Mr- ALFAHD/ قلب السنة/إذا كانت فاطمة راضية بحكم أبي بكر هل سترضون ؟؟؟

[مسواك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب السنة-يجب تغيير المعرف     الزميل مسواك بما انك صاحب الموضوع الان اجيبك حين تقول :::: الروايات في رضى فاطمه - رضي الله عنها- موجود أيضآ في كتبنا اقول لك::::ما هو اصح كتاب عندكم؟؟؟؟ اليس البخاري ومسلم وما قيمة كتبكم كلها قبال البخاري ومسلم هل تعتقد انك اكتشفت شيء لم يعرف به البخاري او مسلم!!!!!! اذا كنت تعمل و تدرس و تسافر و تفعل ماتفعله خلال حياتك اليومية فأعتقد ان البخاري و مسلم حسبما اطلعت عليه انهم قضوا اكثر اوقاتهم في جمع الاحاديث و تصنيفها و تصحيحها فهل يعقل انهم خلال حياتهم كلها لم يتطرقوا لهذا الامر ولم يعلموا به؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل غيرهم عرف وهم لم يعرفوا؟؟؟؟؟؟؟ ومن هو الاقرب لذلك الزمان هل انت ام البخاري ومسلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اعلم انه لو لم ينقل البخاري ومسلم ذلك الامر لضعفت حجتنا عليكم !!!!!!!!!!!! وقولك لكن هو لا يريد الإعتراف بمافي كتبه ؛ من رضا فاطمه- رضي الله عنها- عن أبي بكر الصديق -عليه السلام- اقول لك حتى لو سلمنا لكتبنا ....تبقى كتبك حجة عليك!!!!!!!!!

هذا هو الجهل المركب ،

والله مصيبتنا معكم أننا هنا ،
نعلمكم ونعطيكم دورات بالمجان ،

لا تجيب عن الأسئله ، وتصر على ذلك ،
البخاري ومسلم أصح كتابين ،
ولم يجمع فيهما كل الأحاديث الصحيحه ،
وإنما يوجد أحاديث صحيحه في غيرهما .

كما أن علماءك يقولون :
الكافي أصح كتاب عندهم ،
لكن توجد أحاديث صحيحه في غيره ،
وليس هو كل الصحيح ،

من هذا
يتبين لك تهورك في فتحك للموضوع الذي أغلق ،

تفضل وأجب عن الأسئله :
"من كتب السنة والشيعه "
ثبت لدينا أن فاطمه - رضيت ؟؟؟
وثبت لدينا أن علي -رضي الله عنه-وقف مع أبي بكررضي الله عنه-؟؟؟
فماهو موقفك الآن
تفضل

[قلب السنة-يجب تغيير المعرف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يحيى.     لا سلمك الله

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يحيى.     من الذي يصطاد بالماء العكر يا خبيث يا نجس ؟؟؟ لعنة الله عليكم دينكم كله قائم على الفتنة والكذب

ابو يحيى


اذا كنت هنا للنقاش فاهلا بك


واذا كنت هنا لترينا اخلاقك الحقيقية فلست مستعداً لقرائة كلماتك المتطرفة


واعلم اني لن انزل الى مستواك المتدني من الاخلاق ولن اواجهك بالمثل.....ولو قتلت نفسك!!!!


ونصيحتي لك لاتعلم ابنك يحيى على هذه الاخلاق..

وعندي ملاحظة او سؤال


لماذا اخلاقكم متناقضة مع الشيعة


فمع المحاورة الشيعية تتناقشون بادب (مثال ذلك الاخت الوحدة الاسلامية)


ومع المحاور الشيعي تستعملون الاخلاق السيئة (مثال ذلك الامم الاخلاق)


فما هذا التعامل المزدوج ؟؟؟؟؟؟؟؟


لاتعليق اكثر!!!!!!!

على العموم اجيبك على تأويلاتك العقيمة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يحيى.     الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بالنسبة لما ورد في الصحيحين ، فنحن لا ننكر صحة الخبرين عن عائشة ، ولكننا نقول لعلها وهمت ،

لعلها وهمت ليست كافية لتكون دليل!!!!!!


وهذا للظن اقرب


والظن لايغني من الحق شيئا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يحيى.     فإن فاطمة رضي الله عنها كانت مشغولة بمصابها برسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر كان مشغولاً بالإستخلاف ومهام الخلافة في أول خلافته ، ولم تطل فترة حياة فاطمة بعد أبيها ، فيظهر أن عدم اجتماعهما فسرته عائشة بأنه هجر أو أنهما اجتمعا ولم تدر عائشة بذلك وهذا ما نرجحه . [/quote]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يحيى.

ترجحه باوهامك ومخيلتك؟؟؟؟؟؟


هل قرات كُتبك يوما؟؟؟؟؟؟؟؟


ام اكتفيت بالتطرف وبذل الافكار الفارغة وقتل الشيعة الموحدين


إعلم ان هذا التفسير الضعيف والعقيم فهو من عند نفسك


ولو نرجع لبعض كتبك التي ربما لم تسمع بها من قبل


لرأينا ما يلقمك الكثير من الحجر!!!!!


وماهذا التناقض الذي يحصل


فغيرك ادعى انهما تراضيا و تكلما!!!!!!!!!!!بدليل كتبنا


وماذا تقصد من قولك لم تدر عائشة بذلك وهذا مانرجحه


عجيب !!!اليست هي اخت ابو بكر؟؟؟؟؟؟؟ ايكون هذا الامر مخفياً عليها؟؟؟؟؟؟؟؟ طوال تلك الفترة


ومادليلك على ماتقول


نريد دليل على عدم علم عائشة بالامر


والا فانت كاذب على ام المؤمنين عائشة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يحيى.     وقد ورد في البيهقي ما يثبت أنهما تراضيا ، فنحن نجمع بين النصوص فنقول كلها صحيحة ، ولعل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أخطأت في حكمها .

عجيب


تظن ان ام المؤمنين عائشة اخطات في حكمها


افتحكم بالظن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


هل انت اعلم منها


الم تكن اقرب منك لتلك الفترة المنصرمة ام كنت حاضرا في حينها


انت مجرد واهم لااكثر !!!!!!!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يحيى.     وقد ورد في نهج البلاغة ما يثبت ذلك أيضاً عندما غضبت الزهراء مشى إليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمروطلب اليها فرضيت عنه انظر شرح نهج البلاغه لإبن ابي حديد 1 / 57

حسنا قبل ان اخبرك برواية من نهج البلاغة اسالك


هل اعاد ابو بكر فدكا لها حتى ترضى عنه


وقد وهبها لها رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم)

حيث جاء في كتاب ( الدر المنثور ) لجلال الدين السيوطي ، حين نقل في ذيل الآية السادسة عشرة من سورة الإسراء حديثاً عن ( أبي سعيد الخدري ) يقول فيه :


( لمّا نزل قوله تعالىَ ( وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ ) ، أعطى رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) فاطمة فدكاً )

اما بخصوص ماجاء في نهج البلاغة قال علي بن ابي طالب::::

( بَلَى كَانَتْ فِي أَيْدِينَا فَدَكٌ مِنْ كُلِّ مَا أَظَلَّتْهُ السَّمَاءُ ، فَشَحَّتْ عَلَيْهَا نُفُوسُ قَوْمٍ ، وَسَخَتْ عَنْهَا نُفُوسُ قَوْمٍ آخَرِينَ ، وَنِعْمَ الْحَكَمُ اللَّهُ )( رسالة 45 رسالته إلى عثمان بن حنيف )

يشير هذا الحديث بوضوح إلى أنّ فدكاً كانت بيد علي وفاطمة ( عليها السلام ) في حياة الرسول ( صلّى الله عليه وآله ) ، لكن بعض الحُكام تعلّقوا بها ، فتخلّى علي وزوجته ( عليها السلام ) عنها مجبرين ، ومن البديهي أنّهم لم يكونوا موافقين لِما حدث ، وإلاّ فما معنى سؤال وطلب الأمير ( عليه السلام ) من الله سبحانه وتعالى في أن يحكم بينه وبينهم .

[مسواك]

الآن
أنا آمنت بهذه الرويات كلها ،
لكن وجدت رويات أخرى ماذا سأصنع بها :

يروي ابن الميثم الشيعي في شرح نهج البلاغة :



" إن أبا بكر قال لها : إن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه به . " ج5 ص 107



وفي نفس المصدر يقول :

مشي اليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها فرضيت عنهم



الجزء5صفحة507



نهج البلاغة لابن ابي الحديد يقول:عندما غضبت الزهراء مشى إليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها فرضيت عنه




الجزء1صفحة57

وأيضآ هذه الرويات عن علي وأئمة أهل البيت :

إن الأمر لما وصل إلى علي ابن أبي طالب كلّم في رد فدك ، فقال : " إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر "


الشافي للمرتضي ص 213 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 .



ولما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله كثير النوال بقوله " جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر هل ظلماكما من حقكم شيئاً ، أو قال ذهبا من حقكم بشيء ؟ فقال : لا ، والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت فداك أفأتولاهما ؟

قال : نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة ، وما أصابك ففي عنقي "
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 84.

قال المجلسي :




إن أبا بكر لما رأى غضب فاطمة قال لها : أنا لا أنكر فضلك وقرابتك من رسول الله عليه السلام ، ولم أمنعك من فدك إلا إمتثالاَ بأمر رسول الله ، وأشهد الله على أني سمعت رسول الله يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، وما تركنا إلا الكتاب والحكمة والعلم ، وقد فعلت هذا بإتفاق المسلمين ولست بمتفرد في هذا ، وأما المال فإن تريدينه فخذي من مالي ما شئت لأنك سيدة أبيك وشجرة طيبة لأبنائك ، ولا يستطيع أحد إنكار فضلك .حق اليقين ص 201 ، 202 .



يروي ابن الميثم والدنبلي وابن أبي الحديد والشيعي المعاصر فيض الإسلام علي نقي :

أن أبي بكر كان يأخذ غلتها ( أي فدك ) فيدفع إليهم ( أهل البيت ) منها ما يكفيهم ، ويقسم الباقي ، فكان عمر كذلك ، ثم كان عثمان كذلك ، ثم كان علي كذلك .

شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ، وأيضاً شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج 5 ص 107 ، وأيضاً الدرة النجفية ص 332 ، شرح نهج البلاغة - فارسي - لعلي نقي ج 5 ص 960 ط طهران.




( إن فاطمة رضي الله عنها لما طالبت فدك من أبي بكر امتنع أبو بكر أن يعطيها إيّاها فرجعت فاطمة عليها السلام وقد جرعها من الغيظ ما لم يوصف ومرضت ، وغضبت على عليّ لامتناعه عن مناصرته ومساعدته إيّاها وقالت : يا ابن أبي طالب !! اشتملت مشيمة الجنين وقعدت حجرة الظنين بعد ما أهلكت شجعان الدهر وقاتلتهم ، والآن غلبت من هؤلاء المخنثين ، فهذا هو ابن أبي قحافة يأخذ مني فدك التي وهبها لي أبي جبراً وظلماً ويخاصمني ويحاججني ، ولا ينصرني أحد فليس لي ناصر ولا معين وليس لي شافع ولا وكيل ، فذهبت غاضبة ورجعت حزينة أذللت نفسي تأتي الذئاب وتذهب ولا تتحرك ، يا ليتني مـتّ قبل هذا وكنت نسياً منسياً إنما أشكو إلى أبي وأختصم إلى ربي )


انظر كتاب حق اليقين للمجلسي بحث فدك ص 203 ، 204 ، ومثله في كتاب الأمالي للطوسي ص 295

الآن نحن سلمنا أنها ماتت غاضبه ،
أريد منك أن تحل هذه المشكله ،
على أي أساس رجحت روايات غضبها على روايات رضاها ؟؟؟
وكيف أخرجت عليآ -رضي الله عنه- من غضبها ؟؟؟

تفضل

[العقل نعمه بعد الاسلام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب السنة-يجب تغيير المعرف     لو كان كلامه بغير لغة لوجب مني ان اوضح اين التكذيب!!!!! لكن لابئس لاني اتحدث على الاقل مع احد عقلاء السنة ببساطة اقول::::: البخاري+مسلم : يقولون ------->> فاطمة هجرت ابا بكر وظلت لحين وفاتها حتى مسلم قال : لم تكلمه لحين وفاتها اخوكم مسواك : يقول -------->> فاطمة راضية على ابو بكر ويستدل بكتبنا هل عرفت الان ؟؟؟؟؟؟ يُكذِبْ البخاري ومسلم ويُصحِحْ كُتبنا في ذلك!!!!!! تفضل وعلق

أولاً أستبيح أخي مسواك في الرد عليك

ثــانياً صدقني الكثير من إخوتي هنا هم من العقـــلاء ...

ثــالثاً بمـا أنك أردت نقــاش عقــلاء فيا حبذا إن نرتقي إليه جميـــعا ً ....

بمـــا أنك ذكرت حديث الصحيحين عن غضب فـاطمه من أبي بكر رضي الله عنهمـا وأردت أن تحتج علينــا من كتبنا

رجعت للكتب بنفسي والله ووجدت إن في الحديث نفسه ما يرد الشبهة ...

وهذا الحديث كما ورد عن البخاري ومسلم :

حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏حجين ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ عن ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أنها أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمةبنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏تسألهميراثها من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من ‏ ‏خمس ‏ ‏خيبر فقال ‏‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقةإنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغيرشيئا من صدقة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عن حالها التي كانت عليها في عهدرسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ ‏صلى اللهعليه وسلم ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏شيئا ‏ ‏فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏‏ليلا ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي ‏ ‏وكان ‏ ‏لعلي ‏ ‏منالناس وجهة حياة ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلما توفيت استنكر ‏ ‏علي ‏ ‏وجوه الناس فالتمس مصالحة‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر فأرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن ائتناولا يأتنا معك أحد كراهية محضر ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏لأبي بكر ‏‏والله لا تدخل عليهم وحدك فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وما عساهم أن يفعلوا بي إني واللهلآتينهم فدخل عليهم ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فتشهد ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ثم قال إنا قد عرفنايا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فضيلتك وما أعطاك الله ولم ‏ ‏ننفس ‏ ‏عليك خيرا ساقه الله إليكولكنك ‏ ‏استبددت ‏ ‏علينا بالأمر وكنا نحن نرى لنا حقا لقرابتنا من رسول الله ‏‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فلم يزل يكلم ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏حتى ‏ ‏فاضت ‏ ‏عينا ‏ ‏أبي بكر‏ ‏فلما تكلم ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليهوسلم ‏ ‏أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فإنيلم آل فيها عن الحق ولم أترك أمرا رأيت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصنعهفيها إلا صنعته فقال ‏ ‏علي ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏موعدك العشية للبيعة فلما صلى ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏صلاة الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن ‏ ‏علي ‏ ‏وتخلفه عن البيعة وعذرهبالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏فعظم حق ‏ ‏أبي بكر ‏‏وأنه لم يحمله على الذي صنع ‏ ‏نفاسة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ولا إنكارا للذي فضلهالله به ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا فاستبد علينا به ‏ ‏فوجدنا ‏ ‏في أنفسنافسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت فكان المسلمون إلى ‏ ‏علي ‏ ‏قريبا حين راجع الأمرالمعروف


فلو رجعنا إلى ما خط بالأحمر فهذا إعتراف من علي نفسه بأن أبو بكر كان على حق


فأمـا غضب الزهراء رضي الله عنها فهو غضب في حينه ووقته

ويغلب الظن أن سبب ذلك هو أنها كانت تعيش أوقاتاً صعبه بموت أبوها خير البشـر وكانت

في إعتقادها والله أعلم أنها ستأخذ ما تريد حيث أن الخليفه هو صاحب النبي والذي تعودوا عليه

ولما كانت النتيجه عكسيه برفض أبو بكر فكان غضبها ردة فعل طبيعيه لها ...

واما هجرتها لأبي بكر فالمقصود به أنها لم تعد الى ما كانت تطلبه بعد علمها لحديث النبي ولإنشغالها

وسبب تأولينا ذلك عدة أوجه :

أولها ورود أحاديث صحيحه في نفس كتبنا التي تحتج بها علينا بأن الأنبيــاء لا يورثون المال

كما روي عن أبو عبيده وعمر والعباس و علي والزبير وطلحه

ثانيهـا إحساننا للظن بسيدة نسـاء أهل الجنه فلا نظنها ستعصي أمراً للنبي

ثـالثها إعتراف علي رضي الله عنه بنفسه أنه ظن أن المـال لهم

رابعها إنه لم يذكر في أحد الكتب المذكوره أن أبا بكر وفاطمه إلتقيا بعدها ولم يسلم أحدهما على الآخر

وهما يعلمـان أكثر من غيرهما أنه لا يحق ان يهجر المسلم أخاه فوق ثلاث ليال

خامسها كما هو المشهــور أن أبو بكر وصلهـا في مرضها وأن من غسلها أسمــاء بنت عميس
زوجة أبي بكر رضي الله عنه ...

بقي أن ننوه بشيء بما أنك تكلمت عن العقل وأردت لغـة العقـــلاء ..

لو فرضنـا أنك حللت مكـان أبي بكر .. فهل ستطيــع الرسول أم فــاطمه ؟؟

أرجوا أن تجيب بلا تقيه وأن تخاطبني كأحد عقـــلاء الشيعه ..

نقطــه أخيره ما هو مصير أرض فدك بعد موت أبو بكر ؟ هل أخذها لنفسه ؟ عمر وعثمـان من بعده ؟

هذا السؤال لا لتجيبه لي لكن أرجوا أن تبحث عن إجابته لنفسك ... تعليقك ؟؟

[مسواك]

أين ذهبت ؟؟؟
على أي أساس رجحت روايات غضبها على روايات رضاها ؟؟؟
وكيف أخرجت عليآ -رضي الله عنه- من غضبها ؟؟؟
تفضل

[مسواك]

على أي أساس رجحت روايات غضبها على روايات رضاها ؟؟؟
وكيف أخرجت عليآ -رضي الله عنه- من غضبها ؟؟؟

خلاصة تهربك في هذين الموضوعين :

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=125681

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=125714

[مسواك]

موضوع هرب منه قلب البدعه .
يرفع للتذكير

[رقة الندى]

الشيعة الأن مابين أمرين أحلاهم مُر ,

1) فـ إما أن يقولوا أن فاطمة الزهراء
ليست معصومة لظنها أن النبي يورث
فـ اخذت تطالب بحقها , بل حين أمتنع
عنها أبو بكر غضبت !

2) و إما أنها رضخت لأمر الله
فـ القول : بأن فاطمة هجرته ولم تكلمه
ليس معناه الهجر والقطيعة
إنما لم تكلمه قط عن الفدك بعد ان وضح
لها أبو بكر ولعمها العباس أن النبي لا يورث !

فـ اختاروا يا شيعة

[رقة الندى]

ثم هذا الأرث ,
كان في يد أبو بكر ولم يفعل به شيئا ,
ثم جاء في يد عمر وكذلك لم يفعل به شيئا ,
ثم جاء في يد عثمان وكذلك لم يفعل به شيئا ,
ثم أخيراً أستقر في يد علي رضوان الله عليهم أجمعين
فلم يورث ذلك الحق الذي يدعوه
لا للحسن ولا للحسين
فـ الأولى أن تصبوا غضبكم
على علي رضوان الله عليه
لأنه برغم أن الإرث التي من أجله
ماتت فاطمة غضبانة على أبو بكر كما تدعوه
بين يديه إلا أنه لم يعطيه لإبنيه !

ثم العجب أليستا رقية وام الكلثوم
من بنات النبي
فـ أين أصواتكم المُدلسة في إرثهما الذي تدعوه
واين عم الرسول !

[رقة الندى]

بل أن التناقض واضح من خلال هذا الدليل
الوارد في كتبهم ,
فتأملوها يا أخواني السُنة ,
و تأملها أيها الشيعي إن كنت تريد الحق .

بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان
( إنّ النساء لا يرثن من العقار شيئاً )
روى فيه عن أبي جعفر قوله:
( النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً )

روى الطوسي في التهذيب والمجلسي
في بحار الأنوار عن ميسر قوله
(سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ،
فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما
الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما)

عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال:
(النساء لا يرثن من الأرض و لا من العقار شيئاً)

عن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال:
(ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً)

قال : محمد بن الحسين عن جعفر بن بشير عن الحسين عن ابي مخلد عن عبد الملك قال :
دعا ابو جعفر ع بكتاب علي فجاء به جعفر مثل فخذ الرجل مطوى
فإذا فيه ان النساء ليس لهن من عقار الرجل
إذا هو توفي عنها شيء فقال ابو جعفر ع :
هذا والله خط يده وإملاء رسول الله . -
انظر لهذه الرواية : بحار الأنوار للمجلسي
( ج 26 ص 514 رواية 101باب 1 ) و
( ج 104 ص 352 رواية 9 باب 7 )