قد أوافق صاحب الموضوع وقد لا أوافقه من حيث الطرح
أما من حيث المضمون : فالكلاب إن تحمل عليها تلهث
وإن تتركها تلهث ..
وعلماء الرفضة يلهثون في كيلا الحالتين
فقد يكون هناك تشابه ملحوظ جداً ..
ومن الكلاب ذلكم (التيجاني)
الذي قال بأنه كلب لآل البيت رضوان الله عليهم
مع أنهم ليسوا بحاجة للكلاب !
وحاشاهم بأن يرضوا بمثل التيجاني كلباً ..
سلمت أخي الفاضل