أخبرني المشايخ السوريون الذي يوصلون التبرعات إلى المجاهدين في سوريا
أنه لما وصل إلى المدينة الحدودية وجد ثلاثة أسود من الكويت الأول 16 سنة والثاني 20 والأخير أكبرهم 24 سنة،
ولما أخبر المنسّق الأخ الأكبر أنه لا يدخل إلى المدينة داخل سوريا إلا متدرب لشدة الوضع اتصل على أمِّه في الكويت فأخبرها أن أخويه الأصغرين لا يمكنهما الدخول،
فطلبت الأم - حفظها الله أقر عينيها - من الأخ الكبير أن لا يرجع أحد منهم وتريدهم كلهم شهداء.
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
أمّة لا زال فيها مثل هذه المرأة الصالحة لا شك أنها منصورة بإذن الله
اللهم خذ بأيدينا لأحب الجبهات إليك في غير إثم ولا قطيعة رحم
اللهم خذ بأيدينا لأحب الجبهات إليك في غير إثم ولا قطيعة رحم
اللهم خذ بأيدينا لأحب الجبهات إليك في غير إثم ولا قطيعة رحم
آمين .. آمين .. آمين
منقول