابا فمن الله وإن كان خطأ فمني

[المركزي]

اخي ابو الياس
حياك الله
المخالف المكابر والمعاند وليس الجاهل الذي لا يعلم يجوز ان نرد له الصاع صاعين وأن نغلظ عليه في القول
لقوله تعالى
{وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ}، وقال تعالى: {وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}
وهناك امثله لللرسول والصحابه في ذلك
فقد ثبت في الصحيح - في صلح الحديبية - لما قال عروة الثقفي للرسول صلى الله عليه وسلم: إني لأرى وجوهاً وأرى أوباشاً من الناس خلقاء أن يفروا ويدعوك. عند ذلك غضب أبو بكر رضي الله عنه وقال له: (امصص بظر اللات، أنحن نفر عنه وندعه

وما ثبت في الصحيح من قول عمر لحاطب رضي الله عنهما لما كاتب أهل مكة: دعني أضرب عنق هذا المنافق.

[شمري طي]

يا أخي المركزي والله يجوز
أن نرد لهم الصاع ألف صاع .

خلاص أنتهت مسرحية التقية
وكشفت الأقنعة
لا لأننا أذكياء فوق العادة أو مكتشفين لاااااااااا


أدخل واحكم بنفسك
ومن مشاركتهم
7
7

http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...=106571&page=8

[المركزي]

اخي شمري طي

اللعن والطعن والسب عقيده عندهم وهم من وصفهم القرأن بالكفار فهم من الذين يغتاظون من الصحابه بل وقد تعدو مرحلة الغيظ منهم الى سبهم ولعنهم
وأنا معك ان رد الصاع صاعين لهم واجب علينا
فهؤلأ لا ينفع معهم اللين والكلمه الحسنه
وأنا لا أتكلم عن الكل وإنما عمن سب ولعن وطعن في ديننا ورموزنا

[khaled333]

بارك الله فيك

لاشك أن العبرة هو بما عليه أئمة الإسلام في الحوار والمناقشة

الزميل انتيل

هل فارس كلها ومعهم رافضة الخليج والشام وغيرهم أكفاء بحيث أن لهم الحق في الجرح والتعديل في تلك الحقبة الزمنية الذهبية التي كانت على عهد رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم

لكي تجرح وتعدل وتنتقد وتبين الأخطاء عليك أولا أن تنظرلمكانتك ومن أنت ثم اتبع الخطوة التي تليها

إن من المبكيات أن يأتي مجوسي رافضي نجس لا يقدر على أن ينتقد أحد جيرانه ناهيك عن أن ينتقد معمم ثم وبكل جرأة قبيحة يتطاول على القامات السامقة

كن مكافيء ثم تعال وانتقد

والحق يقال أن كل أولئك ليسوا بأكفاء لأصغر طفل من أهل السنة

فاربع على نفسك فلن تعدو قدرك عدو الله ... فإنما هي زفرات وأنفاس وسيأتي وقت تكون زفرة لا شهقة بعدها

وستجد أعمالك شاهدة عليك وحينها لاينفعك معمم غبي قذر قد استباح محارم الله ولن ينفعك أن تتتعذر بإضلاله لك فهو عذر قد بين الله بطلانه

إحذر أنت ومن يقرأ هذه الكلمات أن تكونوا من الذين قال الله فيهم :
(( و الذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعه يحسبه الظمان ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد الله عنده فوفاه حسابه و الله سريع الحساب ))

نسأل الله العافية والسلامة

[يحي الحربي]

اخي الفاضل المركزي حياك الله وبياك
حدثنا عوف عن الحسن عن عتي بن ضمرة قال : رأيت عند أبي رجلا تعزى بعزاء الجاهلية فأعضه أبي ولم يكنه فنظر إليه أصحابه قال كأنكم أنكرتموه فقال إني لا أهاب في هذا أحدا أبدا إني سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه ولا تكنوه
قال الشيخ الألباني : صحيح
"فأعضوه" : زاد أحمد وغيره في رواية "بهن أبيه". قال ابن الأثير: "أي: قولوا له : اعضض بأير أبيك، ولا تكنوا عن الأير بالهن، تنكيلاً له وتأديباً".

واي جاهلية اكثر من سلوكيات ومنطق الرافضة
جزاك الله خيرا وبارك فيك اخي الحبيب