سبق - سي إن إن : بثت قناة cnn الأمريكية تقريراً عن إجتماعات بين مسؤول بالمخابرات الإيرانية (أيرج مسجدي) ومنشقين سعوديين بلندن ، والتحق بهم دكتور سعودي يرئس جمعية غير معترف بها رسمياً بالسعودية .
وأكدت القناة أن الإجتماع تم في فندق (نايتزبريدج) بلندن حسب مصادر إستخباراتية غربية قالت القناة أن المنشقين السعوديين استفادوا من دعم مالي كبير من إيران مقابل الدعوة لإضطرابات بالسعودية.
انتهى الخبر كما ورد في مصدره.
التعليق:
لاشك ولا ريب بأن الروافض المجوس في ايران وراء كل شر وكل فتن في بلاد المسلمين
أما هؤلاء السذج الذين تدعمهم ايران فلا شك أنهم سذج بلا عقول كيف يرتمون في احضان من لا يدين بديننا ولا يعبد ربنا الذي نعبده ولا يعتقدون بنبوة النبي صلى الله عليه وسلم الذي ندين بأنه نبينا والدليل من كتب المجوس:
قال السيد نعمة الله الجزائري:
(إنا لا نجتمع معهم -أي مع السنة- على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد نبيه وخليفته من بعده أبو بكر.
ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا)
(الأنوار الجزائرية 2/278)
بل إنهم يعتقدون بأن المسلمين كلهم أولاد زنا يجب قتلهم ماعدا الروافض المجوس :
روى الكليني: (إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا) (الروضة 8/135).
ولهذا أباحوا دماء أهل السنة وأموالهم فعن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله - عليه السلام -: ما تقول في قتل الناصب؟
فقال: حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل) (وسائل الشيعة 18/463)، (بحار الأنوار 27/231).
وعلق إمامهم الهالك عدو الله الخميني على هذا بقوله: فإن استطعت أن تأخذ ماله فخذه، وابعث إلينا بالخمس.
وقال السيد نعمة الله الجزائري: (إن علي بن يقطين وزير الرشيد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين، فأمر غلمانه وهدموا أسقف المحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسمائة رجل) (الأنوار النعمانية 3/308)..
قال السيد حسين الموسوي في كتابه (لله ثم للتاريخ) صفحة 73
لما انتهى حكم آل بهلوي في إيران على أثر قيام الثورة الإسلامية وتسلم الإمام الخميني زمام الأمور فيها، توجب على علماء الشيعة زيارة وتهنئة الإمام بهذا النصر العظيم لقيام أول دولة شيعية في العصر الحديث يحكمها الفقهاء.
وكان واجب التهنئة يقع علي شخصياً أكثر من غيري لعلاقتي الوثيقة بالإمام الخميني، فزرت إيران بعد شهر ونصف -وربما أكثر- من دخول الإمام طهران إثر عودته من منفاه باريس، فرحب بي كثيراً، وكانت زيارتي منفردة عن زيارة وفد علماء الشيعة في العراق.
وفي جلسة خاصة مع الإمام قال لي: سيد حسين آن الأوان لتنفيذ وصايا الأئمة صلوات الله عليهم، سنسفك دماء النواصب ونقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم، ولن نترك أحداً منهم يفلت من العقاب، وستكون أموالهم خالصة لشيعة أهل البيت، وسنمحو مكة والمدينة من وجه الأرض لأن هاتين المدينتين صارتا معقل الوهابيين، ولا بد أن تكون كربلاء أرض الله المباركة المقدسة، قبلة للناس في الصلاة وسنحقق بذلك حلم الأئمة عليهم السلام، لقد قامت دولتنا التي جاهدنا سنوات طويلة من أجل إقامتها، وما بقي إلا التنفيذ!!.
ملاحظة:
اعلم أن حقد الشيعة على العامة -أهل السنة- حقد لا مثيل له، ولهذا أجاز فقهاؤنا الكذب على أهل السنة وإلصاق التهم الكاذبة بهم والافتراء عليهم ووصفهم بالقبائح.
إنتهى كلامه رحمه الله
إخواني: هؤلاء هم الروافض الذين يدعمون سعد فقيه وكل معارض لدين الله ومعارض لبلاد الحرمين الشريفين هذه عقييدتهم هؤلا الروافض الذين يخططون للثورات وعملائهم بيننا هذا مايريدون تطبيقه فيكم يامسلمون .
فمتى يفيق المسلمون وينتبهوا للخطر الرافضي المجوسي الصفوي المحدق بنا؟؟؟؟؟ .