العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 11-01-11, 08:31 AM   رقم المشاركة : 1
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


حركة امل الشيعية اول المشاركين بمجزرة صبرا وشاتيلا

قبل أن نبداء ...
الكثير منــا سمــع شعارات ونهيق حزب حسن نصر الله
والراعية له ايران بتدمير اسرائيل والنعيق المستمر
والتباكي على القضية الفلسطينيــة ..
والموت لأمريكا والموت لأسرائيل

كل ذلك مجرد ضحك على الذقــــون
واستغلال القضية الفلسطينية لخداع المسلمين
واصحاب العواطف االسريعة الاشتعال
والسذج مما يجهلون حقيقة ايران
وحزبها الصفوي حزب حسن نصر الله ..


في الحقيقـــة ..
أن حزب الله حركة خرجت من
رحم حركة أمل الشيعية اللبنانيـــة
وكلا الحركتين ايرانية الصنع لبنانية المنشاء ..
فالمليشيا الأم ( حرمة امل )
هي اليد اليمنى للجيش الاسرائيلي والمشارك الفعلي
في مجازر صبرا وشاتيلا مع بني صهيون
في تقتيل وذبح الشعب الفلسطيني ..


حركــة حسن نصر الله ..
هي كذلك ... ولكنها هذه المرة ابدعت
في التمثيل مع بنت عمتها اسرائيل
في خوض حرب مسرحيـــة توهم
العرب والمسلمين وتخدعهم
انها حركة اسلاميــة تحارب
الكيان الصهيوني
بينما لايخفى على كل ذي لبيب
وااعي ومدرك
ماهي نتائج الحرب التي خاضها ابن
ايران الوفي (حسن نصر الله )
مع اسرائيل ..




النتائج كارثيـــة
تدمير لبنان
مقتل المئات من الشعب اللبناني
لم يحرر ولامتر من الاراضي المغتصبـــة
اضف اليها ..نعيقه المستمر وهياطــه المزعج
عبر وسائل الأعلام المختلفـــــة ...
الذي انكشف في حرب غـــزة وانكشفت معه ايران
فلم نرى صواريخهم توجه الى اسرائيل
ولم نرى اي شيء .. !!!



نعود لحركة امل الشيعية التي خرج
من رحمها طفلها المدلل حسن نصر الله
ومشاركتها مع القوات الاسرائيلية في مجزرة
صبرا وشاتيلا
ضد اخواننا الفلسطينين ..
لنكشف لكم الحقيقة الكاملــــة ونكشف
لكم عورة شعاراتهم وهياطهم
وتعابيرهم الانشائية التي لاتتعدى مكبرات الصوت ..
ناهيك عن عقيدة التقية التي يؤمنون بها ..


من هى حركة أمل الشيعية ومن مؤسسها؟

حركة أمل ليست حركة دينية وإنما حركة
إرهابية مجرمة
قتلت من المسلمين كثير
وهى مدعومة من قبل إيران المجوسية لقتل العرب المسلمين
وخاصة أهل السنة والجماعة
وأكبر دليل على ما أكتبه:





ردد مقاتلوا أمل في شوارع بيروت الغربية في مسيرات
2/6/1985م احتفالاً بيوم النصر ،
بعد سقوط مخيم صبرا : لا إله إلا الله العرب أعداء الله .
وقال مسلح من أمل : إنه على استعداد للاستمرار في
القتال مهما طال الزمن حتى يتم سحق الفلسطينين في لبنان

وكان أيضا يرددون:

أقتل فلسطينيا تدخل الجنة ... لا إله إلا الله العرب أعداء الله ...


منظمة أمل كما سبق أنشأها موسى الصدر وله من الصلة الوثيقة بالخميني.
في عام 1983م أعلن المفتي الجعفري عبدالأمير قبلان باسم المجلس الشيعي
الأعلى ما يلي: (( إن حركة أمل )) هى العمود الفقري للطائفة الشيعية وإن ما تعلنه
(( أمل )) نتمسك به كمجلس شيعي أعلى ومن ثم ما يعلنه المجلس الشيعي
تتمسك به الحركة.


وقد بايعت حركة أمل الشيعية
الزعيم الشيعي الخميني
واعلنته إماما لها

وللمسلمين في كل مكان.


جاء هذا التأييد للحركة بعد الأنشقاق الذي خرجت به
(( أمل الإسلامية )) (( حزب الله فيما بعد )) .
وكان حسين الموسوي وهو نائب رئيس حركة (( أمل الشيعية )) قد
أعلن عن انشقاقه عن منظمة (( أمل الشيعية )) و أعلن
(( أمل الإسلامية )) التي تحولت فيما بعد إلى حزب الله



والآن نستعرض بعض جرائم حركة
أمل الشيعية الرافضية المجوسية:


البداية أول ليلة في رمضان ليلة الاثنين 20/5/1985م
اقتحمت ميلشيات أمل مخيمي صبرا وشاتيلا ،
وقامت باعتقال جميع العاملين في مستشفى غزة ،
وساقوهم مرفوعي الأيدي إلى مكتب أمل في أرض جلول ،
ومنعت القوات الشيعية الهلال والصليب الأحمر
وسيارات الأجهزة الطبية من دخول المخيمات ،
وقطعوا إمدادات المياه والكهرباء عن المستشفيات الفلسطينية .



وفي الساعة الخامسة من فجر الاثنين 20/5/1985م بدأ مخيم
صبرا يتعرض للقصف المركز بمدافع الهاون والأسلحة المباشرة
من عيار 106ملم ، وفي الساعة السابعة من اليوم نفسه
تعرض مخيم برج البراجنة لقصف عنيف بقذائف الهاون ،
وانطلقت حرب أمل المسعورة تحصد الرجال والنساء والأطفال ،
وأصدر المجرم نبيه بري أوامره لقادة اللواء السادس
في الجيش اللبناني لخوض المعركة وليشارك قوات أمل
في ذبح المسلمين السنة في لبنان ، ولم تمض ساعات
إلا واللواء السادس يشارك بكامل طاقاته في المعركة
وقام بقصف مخيم برج البراجنة من عدة جهات.



ومن الجدير بالذكر أن أفراد اللواء السادس
كلهم من الشيعة ، وشاركت القوات الكتائبية
المخيمات الفلسطينية بالقذائف المدفعية والصاروخية ،
وبادرت قيادة الجيش اللبناني ممثلة في ميشيل
عون
ولأول مرة منذ شهر شباط 1984م
إلى إمداد اللواء السادس بالأسلحة والذخائر .


وفي 18/6/1985م خرج الفلسطينيون
من حرب المخيمات
التي شنتها أمل ، خرجوا من المخابئ بعد شهر
كامل من الخوف والرعب والجوع ،
والذي دفعهم لأكل القطط والكلاب ، خرجوا ليشهدوا
أطلال بيوتهم التي تهدم 90% منها و 3100 بين قتيل
وجريح و 15 ألف من المهجرين أي 40% من سكان المخيمات .




إن الفظائع التي ارتكبتها أمل بحق الفلسطينيين الآمنين
في مخيماتهم يندى لها الجبين عاراً ، ويعجز القلم
عن وصفها ، أما وقد آن أوان كشف الاسرار ..


فإليك بعضها .. منها : -


1 ـ قتل المعاقين الفلسطينيين
كما ذكر مراسل صحيفة ريبوبليكا الإيطالية
وقال : إنها الفظاعة بعينها .



2 ـ قتل عدد من الفلسطينيين في مستشفيات بيروت ،
وقال مراسل صحيفة صندي تلغراف في 27/5/1985م إن
مجموعة من الجثث الفلسطينية ذبح أصحابها من الأعناق .



3 ـ نسفوا أحد الملاجئ يوم 26/5/1985م
وكان يوجد به مئات الشيوخ والأطفال
والنساء
في عملية بربرية دنيئة .



4 ـ ذبحوا ممرضة فلسطينية في مستشفى غزة ؛
لأنها احتجت على قتل جريح أمامها .




5 ـ وذكرت وكالة ( إسوشيتدبرس )
عن اثنين من الشهود أن ميلشيات أمل جمعت
العشرات من الجرحى والمدنيين خلال ثمانية
أيام من القتال في المخيمات الثلاثة وقتلتهم .


6 ـ وقال الشاهدان أنهما رأيا أفراد أمل واللواء السادس يقتلون
أكثر من 45 فلسطينياً بينهم جرحى في مستشفى غزة وحوله .






7 ـ وتصيح سيدة فلسطينية وهي تتفحص صف الجثث
الطويل ( اليهود أفضل منهم ) ، وأخرى تغطي بعضاً
من وجهها وتبحث في قافلة القتلى عن شقيقها ..
تستدير فجأة وتصرخ : إنه هو ولكن الديدان تنخر في جسده ..
وجثث وجثث يرتع فيها الذباب
.





8 ـ وذكرت وكالات الأنباء الكويتية في 4/6/1985م والوطن
في 3/6/1985م أن قوات أمل اقترفت جريمة بشعة ،
حيث قامت
باغتصاب 25 فتاة فلسطينية
من أهالي مخيم صبرا و على مرأى من أهالي المخيم .





9 ـ وردد مقاتلوا أمل في شوارع بيروت الغربية في مسيرات
2/6/1985م احتفالاً بيوم النصر ، بعد سقوط مخيم صبرا :
لا إله إلا الله العرب أعداء الله .
وقال مسلح من أمل : إنه على استعداد للاستمرار
في القتال مهما طال الزمن حتى يتم سحق الفلسطينين في لبنان .




اللهم تقبل أهل المخيم شهداء
اللهم آمين



http://www.bramjnet.com/vb3/showthread.php?t=444267



تاريخ الشعب الفلسطيني ملئ بالايام السوداء
واكثرها حلكة هي الايام الثلاثة التي ارتكبت
خلالها مذبحة صبرا وشاتيلا








لو ان الزمن قفز عن تلك الايام الثلاثة من منتصف
سبتمبر عام 1982، فكانت نهاية يوم الاربعاء الخامس عشر من سبتمبر
تعلن بداية يوم الاحد التاسع عشر من ذات الشهر
لكان التاريخ قد تغير، ولكان بين الف وخمسمائة
وثلاثة آلاف انسان فلسطيني ما زالوا احياء
او ربما قد توفوا نتيجة للمرض او الشيخوخة
ولم يضطروا لمواجهة موتهم البشع بايدي مجرمين
فقدوا الحس الانساني، واضحوا ماكينات قتل لا قلب لها.


مئات من الفلسطينيين العزّل، من نساء واطفال وشيوخ
ذبحوا بايدي مجرمين امتهنوا قتل الابرياء، في زمن رديء
ترك فيه الفلسطينيون في الشتات وحدهم دون نصير
فاعمل فيهم المجرم سكاكينه في وضح النهار
دون ان يهب "الاشقاء" للمساعدة،

فبقي الفلسطيني وحده

يسطر ملحمة بطولية في دفتر الذاكرة الانسانية
الباقي بلا شك، حين سترمى بقية الدفاتر الى مزبلة التاريخ.
ائتلاف رجعي شارك فيه المحتل الاسرائيلي
واليمين اللبناني بالقتل الفعلي، والرجعية العربية
وقوى الاستعمار بالصمت وغض الطرف،


ووقف الفلسطيني

رافعا بندقيته في وجه آلة حرب حطمت جيوشا
وصمد، الى ان استشرس المتآمرون
فاضطر للتراجع خطوة، لانه انسان يكره الشر لاحد
فترك المقاتلون الفلسطينيون بيروت بعد حصار
دام ثمانين يوما عليها، وخرجوا ظانين ان الضمانات الدولية
بسلامة اهاليهم اهل للثقة، ولكن هيهات
فبعد اسبوعين ذبح اهاليهم في ضاحية بيروت الجنوبية
في مخيم شاتيلا وحي صبرا، وكانت المجزرة!








البداية:
جيش الاحتلال يحاصر شاتيلا





في الليلة بين يوم الثلاثاء الرابع عشر من سبتمبر
ويوم الاربعاء الخامس عشر منه، قتل الرئيس اللبناني
بشير الجميّل في عملية تفجيرية استهدفت مقر
حزب الكتائب في بيروت الشرقية، فزحفت قوات الاحتلال
الاسرائيلية فجر اليوم التالي، وفرضت حصارا على منطقة
صبرا وشاتيلا

بدعوى "فرض الامن والنظام في المخيم

الفلسطيني"، فقام عدد من سكان المنطقة
بالتوجه الى قوات المحتل الاسرائيلي، محاولين
طمأنته بعدم وجود سلاح بايدي اهالي المخيم
وحتى ان كان موجودا، فان كميته محدودة
وذلك في محاولة من الاهالي بابعاد الحصار عن بيوتهم
وبالعودة الى حياة طبيعية قدر المستطاع
ولكن هيهات، فلم يجد اهالي المنطقة اذنا صاغية
لدى الجنود الاسرائيليين، الامر الذي جعل عددا
من الشبان والشابات من سكان صبرا وشاتيلا
يخرجون لمواجهة الجنود الاسرائيليين بما لديهم
من سلاح.


وتؤكد الشهادات بان كمية السلاح الموجودة

في المخيم ومحيطه بعد مغادرة المقاتلين
لم تكن لتكفي لساعات في مواجهة
وحدة واحدة من جيش الاحتلال!






يجمع اهالي المنطقة، الناجون من المذيحة
بأن الحصار الاسرائيلي فرض لتمهيد السبل لقوات
حزب الكتائب اليميني اللبناني لارتكاب مجزرتها.
وهذا ما يؤكده بالفعل عدد كبير من الخبراء والصحفيين
الاجانب الذين زاروا المنطقة بعيد المجزرة
واطلعوا على المواقع التي تواجد فيها جنود
جيش الاحتلال الاسرائيلي.







بحسب الشهادات التي جمعت بعد المجزرة
فان المذبحة بدأت بين الساعة الخامسة
والساعة السادسة والنصف من مساء يوم الخميس
السادس عشر من سبتمبرعام 1982.
ويأتي هذا الفارق لعدة اسباب، اهمها، ان بعض الشهود
رأوا قوات الكتائب وهي تتجمع في المنطقة المحيطة
وتتأهب للدخول، وبعضهم تفاجأ بهذه القوات
وهي داخل احياء المخيم.



[IMG]http://www.adabwafan.com/****************************/products/1/50564.jpg[/IMG]


المواجهة مع الجنود الاسرائيليين كانت قد انتهت
قبل دخول قوات المليشيا التابعة لحزب الكتائب اليميني
الامر الذي يدل على التنسيق بين الاخيرة
وبين قوات الاحتلال الاسرائيلية،

وعلى ان الحصار

الاسرائيلي للمنطقة كان يهدف لافساح المجال
لقوات الكتائب لدخول مخيم شاتيلا وحي صبرا.
استمر القصف الاسرائيلي المدفعي للمنطقة
طوال نهار الخميس، واستمر القناصة الاسرائيليون
باطلاق النيران على بيوت المخيم والحي من مواقعهم
المحيطة، طوال النهار ايضا، الامر الذي اخلى كافة
الشوارع من المارة، وابقى الناس في بيوتها
(لقمة سائغة للقتلة).


اعتقد الناس ان القصف

الاسرائيلي هو "الحدث المركزي" لذلك اليوم
فقد اعتادوا عليه طوال اشهر الصيف خلال حصار
الايام الثمانين لبيروت، ولم يعلم المواطنون ما تخبئه
لهم الساعات القليلة القريبة، فانتظروا بفارغ الصبر
انتهاء القصف، وعودة الامور "الى طبيعتها"
مع حلول المساء،

انسحبت القلة من المقاومين

التي بقيت حتى تلك الساعة تواجه القصف المدفعي
باطلاق الرصاص من بنادق الكلاشينكوف
واتفق المقاومون على العودة الى القتال مع بزوغ الفجر.
ومع بدء السماء بالاسوداد، هدأ القصف، فبدأت زفرات
الارتياح تملأ فضاء البيوت، الا ان القصف المدفعي
كان قد انسحب من مقدمة مسرح الاحداث
تاركا دور البطولة في تلك الساعة للقنابل الضوئية
التي انارت سماء المخيم ومنطقته.


الفوج الاول من ضحايا المجزرة كانوا سكان حي الحرش
وحي عرسال والحي الغربي، والمنطقة المحيطة بهذه الاحياء الثلاثة.
يروي شهود العيان، بان ساعات المساء حملت
الى المخيم كما كبيرا من المركبات العسكرية "الكتائبية"
التي قدر عدد المسلحين فيها بين الف والف وخمسمائة مسلح.
واكّد شهود العيان بان عددا من المركبات العسكرية
الاسرائيلية كانت تسير مع المركبات الكتائبية.


مع غروب شمس الخميس، دخل الى مخيم شاتيلا
قرابة ستمائة عنصر من عناصر المليشيا اليمينية
بعد تأكيد عدد من الشهود، ومنهم ضباط في الجيش
اللبناني، ان المسلحين تجمعوا قبل دخولهم
المخيم بجانب مقر القيادة العسكرية الاسرائيلية القريب.


بدأ المسلحون بدخول البيوت في المخيم
وبدأ السكان المحيطون بالمنطقة التي دخلها المسلحون اولا
يسمعون صوت اطلاق الرصاص، واصوات العويل والصراخ والبكاء.
وتقول شاهدات عيان ان قسما من المسلحين
بدأ يضرب الشيوخ والنساء والاطفال ويلقيهم ارضا
والبعض الآخر بدأ بالتفتيش عن "صبايا حلوات"
كما قال احد المجرمين لزميله، اما البقية فقد بدأت
باطلاق الرصاص دون تفرقة، في جميع الجهات
وترافق اطلاق الرصاص بصراخ همجي وحشي "موتوا يا ارهابيين".


تقول الروايات بأن فرقا
من مليشيا الكتائب

وصلت الى الملاجئ التي اختبأ بعض من اهلي المخيم فيها
الامر الذي يدل على وجود جواسيس بين اهالي المخيم
كانوا ينقلون الاخبار لمرتكبي الجريمة.

وبعد المجزرة

بدأت روايات عن سيارات غريبة دخلت المخيم قبل المجزرة
على الرغم من احكام المحتل الاسرائيلي قبضته
على المنطقة، ومنعه ايا كان من الدخول او الخروج
حيث كان راكبوا هذه السيارات يسألون الاهالي
عن مواقع الملاجئ في المخيم.

استغل المجرمون ساعات الليل، وقنابل الانارة الاسرائيلية
فدخلوا منطقة الاحياء المذكورة اعلاه، واقتحموا كل بيوتها
بالاضافة الى تلك المجموعة التي وصلت الى الملاجئ
واخرجوا الناس من منازلهم، ليلاقوا موتهم.
العديدون من الناجين تحدثوا عن ان مسلحي مليشيا
الكتائب بقروا بطون الحوامل "لانهن رح يخلفوا ارهابيين"
وانهم خصوا الفتيان ايضا "لحتى ما يخلفوا ارهابيين زيهن"
وان العديد من المسلحين، شاركوا في عمليات اغتصاب
جماعية لفتيات من المخيم، قبل قتلهن، دون ان يرمش لهم جفن.



من الجدير بالذكر ان القصف الاسرائيلي المدفعي
تجدد بعد دخول المسلحين الى المخيم
حيث كان الاسرائيليون يختارون المواقع التي تقصف بدقة
لئلا يتواجد فيها اي فرد من افراد مليشيا الكتائب.
هذا دليل آخر على تورط اسرائيل الكامل بهذه المذبحة.



كيف "غفلت اعين" اعضاء لجنة التحقيق
الرسمية الاسرائيلية "لجنة كاهان"
عن هذه الادلة حول مشاركة قوات الاحتلال بارتكاب المجزرة!!؟؟


بعض سكان مخيم شاتيل وحي صبرا، ناموا تلك الليلة
دون ان يعرفوا ان مجزرة ترتكب في ضواحي المخيم
لان الاحياء التي دخلها القتلة كانت الاحياء
المتواجدة في اطراف المخيم.


توجه العديد من سكان مخيم شاتيلا وحي صبرا
في تلك الليلة الى المستشفيات المحيطة بالمخيم
للاحتماء من القصف الاسرائيلي، كما توجه البعض الى الملاجئ
فكان مصير هؤلاء القتل الجماعي في اليوم التالي للمجزرة.



مع بزوغ فجر يوم الجمعة، السابع عشر من سبتمبر
بدأت آثار الجريمة بالتكشف، فقد انتشرت الجثث
في الشوارع وفي البيوت، وعرف فيما بعد ان عدد الذين قتلوا
في اليوم الاول، كان اكثر من عدد القتلى في اليومين التاليين
وذلك لعدة عوامل، منها هرب قسم كبير الى الشمال متوجها
نحو بيروت، واحتماء قسم آخر في المستشفيات
او في السفارة الكويتية القريبة
او بمواقع الجيش اللبناني(؟؟).



الجمعة 17/9/1982:يوم الجمعة،
اي يوم المجزرة الثاني، كان حافلا بالنشاط الدموي

لمجرمي الحرب القتلة، فقد وصلتهم تعزيزات
على شكل قوات اضافية من مليشيا الكتائب
فدخلوا المخيم، وبدأوا باطلاق نداء "سلّم تسلم"
الا ان الجثث الملقاة في الشوارع، دلّت على امر واحد
هو ان هذا النداء الذي اطلق عبر مكبرات الصوت
كان نداء كاذبا، وان افراد مليشيا الكتائب، لو استطاعوا
لقتلوا كل ما يتحرك في المخيم ومنطقته.


اطلق المسلحون في اليوم الثاني للمجزرة
القنابل الفوسفورية على الملاجئ، مطورين بذلك اسلوب القتل
وبالتالي عدد الضحايا، فقضى غالبية من بداخل
هذه الملاجئ حرقا، ومن لم يمت وحاول الهرب
انتظره المسلحون في الخارج، واطلقوا عليه الرصاص!!


احدى الامور التي ميزت عمليات القتل هي انها استهدفت
عائلات باكملها، وكأن قتل العائلات هو الهدف الاول
لدى مجرمي الحرب من قوات مليشيا الكتائب!


حديث لصحيفة "جيروزاليم بوست"
اكد عدد من جنود الاحتلال الاسرائيلي، بانهم لم يسمعوا
اصوات تبادل اطلاق نار من داخل المخيم
وقالوا ان اطلاق النار كان من طرف واحد، الامر
الذي يدل على ان افراد مليشيا الكتائب كانوا يقتلون العزّل فقط
اذ انه لم يكن داخل المخيم الا قلة من افراد المقاومة
الفلسطينية.

وعلى الرغم من اقوال الجنود الاسرائيليين

هذه، الا ان القوات الاسرائيلية لم تتدخل لمنع المجزرة
بل على العكس، استمر قصفها المتقطع للمخيم
واستمر حصارها حول بعض المداخل
لمنع الفلسطينيين من الهرب.


كانت التعليمات التي اصدرتها قيادة مليشيا الكتائب
لافرادها الذين ارتكبوا المجزرة، واضحة وضوح الشمس
فاستعمال الرشاشات ممنوع الا عند الضرورة، "
ويفضل استخدام السكاكين والحراب، لئلا ينتبه باقي سكان
المخيم لما يحصل فيحاولون الهرب"!!


مع بزوغ شمس يوم الجمعة، دخلت الى المخيم
عدة جرافات، عرف فيما بعد انها لدفن الجثث في قبور جماعية
اكتشف منها القليل فقط.
تسلسل احداث المجزرة يدل على كذب الشائعات
التي اطلقها الاسرائيليون والكتائبيون، بان هناك آلاف المقاتلين
الفلسطينيين في المخيم، فعدد الضحايا الشباب
كان قليلا نسبة لعدد الضحايا من النساء والاطفال والشيوخ
بالاضافة الى عدم سماع اي صوت لتبادل اطلاق النار
بل على العكس، كان صوت الرصاص المسموع يطلق
من طرف واحد دون رد،

مما يدل على الجريمة البشعة

التي ارتكبت بحق المدنيين الفلسطينيين العزّل!

استمرت المجزرة طوال الاربع والعشرين ساعة التي يتألف
منها يوم الجمعة، فكان بهذا اطول يوم من ايام المجزرة
بالساعات، وتواصلت خلال اليوم عمليات القتل الجماعي
اما عن طريق النحر بالسيوف او عن طريق اطلاق الرصاص
او عن طريق دفن الضحية حيا في الرمال ليموت.


واستمرت في هذا اليوم ايضا عمليات النهب
والسرقة والاغتصاب، حيث كانت عمليات الاغتصاب
تنتهي عادة بالقتل، خاصة عندما تكون المغتصبة فلسطينية.


تميز يوم الجمعة ايضا ياقتحام افراد المليشيا للمستشفيات
فحاولت طواقم منظمة الصليب الاحمر اخلاء هذه المستشفيات
ونجحت في بعض الحالات، الا ان حالات اخرى انتهت
بقتل المرضى والاطباء والممرضين والممرضات
خاصة الفلسطينيين منهم!!



السبت 17/9/1982:

كان من المفترض ان ينسحب مرتكبوا الجريمة صباح يوم السبت
بحسب اقوال جاءت بعد المجزرة على لسان مسؤولين
عسكريين اسرائيليين،

ادعوا انهم اصدروا الاوامر لقوات المليشيا

بالانسحاب "بعد ان اكتشفوا ما يحدث داخل المخيم
"! الا ان الانسحاب لم يتم، بل استمرت عمليات
القتل الجماعي، وتم الانسحاب من داخل المخيم فقط
عند ساعات الظهر، ومن منطقة المخيم باكملها، بعد الظهر.


خلال ساعات النهار الثالث، اجبر سكان شاتيلا
(من بقي منهم)، وسكان ضاحية صبرا بالخروج الى شارع
شاتيلا الرئيسي، والوقوف على جوانبه، في ما يعرف
بـ"المارش الاخير"، وكان هؤلاء السكان شهود
على عمليات قتل واغتصاب، كانت تتم في الشارع
بصورة عشوائية، ان دلت على شيء، فعلى انعدام
الحس الانساني للمجرمين من قوات الكتائب
وعلى كراهية هؤلاء لكل ما هو فلسطيني

>


كراهية زرعت فيهم بالتحريض العنصري والطائفي
وبمساعدة مشاهد القتل اليومي التي اضحت عادية
في لبنان في مرحلة الحرب الاهلية.
تؤكد الشهادات بان عمليات القتل الجماعي
والدفن في القبور الجماعية استمرت خلال ساعات
النهار الاولى من يوم المجزرة الثالث، السبت 17/9/1982
وان المهاجمين لم يتصرفوا على اساس ان هذه ساعتهم
الاخيرة في المخيم، بل على العكس
تصرفوا على اساس انهم باقون.


ظاهرة اخرى تميز بها اليوم الثالث كانت عمليات
الاختطاف التي قام بها افراد المليشيا، فاختطفوا
عددا كبيرا من سكان المنطقة، ووضعوهم في الشاحنات
واخذوهم الى مصيرهم المجهول، الذي ما زال مجهولا!!



في اليوم الثالث، شارك جنود الاحتلال الاسرائيلي
بعمليات استجواب سكان المنطقة، ومن السكان
من عاد الى منزله بعد الاستجواب، ومنهم من لم يعد ابدا.

المصدر : الموسوعه الفلسطينيه

.........................................
لتفصيل أكثـــر

ميليشيات أمل تقتحم
مخيمي صبرا و شاتيلا


لم يكن اقتحام قوات حركة أمل([1])
الشيعية وقصفها لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان،
إلاّ حلقة من حلقات تصفية الوجود السني في لبنان،
واستخدام كافة الوسائل من قبل الشيعة
وتنظيماتهم وأحزابهم
للقضاء على السنة وتهميشهم.



نعود بسطورنا إلى شهر مايو/ أيار من عام 1985 والمكان
هو مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنانالتي لم تنس
ما اقترفته العصابات اليهودية من مجازر فيها قبل أقل من ثلاثة أعوام
،
وخاصة في مخيمي صبرا وشاتيلا، وكأن هناك من يريد
أن تبقى ذاكرة المسلمين من أبناء فلسطين مستحضرة لهذه المجازر.




المكان في عام 1982 هو نفسه المكان في عام 1985،
والعمل هو ذات العمل، لكن الفرق أن الذين قاموا
بقتل الفلسطينيين في مخيمات اللاجئين
في المرة الأولى هم من اليهود،
ومن تحالف معهم من النصارى المارونيين،
وفي المرة الثانية، كانت المخيمات على موعد مع الشيعة
من أتباع حركة أمل اللبنانية
.



إن عدوان حركة أمل سنة 1985 على المخيمات
الفلسطينية في لبنان التي يتبع أهلها مذهب أهل السنة

تتويج لسنوات طويلة من العمل ضد السنة في لبنان،
وحسبنا أن نشير إلى التصريح الشهير
الذي أطلقه موسى الصدر سنة 1978 وقال فيه
"لسنا في حالة حرب مع إسرائيل، والعمل الفدائي في الجنوب يحرجنا".
وأخذ الصدر يتهم منظمة
التحرير الفلسطينية
بالعمل على قلب الأنظمة العربية، ودعا
الأنظمة
إلى مواجهة الخطر الفلسطيني.



وإذا كان الشيء بالشيء يذكر، فلقد نقلت الصحف اللبنانية سنة
1974 بعضاً من خطب وتصريحات
الصدر في مناطق متعددة من لبنان،

ومن ذلك قوله:

"الثورة لم تمت في رمال كربلاء، بل تدفقت في مجرى
حياة العالم الإسلامي"،
وقال في موضع آخر:
"وابتداء من اليوم لن نشكو ولن نبكي، فاسمنا ليس
"المتاولة"، بل اسمنا "الرافضون" رجال الثأر.
لقد واجه الحسين العدو ومعه سبعون رجلاً وكان العدو كثير العدد،
أما اليوم فنحن نعد أكثر من سبعين، ولا يعد عدونا ربع سكان العالم"



وعلى منوال الصدر سار التلميذ نبيه بري الذي
صرح في مايو سنة 1985 أن إعادة سيطرة
الفلسطينيين على المخيمات المحيطة ببيروت،
أيّا كان اللون الفلسطيني الغالب، يعني فصل الضاحية
(إحدى معاقل الشيعة) عن بيروت مرة أخرى،
وبالتالي التمهيد لإعادة التوازنات في عاصمة
لبنان لغير مصلحة حركة أمل بالتأكيد.



إذاً بري يعرب عن خشيته من وجود سني يفصل بيروت
عن ضاحيتها مثلما اعتبر أستاذه الصدر أن ذكرى
كربلاء ما زالت حية في النفوس، أي الانتقام من السنة،
الذين يزعم الشيعة أنهم قتلوا الحسين بن علي رضي الله عنهما.



بيروت تلك المدينة التي تعتبر من مدن أهل السنة المشهورة،
كانت مسرحاً لعبث وتخريب الصدر وأتباعه،
عندما وجّه منها نداء دعا فيه أهالي الجنوب اللبناني (الشيعة)
إلى احتلال القصور في العاصمة، وبالفعل جاء الشيعة من
الجنوب، واحتلوا المباني التي يملكها
أهل السنة،
وبالذات في ضواحي بيروت الجنوبية،



وكان العمال والموظفون الشيعة القادمون
من الجنوب اللبناني والبقاع
والشمال يبنون منازلهم
على أملاك الغير،


وكان ذلك يحدث تحت سمع السلطات النصرانية المارونية وبصرها,
وكان أصحاب الأراضي يطالبون الأجهزة المسؤولة
بوضع حدّ لهذا العبث،
ورغم ذلك تركت السلطة قطاع الطريق
من الشيعة يفعلون ما يشاؤون.

وعندما سأل الصحفيون نبيه بري عن الأسباب
التي دفعته إلى احتلال بيروت الغربية،
أجاب "بيروت الغربية عاصمة لبنان،
وملك لجميع المواطنين، وليست حكراً على أهل السنة..."!




لقد كانت كل الظروف آنذاك تهيء لعدوان
شيعي
على المسلمين السنة، وحيث أن المخيمات
الفلسطينية ثقل سني([2])



فلقد كانت هدفاً مفضلاً. وتبدأ حكاية العدوان الشيعي
على المخيمات بقصة مفبركة مفادها أن شاباً فلسطينياً
يحمل مسدساً تبادل إطلاق النار مع عناصر من حركة أمل،
الذين كانوا يشكلون دورية مسلحة.




وانطلقت في ليلة العشرين من مايو شرارة العدوان،
حيث اقتحمت ميليشيات أمل مخيمي صبرا وشاتيلا،
وقامت باعتقال جميع العاملين في مستشفى غزة،
وساقوهم مرفوعي الأيدي إلى مكتب أمل في أرض جلول،
كما منعت القوات الشيعية الهلال
والصليب الأحمر
وسيارات الأجهزة الطبية من دخول المخيمات
وقطعت إمدادات المياه والكهرباء عن المستشفيات الفلسطينية
.





وفي فجر ذلك اليوم، بدأ مخيم صبرا يتعرض للقصف
المركز من قبل عناصر أمل،
بمدافع الهاون،
والأسلحة المباشرة من عيار 106ملم.
وفي صباح اليوم نفسه تعرض مخيم برج
البراجنة لقصف عنيف بقذائف الهاون،
ومع ذلك تمكن المقاتلون في المخيمات من صد العدوان.




وانطلقت حرب أمل المسعورة تحصد
الرجال والنساء والأطفال،

وطالت حرائقهم بعض غرف الطابقين الرابع والخامس
من مستشفى المقاصد، كما أحرقوا جزءاً من دار العجزة
!



واستعانت حركة أمل باللواء السادس
في الجيش اللبناني

المكون من أفراد من الشيعة، حيث خاض معارك شرسة
ضد المسلمين السنة في بيروت الغربية.



وفي صباح اليوم التالي أي 21/ 5/ 1985،
وجه اللواء السادس نداءات بواسطة مكبرات
الصوت إلى سكان المخيمات تطالبهم بإخلائها تجنباً للقصف،
وسارعت العائلات على الفور بالنزوح من منازلها،
ولم تدم هذه الهدنة طويلاً، إذ سرعان ما عاد قصف
أمل للمخيمات، وتوقف نقل الجرحى،

الذين ظلوا ينزفون حتى الموت، حتى إن بعض التقارير قالت
إن طفلاً من المصابين يموت كل خمس دقائق.





ولم تكن أمل الشيعية وحدها في عدوانها
على المخيمات إذ سرعان ما انضمت ألوية أخرى
من الجيش اللبناني الماروني ومن جيش النظام
السوري النصيري
إلى المعركة يجمعهم بغض أهل السنة.



واستمر حصار أمل قرابة الشهر، لم يَر فيه
اللاجئون أشعة الشمس حيث خرجوا من الملاجئ
بعد شهر تزكم أنوفهم رائحة الجثث المتعفنة،
وليشاهدوا منازلهم المتهدمة
، وكانت حصيلة العدوان كما يلي:



3100 بين قتيل وجريح،
وأكثر من 15 ألف مهجر،
وحوالي 90% من المنازل تهدم كليا أو جزئياً.




لقد بلغت المذابح التي ارتكبتها عناصر
أمل
بحق المسلمين من أهل السنة مبلغاً
جعل مراسل صحيفة صنداي تايمز يقول:
"إنه من الاستحالة نقل أخبار المجازر بدقة،
لأن حركة أمل تمنع المصورين من دخول المخيمات،
وبعضهم تلقى التهديد بالموت طعناً بالسكين
".



وقال المراسل أيضاً:
"إنه في العادة يجري نشر أخبار
المجازر بشكل واسع في الصحافة الدولية،
ولكن الخوف والتهديدات وصلت إلى حد
أن المصادر أصبحت تفتقر إلى أخبار المجازر،
وقد جرى سحب العديد من المراسلين خوفاً عليهم
من الاختطاف والقتل، ومن تبقى منهم في
لبنان يجدون صعوبة وخطورة في العمل
".




وذكرت صحيفة " ريبوبليكا" الإيطالية
أن معاقاً فلسطينياً لا يستطيع السير، رفع يديه مستغيثاً
في شاتيلا أمام عناصر أمل طالباً الرحمة،
وكان الرد عليه قتله بالمسدسات.



وكشفت صحيفة صنداي تايمز عن وقوع عدد كبير
من القتلى المدنيين في
مخيمي صبرا وشاتيلا.
ونقلت محطة
BBC
التلفزيونية البريطانية خبر
اختفاء 1500 فلسطيني في
مراكز الاستجواب التابعة لأمل،
وأعربت عن اعتقادها بأن عدداً من الفلسطينيين
ربما قتلوا في المستشفيات في منطقة بيروت الغربية.

وقالت إنه عثر في أحد المستشفيات على مجموعة
من الجثث الفلسطينية ذبح أصحابها من الأعناق.



[1]
ـ أمل حركة شيعية لبنانية مسلحة،
أسسها موسى الصدر في لبنان سنة 1975،
لتكون الجناح العسكري لحركة المحرومين (الشيعة)،
وللدفاع عن مصالح الشيعة.
وبعد اختفاء زعيمها الصدر في ليبيا في ظروف غامضة سنة 1978،
تولى نبيه بري ـ رئيس مجلس النواب اللبناني حلياً ـ قيادة الحركة منذ أوائل سنة 1980، وحتى الآن.

[2]
ـ لا يعني كون اللاجئين الفلسطينيين ينتسبون لأهل السنة، أنهم من الملتزمين بمذهب أهل السنة والجماعة، بل إنهم من السنة بالمعنى العام،
ومع ذلك فإنهم لم يسلموا من بطش نبيه بري وأعوانه.


يتبع






من مواضيعي في المنتدى
»» ايها الكتاب العرب لا تغسلوا وجه ايران المصخم بالاسئلة الايهامية
»» معاناة أهل السنة في إيران / الحلقة الأولى
»» عجز الرافضة في اثبات عدالة علي رضي الله عنه وايمانه
»» أهل السنة والجماعة في إيران / الحلقة الأخيرة
»» تقرير عن جنوب لبنان وأحوال السنة في جنوب لبنان
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:46 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "