العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-12, 08:00 PM   رقم المشاركة : 1
اخلاق عاليه
عضو نشيط






اخلاق عاليه غير متصل

اخلاق عاليه is on a distinguished road


لكي تكونـ/ي الماسة ~

منقول
للدكتورة : ناعمة الهاشمي

بسم الله الرحمن الرحيم ،
والصلآة والسلآم على نبينآإ محمد

بختصر الموضوع
هنآإك 4 شخصيآت بالعآلم
شمآلي - جنوبي
شرقي - غربي
وأنآ أبيكم تصيرون ألماسيين
يعني تأخذون الزين من كل شخصيةة أوك

قبل شوفوا هذآ مهم للي مآعندهم خلفية عن الموضوع

الصفات الأساسية لكل نمط والتي تحدد بدقة النمط السائد في الشخصية

أهم الصفات المميزة للجنوبي:
البطئ في الحركة + نشاط اجتما عي واسع.
وسنطلق عليه لقب
استرخائي انبساطي

أهم صفتين تميزان الشمالي :

السرعة والعجلة + غير اجتماعي.
وسنطلق عليه لقب
انفعالي انطوائي.

أهم الصفات المميزة للشرقي:
البطئ في الحركة + غير اجتماعي.
وسنطلق عليه لقب
استرخائي انطوائي.

أهم الصفات المميزة للغربي:
السرعة في الحركة والعجلة + نشاط اجتماعي واسع.
وسنطلق عليه لقب
انفعالي انبساطي.
"



النمط الشمالي
( الإنفعالي الإنطوائي)

ذكي حركي شجاع

1- انفعالي وتعني أنه سريع الحركة، وهذا يعود إلى أسباب خاصة بجهازه الهرموني، ونظرا لنشاطه المفرط الذي لايمكنه التحكم فيه، فهو يقوم بعدة أعمال في وقت واحد، ويسرع العمل، فيهمل التفاصيل، وقد يؤثر ذلك على الدقة والجودة،
إنه صاحب الشمولية، ينظر إلى الأمر بنظرة شمولية لا تفصيلية.
2- انطوائي، وهذا يعني أنه لا يفضل تعدد العلاقات واتساعها، فيكتفي بالعلاقات العائلية المحدودة، والصداقات القليلة والنادرة جدا، وهذا يعود إلى قدرات جهازه العصبي، (وكل هذا أشرحه بتفصيل دقيق وعلمي مفصل في كتابي إن شاء الله)
3- وبناء على هاتين الصفتين الأساسيتين يمكن أن نقول بأن

الشخص الشمالي: شخص عجول دائما، سريع الحركة،
دائما يشعر أنه لا وقت لديه، ولديه إحساس مضاعف بقيمة الوقت،
عادة يتمتع بالنشاط والحيوية، فترة طويلة من اليوم،
ولا يهتم بالتفاصيل كثيرا، بقدر ما يهتم بتقديم الحلول المبتكرة،
تجده ذكيا غالبا وأفكاره عبقرية،


رأي الجنوبي في الشمالي :

عندما يراه الجنوبي يشعر نحوه بالشفقة، لأنه يقول انظروا كيف يجهد هذا الإنسان نفسه، إنه أشبه بالمجانين إنه لا يعرف كيف يرتاح أو يسترخي، إنه إنسان مهووس بالحركة والعمل.

من صفات الشمالي الأساسية أيضا:
عدم قدرته على تكوين علاقات اجتماعية عديدة، إنه لا يستطيع فعل ذلك، إنما يكتفي بالعلاقات السطحية والناجحة غالبا مع الناس، لكنه ليس ممن يفضلون العلاقات العميقة كالجنوبي،
إنه يكتفي بالعلاقات الأهلية، كما أنه لا يتواصل معهم كثيرا أو على الدوام، ولهذا فهو يعرف بالإنطوائي أيضا،
والإنطوائية فيه ليست سلبية، وليست مرضا، وإنما صفة تساعده على التركيز، لما يتمتع به من جهاز عصبي نشط ما شاء الله،




فإن كنت عزيزتي تجدين نفسك ممن يقومون بعدة أعمال في وقت واحد، ويحبون القيام بالأعمال بسرعة، ولديهم صراع دائم مع الوقت، وليست لديهم علاقات اجتماعية كبيرة، وتميلين أكثر إلى الإنشطة الغير مشتركة، وتحبين القراءة على اللعبة الجماعية،
فهذا يعني أنك تتمتعين بتكوين جسدي يخص الشماليين
بلا منازع،
أهلا بك في عالم الشماليين الجميل ،
الحساسين،
المرهفين الحس،
الغامضين،
العمليين
الأذكياء
لونهم الذي يرخي أعصابهم السماوي
فهو يعطيهم إحساسا بالراحة والهدوء ويلطف أحاسيسهم
وعلاج عصبيتهم قيام الليل.


قصة حياة الشمالي:
إنسان يرى بأن الحياة ساحة قتال وتحديات مستمرة، يريد أن يثبت نفسه على

الأرض بأمن وسلامة، فيوظف كل طاقاته وقدراته الذهنية على تحقيق الأمن
والسلامة لنفسه ولأفراد أسرته من حوله، والأمن والسلامة لديه يختلف
المفهوم، فالفقير أمنه المال، والطريد أمنه العدل، والمهاجر أمنه
الوطن، وهكذا،

يعيش الشمالي حياته بهدف تحقيق ذلك الأمن، ولأجل ذلك الهدف، فإنه يهمل

أشياء مهمة في حياته، إنه يهمل صحته، ويهمل التواصل مع عائلته، ويهمل
حياته تطوير حياته العاطفية، ويهمل أيضا مظهره عادة،

ستقولين لكني شمالية أتزين، ........!!!! نعم تتزينين،


1- لأنك امرأة ولديك طابع يختلف قليلا عن الرجل الشمالي، فالمرأة

الشمالية تختلف عن الرجل الشمالي في بعض الصفات، أشرحها في الكتاب، لكن
بشكل عام هناك تشابه،

2- ورغم أنك تتزينين، إلا أنك لا تتزينين بشكل صحيح، أي قد تهملين
العناية بجمال قدميك، وتكتفين بوضع المكياج على وجهك بدلا من إصلاح
بشرتك إصلاحا جذريا أو علاجها علاجا نهائيا. أي أنك تخفين ولا تتزينين،

الشمالي المضحي:


عندما يتزوج الشمالي، فإنه يختار زوجته وفق عقله، ثم يأمر قلبه بأن

يحبها لأنها أصبحت زوجته، ...!!!!




غرييييييييييييييب.......!!!



أليس كذلك،



كل شيء في حياة الشمالي يسيره العقل ويسيطر عليه، حتى الحب.





هو كذلك، وما أن تصبح زوجته فإنه يحبها مهما كانت عيوبها، ويجعلها

أميرته المتوجة، فيقوم سريعا بالتضحية من أجلها،




إنه يسير أمامها في الغابة، محاولا تيسير دربها، فيزيج الأشواك

والحجارة القاسية من طريقها، ويقص الأغصان المعيقة لها، حتى تمر بيسر
وسلامة، ثم يبدأ في بناء بيت يقيها المطر وحر الشمس، وعندما تجوع يحاول
أن يوفر لها مخزنا كبيرا يكفيها سنوات طويلة،

إنه يعمل ليل نهار ليوفر لها حياة كريمة، إنه يقدم الحب بهذا الأسلوب،

........

لكن الزوجة، تسير خلفه، وهي تتمنى لو أنه يلتفت كل دقيقتين ليقبلها،

لكنه لا يتذكر ذلك فهو منشغل جدا بتوفير الأمن لطريقها والراحة
لقدميها، ... ولا يعلم عما يجول في خاطرها لأنها لم تتحدث حتى الآن،

فإن لم تصرح ثم شعرت بالضجر، قد يلتفت ذات يوم، ولا يراها، .... لأنها
غادرت خلف رجل آخر، لا يمهد الطريق أمامها، بل أخذها تحت ظل شجرة ما
ليقبلها، ولا مانع لديها إن كان المكان الذي أخذها إليه الثاني (
الجنوبي مثلا) غير مناسب للعيش، ولا يحتوي كل وسائل الرفاهية والراحة،
فهي ( الجنوبية التي كانت زوجة للشمالي سابقا) ترى أنها لا تمانع من
العيش في صحبة الجنوبي مهما كان المكان، إنها لا تريد سوى الحب،

عندما يتلفت الشمالي المضحي، خلفه ولا يجدها، يصاب بالصدمة، صدمة عنيفة
تقتلع كل مشاعره، وتعييه، ويبدأ في الجري بسرعة بحثا عنها بكل كيانه،
فهي حبيبة قلبه وقرة عينه، وكل حياته، وبدونها لا يمكنه العيش،



نعم لم يقل لها ذلك أبدا،



لكنه لا يعرف كيف يعبر شفهيا هو لايعبر سوى عمليا،.....!!!!

وعندما يجدها بصحبة الآخر،
يصاب بجرح عميق، ويقف بعيدا متألما،
ولأنه شجاع يقترب منها ويواجهها ويسألها لماذا فعلت ما فعلت،
ولماذا تخلت عنه،

فتقول له الجنوبية: لقد وجدت لديه الحب الذي حرمتني منه...!!!


فيقول الشمالي: لكني أحببتك أكثر من نفسي، وحرمت نفسي الراحة لأجلك،

وسرت على الحجارة الجارحة ورحمتك منها، وسهرت الليل على حراستك
وحمايتك، .......

لكن الجنوبية لا تهتم لكل هذا، فهي بحاجة إلى الحب المتواصل، المادي،

أي الظاهر، وليس الحسي،

فتصر على البقاء بصحبة الجنوبي، وتعلن رغبتها في الطلاق،


فيصر الشمالي على الإحتفاظ بها،


ويخبرها بأنه يعرف مصلحتها جيدا، وينصحها بأن الجنوبي لا مستقبل له،


إنه ينام تحت أي شجرة في العراء، ولن يعد لها بيتا،


ولن يأمن مستقبل أولادها،


فتقول الجنوبية: لكنه يغذي مشاعري، وسيعرف كيف يقبل أطفالي...


فيقول الشمالي: لكن التقبيل والرومانسية ليس كل شيء ستأكلكم الوحوش

البرية عاجلا أم آجلا، فالحياة للأقوى،

عودي معي إني أحبك وأخاف عليك معه،


هو لا يستحق، إنه لا يفعل أي شيء لأجلك،


إنه لا يفكر سوى في متعته فقط،


وكما ترون غالياتي، يستهلك الشمالي كل محاولاته، لاستعادتها،


ولا يترك زوجته أبدا إلا حينما يفقد الأمل تماما،


يعود الشمالي إلى بيته الكئيب الذي بناه لأجل الجنوبية،


وينظر في جنباته، ويشعر بالوحشة،


فقد كان يتمنى لو أنها صبرت عليه قليلا،


فقط لو صبرت حتى ينهي البيت،


لكان الآن أكثر تركيزا عليها، ولأصبح جاهزا ليتبادل الحب معها،


ويجلس كلما حل الليل وحيدا، ويصرخ كزئير أسد جريح، في جوف الليل، يشكو

الوحدة، ويرجو عودتها، إنه يتمنى لو أنها تغير رأيها، ويتمنى لو أنها
تعلم كم يحبها، لما فعلت به ما فعلت،


الشمالي انطوائي ولكنه يكره الوحدة



وكما ترون فالشمالي لا يستطيع البقاء وحيدا لفترة طويلة، لأن الوحدة ترهقه نفسيا، لكنه في المقابل لا يحب احاطة نفسه بالعديد من العلاقات، إنه يكتفي بواحدة، يتغذى نفسيا على وجودها قربه، يكتفي بأنها معه، يراها كل يوم، حتى وإن لم يهتم بالحديث إليها، المهم انه يراها، ويجدها بخير كل يوم،

تزوج الشمالي من الشمالية، وما أن تزوج بها، حتى طلب منها أن تسير خلفه، لكي يسير هو امامها يمهد لها الطريق، وليدلها على البيت العتيد، استقرت الشمالية خلفه تراقبه، وهو يسير أمامها يحرك الحجارة، ويزيح الأشواك، فشعرت بالراحة، وشعرت بأنه رجل لا يقدر بثمن، إنه الرجل الذي كانت تحلم به، إنه الرجل الذي تستطيع الاعتماد عليه، هذا هو حلمها، ....!!!!

وشعرت بينها وبين نفسها بالاشباع والراحة، وباتت تسارع إلى مساعدته بعض الشيء، فتتقدمه بعض المرات لتزيح عن طريقه الأذى، ففاجأه الأمر في البداية، ثم علم أنها امرأة جيدة، إنها تفهمه، وباتا يتناوبان في العمل، ثم اتسع الطريق أكثر، وصار ممهدا بشكل اكبر من السابق، بفضل تعاونهما الصامت، ...!!!


وعندما وصلا للبيت ورأت الشمالية المنزل انبهرت، وشهقت بقوة، وباتت تنط وتنط في كل اتجاه وتركض صوب شماليها وتحتضنه وتقبله من شدة فرحها، فعلمت أن عليها أن تهنأ وترتاح، ومن هذا اليوم ستكون مهمتها حفظ الأمن والسلامة في المنزل، ستحرص كل مساء على اغلاق الشبابيك، وستتأكد أن مخزن الطعام بعيدا عن الرطوبة، وستعمل كل جهدها لتصنع المزيد من الأغطية للأطفال الصغار الذين ينوون انجابهم، لكنها تريد أن تتأكد قبل ذلك إن كان الشمالي يوفر مساحة كافية في المنزل للأبناء أم لا، وإن كان قويا كفاية ليدافع عنهم في هذه الحياة ( الغابة بالنسبة للشماليين)، فتسأله، فيقول: سأقدم كل ما في وسعي، ...... يقول ذلك بثقة، وهي تشعر من رده هذا بأنه جذاب، وأنه يحبها حبا جما، .......!!!!


فهي شمالية وتفهم لغة الشمالي،


والشمالي حينما يلمس حرصها على العناية بأطفاله، يعلم أنها تحبه، فيشبع عاطفيا، ويشعر بالنشوة الخاصة،



وبينما الشمالي الرجل منهمك في المزيد من العمل، بما أنه يطمح دائما للأفضل، فهو يريد بيت كبير بحديقة للأطفال المقبلين، وبسور متين لحماية اطفالة من الوحوش الضارية،


يستغرق العمل على توفير الأمن والرخاء لعائلته، يستغرق كل وقت الشمالي وطاقته، ....


لكن الزوجة الشمالية، وكونها انثى فهي أبدا لا تنسى أن تذكره بحاجاتها العاطفية، فماذا تفعل....؟؟


تقترب منه زوجته الشمالية بين وقت وأخر، ربما مرة في الأسبوع او مرة في الشهر، على حسب حاجتها ( كونها شمالية تحيا حياة مرفهة، تصبح عواطفها اكثر نشاطا، من الشمالية التي تحيا حياة متوترة)


تقترب منه الشمالية وتقول له بلطف وثقة: قل لي أحبك، هيا أخبرني كم تحبني اريد أن اسمعها، فقد اشتقت إلى هذه الكلمة منك....؟؟


فماذا يفعل الشمالي: يترك عمله جانبا، وينظر إلى عينيها ويقترب منها بحب ويقول: نعم بالضبط، يبدوا أن العمل أنساني أن اخبرك كم أنت جميلة، وكم أنا سعيد معك، وكم أن وجودك أهم ما في حياته، بدونك لا أكاد اتنفس، أحبك...!!!!


فتشعر الشمالية بالسعادة،


وتصدق كل كلمة قالها، لأنها تثق في أنه يقول الصدق، وأنه لا يجاملها،


إنها تثق في نفسها، وفي مشاعره، لأنها مثله، وتعلم أن كل ما يقوم به من أجلها هو تعبير عن الحب، ولهذا تصدقه وتثق به،


لكن لماذا لم تفعل الجنوبية ذلك......؟؟


لأن الجنوبية لا تفهمه، بل اعتقدت انه شخص بلا قلب، وأنه لو طلبت حبه فلن تجده، ثم انها خجولة جدا، ثم أنها لا تثق في نفسها كفاية، تريد من يحبها ويعبر عن حبه بشكل واضح لعلها تصدق، وغالبا ما تقع في فخ الرجال الكاذبين المتملقين، الخادعين بسبب انجرافها خلف العباراة المنمقة، فقط....!!!


تستمر الشمالية في طلب الحب من الشمالي بثقة، بين وقت وأخر، وتصبر عليه حينما لا يبادر إلا نادرا، وحينما يتجاهل مبادراتها إلا نادرا،

وفي كل مرة تعلمه وسيلة تعبير جديدة عن الحب والعاطفة، وهو مع الأيام، يصبح متعودا على التعبير عن مشاعره، بفضلها، وبفضل مهارته الخاصة بسرعة التعلم والبديهة،


عندما تصبح الشمالية في حاجة إلى العلاقة الجنسية، بينما الشمالي متعب، فإنه يتهرب سريعا، لكن الشمالية لا تغضب، ولا تخاف، فهي تعلم أنه مرهق فقط، وتعلم أنه يفكر في امر يشغل باله، وشهيته الجنسية ليست على مايرام في هذا الوقت، لكنه بصحة جيدة، ويحبها أكثر من حبه لنفسه .....!!!


فتبدأ في أخباره أن الحياة باتت أكثر امنا من السابق، وأن كل شيء على مايرام، وأنها باتت تشعر بالسعادة معه، وأن الله موجود، وهو اساس الأمن في الحياة،


ثم تدلك رقبته، وتمسد ظهره، لينطلق في جسده هرمون الأندروفين فيخدر عقله المرهق، فيبدأ في الاسترخاء، وقد يميل إلى مبادلتها الجنس، أو قد ينام من شدة الارهاق، ليقوم في اليوم التالي ويعوضها،


كذلك فإن الشمالي إن احس أن زوجته قد تتخلى عنه لأنه لا يهتم لمشاعرها، سيخصص وقتا مستقطعا كل فترة وفترة ليواصل معها العلاقة العاطفية، لكن هذا يحتاج إلى خطة ماضية.


سبحان الله، ولله في خلقه شئووووون.


لكن الشمالي المحب لعائلته، ولأنه مشغول في تحقيق امنهم وسلامهم، ينسى أن يهتم بعواطف أولاده، إنه ينسى أن يقبلهم، ويضمهم في صدره، فإن كانوا جنوبيين، اصيبوا بالإحباط، وإن كانوا شماليين، احبوه وتفهموه.


وعندما يصبح في مأمن، ويشعر أنه أدى مهمته الأساسية في الحياة، ووضع قواعد الأمن والسلامة لأسرته وعائلته التي يحبها ويموت فداءا لحمايتها، ويضحي بعمره لنجدتها، بعد أن يضع لهم كل دواعي الأمن والسلامة، يعود ليهتم بصحتهم النفسية، ويعملهم فنون القتال في الحياة ( الغابة).........!!!!!



الشمالي المعلم:
إن الشمالي سريع التعلم، ولا يحب أن يقع في الخطأ ليأخذ درسا، يكفي أن يرى غيره يخطأ ليتعلم هو الدرس، أي أنه يتعلم نظريا بشكل سريع، بينما الجنوبي لا يتعلم إلا عمليا، دائما يقع في الخطأ أولا ثم يستوعب، وغالبا أيضا يكرر الخطأ ( هذا الجنوبي)

بينما يكتفي الشمالي بالدروس النظرية عبر الملاحظة والقياس،

ولهذا فهو نوعا ما يبدوا متحكما في حياة من يهمه، فهو ينصح أولاده وأقرباءه، وزوجته ( زوجها) أن لا يفعل كذا وكذا، بل ويحاول منعهم بكل الصور الممكنة، ليقينه من أن النتيجة ستكون سلبية، وعندما يفعل ذلك قد يصر، ولهذا يبدوا أمام الأخرين كالمتحكم، والمسيطر، بينما لا يعلم هو ذلك، إنه يعتقد فقط أن ما يفعله صحيح،

غالبا ما يتوقف الشمالي عن تقديم النصح، حينما لا يجد أذان صاغية، وحينما يعرف أن الشخص امامه لا يهتم،

لكن الشمالي المضغوط، قد يلجأ إلى إجبار الغير على الامتثال إلى اوامره، لأنه يرى الصالح لهم، وهذا يطلق عليه المتسلط البسيط، وهو عطوف ورقيق، لكنه شديد في اصدار الأوامر، والتنفيذ.

الشمالي القائد:
إنه حنون غاية في الحساسية، رغم أن الجميع يعتقد أنه قاسي وجلمود لا يكاد يشعر، لماذا...؟؟

لأنه حينما يضع قانونا صارما، لا يكاد يتراجع عنه، وغالبا ما يقسو على أحبائه، عبر سن القوانين، لماذا....؟؟؟

لانه يعتقد أن القانون سيحميهم، إن الشمالي نعمة كبيرة،

فلولا القادة ( الشماليين) في العالم، لتحولت الدنيا إلى غابة

إنهم يسنون القوانين التي تحمي الضعفاء، وتضبط الأقويا.

الشمالي يؤمن بالحقوق العامة، ويحب أن يمارس كل انسان حقه في تحقيق طموحاته، ولهذا فهو أول من سن نظام النسبة، والعمولة........!!!!

الشمالي يؤدي الأمانات إلى اصحابها، لأنه يرى بأنه لو خان الأمانة، فلعله يتعرض لذلك، وتتحول الدنيا إلى غابة.

يتبع ،







التوقيع :
سالت شيعي: علي رضي الله عنه فوق الله ام دونه ؟
اجابني : دونه .
قلت له : قال تعالى في كتابه ( وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِير * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ )

سمى الله هنا الدعاء شرك

,

"
من مواضيعي في المنتدى
»» الجقوا ياشيعة .. الامويين يهدرون دم قاتل علي بن ابي طالب ويطاردونه ^_^
»» متجدد : كتاب صور من حياة الصحابة مكتوب لآ يفوتكم
»» لـ أصحاب الرسائل السلبية خاصة وللمسلمين عامة
»» ماذا ارد على هذا ؟
»» ماذا ارد على هذا (3) ؟
 
قديم 29-09-12, 10:02 PM   رقم المشاركة : 2
اخلاق عاليه
عضو نشيط






اخلاق عاليه غير متصل

اخلاق عاليه is on a distinguished road


Talking أقتبآس

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزنبق
استاذتنا الغاليه سؤالي هل معنا حديثك ان التي تصلح
للشمالي هي الشماليه لانها تعرف تفكيره وليست الجنوبيه وفي
سؤال اخر هل ممكن ان يوجد شخصيه ماسيه بالفطره ولقد سالتكي
احد الاخوات عن شخصيتك وذكرتي لها عن الشخصيه الماسيه ان
الشخص العارف بالشخصيات ياخذ من كل شخصيه اجمل الصفات
ليكتسبها لكن ما هي شخصيتك قبل ان تكون ماسيه اذا ما في
تتطفل لاني اعتقد والله اعلم انها شماليه شرقيه وهذا بفضل
الله والذي ساعدك في تحقيق في ما وصلتي اليه من نجاح باهر
حفضك الله به ودمتي لنا نبراس للعلم النافع والمضئ لحيتنا


أجابتي على السؤال الأول:

لا بالطبع، ليست الشمالية للشمالي دائما، بل تنجح الجنوبية مع الشمالي إن شاءت ذلك، وتنجح الغربية مع الشرقي، والشرقية مع الجنوبي، وكل مع كل،

لكني أردت بالمثال السابق اختصار عدة قصص في قصة واحدة، ففي الكتاب
ستقرئين قصة حياة الشمالي على عدة مراحل، أولا عندما يتزوج جنوبية
ويستمر وسنجح معها، ثم شمالية ثم شرقية وهكذا،

ستجدين قصة نجاح كل النماذج، وما أردته في المثال السابق أن أشرح من
خلاله كيف أن الجنوبية التي تتخلى عن الشمالي كيف تتخلى عن ماسة نادرة
مستعد للتضحية بحياته من أجلها، وهي لا تعلم،

أردتها أن ترى الحب الذي يحمله الشمالي لها، وأن تبدأ في التجاوب معه
بشكل أفضل.

نعم توجد شخصية ماسية بالفطرة، لكن نادرة، غالبا الشخصية الماسية تكتسف
في سن الطفولة، عبر التربية، كأن يكون الطفل شماليا على سبيل المثال،
أبواه جنوبي وآخر مثلا شرقي، ثم له شقيقة غربية، وهو إنسان يحب الجميل،
فيقتني الأفضل من كل شخصية،

أو أن يكتسبها عبر الدراسة والمعرفة والتدريب، لكن الشخصية الماسية لا
يمكن اكتسابها بلا قناعة وقلب محب،

أي أنها لا تكون بالتظاهر، عليك أولا الإقتناع بأن الناس تسحق الأفضل منك.

أعتقد والله أعلم أني في الأساس كنت شمالية متوسطة، فأنا شمالية بنسبة
60% فقط، لكني استطعت عبر دراستي للبوصلة أن أنظم سلوكياتي، وبت أدرك
أهمية التواصل مع الآخرين، وأدرك أهمية نشر العلم، كما يدرك الجنوبي
أهمية نشر السلام،

وأنا أطبق شماليتي، حينما أنصح الآخرين إن لاحظت، فيهمني أن أعلم
النساء الكثير من العلوم التي ستحميهن من الوقوع في المشاكل،

شماليتي أيضا تعمل عبر سني قوانين صارمة، لا رجعة فيها، حفاظا على
النظام والحقوق،
وتجدين شماليتي أيضا في قيامي بأكثر من عمل في وقت واحد،

جنوبيتي، أني أريد أن تعيش كل الأسر في سلام، وأتمنى لو أني أوفر الألم
على النساء عبر دوراتي واستشاراتي،
التواصل مع الآخرين بقدر ما أستطيع،
الإهتمام باحتياجاتي الخاصة أيضا بقدر اهتمامي بالآخرين،
أن أحب نفسي بما يكفي لأحب الغير،
الإستمتاع بلحظات حياتي،

وبالتالي استطعت الموازنة بين شماليتي ( الأصلية) التي تدعوني إلى
الإنجاز والعمل المتواصل
وبين جنوبيتي المكتسبة التي تدعوني إلى الإسترخاء، والإستمتاع ببعض
اللحظات في حياتي،

أما من شرقيتي فقط اكتسبت التركيز، فقد استطعت أخيرا وبعد صراع مرير أن
أتنازل عن وظيفتي كمحرر اقتصادي في تلفزيون أبوظبي، وكمعد برامج أسرية
في الإمارات للإعلام.
تنازلت عن وظيفتي لكي أصبح أكثر تركيزا على عملي الحالي في مملكة
بلقيس، وبالفعل ولله الحمد فقد وجدت أن استقالتي من عملي السابق جعلتني
أكثر عطاء في عملي كاستشارية، فقد تفرغت تماما، وها أنا أسافر إليكم
وأكتب لكم بعقل أكثر تركيزا.

من غربيتي أجدني صاحبة أفكار سابقة لزمانها وأصر على أن أنفذ أفكاري
مادمت مقتنعة بها، مثل مجلة أسرار، كانت فكرتي، ورغم أنها لاقت الكثير
من الإنتقادات في البداية، لكنها في النهاية حققت النجاح،
وغربيتي تجعلني أبتكر أفكارا جديدة كل يوم،
هذا باختصار نمطي، وهكذا بدوت شخصة ماسية،

كل واحدة منكن قادرة على فعل ذلك،
فكل الأنماط في داخلك، لكن أصقليها،
نحن كلنا لدينا ذات الجينات، بعضها موقد والبعض مطفأ
أشعلي جميع أنماطك، ثم انتقي منها الإيجابي من الصفات
فتصبحين ماسية،

أتمنى أن أكون قد أجبت على سؤالك.







التوقيع :
سالت شيعي: علي رضي الله عنه فوق الله ام دونه ؟
اجابني : دونه .
قلت له : قال تعالى في كتابه ( وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِير * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ )

سمى الله هنا الدعاء شرك

,

"
من مواضيعي في المنتدى
»» الجقوا ياشيعة .. الامويين يهدرون دم قاتل علي بن ابي طالب ويطاردونه ^_^
»» عذاب القبر ونعيمة عند الاباضية
»» لكي تكونـ/ي الماسة ~
»» ماذا ارد على هذا (3) ؟
»» لـ أصحاب الرسائل السلبية خاصة وللمسلمين عامة
 
قديم 29-09-12, 11:40 PM   رقم المشاركة : 3
سنية مصرية
موقوف






سنية مصرية غير متصل

سنية مصرية is on a distinguished road


السلام عليكم

أختي الحبيبة /أخلاق عالية

قرأت جزء كبير من موضوعك .. ولكن عندما وصلت نقطة معينة قررت أن أعرف من هي ( ناعمة الهاشمي)

فهذا ما وجدته

http://fashion.azyya.com/245511.html

فإحذري يا أختاه من العلمانيات فهن أخطر علينا من اليهوديات .

ومثل هذه تنشر الرزيلة في المجتماعات المحافظة تحت مسمى الثقافة ....

ورسولنا صلى الله عليه وسلم ما ترك لنا شيئا يصلح به حال دنيانا وآخرتنا إلا أخبرنا به

وكتابنا ينطق بالحق ( ما فرطنا في الكتاب من شئ ) ..

فما حاجتنا إلى أمثال هؤلاء الرويبظة ..

شكرا على مجهودك الذي أتمنى أن تستثمريه فيما يعود علينا وعليك بالفائدة






 
قديم 30-09-12, 02:09 AM   رقم المشاركة : 4
اخلاق عاليه
عضو نشيط






اخلاق عاليه غير متصل

اخلاق عاليه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنية مصرية مشاهدة المشاركة
  
السلام عليكم

أختي الحبيبة /أخلاق عالية

قرأت جزء كبير من موضوعك .. ولكن عندما وصلت نقطة معينة قررت أن أعرف من هي ( ناعمة الهاشمي)

فهذا ما وجدته

http://fashion.azyya.com/245511.html


وعليكم السلآم ورحمةة الله وبركآإتهه ،
أهلآ غآليتي ،
ممممم طيب اللآبتوب وكل شيء من الغرب ضآقت على هذآ ،
هذآ علم ، يعني مثل بآقي العلوم ولآ يتعلق بالدين وأحنآ نأخذ الزين ونترك المعآرض لديننآإ ،
لمآذآ يحثنآ ديننآ على التأمل وأن التأمل سآعة خير من قيآم ليله
التأمل في أنفسنآ في ملكوت الله في كل شيء ،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنية مصرية مشاهدة المشاركة
  
فإحذري يا أختاه من العلمانيات فهن أخطر علينا من اليهوديات .

لآ تحكمين رجآء
ترآ بتوقفين أمآم الله وتقول نآعمة لله : يآرب أن سنية مصرية قآلت عني علمآنية ولم ترآعي حق المسلم على المسلم ، كيف بتردين ؟؟ بتقولي قرأت موضوع يسبهآ ،

وللمعلومية : ليست علمآنية وهي من النسآء القلآئل التي تلبس النقآب في الإمآرآت ،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنية مصرية مشاهدة المشاركة
  
ومثل هذه تنشر الرزيلة في المجتماعات المحافظة تحت مسمى الثقافة ....


ورسولنا صلى الله عليه وسلم ما ترك لنا شيئا يصلح به حال دنيانا وآخرتنا إلا أخبرنا به


وكتابنا ينطق بالحق ( ما فرطنا في الكتاب من شئ ) ..


لآ بالعكس تنشر الخير ، ترآ حلت مشآكل للمسلمآت وأصلحت بيوت على وشك الإنهيآر ،
الحين بمآ أنو النت والتلفآز كل شيء مسموح أعتقد أنهآ ضرورية ، وجزآهآ الله عن الإسلآم والمسلمين خير الجزآء ،
وهي تحآول تصبغ هذه الثقآفة بالدين الإسلآمي ،
وتعآليم ديننآ الحنيف ،




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنية مصرية مشاهدة المشاركة
  
فما حاجتنا إلى أمثال هؤلاء الرويبظة ..

أنتي مآ عندك حآجةة بس أنآ عندي حآجةة لهآإ
وبعد علشآإن نتفنن في إرضآء الله سبحآنه وتعآلى ، وإرضآء أنفسنآ وكل من حولنآإ من المسلمين ،
وهو علم كبآقي العلوم ،
وليست رويبضة ، ليش تشتمينهآإ ؟؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنية مصرية مشاهدة المشاركة
  
شكرا على مجهودك الذي أتمنى أن تستثمريه فيما يعود علينا وعليك بالفائدة

وهآ أنآ أستمثره فيما يعود علينآ وعلي بالفآئدة ،
لمآذآ ألم تستفيدي ؟؟
مو لآزم تتعمقي فيه علشآن مآ تحتآسين بس على الأقل تنمي الإدرآك وتقعدي تلآحظي ،
علشآن تفهمي شخصيآت النآإس ومآ تحكمي عليهم من نظرتك أنتي وبس ،
كيف يفكرون ، حرآم تظلميهم ،
أخوآنك ، أبوك ، أمك ، حيآتك مع نفسك ، خوآلك ، عمآمك ، كللل شيء ،
فيه شيء مممم لآزم عقد زوآج وإلآ ممنوع تدخلين بتلك الدورآت التي تقصدينهآإ ، وفيه دورآت للبنوتآإت الملكآإت طبعآإ مثلي هع ،

بدل مآ تتعلمي من تجآرب الحيآة وبعدين إذآ كبرتي خلآص بتموتين تكونين عرفتي الحيآإة ، هي تعطيك هذي الخبرآت اللي رآح تتعلمينهآ من تجآربك مختصرة بفلوس ، وأنتي مو مجبورة تدخلين بدورآتهآ أو لآ
أنآ مآ أسوي لهآ دعآيةة ولآ أعرفهآإ ولآ تعرفني
حتى الدول مختلفةة هي من الإمآرآت وأنآ من السعوديةة ،
I love here

and
I love u
عآإرفةة أنك خآيفةة علي شكرآإ لك
لكن الخوف بزيآإدة مآ يصلحش ،

أتمنى لك قرآءة ممتعة جميلتي ،







التوقيع :
سالت شيعي: علي رضي الله عنه فوق الله ام دونه ؟
اجابني : دونه .
قلت له : قال تعالى في كتابه ( وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِير * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ )

سمى الله هنا الدعاء شرك

,

"
من مواضيعي في المنتدى
»» ماذا ارد على هذا (3) ؟
»» ماذا ارد على هذا (2) ؟
»» متجدد : كتاب صور من حياة الصحابة مكتوب لآ يفوتكم
»» عذاب القبر ونعيمة عند الاباضية
»» الجقوا ياشيعة .. الامويين يهدرون دم قاتل علي بن ابي طالب ويطاردونه ^_^
 
قديم 30-09-12, 02:35 AM   رقم المشاركة : 5
اخلاق عاليه
عضو نشيط






اخلاق عاليه غير متصل

اخلاق عاليه is on a distinguished road


شيء في الشمآلي لم أذكره
تكملة عن زوجته التي تركته :

تزداد وحشته كلما مر الوقت وبقيت على اصرارها،
حتى يعلم أنها لن تعود أبدا أبدا،

فيهدأ أخيرا ويستكين، ويداوي جرحه النازف،
ويصبح اقوى من قبل بكثير، فالتجربة علمته الكثير،
وبمجرد أن يقرر طي صفحتها لا يفتحها، ........
حتى لو ماتت توسلا ليفتحها، فهو جريح، ......

وجرحه ذك اصبح وصمة عار في تاريخه معها،
ورغم انه متسامح، ورغم انه سامحها سامحها،
لكن سماحه لا يعني عودتها
لن يريدها من جديد حتى لو كانت أخر النساء على وجه الأرض،
ثم يبدأ في البحث من حوله عن امرأة تناسبه، يدرسها من بعيد بعقله، فهو خلق شخص عملي قبل كل شيء،
ثم عندما يجدها مناسبة، يقترب منها بحذر وتهذيب،
ثم يحاول اغواءها بالبيت الذي أعده،
لأن هذه وسيلته للمغازلة، هكذا خلقه الله، هكذا يفكر عقله،
..... لا يد له في أمره...!!!
فإن ابدت تجاوبا سارع إلى خطبتها،
فهو لا يراوغ، ولا يتسلى، إنه عملي وجدي،
وعلى قولة اخوانا المصريين ( دوغري) ....








التوقيع :
سالت شيعي: علي رضي الله عنه فوق الله ام دونه ؟
اجابني : دونه .
قلت له : قال تعالى في كتابه ( وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِير * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ )

سمى الله هنا الدعاء شرك

,

"
من مواضيعي في المنتدى
»» عذاب القبر ونعيمة عند الاباضية
»» متجدد : كتاب صور من حياة الصحابة مكتوب لآ يفوتكم
»» لـ أصحاب الرسائل السلبية خاصة وللمسلمين عامة
»» لكي تكونـ/ي الماسة ~
»» ماذا ارد على هذا ؟
 
قديم 30-09-12, 09:37 PM   رقم المشاركة : 6
اخلاق عاليه
عضو نشيط






اخلاق عاليه غير متصل

اخلاق عاليه is on a distinguished road


الشخصية الشرقية ،

النمط الشرقي
الإسترخائي الإنطوائي

منظم هادئ حكيم



وهنا تجدون أن هذا النمط ( الشرقي ) يتميز بصفتين:

الأولى : الإسترخائية: وتعني أنه بطيء الحركة، أي بطيء الإنفعالية أيضا، فيفكر ببطئ يتحرك ببطئ، ويتخذ قراراته ببطئ أيضا،
ولذلك فهو يتسنى له أن يركز على التفاصيل، ويدقق في الجودة، والتحليل، ويتأنى كثيرا ويتردد مرارا،
إنه شخص منظم جدا، مرتب، يهمه النظام والترتيب، لديه طموح ولكنه طموع مدروس،


فإن كان الشمالي ذا طموح خاص وابتكاري ويميل إلى تكوين شركته الخاصة،
فالشرقي طموحه العام هو أن يرقى في سلمه الوظيفي، وينال الدرجات العلمية العالية.


إنه شخص يهتم بأراء الناس رغم أنه انطوائي، وتهمه سمعته العامة، ومظهره العام،

الثانية: انطوائي، وهذه صفة يتشابه فيها مع الشمالي، فهو لا يميل إلى تكوين العلاقات، وليس لديه قاعدة كبيرة من الأصدقاء كالجنوبي،
ونظرا لبطئه وانطوائيته يعتقد الآخرون أنه خجول، وضعيف الشخصية، لكنه بالعكس شخص طبيعي جدا، وله صفاته الخاصة كما ذكرنا، ... لكنه يميل إلى الإنطوائية شأنه شأن الشمالي نظرا لطبيعة جهازه العصبي.


كيف يرى الغربيون الشرقيون...؟؟
يقولون بأنهم لايعرفون فن الإستمتاع بالحياة، يخافون التغيير، ويحرصون على ممارسات وطقوس عامة تحرمهم الحرية والإستمتاع، كما يصفونهم بالسوداوية.

وبشكل عام نظرا إلى خوف الشرقيين من التغيير، أو لأنهم لا يتصفون بالمرونة الكافية لتقبل التغييرات، فهم على سبيل المثال، كانوا من السباقين لمهاجمة الهواتف النقالة أول ما ظهرت، وكانوا من السباقين لتجنب الكاميرا في الهاتف النقال،
إنهم لا يميلون إلى التغييرات الحديثة، إلا بعد أن تصبح عادة ويتقبلها كل المجتمع،


وهم مهمون في المجتمع إذ إنهم يحافظون على الإرث الإجتماعي، ويضفون على العالم طابع القيمة الأصيلة
.


هذا النوع من النساء أو الرجال يطلق عليهم بالتقليديين،
إن كنت أخيتي تشعرين أنك بطيئة الحركة، في اتخاذ القرارات وفي الغضب، وإن كنت لا تميلين إلى تكوين العلاقات الإجتماعية، وتشعرين بصعوبة في ذلك،

فأنت شرقية بلا منازع ،

أهلا بك إلى عالم
الأصالة والحكمة،
والتأمل والإسترخاء
إلى عالم الشموع والزيوت الطبيعية،
إلى عالم الشرق الجميل
لونك المفضل الأخضر ،
تحبينه لأنه النماء المنظم
أيتها الرايقة المنظمة المرتبة،
أيتها الهادئة الطباع الغامضة،
نقطة ضعفك الخجل

قصة حياة الشرقي:


يعيش الشرقي في عالم من المزارع،

تحيط به البساتين من كل الجهات،
ولهذا فإن اللون الذي يريحه هو الأخضر:d

كل شخص يمتلك مزرعته الخاصة،

يؤمن الشرقي الاسترخائي بأهمية العمل، ......... لكن العمل بهدوء ونظام وجودة عالية،

إن المزرعة تعني أن يغرس البذور، ثم يرويها، ثم عليه أن نتظر طووويلا، حتى يأتي وقت الحصاد

وهذا ما يجعل الرجل الشرقي متأني، متأمل، يحب الاسترخاء والاستجمام، لكنه منجز، وانجازاته بطيئة، لكنها قوية، ........
إذا فالشرقي شخص انطوائي، لكنه في الوقت ذاته انسان استرخائي، ومع هذا منجز،


و العمل في المزارع يحتاج إلى الدقة والتركيز، والتنفيد والتنظيم، فهو يجب أولا أن:

1- يخصب التربة، ويعيد احيائها.

2- ثم يختار الطقس الجيد،واليوم المناسب لغرس البذور.
3- ثم عليه أن يتخير الوقت المناسب للسقي، ليوفر الماء، كما أن عليه أن يتعلم كيف يسقي النبتات الصغيرة كي لا تغرقها المياه،

4- يتابع يوما بيوم، واجواء الحقول الجميلة، تلهمه التأمل، والاسترخاء،
5- لقد قام بما يجب عليه فعله، ولم يتبقى عليه الأن سوى الاسترخاء والنوم الهنيء مع المتابعة المستمرة وتأمل النبتات الجميلات وهي تنمو، عليه ببساطة أن نتظر موسم الحصاد،

هذه باختصار حياة الشرقي، إنها جميلة، منظمة هادئة، فهو ليس عشوائيا، ولا متسرعا، وليس كسولا، ولا حالما، إنه ببساطة شخص واقعي جدا، منظم جدا، ينفذ الممارسات والاسترتيجيات التي ورثها من أهله بشأن الزراعة، ينفذها ولا يغيرها إلا في النطق الضيقة، إنه لا يحاول تغيير العادات الزراعية التي استقاها من اهله، لأنه ببساطة يؤمن بها،

ويثق في أنها الأفضل على الأطلاق، ...... فهل معه حق...؟؟؟

إلى حد ما.........

ترى من يفضل الشرقي، ....... شمالية متسرعة مضحية، أم جنوبية كسولة حالمة، أم غربية متهورة مبتكرة........؟؟


يؤمن الرجل الشرقي بأهمية الأدوار،
بما أنه شخص تقليدي، فإنه يرى بأن المرأة مكانها المنزل،

إنه يحبها ويقدرها، ومستعد للتضحية من أجلها، بكل ما يملك، فهو كالشمالي في ذلك،

لكنه لن ولن يسمح لها بأن تأخذ دوره في الحياة،
المرأة التي تصر على العمل مثلا، بينما يرفض الشرقي ذلك، غالبا ما يستبدلها، لأنه لا يشعر معها بالراحة،

إنها بالنسبة له قلبت الموازين، والأنظمة، والقوانين،

وما أدراكم ما القوانين،

إن الشرقي هو الذي وضع القوانين التجارية على وجه الأرض،
القانون الذي يخص الأقتصاد والتجارة،

هو من اخترع نظام المقايضة، اي اعطني سمكة أعطيك بطيخة، .......!!!!!

عندما اصبح الشرقي مستعدا للزواج، بدأ ينظر حوله من تحت لتحت،
( فهكذا يبصبص الشرقي، إنه يخشى ان يضبطه أحدهم فيتهمه بالبصبصة، بينما هو شخص له مكانته الاجتماعية)

نظر الشرقي لتلك الشمالية التي تعيش في الغابة المجاورة، ووجد كم هي شخصية قيادية جذابة، تثير في أعماقه الاحساس بالقوة، لكنه لا يستطيع الاقتران بأمرأة تفوقه قوة، إنها تخيفه، رغم أنها جذابة، قد يحبها، قد يعجب بها مدى الحياة، لكنه لا يتزوج منها، فهي لا تراعي كونها امرأة إنها تعمل بين الرجال.....!!!!!

ثم ينظر إلى الغربية، تلك الفراشة المحلقة فوق البساتين، تثير الغرائز والعقول، وتتودد لكل من حولها بقصد أو بدون قصد، تلك التي تنادي بالانطلاق والحرية للمرأة، متمردة على كل ما حولها من قيود، إنها لا يمكن أن تقبل ترك عملها لأجله هو، رغم أنه معجب بها، فهي مختلفة صدقا، لكنها تخيفه كالشمالية لا تناسبه، ...

ثم ينظر حوله من جديد، فيرى الجنوبية، كم هي ساحرة، تجلس هناك بهدوء، طوال اليوم، تتأمل فيه، وترمقه بنظرات جذابه، متأكد من أنها مغرمة به، ويشعر نحوها بالانجذاب، فهي مريحة، هادئة، كما أنها لا تغادر المنزل إلا نادرا، إنها لا تتململ من العادات والتقاليد، لديها صبر وطولة بال، وحنونة، إنها مناسبة، له، فهو يحتاج إلى امرأة من هذا النوع،

ولأن الشرقي ينظر إلى الحياة الزوجية على انها تبادل للحاجات، والمنافع،

فإن أول ما سيقوم به، هو تفحص زوجته المحتملة، يتفحصها ليتأكد من انها مناسبة، وأنها تحمل كل المميزات التي يريدها، إن يتفحصها من تحت لتحت،
ثم يصر على رؤيتها، والنظر إليها جيدا، وقد يطلب الحديث معها ليتاكد من أن كل شيء على ما يرام،

يتردد الشرقي كثيرا قبل اتخاذ القرار، قبل حتى أي يبلغ والدته بخطبتها، يتردد إلى أن يتأكد من أنها مناسبة،
بعد ذلك يتم الزفاف، ويعيش الشرقي مع الجنوبية أيام عسل جميلة،

الشرقي معجب جدا، بهدوء الجنوبية، وخجلها الجميل، إنها تماما ما كان يريد، إنها تحمر خجلا، وتتوتر كلما اقترب منها،

والجنوبية سعيدة بالشرقي، فهو رومانسي خجول، مع انها لم تعتقد ذلك في البداية، لكنها اكتشفت كم هو رائع في الخفاء، رغم كل ما يبديه من رسمية وجدية، لكنه حنون عطوف ورومانسي اثناء الليل، ...


ومرت الأيام، ولا حظ الشرقي أنه كلما دخل المنزل، وجد الجنوبية تتحدث مع رفيقاتها بالهاتف أو عبر الجدار،

أو أن إحدى رفيقاتها تزورها، أو انها في زيارة لرفيقة،
كما لاحظ أن الكثير من أمواله تصرفها الجنوبية على الولائم، التي غالبا تقام بلا مناسبة،
وهذا الأمر اثار ضيقه بشدة، فهو يتعب في جني هذا المال، وفي النهاية لا يستطيع جني المال كل يوم، إن المال لا يأتي إلى في نهاية الموسم، ولا يأتي ببساطة، بل بعد مجهود وصبر طويل،
لكن الجنوبية لا تكاد تشعر بذلك، كل ما يهمها هو أن تسعد الأخرين، وتتصل بهم، وتهنأ بقربهم،

إن الجنوبية تريد أن تساعد المحتاجين، فكثيرا ما تسعدها كلمات الشكر والثناء والاطراء، لكنها نسيت أنها تتبرع بمال لم تتعب فيه، إنها تتبرع بمال رجل كاد ظهره أن ينحني ليجنيه،

إن الجنوبية لا تكاد تهتم للمال إلا إذا كانت تريد أن تهبه للناس، او أن تستمتع به،
والشرقي، يرى أن المال عصب الحياة،

وهكذا تتهم الجنوبية زوجها الشرقي بالبخل، وتبغضه،
ويتهمها الشرقي بالاسراف واللامبالاه، ويبغضها.

ويفكر الشرقي كثيرا،

ويقول: إن الحياة أخذ وعطاء، فلما أعطي هذه الجنوبية المال، وأسكنها بيتي، مادامت لا تقدم لي الكثير،
إنها لا تقدم سوى الجنس، لكنها لا تهتم بالبيت، ولا تبدع في العناية به، ولا العناية بالأولاد،

علي أن لا أقدم لها الكثير من المال، بل أقصر معها بالقدر الذي تقصر هي أيضا معي،
أي مثلما لا تهب سوى القليل من العناية لبيتي، ايضا لن أهبها سوى القليل من المال،

وتتأزم الأزمة،
فالجنوبية تصاب بالجفاف، إثر تصرف الشرقي معها،، وتشعر بالإهانة، فهي تريد أن يعاملها الزوج كملكة، ولا تريد أن تقدم في المقابل سوى الحب، تعتقد الجنوبية الحالمة البريئة، أن الحياة ستمضي ببساطة هكذا، لا تعرف ان العالم لا يقتنع بالحب وحده، فلو كان الحب هو الشيء الوحيد الذي سننتجه، لمتنا جوعا، وعطشا وبردا، .........!!!!

والشرقي يتزمت اكثر، فتصرفات الجنوبية التي باتت حزينة، تسبب له القرف، ويفكر لماذا تتصرف الجنوبية بهذا البرود، لماذا لا يهمها أن تسرف مالي، طبعا طبعا، لأنها لم تتعب في جنيه،

ليتني تزوجت امرأة شمالية، لكانت الأن تصرف على نفسها، وقد تهبني بعض مالها، ........ ويفكر قليلا، ثم يقول، لما لا، لعلني اقنعها بتغيير عملها، لتعمل في مجال نسائي بحت، ... نعم سأفعل،

في الوقت ذاته، تصاب الجنوبية بالقهر، وتصرخ، أنا اريد العمل ايضا، لكن الشرقي لا يقبل، فهو يعرف كيف هي الجنوبية، لم يسبق لها أن عملت بين الرجال، قد تثيرهم بعينيها المغرية، وقد يغريها كلام الرجال المعسول،
إن الشمالية أكثر سمكا، إنها لا تبالي بالحب كثيرا،

وهكذا تجدون أن الشرقي قد يتزوج لأجل هدف غير الزواج ذاته، يتزوج الشرقي للانجاب المزيد من الأولاد، ويتزوج لأجل المال ايضا، ..........!!!!

لا بأس هذا لا يعني أن كل شرقي متزوج يرغب في الزواج من أخرى، بل أن المرأة التي تسرف مال الشرقي، او لا تعطيه جنسا مميزا انتقائيا، وإن كانت غير منظمة، قد يدفع ذلك زوجها للزواج عليها،

في دورة كنز الحب، اقدم كل نمط، والسلوك الجنسي ونوعية الحب الذي يريده،
كذلك في الكتاب ستقرئين الكثير عن دقائق شخصية الشرقي،

وهكذا يحاول الشرقي التقرب من الشمالية، معتقدا أنها قد تكون بتلك السذاجة،


لكن الشمالية التي قد تصغي بداية لحديث الشرقي المعسول، سرعان ما تفقد اعجابها به، بمجرد أن يبدي اهتمامه برصيدها، وتنسحب من حياته بهدوء، دون ان تبدي اسبابا واضحة،
بل وتحذر جدا في التعاملات القادمة معه،


فيعيد التفكير من جديد، وقد يغامر بالتعرف على الغربية، فقد سمع الكثير عن امرأة غربية، ترك لها والدها ثروة كبيرة،
ويفكر مليا، ويرى أنها مناسبة فهي تسرف بلا حساب، إنها ساذجة جدا،
لكنه ما أن يتعرف عليها، حتى يصاب بالصداع، إنها منفتحة على العالم، وتريد شخصا أعصابه قوية جدا ، ليتمكن من اللحاق بها عبر مغامراتها الدائمة والمتعددة،
وما أن يقترب اكثر حتى يجد أنها لم تبقي من مالها أي شيء يذكر، لقد افنت كل قرش كان لديها،


وهكذا يعود صفر اليدين،

بينما فجأة يكتشف أن شرقية تعيش في الجوار،
فيحاول التقرب منها عبر والدته كالعادة، فهو يؤمن كثيرا بالخطبة التقليدية،

والشرقية، ترى أنه لا بأس إن تزوجت برجل متزوج،
إنها تفعل ذلك عادة،

وعندما يتزوجان، يصبحان شخصين رائعين، إنها تعمل تماما كما يريد، إنها نصفه الثاني في الحياة،
لكن حياتهم رتيييييييييييييييييبة، تقليييييييييييييييييييدية،

إنها اشبه بمصنع يعمل بخط انتاج ثابت، لا يزيد ولا ينقص ولا يتطور.........!!!!!!






التوقيع :
سالت شيعي: علي رضي الله عنه فوق الله ام دونه ؟
اجابني : دونه .
قلت له : قال تعالى في كتابه ( وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِير * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ )

سمى الله هنا الدعاء شرك

,

"
من مواضيعي في المنتدى
»» متجدد : كتاب صور من حياة الصحابة مكتوب لآ يفوتكم
»» ماذا ارد على هذا (3) ؟
»» لكي تكونـ/ي الماسة ~
»» ماذا ارد على هذا ؟
»» الجقوا ياشيعة .. الامويين يهدرون دم قاتل علي بن ابي طالب ويطاردونه ^_^
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:02 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "