|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء |
|
|
|
|
|
|
|
سؤال لكل شيعي وصوفي ويهودي ونصراني ومن على شاكلتكم من الفرق التي ضلت عن سبييل الله ماهو الشيء الذي يمنعكم من تصديق كلام الله المنزل على رسوله بلسان عربي مبين وتعهد الله بحفظه حيث قال وقوله الحق (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ).
وتوعد من كذب أي (كفر)فقال الله تعالى( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا ).
فهل لا يوجد في رؤوس هؤلاءالعرب عقول ؟ أم هو الإستكبار والعناد ؟ وتعاندون من إذا قال فعل ؟ أتعجب ويزول عجبي عندما أقرأ قوله تعالى(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ).
والمضحك المبكي عندما نناقش أخواننا المكذبين كلام ربهم يجيبوننا نفس الإجابات التي سيقولها الكفار في يوم القيامة فعندما أناقش إسماعيلي وأقول له أنت مشرك وهذا كلام ربك يصف المشركين وأوصافهم تنطبق عليك.
يقول بكل راحة والله لست مشرك بل أنت المشرك فالله تعالى يخبرنا بقولهم(والله ربنا ما كنا مشركين)وتارة يقولون(ربنا إنا أطعنا سا دتنا)وتارة يعتذرون(ربنا غلبت علينا شقوتنا)وكل هذه الأعذار غير مقبولة.
لأنهم لا يستطيعون أن يجيبوا على قوله تعالى(ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون ) لأنها تليت عليهم فكذبوها مثل قوله تعالى(فلا تدعوا مع الله أحدا). وغيرها الكثير من الآيات.
فعندما فأطلب منه أن يأتيني بكلام ربي الذي يصف المشركين ليطبقه علي يروغ ويبدأ بالتأويل البعيد كل البعد عن قول الله تعالى عندما قال تعالى (وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ* إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ).
الحمدلله الذي هدانا لكتابه وسنة رسوله وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها ولم يتركنا هملا ولا ألعوبة بيد شياطين الإنس عندما حفظ كلامه ليدمغهم به إلى قيام الساعة.
|
|
|
|
|
|
نعم أخي الفاضل , بارك الله فيك
هذه هي الحقيقة للشيعة عموما
والإسماعيلية خصوصا
ولهذا طرحت هذا الموضوع
فبلا شك سيجد أذن صاغية ممن لا يزالون يحكمون عقولهم من أبناء الإسماعيليه
وبلا شك سيكون لها صدى عند من إذا سمع كلام الله زادته إيمانا ,,,
وسيكون لها صدى معاكس يزيدهم كبرا وعنادا
ليس والله لنا
بل لرب العالمين ,,,,,,,,,,,, وهم لا يستطيعون ان ينكروا هذا