الزميلة نفديك يآحسين / تفضلي هنا ضيفتنا

[نفديك ياحسين]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الآية الأولى : كلمة من أنفسكم جاءت على قراءتين
1- بفتح الفاء وقيل أنها قراءة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام وتعني من أشرفكم ومن خياركم
2- بضم الفاء وتعني أن الله من عليهم به انه منهم عرفوا مولده ومنشأه وشاهدوه صغيرا وكبيرا ولم يجدوا عليه عيبا اونقصا فحري ان يقبلوا ماجاء به.
والملاحظ ان الخطاب كان للمسلمين وقد ابتدا بالمن عليهم بهذه النعمة العظيمة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
الآية الثانية : من أنفسكم ازواجا أي من جنسكم من نوعكم .
وهذا ادعى للألفة والمودة بين الأزواج تخيلي لو كان الأزواج من الإنس والزوجات من الجن مثلا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
اما قوله تعالى في آية المباهلةوأنفسنا وأنفسكم)
فالناظر الى حادثة المباهلة يرى أن رسول الله جمع أنفسنا في علي فقط دون سائر قرابته من هاشم ودون سائر صحابته
وهذا ان دل على شيء إنما يدل على أن الإمام هو خاصة رسول الله وأقرب الناس اليه وأحبهم على قلبه وهو أخوه (إرجعي لحادثة المؤاخاة) ووصيه وزوج كريمته ووالد ابنيه.
وإذا تمعنتي قليلا لوجدتي أن الإنسان عادة يحافظ على اقرب الناس اليه ويفديهم بروحه وهنا نجد أن رسول الله لشدة ثقته في الله وفي ماهو عليه من النبوة أخرج أحب الناس واقربهم على قلبهم لملاعنة النصارى مادعاهم الى الإحجام عن المباهلة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
إن كنت انقصت من قدرك يامولاي شيئا فمعذرة الى الله
إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والحمد لله رب العالمين
أتمنى ان تكون الاجابة كافية وعذرا على التأخير أخية فأنا لست متفرغة للنت طوال الوقت .

[نصيرة الصحابة]

لابأس أختي المهم أن تردي بما تعتقدينه وتقتنعي به أنت لا غيرك ’ تفكري بعقلك لابعقل عقلك ولابترآث جدك .. ليتسنى للحق أن يصل للعقولــ ..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفديك ياحسين     بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الآية الأولى : كلمة من أنفسكم جاءت على قراءتين 1- بفتح الفاء وقيل أنها قراءة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام وتعني من أشرفكم ومن خياركم 2- بضم الفاء وتعني أن الله من عليهم به انه منهم عرفوا مولده ومنشأه وشاهدوه صغيرا وكبيرا ولم يجدوا عليه عيبا اونقصا فحري ان يقبلوا ماجاء به. والملاحظ ان الخطاب كان للمسلمين وقد ابتدا بالمن عليهم بهذه النعمة العظيمة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ الآية الثانية : من أنفسكم ازواجا أي من جنسكم من نوعكم . وهذا ادعى للألفة والمودة بين الأزواج تخيلي لو كان الأزواج من الإنس والزوجات من الجن مثلا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ اما قوله تعالى في آية المباهلةوأنفسنا وأنفسكم) فالناظر الى حادثة المباهلة يرى أن رسول الله جمع أنفسنا في علي فقط دون سائر قرابته من هاشم ودون سائر صحابته وهذا ان دل على شيء إنما يدل على أن الإمام هو خاصة رسول الله وأقرب الناس اليه وأحبهم على قلبه وهو أخوه (إرجعي لحادثة المؤاخاة) ووصيه وزوج كريمته ووالد ابنيه. وإذا تمعنتي قليلا لوجدتي أن الإنسان عادة يحافظ على اقرب الناس اليه ويفديهم بروحه وهنا نجد أن رسول الله لشدة ثقته في الله وفي ماهو عليه من النبوة أخرج أحب الناس واقربهم على قلبهم لملاعنة النصارى مادعاهم الى الإحجام عن المباهلة . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ إن كنت انقصت من قدرك يامولاي شيئا فمعذرة الى الله إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والحمد لله رب العالمين

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفديك ياحسين     أتمنى ان تكون الاجابة كافية وعذرا على التأخير أخية فأنا لست متفرغة للنت طوال الوقت .

ردك المنسوخ فيه كثير من المغآلطآت والتنآقضآت لو تتأملين أختي ..

لكن لنكن في الموضوع وهو أنفسنا وأنفسكم الوآردة بالآية وسأعقب في آطآر هذا



هل أفهم من ردك أن كلمة آنفسنا وأنفسكم هي فقط لتبيآن قرآبة وقدر علي رضي الله عنه ؟ ..! دون أن يكون المعنى أن يكون فيه مسآوآة للنبي في نفس الخلقة والميزة والقدر والتكليف ؟



" نعم / لأ "



ولمآذا آختلف المعنى عندك في آية " آزوآجاً من أنفسكم " ؟ نعم بالتأكيد كآن القرآن يخآطب الجنس المحدد _ للجن وللأنس وهذا منتهي منه .. ومن زآوية آخرى لمآذا لايكون نفس الشيء والمعنى والتفسير مع آية وأنفسنا وأنفسكم ؟



لمآذا آختلف المعنيآن عندك ؟ آريد ردك قبل أن تنسخي لي رد وأنا لاآمآنع بالنسخ ولكن آريد إلى مآذا ستهتدين لو تفردت بعقلك ..



وحديث المؤآخآة لايصح من جهة



وسيأتي التفصيل على ضوء ردك ..

[نفديك ياحسين]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الرد الذي تزعمين انه منسوخ فهو ليس منسوخا نعم استفدت من التفاسير وهذا مؤكد فمن اكون حتى اقول في القرآن برايي واخذت منها ما رايته الأقرب الى الصحة
ثانيا من المؤكد ان المقصود ليس فقط ماذكرت وقد قرأتي ماذيلت به ردي من الإعتذار على التقصير ولكني اوردت لك مالا يمكنك نكرانه ورغم هذا انكرت المؤاخاة ولا ادري من الذي ستقولين ان النبي آخا بين علي وبينه ولكن لندع الأمر حتى تخبرينا
اما قولك ((((دون أن يكون المعنى أن يكون فيه مسآوآة للنبي في نفس الخلقة والميزة والقدر والتكليف ؟ ))))
فبالنسبة للخلقة فأقول عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : سمعت رسول الله(ص) يقول لعلي (ع): ((ياعلي الناس من شجر شتى,وانا وأنت من شجرة واحدة))
ولا تسألي عن المصدر بل ابحثي بنفسك فأنا لن اتعب نفسي لأن النتيجة معروفة وحتى لو اتيتك بالحديث من كتبكم ستقولين لي انه ضعيف وهذا غير مستغرب وان دل على شيء يدل على حبكم لخليفتكم الرابع.
اما الميزة فلا ادري ما قصدت بها .
أما القدر فمحمد (ص) افضل من علي (ع) وهو (ص)سيد الكون.
وأما التكليف فمحمد(ص) نبي وإمام وأما علي فهو إمام وليس نبي اذ النبي محمد (ص)هو الخاتم.
اما قولك (((ولمآذا آختلف المعنى عندك في آية " آزوآجاً من أنفسكم " ؟ نعم بالتأكيد كآن القرآن يخآطب الجنس المحدد _ للجن وللأنس وهذا منتهي منه .. ومن زآوية آخرى لمآذا لايكون نفس الشيء والمعنى والتفسير مع آية وأنفسنا وأنفسكم ؟



لمآذا آختلف المعنيآن عندك ؟ آريد ردك قبل أن تنسخي لي رد وأنا لاآمآنع بالنسخ ولكن آريد إلى مآذا ستهتدين لو تفردت بعقلك .. )))
للمرة الثانية على التوالي تتهمينني بالنسخ ولو كنت نسخت الكلام فلن اخجل بذلك لاني لن اضع ردا الا عن اقتناع سواء كان من عقلي كما تطلبين او منقول لذا ارجوا عدم اتهامي بالنقل بدون دليل الا ان كنتي بقدرة قادر رايتي هذه المشاركة في منتدى آخر.
وأما اختلاف المعنيان فالآيتين مختلفتين كليا فلماذا يجب أن يكون المعنى واحدا والمعروف ان من البلاغة القدرة على استخدام الكلمة لمعان وأغراض متععدة وكلام القرآن أبلغ كلام.
ثم أن الآية الأولى خطاب عام اما الآية الثانية فكانت تخص حادثة المباهلة والكلام كان على لسان النبي صلى الله عليه وآله ولو كان مقصود الاية هو نفس مقصود الأولى لما كان الأمر خاصا بالإمام علي (ع)ولجاز أن يأخذ النبي (ص)اي صحابي آخر وليس بالضرورة أن يكون علي عليه السلام.

[نصيرة الصحابة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفديك ياحسين     بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد اما قولك ((((دون أن يكون المعنى أن يكون فيه مسآوآة للنبي في نفس الخلقة والميزة والقدر والتكليف ؟ )))) فبالنسبة للخلقة فأقول عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : سمعت رسول الله(ص) يقول لعلي (ع): ((ياعلي الناس من شجر شتى,وانا وأنت من شجرة واحدة)) ولا تسألي عن المصدر بل ابحثي بنفسك فأنا لن اتعب نفسي لأن النتيجة معروفة وحتى لو اتيتك بالحديث من كتبكم ستقولين لي انه ضعيف وهذا غير مستغرب وان دل على شيء يدل على حبكم لخليفتكم الرابع.

إذاً تتعبدين بترآث طآلما لم ولن تتعبي نفسك بالبحث عن صحة الشيء الذي تتعبدين به وتعتقدينه ؟

نعم نحن نحب خليفتنا الرآبع رضي الله عنه وإن كنت تعتقدين خلاف ذلك آثبتيه لنا بالحجة ..
والروآية لاتصح ولو تم تقبل كل روآية لما فرقنا بين الصح والخطأ ..! هدآك الله
آعطيني إيآها من مصآدرك لنرى هل تصح ..؟

ثم إذا كآن المعنى نعم أن علي نفس الخلقة بدليل قوله تعآلى " وأنفسنا " إذن السؤال العقلاني هو من هم آنفس نصآرى نجرآن في قوله تعآلى وأنفسكم ..؟
ومالحكمة من خلق آنفس لهم

أنفسنا << علي
أنفسكم << من هم ..؟

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفديك ياحسين     اما قولك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفديك ياحسين     (((ولمآذا آختلف المعنى عندك في آية " آزوآجاً من أنفسكم "

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفديك ياحسين     وأما اختلاف المعنيان فالآيتين مختلفتين كليا فلماذا يجب أن يكون المعنى واحدا والمعروف ان من البلاغة القدرة على استخدام الكلمة لمعان وأغراض متععدة وكلام القرآن أبلغ كلام.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفديك ياحسين     ثم أن الآية الأولى خطاب عام اما الآية الثانية فكانت تخص حادثة المباهلة والكلام كان على لسان النبي صلى الله عليه وآله ولو كان مقصود الاية هو نفس مقصود الأولى لما كان الأمر خاصا بالإمام علي (ع)ولجاز أن يأخذ النبي (ص)اي صحابي آخر وليس بالضرورة أن يكون علي عليه السلام.

نعم وهل يأخذ النبي معه للمبآهلة غير الأقربين ؟ بالطبع سيأخذ الأقربين من الرجآل والنساء ليري من سيبآهلهم صدق دعوته ’ ولو رأوا النبي آخذ آحد آصحآبه وترك أبناءه لشككوا بدعوته ..!
ثم أن سؤالي هو عن كلمة " أنفسنا و من أنفسكم " مالإختلاف بالمعنى بينهما ..؟ وأين الدليل اللغوي على ذلك ..؟

لك الرد

[نفديك ياحسين]

غاليتي نصيرة هل وهبك الله عقلا نعم بالطبع يا اختي
اذا الى ترين أن الآيتين مختلفتان هذا دليل عقلي اليس كذلك .
ثم اسألك وانا حقيقة لا اعلم من كان نساء النصارى الذين جاءوا بهم للمباهلة .
ثم ان الإمام ليس احد ابناء النبي صحيح اذا لماذا لم يأخذ النبي احد اقربائه مثلا .

[سالم السهلي]

اقتباس: والروآية لاتصح ولو تم تقبل كل روآية لما فرقنا بين الصح والخطأ ..! هدآك الله آعطيني إيآها من مصآدرك لنرى هل تصح ..؟

لاتتجاهلي طلب اختنا نصيره

[مفوز المبارك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفديك ياحسين     أما القدر فمحمد (ص) افضل من علي (ع) وهو (ص)سيد الكون. وأما التكليف فمحمد(ص) علي (ع)ولجاز أن يأخذ النبي (ص)

الدرس الأول
للأذكياء فقط وممنوع على الأغبياء الدخول في حل المعادلات التالية


أولاً:
المطلوب حل المعادلة أعلاه التي قامت بوضعها أستاذة الرياضيات (نفديك ياحسين)

ثانياً:
وبعد أن تحل من قبلكم (أي الأذكياء فقط)
أرجو أن تأخذوا هذا الواجب المنزلي
وتقومون بحله
وليس لكم عذر بعد أن قامت مدرسة المادة (نفديك ياحسين) بإجراء التمارين على حل المعادلات الشيعية..


المعادلات الأتية هي واجب منزلي
والدرجة الأعلى
هي 10 من 10

المعدلة الأولى:
ص(3) تطبير + ع لطم (2) =؟

والمعادلة الثانية:
المتعة 6 (ع) × الخمس 16 (ص) =؟

المعادلة الثالثة:
فخرو مجوس - (ص + ع 7) - ع 2 أس 3=؟

(ص) - (ع) =؟

(ص) 3 - (ع) + 9 × (ص + ع) - 7 (ص) =؟

(ص) صالح + (ع) عمل =؟
(ص) صراخ 71 - (ع) عويل 8 =؟
مفوز (ص) + المبارك (ع) =؟

نفيديك ياحسين (ص) - (ع) =

[نفديك ياحسين]

مفوز الله يهديك (ص) يعني صلى الله عليه وآله
(ع) عليه السلام

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفديك ياحسين     مفوز الله يهديك (ص) يعني صلى الله عليه وآله (ع) عليه السلام

لاتتجاهلي الرد على المشاركه 16
اما بالنسبه لـ (ص) و( ع) فهل تبخلين على نفسك بكتابة الصلاة والسلام على اشرف خلق الله ؟!
ألا تريدين ان تشهد لكِ جوارحك بصلاتك وسلامك على النبي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ؟!

آللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه اجمعين .

[naseem]

نضيف اشكال آخر من نفس الآيه " فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونسائنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم..."

يقول الشبعة ان المقصود بنسائنا في الآيه هي فاطمة الزهراء رضي الله عنها ...........


نأتي لهذه الآيات
" يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا * وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا * يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا * وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ )


هل تدخل فاطمة رضي الله عنها في الخطاب باعتبارها من نساء النبي عطفا على الآية الاولى ام لا .........ولماذا؟