العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-10-10, 03:12 PM   رقم المشاركة : 1
فارس مغوار
مشترك جديد






فارس مغوار غير متصل

فارس مغوار is on a distinguished road


Arrow الأعتقاد بين السنة والشيعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماذا يريدون أن يزيلوا من الفوارق؟

هل يريدون أن نلعن معهم أصحــاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجـه الطاهرات وهن أهل البيت كما سماهن الله عز وجل في سورة الأحزاب (وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله، إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) ؟
أم يريدون منا أن نمزق صحيحي البخاري ومسلم وبقية الكتب الستة وما في درجتها لأن ما فيها من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم رواه هؤلاء الأصحـاب المغضوب عليهم من الشيعة ؟
أم يريدون منا أن نعتقد العصمة في غير الأنبياء وأن نتخذهم مصدر تشريع عملاً بما اخترعه شيطان الطاق لهؤلاء الضالين وأن نقبل من التشريع المنسوب إليهم ما رواه الكذابون المحترقون تعصبًا وبغضًا لخير أمة أخرجها الله للناس ؟
وإذا كانت إزالة الفوارق من جانبنا في هذه الأمور مستحيلة لأن الإسلام نفسه يتغير بها فأشد منها استحالة أن يتحول شيعي عن شيعيته إلا بالرياء والتقية لدسيسة ينويها أو مكيدة يدبرها لأن المذهب بني عندهم على التشيع أي على التحزب والتعصب
فلاش الرافضة
فنحن معشر أهل السنة والجماعة نرجع في أصول الدين إلى ما جاءنا به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في الكتاب الذي أوحي إليه من الله وفي السنة التي لا ينطق فيها عن الهوى وإنما هي من تعليم الله له ووحيه. ومضت سنة أهل السنة في فهم كتاب الله أن يتحروا ما فهمه الصحـابة رضي الله عنهم من النبي صلى الله عليه وسلم وما فهمه التابعون من الصحـابة وما فهمه أئمتنا الأربعة وإخوانهم الذين في طبقتهم عن شيوخهم من التابعين أو التابعين لهم بإحسان
فكل أصل في الإسلام أو عقدية مستمدة من كتاب الله بمفهومه الذي فهمه أصحـاب رسول الله أو من سنة رسول الله منقولة بلسان أصحـابه
الرجاء الضغط على الصورة

أن المسألة مسألة دين والكلام في الدين يجب أن يكون صريحًا وواضحًا أن دين الرافضة معتقد آخر غير دين الإسلام في أصوله وتبين خطر أهله على أمة الإسلام وأن فكرة التقارب معهم مجرد وهم وخداع وإليكم هذا الفرق
الفرق بين السنة والشيعة
أولاً : القرآن الكريم
عند اهل السنة والجماعة
أهل السنة: متفق على صحته وسلامته من الزيادة والنقصان ويفهم طبقاً لأصول اللغة العربية يؤمنون بكل حرف منه ويؤمنون بأنه كلام الله تعالى غير حادث ولامخلوق وأنه لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وهو المصدر الأول لكل عقائد المسلمين ومعاملاتهم
عند الشيعة
الشيعة: مطعون في صحته عند بعضهم واذا اصطدم بشيء من معتقداتهم يؤلونه تأويلات عجيبة تتفق مع مذهبهم ولذا سمي هؤلاء "بالمتأوله" ! ويحبون أن يثيروا دائماً ماصار من اختلاف عند بدء التدوين وكلام أئمتهم من مصادر التشريع المعتمدة لديهم
ثانياً : الحديث
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : هو المصدر الثاني للشريعة والمفسر للقرآن الكريم ولاتجوز مخالفة أحكام أي حديث صحت نسبته للنبي صلى الله عليه وسلم وتعتمد لتصحيح الحديث : الأصول التي اتفق عليها فقهاء الأمة في علم مصطلح الحديث وطريقها : تحقيق السند دون تفريق بين الرجال والنساء الإ من حيث التوثيق بشهادة العدول ولكل راو من الرواة تاريخ معروف وأحاديث محددة مصححة أو مطعون في صحتها وقد تم ذلك بأكبر جهد علمي عرفه التاريخ فلا يقبل حديث من كاذب ولا مجهول ولا من أحد لمجرد رابطة القرابة أو النسب لأنها أمانة عظيمة تسمو على كل الإعتبارات
عند الشيعة
الشيعة : لا يعتمدون إلا الأحاديث المنسوبة لآل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم وبعض الأحاديث لمن كانوا مع علي رضي الله عنه في معاركه السياسية ويرفضون ماسوى ذلك ولايهتمون بصحة السند ولا الاسلوب العلمي فكثيراً مايقولون مثلاً " عن محمد بن اسماعيل عن بعض اصحابنا عن رجل عنه أنه قال .." !!! وكتبهم مليئة بعشرات الآلاف من الأحاديث التي لايمكن اثبات صحتها وقد بنوا عليها دينهم وبذلك أنكروا أكثر من ثلاثة أرباع السنة النبوية وهذه من أهم نقط الخلاف بينهم وبين سائر المسلمين
الرجاء الضغط على الصورة

ثالثاً : الصحــابة
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : يجمعون على احترامهم والترضِّي عنهم وأنهم كلهم عدول جميعاً واعتبار ماشجر بينهم من خلاف أنه من قبيل الاجتهاد الذي فعلوه مخلصين وقد انتهت ظروفه ولا يجوز لنا أن نبني عليه أحقاداً تستمر مع الأجيال بل هم الذين قال الله فيهم خير ماقال في جماعة وأثنى عليهم في مواطن كثيرة وبرأ بعضهم على وجه التحديد فلا يحل لأحد أن يتهمهم بعد ذلك ولا مصلحة لأحد في هذا
عند الشيعة
الشيعة : يرون أن الصحابة قد كفروا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم الإ نفراً قليلاً لايتجاوز أصابع اليدين ويضعون علي رضي الله عنه في مكانة خاصة الخاصة .. فبعضهم يراه وصياً وبعضهم يراه نبياً وبعضهم يراه إلهاً ومن ثم يحكمون على المسلمين بالنسبة لموقفهم منه فمن انتخب للخلافة قبله فهو ظالم أو كافر ومن خالفه الرأي فهو ظالم أو كافر أو فاسق وكذلك الحال بالنسبة لمن خالف ذريته .. ومن هنا أحدثوا في التاريخ فجوة هائلة من العداء والإفتراء وصارت قضية التشيع مدرسة تاريخية تمضي بهذه التعاليم الضارة عبر الأجيال
الرجاء الضغط على الصورة

رابعاً : عقيدة التوحيد
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : يؤمنون بأن الله هو الواحد القهار لاشريك له ولا ندّ ولا نظير ولا واسطة بينه وبين عباده
ويؤمنون بآيات الصفات كما جاءت من غير تأويل ولاتعطيل ولا تشبيه (( ليس كمثله شيئ )) وأنه أرسل الأنبياء وكلفهم بتبليغ الرسالة فبلغوها ولم يكتموا منها شيئاً ويؤمنون بأن الغيب لله وحده وأن الشفاعة مشروطة (( من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه )) وأن الدعاء والنذر والذبح والطلب لايكون إلا له سبحانه ولايجوز لغيره
وأنه وحده الذي يملك الخير والشر فليس لأحد معه سلطة ولا تصرف حياً كان أو ميتاً والكل محتاجون لفضله ورحمته ومعرفة الله تجب عندهم بالشرع وبآيات الله قبل العقل الذي قد لا يهتدي .. ثم يتفكر الإنسان بعقله ليطمئن
عند الشيعة
الشيعة : يؤمنون بالله تعالى ووحدانيته ولكنهم يشوبون هذا الإعتقاد بتصرفات شركية
فهم يدعون عباداً غير الله ويقولون " ياعلي ويا حسين ويا زينب " وينذرون ويذبحون لغير الله ويطلبون من الأموات قضاء الحوائج . . ولهم أدعية وقصائد كثيرة تؤكد هذا المعنى
وهم يتعبدون بها ويعتقدون أن أئمتهم معصومون وأنهم يعلمون الغيب ولهم في الكون تدبير والشيعة هم الذين أخترعوا التصوف لتكريس هذه المعاني المنحرفة ويزعمون أن هناك قدرة خاصة للآولياء والأقطاب وآل البيت وأكدوا في اتباعهم معاني الامتياز الطبقي في الدين وأنه ينتقل لأبنائهم بالوراثة
وكل ذلك لا أصل له في الدين
ومعرفة الله تجب عنهم بالعقل لا بالشرع وماجاء في القرآن هو مجرد تأكيد لحكم العقل وليس تأسيساً جديداً
خامساً : رؤية الله سبحانه وتعالى
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : ممكنة في الآخرة فقط لقوله تعالى (وجوه يؤمئذ ناضرة الى ربها ناظرة )
عندالشيعة
الشيعة : غير ممكنة لا في الدنيا ولا في الآخره
سادساً : الغيب
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : أختص الله تعالى نفسه بالغيب وإنما أطلع أنبياءه ومنهم محمد صلى الله عليه وسلم على بعض أمور الغيب لضروريات معينة (ولايحيطون بشيء من علمه إلا بماشاء )
عند الشيعة
الشيعة : يرون أن معرفة الغيب من حق أئمتهم وحدهم وليس من حق النبي صلى الله عليه وسلم أن يخبر عن الغيب ولذلك فإن بعضهم ينسب الألوهية لهؤلاء الأئمة
سابعاً : آل الرسول صلى الله عليه وسلم
أهل السنة والجماعة
أهل السنة : هم اتباعه على دين الإسلام " في أصح الأقوال " وقيل هم أتقياء أمته وقيل هم أقاربه المؤمنون من بني هاشم وبني عبدالمطلب
عند الشيعة
الشيعة : هم صهره علي رضي الله عنه وبعض أولاد علي رضي الله عنه فقط ثم ابناؤهم وأحفادهم من بعد
ثامناً : الشريعة والحقيقة
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : يرون أن الشريعة هي الحقيقة وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يخبىء عن أمته شيئاً من العلم وماترك خيراً إلا دلنا عليه ولا شراً إلا حذرنا منه وقد قال الله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم ) وأن مصادر الدين هي الكتاب والسنة لاتحتاج لما يكملها
وطريق العمل والعبادة والصلة بالله واضحة بلا وسائط
وأن الذي يعلم حقيقة العباد هو الله وحده ولا نزكي على الله أحدا
وكل أحد يؤخذ من كلامه ويترك إلا النبي المعصوم عليه الصلاة والسلام.
عند الشيعة
الشيعة : يرون أن الشريعة هي الأحكام التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم وهي التي تهم العوام والسطحيين فقط أما الحقيقة أو العلم الخاص عن الله فلا يعلمه إلا أئمة أهل البيت " أي بعض عائلة النبي صلى الله عليه وسلم فقط " وأنهم يتلقون علوم الحقيقة بالوراثة جيلاً عن جيل وتبقى عندهم سراً
وأن الأئمة معصومون عن الخطأ وكل عملهم تشريع
وكل تصرفاتهم جائزة وأن الصلة بالله لاتتم إلا عن طريق الوسائط أي أئمتهم ولذلك تورطوا في تسمية أنفسهم بألقاب فيها مبالغة كقولهم " ولي الله " و"باب الله" و "المعصوم" و "حجة الله" .. الخ .
تاسعاً : الفقه
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : يتقيدون بأحكام القرآن الكريم بكل دقة وتوضحها لهم أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم وأفعاله حسبما جاءت به السنة المطهرة وأقوال الصحـابة والتابعين الثقات عليها معول كبير في ذلك لأنهم أقرب الناس عهداً وأصدقهم معه بلاء
وليس من حق أحد أن يشرع جديداً في هذا الدين بعد أن أكمله الله ولكن يرجع في فهم التفاصيل والقضايا المستحدثة والمصالح المرسلة إلى علماء المسلمين الثقات في حدود الكتاب والسنة لا غير
عند الشيعة
الشيعة : يعتمدون على مصادرهم الخاصة مما نسبوه لإئمتهم " المحددين " وما تأولوه في آيات الله وما تعمدوه من مخالفة غالبية الأمة
ويرون أن لأئمتهم المجتهدين والمعصومين الحق في استحداث أحكام جديدة كما حصل فعلاً في الأمور الآتية :
1- الآذان وأوقات الصلاة وهيآتها وكيفيتها .
2- أوقات الصيام والفطر.
3-أعمال الحج والزيارة .
4-بعض أحوال الزكاة ومصارفها .
5-المواريث.
وهم حريصون على مخالفة أهل السنة وتوسيع دائرة الخلاف دائماً
عاشراً : الــولاء
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : " وهو الإنقياد التام " لايرونه إلا لرسول الله صلى الله عليه وسلم لقوله تعالى ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ) وماعداه من الناس فلا ولاء له إلا بحسب ماقررته القواعد الشرعية لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
عند الشيعة
الشيعة : يرون الولاء ركناً من أركان الإيمان وهو عندهم التصديق بالأئمة الأثني عشر " ومنهم ساكن السرداب" فغير الموالي لآل البيت في عرفهم لا يوصف بالإيمان ولايصلى خلفه ولا يعطى من الزكاة الواجبة ولكن يعطى من الصدقة العادية كالكافر
الحادي عشر : التقية
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : " هي أن يظهر الإنسان غير مايبطن اتقاء الشر " وعندهم أنه لايجوز لمسلم أن يخدع المسلمين بقول أو مظهر لقول النبي صلى الله عليه وسلم " من غشّ فليس منا " ولاتجوز التقية إلا مع الكفار أعداء الدين وفي حالة الحرب فقط بإعتبار أن الحرب خدعة
ويجب أن يكون المسلم صادقاً شجاعاً في الحق غير مُـراءٍ ولا كـاذب ولا غادر بل ينصح ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
عند الشيعة
الشيعة : هم على اختلاف طوائفهم يرونها فريضة لايقوم المذهب إلا بها ويتلقون أصولها سراً وجهراً ويتعاملون بها خصوصاً إذا أحاطت بهم ظروف قاسية فيبالغون في الإطراء والمدح لمن يرونهم كفاراً يستحقون القتل والتدمير ويطبقون حكم الكفر على كل من ليس على مذهبهم وعندهم أن "الغاية تبرر الواسطة " وهذا الخلق يبيح كل أساليب الكذب والمكر والتلون
الرجاء الضغط على الصورة

الثاني عشر : الإمامة
عند أهل السنة والجماعة
أهل السنة : يحكم الدولة " خليفة " ويُنتخب من بين المسلمين .. يشترط فيه الكفاءة كأن يكون عاقلاً رشيداً عالماً معروفاً بالصلاح والأمانة والقدرة على حمل هذه المسئولية وينتخبه أهل الحل والعقد من جماعة المسلمين
وهو يعزلونه إذا لم يعدل أو خرج على أحكام الكتاب والسنة وله الطاعة على كل المسلمين والحكم عندهم بتكليف ومسئولية لا تشريف ولا غنيمة
عند الشيعة
الشيعة : الحكم عندهم وراثي في ابناء علي وابناء فاطمة رضي الله عنهما مع اختلاف بينهم في ذلك وبسبب قضية الحكم هذه فهم لايخلصون لحاكم قط من غير هذه السلسلة ولما لم تتحقق نظريتهم في التاريخ كما كانوا يؤملون فقد اضافوا نظرية الرجعة ومعناها أن آخر أئمتهم ويسمى "القائم" سيقوم في آخر الزمان ويخرج من السرداب يذبح جميع خصومه السياسيين ويعيد إلى الشيعة حقوقهم التي اغتصبتها الفرق الأخرى عبر القرون
الرجاء الضغط على الرابط
الخطوط العريضة للأسس التي قام عليها دين الشيعة الإمامية الاثني عشرية واستحالة التقريب بينهم وبين أصول الإسلام في جميع مذاهبه وفرقه

أخوكم عبدالعزيز عبدالرحمن (بوتركي)






 
قديم 27-10-10, 04:55 PM   رقم المشاركة : 2
الدردور
عضو ماسي






الدردور غير متصل

الدردور is on a distinguished road


جزاك الله خير الجزاء أخي الحبيب فارس مغوار

و بارك الرحمن لك و بك على الطرح الطيب






التوقيع :
لتستغفر لذنوبك فتغفر لك باذن الله في دقيقتين.

http://www.2min.way2sunnah.net



أعتز بأهل الفخر و الكرامة ,,, و أصلي من وادي الدواسر علامة
من مواضيعي في المنتدى
»» ( مجموعة حقائق الرافضة ) أجوبة شيخ الإسلام إبن تيمية في الرافضةالشيعة العالمية
»» عاجل : تأييد حكم الإعدام بالصفويين المجوس بالبحرين
»» وفاة فاطمة الزهراء رضي الله عنها
»» الدردور يطلب مساعدتكم أخواني و أخواتي أهل السنة و الجماعة
»» سبحان الله خالق كل شيئ و مليكه
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:22 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "