السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جاء في كافيهم أبو دقيقة مايلي :
109- وَبِهَذَا الإسْنَادِ عَنْ حَفْصٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ مَنْ كَانَ مُسَافِراً فَلْيُسَافِرْ يَوْمَ السَّبْتِ فَلَوْ أَنَّ حَجَراً زَالَ عَنْ جَبَلٍ يَوْمَ السَّبْتِ لَرَدَّهُ اللهُ عَزَّ ذِكْرُهُ إِلَى مَوْضِعِهِ وَمَنْ تَعَذَّرَتْ عَلَيْهِ الْحَوَائِجُ فَلْيَلْتَمِسْ طَلَبَهَا يَوْمَ الثَّلاثَاءِ فَإِنَّهُ الْيَوْمُ الَّذِي أَلانَ اللهُ فِيهِ الْحَدِيدَ لِدَاوُدَ (عَلَيْهِ السَّلام).
والسؤال هنا :
هل سافر الحسين رضي الله عنه من مكة إلى كربلاء يوم السبت أم أنه خالف كلام المعصوم فحصل ماحصل !
وأيضا :
هل سافر الحسين رضي الله عنه من المدينة إلى مكة في طريقه إلى كربلاء يوم السبت أم أنه أيضا خالف كلام المعصوم !
ثم :
هل كلام المعصوم للعمل به أم مجرد رأي فقط كغيره من الناس !