قبر عزار اليهودى اصبح مزار للرافضة الشيعة

[مشتاق للشهادة]

بسم الله الرحمن الرحيم


قبر عزرا اليهودي اصبح مزار للرافضة الشيعة اتباع الصدر بالعراق

نشر موقع أخبار اسرائيل باللغة العبرية تقرير بقلم الحاخام شالوم الياشيف جاء فيه:هذه الصور الاربعة الرائعة هي لقبر عزرا في العمارة منذ الرحيل الجماعي لليهود، والموقع الان مزارا لدى الشيعة..!

والمجتمع اليهودي الصغير دفع اموال لاصلاح المرقد. هنا في سهول نهر دجلة يقع ضريح عزرا نبي اليهود الذين عادوا الى القدس في نهاية (المنفى البابلي)..! وفقا لعلماء الكتاب المقدس عزرا توفي وهو في عمر 120 عاما في بلاد ما بين النهرين يعتقد السكان المحليون ان عزرا وافته المنيه اثناء التجول عبر المنطقة في العمارة.
ضريحه لايزال موجود في هذه المنطقة ذات الغالبية الشيعية في محافظة العمارة المليئة بانصار مقتدى الصدر، بشير زالان هو القيم على ضريح عزرا وزالان ورث المهنة من 100 عام من الاب.. يتحرك بعكازين، عين له تصريف الاعمال منذ وقت طويل، العاصمة هي على بعد 268 ميلا. صورة الصدر معلقة في غرفة فيها الرجال على طريق العبادة الناس يزورون القبر ويقدمون مواعظ.!
هم لا يعرفون من هو عزرا زالان يقول انه لم يتلق اي دعم مالي من الحكومة العراقية ، لكن ظهر احد المقاولين وقام بدفع الاموال لاصلاح المرقد في وقت سابق ويرجح انه يهودي من جماعة اخرى.

اذا كان الضريح قد نسي بعد قيام ( دولة )اسرائيل عام 1948 ، عندما ترك معظم اليهود العراق، لكن لايمكن ان ننسى تاريخنا وثقافتنا، فهو مثل غيره من الانبياء في الكتاب المقدس.!

كما يبدو أن أتباع الصدر لم يعد يهمهم لمن يعود ذاك المرقد أو القبر، فكلها مزارات والسلام..!

[مشتاق للشهادة]

المهم انه قبر ، لا يهمهم لمن يعود
قبحكم الله ايها المجوس و صدق من قال فيكم ( بذرة نصرانية زرعها يهودي في تربة مجوسية)

[على الفطرة نشأت]

لا غرابه الروافض لا عقول لهم

لو وجدوا جيفة حمار وانتم بكرامه لوضعوا عليه قبه وعبدوه من دون الله والسبب ( من نسل المعصوم عفير )

محتالون من أعوان إبليس وجهال تعلقت قلوبهم بغير الله هذا بإختصار ( المجتمع الشيعي )

[أبو نسيبة]

جزاك الله خيرا تسجيل حضور

[تقي الدين السني]

لله درك أخي الحبيب ,,

فلا تستغرب فهذا شرك القوم لا ينتهي ,,

[خالد المخضبي]

ككككككككككككك

هؤلاء مشكله الرافضه

من غباء الرافضه
جاء في كتاب ( الحيوان ) لمؤلفه ( الجاحظ ) ..
قال كان عندنا جار شيعي أحمق .. كلما مررنا به شتم ولعن ( طلحة ) .. فسألته يوما : أنت تشتم طلحة فهل تعرف من طلحة ؟ ...
قال نعم .. طلحة امرأة الزبير .. !!

[تركي الأشعري]

عامتهم لا ارى شبيه لهم الا الشعر الذي في اخر ذيل الجربوع