بسم الله الرحمن الرحيم .
سبحان الله قلت سابقا بان الغبـــــــــاء نفسه يشتكي من غبـــاء الرافضة .
فبالله عليكم كان سؤالي مقيد في الكتاب والسنة فقط والان يأتي رافضي آخر و هو الجودي=1 فيقول وبدون استحياء :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1
- محمد بن الحسن الصفار في بصائر الدرجات: حدثنا أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر اليماني عن سليم بن قيس الهلالي عن أمير المؤمنين ص قال إن الله طهرنا و عصمنا و جعلنا شهداء على خلقه و حجته في أرضه و جعلنا مع القرآن و جعل القرآن معنا لا نفارقه و لا يفارقنا. ([1])
([1])بصائر الدرجات – للصفار صفحة 83.
فهل تسمي هذه الرواية دليل شرعي .؟؟؟؟؟؟؟
اما فيما يخص رواة هذه الرواية المكذوبة ففيها على سبيل المثال سليم بن قيس الهلالي لا ذكر له ألا في كتب ألشيعه وحدها ، بل أن من متقدمي ألشيعه من قال " أن سليماً لا يعرف ولاذكر في خبر " الحلي / رجال الحلي: ص83
وان كان هذا ليس بمرضي عند متاْخري ألشيعه ورغم أن كتابه(كتاب سليم ابن قيس) يحمل اخطر أراء ألشيعه وهو تاْليه علي ووصفه بأوصاف لا يوصف بها ألا رب العالمين فاْن ذلك لم يحد من مبالغات ألشيعه في مدحه وتوثيقه في روايات ينسبونها لأل البيت وأقوال صدرت من كبار شيوخهم حتى اعتبروه أصلا من أصولهم . ففي كتابه خطر آخر على دينكم الاثنى عشري هو انه جعل ألائمه ثلاثة عشر ؟ وهذه طامة كبرى تهدد بنيان ألاثني عشريه بالسقوط .
فسليم بن قيس وكتابه مطعون فيهما عندكم قبل غيركم فهذا السيد هاشم معروف الحسيني يعلق على رواية وقع سليم بن قيس في سندها فيقول :
( ويكفي في هذه الرواية عيبا أنها من مرويات سليم بن قيس وهو من المشبوهين المتهمين بالكذب 000 ) .
وقال في كتاب آخر : ( وثقه جماعة وضعفه آخرون وادعى جماعة من المحدثين إن الكتاب المعروف بكتاب سليم بن قيس من الموضوعات وأطالوا الحديث حوله وحول كتابه وجاء فيه إن الأئمة ثلاثة عشر إماما وأن محمد بن بكر وعظ أباه عند الموت مع انه كان في حدود الستين ) .